“ردني إليك” هي رواية للكاتب أحمد آل حمدان تأسر القلوب بمشاعرها العميقة وتصوّر التعلق بشخص ما رغم العتمة التي تحيط به. تعبر الرواية عن تلك اللحظات التي يختار فيها القلب شخصًا واحدًا، ليس بسبب السعادة التي يجلبها، بل بسبب قوة التعلق وسحر الغموض الذي يحيط به. كأن الظلام الذي يقدمه هذا الحب يعني للشخص أكثر من أي ضوء آخر، فيصبح مثل الشمس الخفية التي تنير القلب رغم العتمة. العبارة الافتتاحية “كان يشع حولي ألف ضوء منير لكني لم أختر إلا عتمتك القاتمة” تلخص الصراع الداخلي للشخصية الرئيسية، التي تجد في ظلام الحب الذي تعيشه دفئًا وسكينة لا تشبه أي ضوء آخر. تحمل الرواية القارئ في رحلة عاطفية مليئة بالتناقضات، تجمع بين الألم والأمل، وبين الانجذاب والهروب، مما يجعلها تجسيدًا صادقًا لتجربة التعلق العاطفي المعقد. لماذا تُعد “ردني إليك” رواية مؤثرة؟ تجسيد الصراعات العاطفية: تبرز الرواية معاني التعلق العميق رغم قسوة الحب، وتصف بدقة كيف يمكن للظلام أن يكون أكثر إشراقًا في قلب الإنسان. لغة شعرية آسرة: تتميز الرواية بأسلوبها الشاعري العميق، الذي يجعل القارئ يشعر بقوة المشاعر المعقدة والمتناقضة. رحلة نفسية مؤثرة: تقدم الرواية رحلة عميقة في الصراعات الداخلية، مما يجعل القارئ يتأمل مشاعره الشخصية وتعلقه بالأشخاص المختلفين. “ردني إليك” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة إلى أعماق النفس البشرية وتناقضات القلب. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة رائعة، لتعيش تجربة قراءة تجمع بين الشغف والعاطفة والغموض.
منتجات مشابهة
1 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
شجرتي شجرة البرتقال الرائعة هي رواية من تأليف خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس. نُشرت لأول مرة في عام 1968، واستخدمت كمنهج في فصول الأدب للمدارس الابتدائية في البرازيل. كما ترجم لعدة لغات ونشر في الولايات المتحدة وأوروبا.
وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟
غير متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة لبنان مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى و ريما، اللتان كتب عليهما
في قلبي أنثى عبرية للكاتبة خولة حمدي, وهي رواية ذات طابع ديني خطت أحداثها الكاتبة التونسية خولة حمدي، رواية حب ومقاومة من داخل أعماق المجتمع اليهودي
تتسارع أحداث الرواية و في ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني . وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية
4 متوفر في المخزون
يعد كتاب “أمنيتي أن أقتل رجلاً” بمثابة رسالة مؤثرة وصريحة لكل من وجد نفسه في علاقة زوجية مثقلة بالألم أو اليأس. يسلط الكتاب الضوء على التحديات العاطفية التي قد تواجه بعض الأزواج، حين تبدأ العواطف بالتجمد، ويحل الصمت مكان التواصل، ويصبح الجفاء بديلاً عن التقارب. يعبّر الكتاب عن الألم المكتوم والمشاعر المقيدة التي قد يشعر بها من يعانون في علاقاتهم، حيث تبدو العلاقة مثل قيد ثقيل يجبرهم على البقاء في حالة من الشكوك واليأس. في الكتاب، نجد دعوة للتأمل العميق في العلاقات التي تستنزف المشاعر وتترك الأفراد في حالة من الانطفاء الداخلي. بأسلوبه الصريح، يفتح الكتاب نقاشًا حول القيود الاجتماعية والعاطفية التي يمكن أن تؤدي بالشريكين إلى اختيار صعب للتخلص من القيود والبحث عن الحرية، تمامًا كما تسقط أوراق الخريف لتفسح المجال لنمو جديد. لماذا يُعد “أمنيتي أن أقتل رجلاً” كتابًا مميزًا؟ استكشاف الجانب المعقد من العلاقات: يناقش الكتاب الصعوبات العاطفية التي يمر بها الأزواج ويقدم وجهات نظر متنوعة عن العلاقات. أسلوب صريح وحقيقي: يعبر الكتاب عن مشاعر الألم والاستنزاف بتفاصيل تعكس الواقع، مما يجعله قريبًا من مشاعر الكثيرين. دعوة للتفكير والتغيير: يشجع القارئ على فهم تأثير العلاقات السلبية والبحث عن طرق للتغيير والتعبير عن الذات. “أمنيتي أن أقتل رجلاً” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه نافذة على مشاعر مختبئة وتحديات تعاني منها بعض العلاقات. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب، ليكون مرشدًا لمن يبحث عن فهم أعمق للعلاقات وتحدياتها.
1 متوفر في المخزون
تلك هي الأوراق المتبقية في أيدي محترفي الغزو الفكري للعب بها من أجل إقصاء المرأة المسلمة عن دينها، ثم من أجل تحويلها إلى سلاح فعال يعين في صد الشباب …’الحق يناجي العقل دائماً، أما الباطل فإنما يحاول أن يتسلل خفية منه إلى رغائب النفس’
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات