
تتناول رواية نبض قصة حب مختلفة عن أي قصة تقليدية، حيث تلتقي المشاعر العاطفية مع الأوضاع السياسية والاجتماعية في زمن مضطرب. من خلال السرد العميق واللغة العذبة، تنقلنا الرواية إلى حكاية تجمع بين العشق، الفقدان، الأمل، والانكسار. تدور الأحداث حول لقاء بين شخصين يحاولان النجاة بمشاعرهما وسط عالم يتداعى من حولهما، إذ تصبح الحرب ليست فقط في الخارج، بل أيضًا في داخلهما.
في نبض، يستخدم أديب الرواية أدهم الشرقاوي الأسلوب الفلسفي والتأملي ليُظهر لنا كيف يمكن للحب أن يكون ملجأً أخيرًا للإنسان حين تشتد قسوة الحياة. بأسلوب شاعري يعكس آلام الواقع، نرى كيف أن الحب ليس مجرد مشاعر عابرة، بل هو مقاومة وأمل رغم الدمار.
“الحب في زمن الحرب هو أشبه بموسيقى تُعزف وسط أصوات الانفجارات، قد يكون مجنونًا، لكنه الحياة نفسها.”
يمكنك اقتناء نبض من مكتبة المراد أو عبر الروابط التالية:
الوزن | 320 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21,5 × 14,5 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 264 |
اسم المؤلف | أدهم شرقاوي |
يكتب يعرب العيسى قصة مايك الشرقي بنفس استقصائي، يجمع بين الصحفي والسيري، السياسي والاجتماعي، التفلسف والطرافة، في سياق مُلاحقته لقصة الرجل الذي سيُصبح مسيحاً دجالاً. صحيح أنها رواية عن شخصية تصعد إلى القوة والسيطرة والنفوذ، لكن الصحيح أيضاً أنها تروي، في الوقت ذاته، المسارات الحزينة لتاريخ هذا الشرق المحكوم بالفساد والحروب، والذي يسير إلى نهاياته بقدم واثقة.
دعارة ومجون وليال صاخبة، دسائس سياسية واقتصادية، أموال وسبائك ذهبية تتكدس في خزائن الأفاقين واللصوص ورجل الاستخبارات. حراس للعالم السُفلي تأتي وتذهب، تحضر وتغيب، حول مايك الشرقي الذي يُريد أن يصنع لنفسه نهاية أسطورية، على الرغم من أننا واثقون من أنه عاش بيننا ومثلنا كإنسان من لحم فان. ليست “المئذنة البيضاء” حكاية وحسب، إنها خلاص عالم تتكثف داخل رجل يبيع روحه للشر، ثُم يُريد أن يستعيدها ليبيعها للخير، وبينهما نرى كيف أن الأساطير لا تزال قادرة على خلق نفسها
2 متوفر في المخزون
إيكادولي – مغامرة خيالية تأخذك إلى عالم الأساطير والتحديات
تأخذنا رواية “إيكادولي” للكاتبة حنان لاشين في مغامرة خيالية آسرة إلى عالمٍ غير مألوف حيث يُسحب البطل إلى أرض غامضة تحت ظلال سعف النخيل وطائر عملاق يحمله في رحلة ساحرة. يصعد البطل إلى ارتفاع شاهق فوق وادٍ يعبره نهر بلون الزمرد، محاط بأكواخ صغيرة مغطاة بزهور صفراء نابضة بالحياة. وسط هذا المشهد الساحر، يتناهى إلى سمعه صوت أنثوي ناعم يناديه بكلمة غريبة، “إيكادولي”، تتردد على مسامعه دون أن يدرك معناها. الرواية تمزج بين الخيال والتشويق، حيث ينطلق القارئ مع البطل في عالم غريب مليء بالأسرار والأحداث المثيرة. تتكشف تفاصيل العالم الجديد تدريجيًا، ويجد البطل نفسه أمام تحديات وألغاز تأخذه في رحلة استكشاف مدهشة، حيث تلتقي الطبيعة السحرية بالأصوات الغامضة والأماكن المليئة بالدهشة. لماذا تُعد “إيكادولي” رواية مميزة؟ عالم خيالي ساحر: تقدم الرواية وصفًا دقيقًا ومليئًا بالألوان لعالم غير مألوف، مما يجعل القارئ ينغمس في تفاصيله وكأنه يعيش داخل القصة. أسلوب سردي مشوق: تعتمد الرواية على الغموض والإثارة في سردها، ما يجعل القارئ متشوقًا لمعرفة الأحداث القادمة. رسائل عميقة بين السطور: تعكس الرواية أسئلة حول اكتشاف الذات والتحديات التي تواجه الإنسان عندما يضطر إلى خوض المجهول. “إيكادولي” هي أكثر من مجرد رواية، إنها رحلة تأملية في عالم خيالي حيث تختلط الأحلام بالواقع، ويجد القارئ نفسه في مواجهة مع التحديات الداخلية والخارجية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن مغامرة تجمع بين الخيال والحكمة.
4 متوفر في المخزون
يعد كتاب “أمنيتي أن أقتل رجلاً” بمثابة رسالة مؤثرة وصريحة لكل من وجد نفسه في علاقة زوجية مثقلة بالألم أو اليأس. يسلط الكتاب الضوء على التحديات العاطفية التي قد تواجه بعض الأزواج، حين تبدأ العواطف بالتجمد، ويحل الصمت مكان التواصل، ويصبح الجفاء بديلاً عن التقارب. يعبّر الكتاب عن الألم المكتوم والمشاعر المقيدة التي قد يشعر بها من يعانون في علاقاتهم، حيث تبدو العلاقة مثل قيد ثقيل يجبرهم على البقاء في حالة من الشكوك واليأس. في الكتاب، نجد دعوة للتأمل العميق في العلاقات التي تستنزف المشاعر وتترك الأفراد في حالة من الانطفاء الداخلي. بأسلوبه الصريح، يفتح الكتاب نقاشًا حول القيود الاجتماعية والعاطفية التي يمكن أن تؤدي بالشريكين إلى اختيار صعب للتخلص من القيود والبحث عن الحرية، تمامًا كما تسقط أوراق الخريف لتفسح المجال لنمو جديد. لماذا يُعد “أمنيتي أن أقتل رجلاً” كتابًا مميزًا؟ استكشاف الجانب المعقد من العلاقات: يناقش الكتاب الصعوبات العاطفية التي يمر بها الأزواج ويقدم وجهات نظر متنوعة عن العلاقات. أسلوب صريح وحقيقي: يعبر الكتاب عن مشاعر الألم والاستنزاف بتفاصيل تعكس الواقع، مما يجعله قريبًا من مشاعر الكثيرين. دعوة للتفكير والتغيير: يشجع القارئ على فهم تأثير العلاقات السلبية والبحث عن طرق للتغيير والتعبير عن الذات. “أمنيتي أن أقتل رجلاً” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه نافذة على مشاعر مختبئة وتحديات تعاني منها بعض العلاقات. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب، ليكون مرشدًا لمن يبحث عن فهم أعمق للعلاقات وتحدياتها.
غير متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
“كوني صحابية” هو كتاب للكاتبة حنان لاشين يأخذنا في رحلة خيالية مؤثرة، تعيدنا إلى زمن الصحابة الكرام، حيث يمكننا أن نعيش تلك اللحظات الملهمة التي طالما تمنينا أن نكون جزءًا منها. الكتاب دعوة للعودة إلى عهد الصحابة، حيث كانت الحياة تفيض بالإيمان والبساطة والقيم النبيلة. بأسلوب يجمع بين الحكمة والتأمل، يسعى الكتاب إلى استعادة تلك الأوقات التي نحلم بها أحيانًا، متسائلين عن مدى استفادتنا من الزمن الذي نعيشه، ومدى قربنا من أخلاق وسيرة الصحابة. تأخذنا هذه الصفحات إلى لقاءات خيالية مع شخصيات ألهمتنا من صفحات السيرة النبوية، شخصيات تجسد القيم والمبادئ التي نحتاجها اليوم في حياتنا. يذكرنا الكتاب بما يمكن أن نصنعه من أخلاق وفضائل لتكون جزءًا من حاضرنا، وكأننا نعيش في زمنهم، مستمدين من سيرهم العظيمة دروسًا للتقوى والصبر والتسامح. لماذا يُعد “كوني صحابية” كتابًا مميزًا؟ استلهام أخلاق الصحابة: يمنح الكتاب القارئ فرصة لاستكشاف قيم الصحابة ومحاولة تطبيقها في حياته المعاصرة. رحلة تأملية روحانية: بأسلوبه الخيالي، يأخذ الكتاب القارئ إلى زمن مضى، مما يضفي على القراءة بعدًا روحانيًا وعاطفيًا. دروس مستخلصة من السيرة النبوية: يقدم الكتاب عبر لقاءاته الخيالية لمحات من حياة الصحابة وأخلاقهم التي تصلح لكل زمان. “كوني صحابية” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه دعوة للعيش بروح الصحابة وأخلاقهم، وفرصة للتأمل في حياتنا ومحاولة تحسينها على هدى من سيرتهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا الكتاب بترجمة محكمة، ليكون رفيقًا لكل من يبحث عن تجربة عميقة وفكرية مستمدة من أروع قصص السيرة
بينما تمضي الأيام، تستنزف من عمرنا جزءًا لا يُسترد، ويظل لدينا فقط تاريخ يحتفظ به كل واحد منا؛ لكي نحسب مقدار ما مر من عمرنا، ونتساءل بفضول حول مدى ما تبقى.
نجد أنفسنا تارة في لحظات سعيدة، وتارة أخرى نشعر بالأسف عندما نفكر في الزمن الذي نمضيه وكيف يستغل فينا بكثرة. لذا قد نعبِّر عن أمانينا أحيانًا بإختيار أن نودَّ لو أُعيد لنا الزمن وُلِدنا في عهد الصحابة.
في هذا الكتاب، سنتجه في رحلة خيالية نحو تلك الأماني المستحيلة، حيث سنلتقي بأحبائنا الذين تعرفنا عليهم من خلال صفحات السيرة الزاخرة بالعبر والدروس
غير متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
تعد رواية “فلتغفري” للكاتبة السعودية أثير عبد الله النشمي الجزء الثاني من رواية “أحببتك أكثر مما ينبغي“، حيث تروي هذه المرة قصة جمانة وعزيز من منظور عزيز. بأسلوبها العميق والمميز، تستعرض أثير مشاعر الحب والتعقيد العاطفي في العلاقة التي تجمع بين جمانة وعزيز، معبرةً بصدق عن تناقضات الحب بين الألم والشوق والرغبة في الغفران. تتميز الرواية بتفاصيل عاطفية عميقة، إذ تمتزج اللحظات الرومانسية بالتوترات النفسية، مما يجعلها تجربة تشعر القارئ بأنه جزء من القصة. تمكنت أثير من التقاط المشاعر الدقيقة للشخصيات، واختارت كلماتها بأسلوب يجعل النص غارقًا بالعواطف المكثفة التي تلامس القلوب. ومع ذلك، لا تخلو الرواية من لمسة من الحزن والكآبة، التي تضفي على القصة واقعية مؤثرة، وتبرز عمق معاناة الشخصيات في علاقتها العاطفية المتشابكة. لماذا تستحق “فلتغفري” القراءة؟ نظرة جديدة على الحب من منظور عزيز: يمنحنا هذا الجزء فهمًا أعمق لعواطف وأفكار عزيز، مما يضيف بُعدًا جديدًا للقصة. أسلوب سردي عاطفي وجذاب: تمتلك أثير قدرة استثنائية على التعبير عن المشاعر، وتجعل القارئ ينغمس في التفاصيل الدقيقة للعلاقة. قصة رومانسية تجمع بين الجمال والحزن: تبرز الرواية جمال الحب ومعاناته، مما يجعلها تجربة غنية بالعمق والتأمل. “فلتغفري” هي رواية رومانسية تجمع بين الجمال والعمق، وتأسر قلوب القراء بأسلوبها الفريد ومشاعرها العميقة، مما يجعلها من أروع الأعمال الأدبية التي تعبر عن الصراعات الداخلية للحب. هذه الرواية متاحة للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتمكنك من الغوص في أجواء الحب والتوترات العاطفية.
رواية “فلتغفري” هي الجزء الثاني من “أحببتك أكثر مما ينبغي” وتروي قصة جمانة وعزيز من منظور عزيز هذه المرة. الكاتبة المميزة عميقة جدًا في تعبيرها عن العواطف وتصوير الأحداث، كأنها تنتقي الكلمات والمشاعر بأسلوب غاية في الروعة.
تتميز الرواية بكميات هائلة من اللحظات الرومانسية والحسية والنفسية التي تلامس القلب وتأسر العقل. أسلوب الكاتبة أثير يأخذك في رحلة عاطفية تأخذك بعيدًا عن الواقع، وتشعرك بأنك جزء من القصة. ولكن رغم جمال الرواية، تظهر أثير غالبًا مغمورة بالحزن والكآبة.
باختصار، رواية “فلتغفري” هي تحفة أدبية تجمع بين الجمال والعمق، وتأسر قلوب القراء بأسلوبها الفريد ومشاعرها العميقة
غير متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
تأخذنا رواية “أن تبقى” للكاتبة خولة حمدي في رحلة مثيرة تجمع بين الزمنين الماضي والمستقبل، وتتناول قضايا معاصرة تتعلق بالهجرة، وصراع الهوية، والانتماء. تدور أحداث الرواية في فرنسا عام 2035، حيث يُترشَّح المحامي الفرنسي ذو الأصل التونسي خليل الشاوي لانتخابات البرلمان الفرنسي، متحديًا العقبات التي تواجهه بسبب أصوله العربية. يتم تسليط الضوء على تأثير الهجرة إلى أوروبا وما خلفته من قضايا عميقة مثل ازدواج الهوية والشعور بالانتماء الطائفي والعرقي، بالإضافة إلى تطورات ظاهرة التطرف.
يعاني خليل من ازدواجية الهوية، حيث يُعتقد أن أصوله العربية تشكل عائقًا أمام اندماجه في المجتمع الفرنسي وتحديًا لطموحاته السياسية. كذلك، تعكس الرواية ظاهرة هجرة الشباب العربي، وتُطرح تساؤلات حول أسباب هذه الظاهرة وتأثيرها على المجتمعات، كما يتم إبراز الصراعات التي يعيشها المهاجرون، لا سيما أولئك الذين يبحثون عن مستقبل في مجتمعات جديدة بينما يحملون إرثًا ثقافيًا مختلفًا.
تعد “أن تبقى” رواية ذات قيمة فكرية واجتماعية لكل من يهتم بفهم الصراعات الإنسانية في سياق العولمة والهجرة.
لراغبي شراء كتب عربية في النرويج، ألمانيا، وأوروبا، تُقدّم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة متقنة، لتأخذ القارئ في رحلة تأملية حول الهوية والانتماء في عالم متغير.
1 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
Not a member? Create an account
Already got an account? Sign in here
التقييمات
لا يوجد تقييمات