مجازر نظام الأسد في نصف قرن
kr 169,00 السعر الأصلي هو: kr 169,00.kr 149,00السعر الحالي هو: kr 149,00.
يعد هذا الكتاب وثيقة تبين المجازر التي ارتكبت في سوريا خلال حكم عائلة الأسد، يوثق هذا الجزء من الكتاب والذي سيتبع بجزء آخر ل25 مجزرة ارتكبها حافظ الأسد خلال حكمه، يغطي الفترة ما بين 1970-1986 ؛ فقام الكاتب بالتعريف بالحدث الذي يخص المجزرة ورصد الضحايا وبعض الاحداث الجانبية المتعلقة بالمجزرة وروايات الشهود
مجازر نظام الأسد في نصف قرن – توثيقٌ مرعبٌ لجرائم النظام السوري
ملخص الكتاب
“مجازر نظام الأسد في نصف قرن” يقدم سردًا تفصيليًا للجرائم والانتهاكات التي ارتكبها نظام الأسد في سوريا على مدار خمسين عامًا. يعتمد المؤلف هشام بخّار على مصادر موثوقة، حيث يعرض شهادات حية، وأرقامًا دقيقة، وصورًا توثق الحقائق القاسية. يعكس هذا الكتاب حجم الدمار والمعاناة التي تعرض لها المدنيون، كما يسرد الوقائع التي دفعت الشعب السوري إلى المطالبة بالحرية.
يستعرض الكاتب بالتفصيل المجازر التي نفذتها قوات النظام، منذ مجزرة حماة عام 1982 حتى القمع الوحشي الذي شهدته الثورة السورية. إلى جانب التوثيق، يناقش الكتاب الأساليب التي استخدمها النظام السوري في ترسيخ سلطته عبر سياسة التخويف والقمع. كما يلقي الضوء على التواطؤ الدولي، الذي سمح باستمرار هذه الجرائم دون محاسبة.
محاور رئيسية في الكتاب
– توثيق دقيق للمجازر والانتهاكات المرتكبة في سوريا خلال العقود الأخيرة.
– تحليل للأحداث التي ساهمت في اندلاع الثورة السورية واستمرارها.
– شهادات من ناجين وأفراد عائلات الضحايا الذين عاشوا هذه الفظائع.
– دراسة تأثير القمع السياسي على المجتمع السوري وعلاقاته الدولية.
– عرض وثائق وصور تثبت حجم الجرائم والانتهاكات التي وقعت بحق المدنيين.
لماذا يجب أن تقرأ “مجازر نظام الأسد في نصف قرن”؟
– يسلط الضوء على الأحداث التي شكلت المشهد السياسي والإنساني في سوريا.
– يقدم شهادة توثيقية تعكس معاناة الضحايا الذين عانوا تحت حكم القمع.
– يحلل الاستراتيجيات التي استخدمها النظام السوري لإسكات المعارضة.
– يبرز الدور الذي لعبه المجتمع الدولي في الصمت أو التواطؤ حيال هذه الجرائم.
كيفية الحصول على كتاب “مجازر نظام الأسد في نصف قرن”
يتوفر هذا الكتاب عبر مكتبة المراد، كما يمكن طلبه من متاجر الكتب الإلكترونية مثل Amazon و Goodreads.
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
تعتبر القضية الكردية من القضايا المعقدة والمهمة التي تثار في منطقة الشرق الأوسط، وتتعلق بمسألة الهوية القومية للأكراد وحقهم في تقرير المصير. يبلغ تعداد الأكراد حوالي 30 مليون نسمة، يعيشون بشكل رئيسي في المناطق الجبلية من تركيا، إيران، العراق، وسوريا، ويعتبرون من أكبر الشعوب بدون دولة مستقلة. تعود جذور القضية الكردية إلى أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، عندما بدأت النزاعات حول هوية الأكراد ودورهم في المنطقة، وتمحورت حول قضايا الاندماج الثقافي، والسياسي، والاستقلال الذاتي. أصل الأكراد وفقًا للمؤرخ اليوناني اكسينفون في كتابه عن تراجع العشرة آلاف يوناني عام 401 قبل الميلاد، عُرف الأكراد كأحفاد الكاردوكيين، وهم شعب قاوم اليونانيين بشراسة أثناء عبورهم من بلاد العجم إلى الشمال. ومع ذلك، كشفت الدراسات الحديثة أن الأكراد قد يكونون أقدم من ذلك، حيث يُعتقد أن جذورهم تمتد إلى حضارات أقدم سكنت المناطق الجبلية المحيطة بنهري دجلة والفرات. القضية الكردية في العصر الحديث بدأت القضية الكردية تبرز بشكل كبير بعد الحرب العالمية الأولى وتفكك الإمبراطورية العثمانية، حيث وُعد الأكراد بالاستقلال في معاهدة سيفر عام 1920، ولكن هذا الوعد لم يتحقق في معاهدة لوزان عام 1923، التي لم تتضمن الاعتراف بحق الأكراد في دولة مستقلة. هذا الأمر أدى إلى توترات سياسية واجتماعية كبيرة في دول المنطقة، خصوصاً في تركيا وإيران والعراق وسوريا، حيث يعيش الأكراد كأقلية. القضية الكردية في كل دولة تركيا: تعتبر تركيا موطنًا لأكبر عدد من الأكراد، حيث واجهت الحكومات التركية على مدى عقود عدة حركات تمرد كردية. قامت تركيا بتبني سياسات قمعية ضد الهوية الكردية، بما في ذلك منع اللغة الكردية وفرض قيود على التعبير الثقافي الكردي. إيران: تعترف إيران ببعض الحقوق الثقافية للأكراد، إلا أن النشاطات السياسية الكردية تعتبر محظورة. واجه الأكراد في إيران صعوبات عديدة، حيث حاولت الحكومة الإيرانية تقويض أي محاولة لإنشاء كيان سياسي كردي. العراق: تمتع الأكراد في العراق بنوع من الحكم الذاتي منذ التسعينيات في إقليم كردستان العراق. ورغم أن الأكراد كانوا جزءًا من الصراعات التي عصفت بالعراق، إلا أنهم حققوا مكاسب سياسية كبيرة واحتفظوا بإقليمهم كإدارة ذاتية. سوريا: يعيش الأكراد في سوريا أساسًا في الشمال الشرقي من البلاد. خلال الحرب الأهلية السورية، تمكن الأكراد من فرض سيطرتهم على مناطق معينة، مما أدى إلى إنشاء إدارة شبه مستقلة في روج آفا، رغم أن وضعهم ما زال معقدًا وغير مستقر. الحلول المطروحة للقضية الكردية الحكم الذاتي: يتطلع الأكراد في بعض الدول إلى تحقيق الحكم الذاتي، الذي يوفر لهم استقلالًا إداريًا وثقافيًا ضمن حدود الدولة، مثل النموذج الذي يتمتع به أكراد العراق. الفيدرالية: يفضل البعض من الأكراد نموذج الفيدرالية الذي يسمح لهم بإدارة مناطقهم بالشراكة مع حكومات مركزية، حيث تكون لهم سلطات محلية واسعة. الاستقلال الكامل: يطمح بعض القادة الأكراد إلى تأسيس دولة مستقلة للأكراد، وهو ما يصطدم بمعارضة الدول التي يعيش فيها الأكراد وبتعقيدات جيوسياسية إقليمية ودولية. التحديات والعقبات معارضة الدول المحيطة: تواجه أي حركة استقلال كردية معارضة شديدة من الدول المجاورة، خاصة تركيا وإيران، اللتين تعتبران قيام دولة كردية تهديدًا لأمنهما القومي. التقسيم الجغرافي: يعيش الأكراد في مناطق جبلية متقطعة في دول مختلفة، مما يصعّب توحيدهم في كيان سياسي موحد. التدخلات الدولية: تؤثر القوى العالمية في مسار القضية الكردية، حيث تسعى كل منها لتحقيق مصالحها، ما يجعل القضية عرضة للتأثيرات الخارجية وتفاقم التوترات الإقليمية. الخاتمة
أكد المؤرخ اليوناني “اكسينفون” في كتابه حول تراجع العشرة آلاف يوناني في عام 401 قبل الميلاد من بلاد العجم إلى الشمال، أن الكرد يعتبرون من أحفاد الكاردوكيين، الذين عارضوا هؤلاء اليونانيين وقاوموهم بشدة. واستمرت هذه الفكرة سائدة حتى قبل نصف قرن تقريبًا. ومع ذلك، كشف التقدم في البحوث التاريخية والحفريات في السنوات الأخيرة عن آراء مختلفة حول أصل الأكراد، مثبتة أنهم يعودون إلى فترة زمنية أقدم بكثير من الفترة التي ذكرها اكسينفون في القرن الخامس قبل الميلاد.
1 متوفر في المخزون
يُعد “كفاحي” كتابًا يوثّق حياة وأفكار أدولف هتلر، أحد أبرز الشخصيات في تاريخ ألمانيا والعالم، والذي قاد الحزب النازي وتسبب في مآسي بشرية هائلة خلال الحرب العالمية الثانية. كُتب هذا العمل خلال فترة سجن هتلر، بعد فشل محاولة انقلاب النازيين، ويعكس أفكاره ورؤيته السياسية التي شكلت ألمانيا النازية وأثرت على العالم في حقبة مضطربة. في “كفاحي”، يسلط هتلر الضوء على نظرياته حول العنصرية، والسيطرة السياسية، والحروب، ويعرض تحليلاته لأسباب الصراعات التي شهدها وأهدافه لبناء “إمبراطورية” ألمانية قائمة على مفاهيم التفوق. يكشف الكتاب عن جوانب من شخصية هتلر وصراعاته الداخلية، ويوضح دوافعه التي حاول من خلالها التأثير على المجتمع الألماني والترويج لأفكاره المتطرفة. أبرز ملامح الكتاب: توثيق لفترة زمنية حرجة: “كفاحي” يُعد مرجعًا تاريخيًا لتفهم كيف نشأت الأفكار التي أدت إلى الحرب العالمية الثانية، والأحداث التي أسهمت في تشكيل حقبة لا تزال تثير اهتمام المؤرخين والقراء. تحليل لشخصية مثيرة للجدل: يقدم الكتاب نظرة دقيقة إلى شخصية هتلر وطريقة تفكيره، مما يساعد على فهم سياق قراراته وأهدافه السياسية. إثارة الجدل والنقد: يبقى “كفاحي” عملًا يُحيط به الجدل والانتقاد لما يعكسه من أفكار متطرفة، وهو مرجع لاكتشاف عمق التحولات السياسية والاجتماعية في تلك الفترة. كتاب “كفاحي” هو إضافة مناسبة للراغبين في شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا، خصوصًا للمهتمين بالتاريخ العالمي، وتحليل الأيديولوجيات السياسية. مكتبة المراد تقدم هذا العمل بترجمة دقيقة تعكس النص الأصلي، ليكون متاحًا للراغبين في قراءة هذا الكتاب المثير للجدل بنظرة تاريخية موضوعية.
1 متوفر في المخزون
يعتبر كتاب “غوطة دمشق” موسوعة شاملة تتناول تاريخ وثقافة وجغرافيا غوطة دمشق بكل تفاصيلها، منذ العصور القديمة وحتى يومنا هذا. يستعرض الكتاب محمد كرد علي، الذي يستحق الإشادة بفضل عمقه وشموليته، جوانب متعددة من الحياة في دمشق، حيث يصف الغوطة من الناحية الجغرافية ويحدد حدودها ومساحتها، ويعدد القرى التي تحتضنها، مع التركيز على طبيعتها الغنية بأشجار الزيتون والزراعات المتنوعة. أما عند تناول التاريخ، يعود الكتاب بالقارئ إلى ما قبل الفتح الإسلامي، مارًا بفترات تاريخية عديدة بما في ذلك العهد الأموي، ما يجعل منه مرجعًا قيّمًا لمن يرغب في فهم تاريخ المنطقة وجذورها. ويولي الكتاب اهتمامًا خاصًا بالجوانب الاقتصادية للغوطة، متتبعًا تطورها من العصور القديمة حتى يومنا هذا، ويغطي جوانب أخرى مهمة مثل الزراعة والتجارة التي لطالما ازدهرت فيها. ولا يكتفي الكتاب بالتوثيق الجغرافي والتاريخي، بل يتناول الثقافة والمجتمع في غوطة دمشق؛ يصف سكانها، وعاداتهم، ومعتقداتهم، وأماكن عبادتهم، وشخصياتها البارزة، وكذلك ما يتعلق بتطور المعرفة والعلم لديهم، ليكون مرجعًا ثريًا لفهم روح المكان وأهله. لماذا يُعد الكتاب موسوعة مميزة؟ شمولية وعمق: يغطي الكتاب كل جوانب الحياة في غوطة دمشق من جغرافيا وتاريخ واقتصاد وثقافة. توثيق تاريخي وجغرافي: يقدم معلومات تاريخية مفصلة تعود لعهود قديمة، ويعطي وصفًا جغرافيًا دقيقًا للمنطقة. إضاءة على الحياة الثقافية والبشرية: يعرض عادات وتقاليد أهل الغوطة، وأدوارهم في المعرفة والعلم عبر الزمن. “غوطة دمشق” ليس مجرد كتاب، بل هو رحلة عبر الزمن لاستكشاف جوهر هذه المنطقة الغنية بتاريخها وثقافتها وأصالتها. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب بترجمة عالية الجودة، ليكون مرجعًا قيّمًا ورفيقًا لمحبي التاريخ والثقافة.
هذا الكتاب، يستحق بالفعل الإشادة الكاملة بما يقدمه. فالمؤلف تضمن فيه كل ما يتعلق بالغوطة منذ أيام الصحابة حتى عصرنا الحالي.
إذا تحدث عن الغوطة من الناحية الجغرافية، فإنه يذكر حدودها ومساحتها وأسماء القرى التي تضمها، ويوضح طبيعتها وما تحتضنه من أشجار الزيتون وزراعات متنوعة. وإذا تناول الجانب التاريخي، فإنه يعيدنا إلى الأزمان البعيدة قبل الفتح الإسلامي.
أما عندما يتحدث عن الجوانب الاقتصادية للغوطة، فإن هذا يعكس اهتمامه بتوثيق تطورها الاقتصادي منذ عهد الأمويين. ولا يتوقف عند هذا الحد بل يستعرض الجانبين الثقافي والبشري، حيث يتحدث عن سكان الغوطة وأخلاقهم وعاداتهم ومعتقداتهم وأماكن عبادتهم وشخصياتهم البارزة. كما يستعرض المعرفة والعلم الذي كان متاحًا لأهل الغوطة، والآداب التي كرسوها في زمن الصحابة وبني أمية
2 متوفر في المخزون
يبدأ الكتاب برحلة عبر الزمن، حيث يوضح كيف نشأت مدينة حماة منذ العصور القديمة، مستعرضًا الحضارات التي استوطنتها، مثل الآراميين والكنعانيين. كما يُفصّل دور المدينة خلال الحكم الروماني والبيزنطي، ثم ينتقل إلى تأثير الفتح الإسلامي عليها، الذي جعلها مركزًا حضاريًا مزدهرًا.
علاوة على ذلك، يتناول الكاتب الفترات الأيوبية، المملوكية، والعثمانية، موضحًا كيف تطورت المدينة إداريًا واقتصاديًا. كما يُبرز تأثير الثورات والحركات الوطنية على تاريخ حماة في العصر الحديث.
بالإضافة إلى ذلك، يُركز الكتاب على الجوانب الثقافية والعمرانية للمدينة، متناولًا النواعير الشهيرة، الأسواق القديمة، والمساجد التاريخية التي تعكس عمق تاريخ المدينة وهويتها المعمارية الفريدة. نتيجة لذلك، يُعد الكتاب دليلًا شاملًا لفهم هوية حماة التاريخية.
2 متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون
رحلة تمتد عبر خمسة وعشرين عامًا، تكشف خلالها الرواية “أنا هنا .. لم أمت” يستعرض الكاتب محمد ماهر الشطة عن قصصنا نحن، عن المعاناة والانكسار والنجاح في مواجهة ظروف عصيبة تركت أثرها العميق في وجدان شعوبنا. منذ عام 1990 وحتى 2014، مرّت سوريا ومعها بقية البلدان العربية بأحداث هزّت المجتمع وأسهمت في إعادة تشكيل مفاهيم كنا نعدّها راسخة، مثل الانتماء، والعائلة، والعروبة، والتعايش، والإيمان. تُقدم الرواية قصصًا شديدة التأثير، تتناول الحب العميق للوطن، وصراعات الهوية، والانبهار بمفاهيم جديدة تليها محاولات للعودة إلى الجذور. تعكس أحداثها قصص نجاح مشرق وإخفاق مؤلم، وتحكي عن أبناء الوطن الذين وجدوا أنفسهم بين عشق الأرض والنضال من أجل البقاء. في لحظاتٍ، نجد الشخصيات تتأرجح بين الحب والكراهية للوطن، ثم تعود من جديد لتحاول بناء أمل جديد على هذه الأرض. أبرز عناصر الرواية: تجارب إنسانية حقيقية: تحكي الرواية قصصًا من صميم حياة السوريين والعرب، وتغوص في تفاصيل دقيقة تكشف عمق الصبر والأمل الذي يحملونه. إعادة اكتشاف الذات والهوية: مع التحولات السياسية والاجتماعية التي مرّوا بها، تجد الشخصيات نفسها أمام تساؤلات عن الوطن والانتماء. أسلوب سردي يعكس الحنين والألم: ينقل الكاتب المشاعر الوطنية بكل وضوح، ويصوّر الصراعات الداخلية التي عاشتها الأجيال المختلفة. هذه الرواية هي خيار مثالي لعشاق الأدب الذين يرغبون في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، أو لكل من يبحث عن قراءة تثير شغفه وتلامس مشاعره بصدق. مكتبة المراد تقدم لكم هذه الرواية بترجمة عالية الجودة، لتكون قريبة إلى قلوبكم، وتعكس عواطف وأحداثًا عشناها جميعًا، بين انكسار وأمل.
رواية تسرد لنا حياتنا، معاناتنا، ونجاحاتنا، وانكساراتنا خلال الفترة ما بين عامي 1990 و2014، مدة قاربت الخمس والعشرين سنة، أياماً مرت على سورية وباقي البلدان العربية المجاورة. فقد عاش أهلنا في هذه الفترة تجارب شديدة واحتملوا الصعاب بصبر كبير. تغيرت مفاهيمنا وازدادت تعقيداً فيما مضى، لكن معاني أخرى استمرت في الوقوف بصلابة. ومن بين هذه المفاهيم الرئيسية: فهم العائلة، ومفهوم الانتماء، والتعايش، والعروبة، والإسلام.
1 متوفر في المخزون
يعد كتاب “فلسفة التاريخ” للمفكر الفرنسي غوستاف لوبون مرجعًا أساسيًا لكل من يسعى إلى فهم كيفية بناء الأحداث التاريخية وتفسيرها بعمق. يتجاوز هذا الكتاب كونه نصًا عابرًا، فهو يقدم منهجًا فكريًا دقيقًا، يمكن للقارئ اتخاذه كدليل لاستيعاب التاريخ بما يتجاوز السرد السطحي للأحداث. يركز الكتاب على كيفية كتابة التاريخ، موضحًا العوامل التي تؤثر على المؤرخين أثناء تسجيلهم للأحداث، مثل الميول الشخصية والتوجهات الثقافية والاجتماعية والسياسية. ومن خلال عرضه لهذه القضايا، يسلط لوبون الضوء على الطريقة التي يجب أن نفهم بها التاريخ ونفسره، ليتجاوز القارئ مجرد القراءة التقليدية للأحداث ويتعمق في تحليلها. يطرح الكتاب أيضًا الصراع الأزلي بين الأجيال، وكيف يمكن أن يختلف فهم التاريخ بين جيل وآخر، مشددًا على أهمية أن تكون هناك مرونة وموضوعية في التعامل مع الأحداث التاريخية، سواء كانت تخص الأمة نفسها أو أممًا أخرى. أسباب تجعل “فلسفة التاريخ” كتابًا ضروريًا: نظرة فلسفية لكتابة التاريخ: يقدم الكتاب رؤية عميقة حول كيف تتأثر كتابة التاريخ بعوامل عدة، مما يبرز أهمية الموضوعية والتحليل الدقيق. دليل لفهم الماضي وتأثيره على المستقبل: يقدم لوبون رؤى واضحة حول كيفية قراءة التاريخ من منظور يؤثر إيجابيًا على فهم المستقبل. مقاربة تحليلية للصراع بين الأجيال: يناقش الكتاب كيف تختلف الأجيال في رؤيتها للتاريخ، مما يجعل القارئ أكثر وعيًا تجاه السياقات التي تؤثر على فهم الأحداث. “فلسفة التاريخ” هو كتاب أساسي لكل من يبحث عن فهم أكثر عمقًا للتاريخ وتأثيره على المجتمع. يقدم هذا الكتاب في مكتبة المراد، ليكون متاحًا للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، ويأتي بترجمة تعكس رؤى لوبون الدقيقة حول الفهم التاريخي كأداة لبناء المستقبل.
إذا كان التاريخ قرميدًا يتلقاه القراء، فهناك كتب تعدّ طريقًا ودليلًا للقراء حول كيفية بناء بنية تاريخية قوية وراسخة. من بين هذه الكتب، يأتي كتاب “فلسفة التاريخ” لغوستاف لوبون. إنه كتاب ليس مجرد نص نقرأه وننساه، بل ينبغي لنا أن نتخذه منهجًا ودليلًا.
أهمية كتاب “فلسفة التاريخ” تكمن في تسليطه الضوء على كيفية كتابة التاريخ وما هي العوامل والمؤثرات التي تؤثر في كتابته لدى المؤرخين. يسلط الضوء أيضًا على الكيفية التي يجب بها علينا قراءة التاريخ وفهمه.
خلال عرضه لهذه القضايا، يُلقي الضوء أيضًا على الصراع الأزلي بين الأجيال وكيف يفهم الجيل تاريخ أمته، وبالإضافة إلى ذلك، كيف يتعامل مع تاريخ أمته وتاريخ الأمم الأخرى. هذا الكتاب يقدم رؤى قيمة حول الطريقة التي يمكن بها فهم الماضي وتأثيره على المستقبل.
1 متوفر في المخزون
««إذا أرادَ اللهُ إنشاءَ دولةٍ خلَقَ لَها أمثالَ هؤلاء.» قالَها «عبد المطلب بن هاشم» وهُوَ يُشِيرُ إلى أبنائِه وحَفَدتِه؛ فبالرغمِ مِنَ التفكُّكِ القَبَليِّ في بِيئةِ البَداوةِ التي عاشَتْها جَزيرةُ العَرب، فإنَّ هناكَ مَن استطاعَ أنْ يَقْرأَ الظُّروفَ المَوْضوعيةَ لمَدِينةِ مَكةَ بوجْهٍ خاص، وأنْ يَخرجَ مِن قراءتِه برُؤْيةٍ واضحةٍ هيَ إمكانُ قيامِ وَحْدةٍ سِياسيَّةٍ بينَ عربِ الجَزِيرة، تَكُونُ نَواتُها مَكةَ تَحْديدًا.»
1 متوفر في المخزون
رواية “مزرعة الحيوان” للكاتب البريطاني جورج أورويل هي واحدة من أبرز الأعمال الأدبية التي تنتقد الاستبداد السياسي والسلطة المطلقة. كتبها أورويل عام 1945، حيث استخدم الحيوانات في مزرعة كرموز لنقل رؤيته حول الفساد الذي يصيب السلطة وتحولها إلى أداة قمع عندما تُمنح لأشخاص أو جماعات تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة. من خلال هذه القصة الخيالية، يُظهر أورويل أن السلطة المطلقة تفسد، بغض النظر عن نوايا من يمتلكها في البداية. تبدأ القصة بقيام الحيوانات بالثورة ضد صاحب المزرعة، السيد جونز، الذي يرمز إلى الاستبداد والجشع البشري. وبمرور الوقت، وبعد تحقيق هدفهم بطرد الإنسان، تبدأ الحيوانات في إنشاء نظام جديد قائم على مبادئ المساواة والعدل. لكن مع تولي بعض الحيوانات، خاصة الخنازير، زمام السلطة، ينحرف هذا النظام الجديد نحو الاستبداد والقمع ذاته الذي ثارت عليه الحيوانات في البداية، لتستبدل شعارها “جميع الحيوانات متساوية” بشعار جديد “جميع الحيوانات متساوية، لكن بعض الحيوانات أكثر مساواة من غيرها.” لماذا تُعد “مزرعة الحيوان” عملاً مميزًا؟ نقد رمزي للاستبداد: عبر شخصيات الحيوانات، يقدم أورويل نقدًا لاذعًا للأنظمة الاستبدادية، موضحًا كيف يمكن للسلطة المطلقة أن تفسد وتتحول إلى أداة قمع. قصة خيالية بنكهة واقعية: على الرغم من أنها قصة خيالية، إلا أن “مزرعة الحيوان” تعكس ببراعة بعض الأنظمة السياسية الحقيقية، خاصة تجارب الثورات التي تتحول إلى استبداد. مضمون فلسفي عميق: يناقش الكتاب مفهوم الحرية، السيطرة، الجشع، وكيف يمكن للمثل العليا أن تتحول إلى دكتاتوريات عند عدم وجود رقابة وتوازن. “مزرعة الحيوان” ليست مجرد رواية رمزية عن الحيوانات؛ إنها دراسة سياسية عميقة حول كيف يمكن للسلطة أن تتحول إلى قمع، وكيف أن الثورة قد تنتهي في النهاية بتكرار النظام القمعي الذي قامت ضده. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج، ألمانيا، وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة الأستاذ محمد العريمي، التي تبرز عمق النص وأبعاده الرمزية.
2 متوفر في المخزون
يستجيب هذا البحث للأحداث الراهنة في المجتمعات العربية، ويدرس مدى انعكاس الظواهر الاجتماعية التي فرضت نفسها على الواقع العربي إعلامياً. ولاحظ أنّهذه الأحداث الجارية في البلاد العربية ذات سمات مشتركة، مما يتّطلب من الباحثين قراءة هذه الأحداث قراءة علمية واقعية ومستقبلية، والانتقال من دراسة التربية والتغيير الاجتماعي التي ميزت الدراسات التي كانت معروفة حتى أواخر عام 2010، إلى دراسات أكثر إلحاحاً، وهي دور الإعلام في هذه الحركات العربية التي بدأت في تونس، ثم انتقلت إلى مصر ثم امّتدت إلى معظم الأقطار الغربية، خصوصاً وأن الإعلام منه ما كان منسجماً مع الحقيقو والواقع المهني، ومنه ما خالف ذلك سعياً لتحقيق أهداف سياسية وشخصية. ومع اختلاف انواع الحراك العربي طبيعة ونوعاً، ومدى التأثر والتأثير، فإن الإعلام عموماً كان انعكاساً للسياسات الدولية، والعربية.
وقد عبّر البحث عن محتويات موضوعه بخطوات سبع، جاءت بين المقدمة والخاتمة، حين حاول الإحاطة بالتغيّر وتعبيره المحوري الحراك ودور الإعلام فيهما، وجاء كما يلي:
الفصل الأول: مفاتيح استهلالية.
الفصل الثاني: قراءة في أفق المصطلح.
الفصل الثالث: الحراك الاجتماعي والواقع العربي، لماذا وكيف؟
الفصل الرابع: دور الإعلام ووسائل الاتصال في الحراك العربي.
الفصل الخامس: الحراك الاجتماعي العربي وآثاره على الحراك السوري.
الفصل السادس: الاتفاق والاختلاف بين الحركات العربية والحراك السوري.
الفصل السابع: تصورات ونتائج محتملة
1 متوفر في المخزون
يأخذنا كتاب “حكايات ابن بطوطة” إلى عالم الرحالة العربي الشهير ابن بطوطة، الذي جاب الصحارى والبحار، واستكشف الحواضر والبلدان البعيدة، مما يجعلنا نتساءل عن دافع المغامرة والتأمل الذي دفعه لاستكشاف العالم دون توقف. في هذا الكتاب، لا يكتفي ابن بطوطة بوصف الأماكن، بل ينقلنا عبر رحلة فكرية وجغرافية، حيث يشجع القارئ على التأمل في غرائب الشعوب وأسرار الطبيعة التي لامسها. بدأ ابن بطوطة مغامراته وهو في الثانية والعشرين من عمره، وعاد إلى المغرب بعد سنوات طويلة من الترحال وهو يقترب من سن الخمسين. ومع ذلك، لم تتوقف رحلاته؛ فقد عبر البحر إلى الأندلس، ثم زار العديد من بلدان أفريقيا، التي أطلق عليها عمومًا اسم “السودان“. في كل مكان، عاش تجارب مدهشة بين شعوب ذات ثقافات متنوعة، وعاد ليخلّد هذه المغامرات الفريدة ويشارك القراء حكاياته التي تفيض بالغموض والمتعة. لماذا يُعد “حكايات ابن بطوطة” كتابًا مميزًا؟ وصف غني بالتفاصيل: يقدم الكتاب وصفًا حيًا للطبيعة والمجتمعات والعادات المختلفة، مما يجعله وثيقة تاريخية وجغرافية ممتعة. روح المغامرة: يعكس شغف ابن بطوطة بالسفر واستكشاف المجهول، مما يجذب عشاق السفر والتعرف على الثقافات. أسلوب شيق ومعبر: يتميز الكتاب بطريقة تقديم جذابة تجعل القارئ يشعر كأنه يسافر مع ابن بطوطة في كل مكان. “حكايات ابن بطوطة” ليس مجرد كتاب رحلات، بل هو نافذة على عالم مليء بالتنوع، وثقافات مختلفة، وأماكن بعيدة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا الكتاب بترجمة دقيقة، مما يجعله تجربة غنية لعشاق التاريخ والجغرافيا والأدب.
يأخذنا كتاب “حكايات ابن بطوطة” إلى عالم الرحالة العربي الشهير ابن بطوطة، الذي جاب الصحارى والبحار، واستكشف الحواضر والبلدان البعيدة، مما يجعلنا نتساءل عن دافع المغامرة والتأمل الذي دفعه لاستكشاف العالم دون توقف. في هذا الكتاب، لا يكتفي ابن بطوطة بوصف الأماكن، بل ينقلنا عبر رحلة فكرية وجغرافية، حيث يشجع القارئ على التأمل في غرائب الشعوب وأسرار الطبيعة التي لامسها. بدأ ابن بطوطة مغامراته وهو في الثانية والعشرين من عمره، وعاد إلى المغرب بعد سنوات طويلة من الترحال وهو يقترب من سن الخمسين. ومع ذلك، لم تتوقف رحلاته؛ فقد عبر البحر إلى الأندلس، ثم زار العديد من بلدان أفريقيا، التي أطلق عليها عمومًا اسم “السودان”. في كل مكان، عاش تجارب مدهشة بين شعوب ذات ثقافات متنوعة، وعاد ليخلّد هذه المغامرات الفريدة ويشارك القراء حكاياته التي تفيض بالغموض والمتعة. لماذا يُعد “حكايات ابن بطوطة” كتابًا مميزًا؟ وصف غني بالتفاصيل: يقدم الكتاب وصفًا حيًا للطبيعة والمجتمعات والعادات المختلفة، مما يجعله وثيقة تاريخية وجغرافية ممتعة. روح المغامرة: يعكس شغف ابن بطوطة بالسفر واستكشاف المجهول، مما يجذب عشاق السفر والتعرف على الثقافات. أسلوب شيق ومعبر: يتميز الكتاب بطريقة تقديم جذابة تجعل القارئ يشعر كأنه يسافر مع ابن بطوطة في كل مكان. “حكايات ابن بطوطة” ليس مجرد كتاب رحلات، بل هو نافذة على عالم مليء بالتنوع، وثقافات مختلفة، وأماكن بعيدة. للراغبين في شراء كتب عربية في ألمانيا وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذا الكتاب بترجمة دقيقة، مما يجعله تجربة غنية لعشاق التاريخ والجغرافيا والأدب.
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات