نار ونرد
kr 79,00
نار ونرد – لعبة القدر والمصير في رواية مشوقة
ملخص الكتاب
تأخذنا رواية “نار ونرد” للكاتبة عنود طلال في رحلة مثيرة تجمع بين الحظ والاختيار، حيث يتلاعب القدر بأوراق اللعبة ليكشف عن مصائر غير متوقعة. تتميز القصة بأسلوب سردي مشوق يجعل القارئ في حالة ترقب دائم، حيث تمتزج المغامرة بالغموض والتشويق في قالب درامي رائع.
تتناول الرواية قضايا الصدفة والإرادة الحرة، وتطرح تساؤلات حول مدى تأثير القرارات الصغيرة في تغيير مجرى الحياة. هل نحن من نتحكم بمصيرنا أم أن الحياة مجرد لعبة نرد تحكمها الصدف؟ بأسلوبها السلس، تضع الكاتبة شخصياتها أمام اختبارات صعبة، ليجد القارئ نفسه متورطًا في مساراتهم المختلفة.
في عالم تتحكم به الصدف، تسير الشخصيات في مسارات غير متوقعة، فبينما يظن البعض أنهم يملكون زمام أمورهم، تتدخل الحياة بلعبة نرد جديدة تغير كل شيء. الرواية تقدم رؤية فلسفية ممتعة حول تقاطع المصير مع الإرادة، وكيف يمكن للحظ أن يكون العنصر الفاصل في قرارات مفصلية، مما يجعل القارئ يعيد النظر في مفهومه عن الحياة والتحكم فيها.
“في لحظة خاطفة، قد ينقلب كل شيء رأسًا على عقب… لكن، من الذي ألقى بالنرد أولًا؟”
لماذا يجب أن تقرأ رواية “نار ونرد”؟
- حبكة مشوقة – تجمع بين الغموض والإثارة في قالب درامي مليء بالمفاجآت والتقلبات غير المتوقعة.
- طرح فلسفي عميق – تتناول الرواية فكرة الحظ والقدر وتأثير القرارات الفردية على مسار الحياة.
- شخصيات معقدة ومثيرة – تتميز الشخصيات بأبعاد نفسية تجعلها واقعية ومؤثرة في الأحداث.
- أسلوب سردي جذاب – تتمتع الرواية بلغة سلسة تجذب القارئ وتجعله يتفاعل مع الأحداث والشخصيات.
- تجربة قراءة ممتعة – مثالية لمحبي الروايات التي تجمع بين الدراما والفلسفة والتشويق، مع نهاية غير متوقعة.
- انعكاس على الواقع – تساعد الرواية القارئ في التفكير بعمق حول القرارات التي يتخذها ومدى تأثير الصدف عليها.
كيفية الحصول على رواية “نار ونرد”
يمكنك الحصول على “نار ونرد” من خلال مكتبة المراد، كما يمكنك طلبها عبر الروابط التالية:
الوزن | 70 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
غير متوفر في المخزون
“ابتسم، فأنت ميت”، هي رواية مثيرة في عالم الرعب، تجذبك بأحداثها الدرامية وتثير فضولك حتى النهاية الغير متوقعة. تأتيك من براعة الروائي حسن الجندي، الذي يتميز بأسلوبه السلس والجذاب في سرد القصص المتنوعة. تقدم الرواية للقارئ تجربة فريدة ومشوقة، مع تعبيرات سلسة ومفهومة تضيف الكثير للتجربة القرائية.
2 متوفر في المخزون
“ردني إليك” هي رواية للكاتب أحمد آل حمدان تأسر القلوب بمشاعرها العميقة وتصوّر التعلق بشخص ما رغم العتمة التي تحيط به. تعبر الرواية عن تلك اللحظات التي يختار فيها القلب شخصًا واحدًا، ليس بسبب السعادة التي يجلبها، بل بسبب قوة التعلق وسحر الغموض الذي يحيط به. كأن الظلام الذي يقدمه هذا الحب يعني للشخص أكثر من أي ضوء آخر، فيصبح مثل الشمس الخفية التي تنير القلب رغم العتمة. العبارة الافتتاحية “كان يشع حولي ألف ضوء منير لكني لم أختر إلا عتمتك القاتمة” تلخص الصراع الداخلي للشخصية الرئيسية، التي تجد في ظلام الحب الذي تعيشه دفئًا وسكينة لا تشبه أي ضوء آخر. تحمل الرواية القارئ في رحلة عاطفية مليئة بالتناقضات، تجمع بين الألم والأمل، وبين الانجذاب والهروب، مما يجعلها تجسيدًا صادقًا لتجربة التعلق العاطفي المعقد. لماذا تُعد “ردني إليك” رواية مؤثرة؟ تجسيد الصراعات العاطفية: تبرز الرواية معاني التعلق العميق رغم قسوة الحب، وتصف بدقة كيف يمكن للظلام أن يكون أكثر إشراقًا في قلب الإنسان. لغة شعرية آسرة: تتميز الرواية بأسلوبها الشاعري العميق، الذي يجعل القارئ يشعر بقوة المشاعر المعقدة والمتناقضة. رحلة نفسية مؤثرة: تقدم الرواية رحلة عميقة في الصراعات الداخلية، مما يجعل القارئ يتأمل مشاعره الشخصية وتعلقه بالأشخاص المختلفين. “ردني إليك” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة إلى أعماق النفس البشرية وتناقضات القلب. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة رائعة، لتعيش تجربة قراءة تجمع بين الشغف والعاطفة والغموض.
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
يكتب يعرب العيسى قصة مايك الشرقي بنفس استقصائي، يجمع بين الصحفي والسيري، السياسي والاجتماعي، التفلسف والطرافة، في سياق مُلاحقته لقصة الرجل الذي سيُصبح مسيحاً دجالاً. صحيح أنها رواية عن شخصية تصعد إلى القوة والسيطرة والنفوذ، لكن الصحيح أيضاً أنها تروي، في الوقت ذاته، المسارات الحزينة لتاريخ هذا الشرق المحكوم بالفساد والحروب، والذي يسير إلى نهاياته بقدم واثقة.
دعارة ومجون وليال صاخبة، دسائس سياسية واقتصادية، أموال وسبائك ذهبية تتكدس في خزائن الأفاقين واللصوص ورجل الاستخبارات. حراس للعالم السُفلي تأتي وتذهب، تحضر وتغيب، حول مايك الشرقي الذي يُريد أن يصنع لنفسه نهاية أسطورية، على الرغم من أننا واثقون من أنه عاش بيننا ومثلنا كإنسان من لحم فان. ليست “المئذنة البيضاء” حكاية وحسب، إنها خلاص عالم تتكثف داخل رجل يبيع روحه للشر، ثُم يُريد أن يستعيدها ليبيعها للخير، وبينهما نرى كيف أن الأساطير لا تزال قادرة على خلق نفسها
2 متوفر في المخزون
تعد رواية “فلتغفري” للكاتبة السعودية أثير عبد الله النشمي الجزء الثاني من رواية “أحببتك أكثر مما ينبغي“، حيث تروي هذه المرة قصة جمانة وعزيز من منظور عزيز. بأسلوبها العميق والمميز، تستعرض أثير مشاعر الحب والتعقيد العاطفي في العلاقة التي تجمع بين جمانة وعزيز، معبرةً بصدق عن تناقضات الحب بين الألم والشوق والرغبة في الغفران. تتميز الرواية بتفاصيل عاطفية عميقة، إذ تمتزج اللحظات الرومانسية بالتوترات النفسية، مما يجعلها تجربة تشعر القارئ بأنه جزء من القصة. تمكنت أثير من التقاط المشاعر الدقيقة للشخصيات، واختارت كلماتها بأسلوب يجعل النص غارقًا بالعواطف المكثفة التي تلامس القلوب. ومع ذلك، لا تخلو الرواية من لمسة من الحزن والكآبة، التي تضفي على القصة واقعية مؤثرة، وتبرز عمق معاناة الشخصيات في علاقتها العاطفية المتشابكة. لماذا تستحق “فلتغفري” القراءة؟ نظرة جديدة على الحب من منظور عزيز: يمنحنا هذا الجزء فهمًا أعمق لعواطف وأفكار عزيز، مما يضيف بُعدًا جديدًا للقصة. أسلوب سردي عاطفي وجذاب: تمتلك أثير قدرة استثنائية على التعبير عن المشاعر، وتجعل القارئ ينغمس في التفاصيل الدقيقة للعلاقة. قصة رومانسية تجمع بين الجمال والحزن: تبرز الرواية جمال الحب ومعاناته، مما يجعلها تجربة غنية بالعمق والتأمل. “فلتغفري” هي رواية رومانسية تجمع بين الجمال والعمق، وتأسر قلوب القراء بأسلوبها الفريد ومشاعرها العميقة، مما يجعلها من أروع الأعمال الأدبية التي تعبر عن الصراعات الداخلية للحب. هذه الرواية متاحة للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتمكنك من الغوص في أجواء الحب والتوترات العاطفية.
رواية “فلتغفري” هي الجزء الثاني من “أحببتك أكثر مما ينبغي” وتروي قصة جمانة وعزيز من منظور عزيز هذه المرة. الكاتبة المميزة عميقة جدًا في تعبيرها عن العواطف وتصوير الأحداث، كأنها تنتقي الكلمات والمشاعر بأسلوب غاية في الروعة.
تتميز الرواية بكميات هائلة من اللحظات الرومانسية والحسية والنفسية التي تلامس القلب وتأسر العقل. أسلوب الكاتبة أثير يأخذك في رحلة عاطفية تأخذك بعيدًا عن الواقع، وتشعرك بأنك جزء من القصة. ولكن رغم جمال الرواية، تظهر أثير غالبًا مغمورة بالحزن والكآبة.
باختصار، رواية “فلتغفري” هي تحفة أدبية تجمع بين الجمال والعمق، وتأسر قلوب القراء بأسلوبها الفريد ومشاعرها العميقة
غير متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون

4 متوفر في المخزون
كانتْ حياتي لا تنتمي إلى هذا الكون، وسِيرتي لا تُشبِه أيّةَ سيرة. وأبي يُنكِره الأقربون قبل الأبعَدِين. وجدّتي لا يُدرك أحدٌ ما هَمَستْ لي به في الصّبا فشّكل كلّ خواطري وعَزائمي. وزوجتي لم يرها في حياتي سِواي؛ كانتْ أحدَ أحلامي الموؤودة، وسِرًّا من أسراري الّتي لا تنتهي. وخولةُ كانتْ هِيَ الأخرى حُلُمًا منذورًا للموت، وقد نَهَشَها فيما نهَشَ من أحلامي قبلها، وما سينهشه بعدَها. وأخي كان أعمى. وأختي لم يكنْ يعرفُ رغائبها أحدٌ إذا خلتْ بنفسِها في اللّيالي المُوحِشات، ولا يدري كيفَ تنظرُ إلى أخيها الّذي ملأ الدُّنيا. وابني كان حارِسي من الموت الّذي كان يضحك مِنّي ومنه. ورُواتي لم يكونوا بشرًا، كان يروي عنّي الحجر والرّمل والصّخر والشّجر في الأرض، وكانتْ تروي عنّي الملائكة والنّجوم والكواكب والأفلاك في السّماء، وكان يروي عنّي الجِنّ والطُّيوف فيما بينهما، فأنّى لي أنْ أموتَ بعدَ هذا كلّه؟!!
2 متوفر في المخزون
تأخذنا رواية “أن تبقى” للكاتبة خولة حمدي في رحلة مثيرة تجمع بين الزمنين الماضي والمستقبل، وتتناول قضايا معاصرة تتعلق بالهجرة، وصراع الهوية، والانتماء. تدور أحداث الرواية في فرنسا عام 2035، حيث يُترشَّح المحامي الفرنسي ذو الأصل التونسي خليل الشاوي لانتخابات البرلمان الفرنسي، متحديًا العقبات التي تواجهه بسبب أصوله العربية. يتم تسليط الضوء على تأثير الهجرة إلى أوروبا وما خلفته من قضايا عميقة مثل ازدواج الهوية والشعور بالانتماء الطائفي والعرقي، بالإضافة إلى تطورات ظاهرة التطرف.
يعاني خليل من ازدواجية الهوية، حيث يُعتقد أن أصوله العربية تشكل عائقًا أمام اندماجه في المجتمع الفرنسي وتحديًا لطموحاته السياسية. كذلك، تعكس الرواية ظاهرة هجرة الشباب العربي، وتُطرح تساؤلات حول أسباب هذه الظاهرة وتأثيرها على المجتمعات، كما يتم إبراز الصراعات التي يعيشها المهاجرون، لا سيما أولئك الذين يبحثون عن مستقبل في مجتمعات جديدة بينما يحملون إرثًا ثقافيًا مختلفًا.
أسباب تجعل “أن تبقى” رواية تستحق القراءة:
- معالجة قضايا اجتماعية معاصرة:
يتم مناقشة قضايا معقدة مثل الهجرة، والتطرف، وصراع الهوية، مما يجعلها ملائمة لفهم تحديات المجتمعات المعاصرة. - شخصيات عميقة ومعبرة:
يتم تقديم شخصية خليل الشاوي بعمق، مما يعكس التحديات التي يواجهها الجيل الجديد من المهاجرين العرب في أوروبا. - أسلوب سردي مشوق:
يتم الجمع بين الأحداث المتسارعة والأفكار العميقة، مما يجعل الرواية جذابة وغنية بالمشاعر والتأملات.
تعد “أن تبقى” رواية ذات قيمة فكرية واجتماعية لكل من يهتم بفهم الصراعات الإنسانية في سياق العولمة والهجرة.
لراغبي شراء كتب عربية في النرويج، ألمانيا، وأوروبا، تُقدّم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة متقنة، لتأخذ القارئ في رحلة تأملية حول الهوية والانتماء في عالم متغير.
1 متوفر في المخزون
يعد كتاب “أمنيتي أن أقتل رجلاً” بمثابة رسالة مؤثرة وصريحة لكل من وجد نفسه في علاقة زوجية مثقلة بالألم أو اليأس. يسلط الكتاب الضوء على التحديات العاطفية التي قد تواجه بعض الأزواج، حين تبدأ العواطف بالتجمد، ويحل الصمت مكان التواصل، ويصبح الجفاء بديلاً عن التقارب. يعبّر الكتاب عن الألم المكتوم والمشاعر المقيدة التي قد يشعر بها من يعانون في علاقاتهم، حيث تبدو العلاقة مثل قيد ثقيل يجبرهم على البقاء في حالة من الشكوك واليأس. في الكتاب، نجد دعوة للتأمل العميق في العلاقات التي تستنزف المشاعر وتترك الأفراد في حالة من الانطفاء الداخلي. بأسلوبه الصريح، يفتح الكتاب نقاشًا حول القيود الاجتماعية والعاطفية التي يمكن أن تؤدي بالشريكين إلى اختيار صعب للتخلص من القيود والبحث عن الحرية، تمامًا كما تسقط أوراق الخريف لتفسح المجال لنمو جديد. لماذا يُعد “أمنيتي أن أقتل رجلاً” كتابًا مميزًا؟ استكشاف الجانب المعقد من العلاقات: يناقش الكتاب الصعوبات العاطفية التي يمر بها الأزواج ويقدم وجهات نظر متنوعة عن العلاقات. أسلوب صريح وحقيقي: يعبر الكتاب عن مشاعر الألم والاستنزاف بتفاصيل تعكس الواقع، مما يجعله قريبًا من مشاعر الكثيرين. دعوة للتفكير والتغيير: يشجع القارئ على فهم تأثير العلاقات السلبية والبحث عن طرق للتغيير والتعبير عن الذات. “أمنيتي أن أقتل رجلاً” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه نافذة على مشاعر مختبئة وتحديات تعاني منها بعض العلاقات. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب، ليكون مرشدًا لمن يبحث عن فهم أعمق للعلاقات وتحدياتها.
غير متوفر في المخزون
تعتبر رواية “ما تبقى لكم” رواية المقاومة والتحرر للكاتب الفلسطيني غسان كنفاني إحدى التجارب الأدبية البارزة التي تعبر عن صراع الإنسان الفلسطيني مع الاحتلال، وتحوله من حالة العزلة إلى الفعل والمقاومة. تأتي هذه الرواية بعد روايته الشهيرة “رجال في الشمس”، لتبرز تطور كنفاني الأدبي والفكري، وتجسد تحول الهموم الفردية إلى هموم عامة، حيث يصبح الهم الشخصي جزءًا لا يتجزأ من الهم الوطني. في “ما تبقى لكم”، يعبر كنفاني عن إرادة الخروج من الذات، بحيث تتجاوز الرواية الهموم الذاتية للمقاوم الفرد، وتلامس عذابات الوطن والشعب، وتطرح أسئلة حول الانتماء والصمود في وجه القهر. الرواية لا تقتصر على سرد الأحداث، بل تقدم رمزية عميقة تعكس مشاعر الرفض والتمرد، وتصور كيف يتحول الحزن والألم إلى قوة تدفع الإنسان للبحث عن الحرية والخلاص. لماذا تُعد “ما تبقى لكم” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن القضية الفلسطينية: تلامس الرواية مشاعر الفلسطينيين وتبرز روحهم في مواجهة الاحتلال. تحول من الذات إلى الهم العام: تجسد الرواية تحول الشخصية من الاهتمامات الفردية إلى الانخراط في قضايا الوطن. أسلوب سردي رمزي ومعبر: يعكس كنفاني ببراعة الصراع الداخلي للشخصيات، ويحاكي واقعًا يتجاوز حدود الكلمات. “ما تبقى لكم” ليست مجرد رواية، بل هي نداء قوي من أجل الحرية وصوت يعبر عن المقاومة والتحرر، ما يجعلها جزءًا لا يُنسى من الأدب الفلسطيني والعربي. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون جزءًا من رحلتكم في فهم القضية الفلسطينية.
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات