ما الأدب
kr 189,00 السعر الأصلي هو: kr 189,00.kr 159,00السعر الحالي هو: kr 159,00.
في كتاب ما الأدب؟”، يستعرض الفيلسوف والأديب الفرنسي جان بول سارتر مفهوم الأدب من منظور فلسفي فريد، حيث يحاول الإجابة عن سؤال ماهية الأدب؟” بطريقة تتجاوز السطحية، ليقدم رؤيته حول ماهية العمل الأدبي ودوره الأخلاقي في المجتمع. كتب سارتر هذا المقال الفلسفي عام 1948، في فترة زمنية كانت تحمل الكثير من التحولات الثقافية والاجتماعية، مما أعطى لهذا العمل بعدًا تاريخيًا وفكريًا عميقًا. يعتبر سارتر أن الأدب ليس مجرد وسيلة للتعبير الجمالي، بل هو التزام أخلاقي وفكري يقع على عاتق الأديب، إذ يرى أن الكاتب يتحمل مسؤولية تجاه المجتمع من خلال كلماته وأفكاره. ويحلل سارتر طبيعة العمل الأدبي ودور الكاتب، مؤكّدًا أن على الأدب أن يكون وسيلة للتأمل في الوجود، والتعبير عن مشكلات الإنسان وتحدياته، وليس فقط وسيلة للترفيه أو الجمال. لماذا يُعد عملاً فلسفيًا مهمًا؟ مزج بين الأدب والفلسفة: يقدم سارتر رؤيته الأدبية مستندًا إلى خلفيته الفلسفية الوجودية، مما يجعل الكتاب مرجعًا مهمًا لفهم الأدب من منظور فلسفي. أدب ملتزم وواعي: يؤكد الكتاب على أهمية التزام الأديب بقضايا المجتمع، وضرورة أن يكون الأدب أداة للتأمل والتغيير. فهم عميق لدور الكاتب: يناقش سارتر مسؤولية الأديب الأخلاقية والفكرية، ويحثه على التأثير الإيجابي في مجتمعه. الكتاب دعوة للتأمل في قيمة الأدب وأثره الأخلاقي، ويمثل أحد أهم أعمال سارتر في مجال الفكر الأدبي. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل ليكون مرجعًا للقراء الباحثين عن فهم أعمق لدور الأدب والفلسفة في حياة الإنسان.
ماهية الأدب؟ هذا السؤال قد أثار تساؤلات عديدة عبر تاريخ الأدب، سواء كان النصوص شعرية أم نثرية. في السنوات الأخيرة، أصبحت مفهوم “الأدب الرديء” موضوعًا مثيرًا للجدل. وربما أجاب على هذا السؤال بشكل مثير للاهتمام الأديب والفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر (21 يونيو 1905 – 15 أبريل 1980) في مقال نُشر في عام 1948. في هذا المقال الطويل، ناقش سارتر، الذي كان له تأثير كبير في عالم الأدب، مفهوم العمل الأدبي وأهميته من منظور فلسفي.
أحد أهم جوانب طرح سارتر يتعلق بكونه أديبًا وفيلسوفًا في آن واحد. وهذا يعني أن فهمه للأدب والتفكير في دور الأديب يستند إلى معرفته الواسعة بالأدب والفلسفة. وقدم سارتر في هذا السياق تحليلًا مهمًا لطبيعة العمل الأدبي والالتزام الأخلاقي الذي يقع على عاتق الأديب.”
ما الأدب؟ رؤية جان بول سارتر للأدب ودوره
هو كتاب فلسفي للأديب والمفكر الفرنسي جان بول سارتر، حيث يجيب عن تساؤلات جوهرية تتعلق بطبيعة الأدب ودوره في المجتمع. علاوة على ذلك، يناقش سارتر العلاقة بين الكاتب والقارئ، والمسؤولية الاجتماعية للأدب. يعتبر الكتاب من الأعمال البارزة التي تجمع بين الفلسفة والأدب بأسلوب تحليلي عميق.
ملخص الكتاب
يتناول سارتر في هذا الكتاب مفهوم الأدب باعتباره أداة للتعبير عن الحرية والالتزام. بالإضافة إلى ذلك، يناقش كيف يمكن للأدب أن يكون وسيلة للتأثير في المجتمع وتوجيهه نحو التغيير.
محاور الكتاب الأساسية:
- ماهية الأدب:
يجيب سارتر على سؤال “ما هو الأدب؟” من خلال تعريف الأدب كفعل حر يتجاوز مجرد الكتابة. علاوة على ذلك، يرى أن الأدب يجب أن يعبر عن التزام الكاتب بقضايا مجتمعه. - العلاقة بين الكاتب والقارئ:
يوضح الكتاب أن القارئ هو جزء أساسي من عملية الإبداع الأدبي، حيث يتم استكمال النص من خلال التفاعل معه. نتيجة لذلك، يصبح القارئ شريكًا في إنتاج المعنى. - الأدب والمسؤولية الاجتماعية:
يؤكد سارتر على أن الأدب ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل هو أداة لتغيير الواقع الاجتماعي. بالإضافة إلى ذلك، يرى أن الكاتب يتحمل مسؤولية كبيرة تجاه قضايا مجتمعه. - الحرية والالتزام:
يناقش الكتاب مفهوم الحرية في الإبداع الأدبي، لكنه يربطها بالالتزام بقضايا العدالة والإنسانية.
لماذا تقرأ ؟
- تحليل فلسفي للأدب:
يقدم الكتاب رؤية عميقة لدور الأدب في تشكيل الوعي المجتمعي. - رؤية شمولية:
يجمع الكتاب بين التحليل الفلسفي والنقد الأدبي، مما يجعله مرجعًا لكل مهتم بالأدب والفكر. - رسالة ملهمة:
يعكس الكتاب أهمية الأدب في الدفاع عن الحرية والعدالة، مما يجعله ملهمًا لكل كاتب وقارئ.
كيفية الحصول عليه؟”
يمكنك شراء الكتاب من مكتبة المراد أو من منصات إلكترونية مثل Amazon وGoodreads. علاوة على ذلك، يتوفر الكتاب بنسختيه الورقية والإلكترونية.
منتجات مشابهة
“ضحايا العفاف” للكاتب الشهير ألكسندر دوماس تأخذنا إلى عالم من الأسرار المظلمة والمآسي العائلية، حيث تروي قصتين مأساويتين تُجسد كل منهما صراعًا مؤلمًا بين العفاف والقسوة. تبدأ الرواية بحكاية المركيزة ده جنج، السيدة الفرنسية التي لُقّبت بجمالها الآسر، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بنهاية مأساوية في ريعان شبابها. كانت قصة عائلتها حديث الناس، إذ امتلأت بالفظائع التي هزّت المجتمع الفرنسي، وجعلت من المركيزة شخصية غامضة تحيط بها اللعنات والأسرار. لكن المأساة لا تتوقف هنا؛ فالرواية تنقلنا بعدها إلى حكاية أخرى لا تقل مأساوية، وهي قصة بياتريس سنسي، الفتاة الرومانية الصغيرة التي عاشت قدرًا مأساويًا وسط قسوة عائلية ومعاناة لم تترك لها ملاذًا من الألم. لماذا تستحق “ضحايا العفاف” القراءة؟ تعمق في طبيعة البشر: تسلط الرواية الضوء على التناقضات البشرية، بين العفاف والقسوة، بين البراءة والظلم، لتجعل القارئ يتأمل في معاني الخير والشر. أسلوب سرد مشوق: يستخدم دوماس أسلوبًا دراميًا يشد القارئ، ليجعله يتنقل بين لحظات من الجمال الممزوج بالألم والمآسي. شخصيات تراجيدية خالدة: يقدم لنا دوماس شخصيات مركّبة ومعقدة، كل منها يحمل قصة مأساوية تترك أثرًا في النفوس. “ضحايا العفاف” هي رواية تجمع بين الغموض، والتراجيديا، والتحليل النفسي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق الأدب الكلاسيكي المليء بالتوتر والتشويق. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا ، فإن تبة مكتبة المراد تقدم لك هذه الرواية بترجمة رائعة تعكس أجواء القصة الأصلية، لتكون رفيقًا لكل قارئ يبحث عن قصة إنسانية عميقة.
نحن بإزاء ماساة مدوية ، كانت بطلتها سيدة فرنسية فائقة الجمال تدعى ” المركيزة ده جنج ” ، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بالموت مقتولة في أوج شبابها ، يحكي لنا ألكسندر دوماس حكاية عائلتها التي شغلت الناس طويلا بما اشتملت عليه من فظائع ، وبينما يشعر القارئ أن البشاعة قد بلغت منتهاها ، إذ به يجد نفسه إزاء تلقي جرعة أكبر من الأسى في قصة الفتاة الرومانية الصغيرة ” بياتريس سنسي
2 متوفر في المخزون
ضمن حدود القرن الثامن عشر وفي مناخه يروي الكاتب قصة رجل غريب الأطوار ينتمي إلى أكثر كائنات تلك الحقبة نبوغاً وشناعة وعبقرية، تجلت في عالم الروائح الزائل. ومكان الرواية “غرنوبل” تلك المدينة التي سكنها الوحش قاتل الفتيات، والتي أدت بحياة خمس وعشرين فتاة كان هو ذاك الرجل بطل الرواية. يروي الروائي تلك الحكاية بجد من الحذر والترقب في انتظار القبض على هذا المجرم وإعدامه.
العطر رواية للكاتب الألماني باتريك زوسكيند صدرت سنة 1985 عن دار النشر السويسرية ، تعتبر الترجمة الحرفية لعنوان الرواية هو العطر قصة قاتل ،كما تعتبر هذه الرواية من أكبر النجاحات الاصدارية التي ميزت الأدب المعاصر، حيث تمت ترجمتها ل 48 لغة وبيعت منها أكثر من 20 مليون نسخة عبر العالم، وبقي اسم هذه الرواية في لائحة الافضل مبيعاً لمدة تقارب الـ9 سنين؛ كما حصلت على اشادة من النقاد إيجابية وجماعية عالمياً ومحلياً، وكل ذلك رغم كونها أول الإبداعات الروائية لمؤلفها باتريك زوسكيند. امتد نجاح الرواية إلى الشاشة الكبرى، عبر فيلم يجسد أحداث الرواية من إخراج الألماني طوم تيكوير
غير متوفر في المخزون
رواية تدور حول شرطية وعازف موسيقي يستيقظان ذات صباح ليجدا نفسيهما مقيدين بسلسلة على أحد مقاعد حديقة سنترال بارك في نيويورك .. ولم تكن بينهما معرفة سابقة.
كيف وصلا إلى هناك ..
وهل يمكن لشخص ما أن يكون في مكانين مختلفين متباعدين في ذات اللحظة ..
لكن دائما هناك جانب من الحقيقة لا يظهر إلا في اللحظات الأخيرة .. يقلب كل التوقعات.
1 متوفر في المخزون
أصدر كولن ولسون كتابه الشهير “اللامنتمي” وهو في سن الرابعة والعشرين فقط، لكنه استطاع أن يُحدث صدى واسعًا يستمر حتى اليوم. يُعتبر هذا الكتاب مرجعًا هامًا في دراسة “اللامنتمي” أو الشخص الذي يعيش خارج الإطار التقليدي للمجتمع، لا يتبع حزبًا أو عقيدة، ويخوض صراعاته الداخلية في بحث مستمر بين الاستسلام والتمرد. يميز هذا العمل الأدبي الفريد تناوله لموضوع جديد كليًا، حيث يغوص ولسون في نفسية “اللامنتمي” ويقدم دراسة شاملة عن شخصيات فريدة تتجلى في أعمال كبار الكتاب والفنانين مثل كافكا، دوستويفسكي، همنغواي، كامو، سارتر، نيتشه، فان جوخ، لورنس، وهنري باربوس. يسلط الكتاب الضوء على التأثير العميق لأعمال هؤلاء العباقرة على تصورات “اللامنتمي” وفهمه للحياة، ويمنح القارئ تحليلًا نفسيًا يتعمق في أعماق قلوب هؤلاء الشخصيات وصراعاتهم. لماذا يُعد “اللامنتمي” قراءة ضرورية؟ تحليل أدبي ونفسي رفيع المستوى: يقدم ولسون دراسة غير مسبوقة لشخصيات وأفكار تعكس قلق الإنسان المعاصر وغربته. تأثيرات قوية من رواد الأدب والفلسفة: من خلال استعراض رؤى وأعمال مؤلفين عالميين، يُبرز الكتاب ارتباط الأدب بالفلسفة والنفسية. مرآة للصراع الداخلي والتمرد: يُلقي الكتاب الضوء على التحديات التي يواجهها من يرفض الانسياق خلف القواعد الاجتماعية السائدة. كتاب “اللامنتمي” هو إضافة مميزة للراغبين في شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا، خصوصًا للمهتمين بتحليل عميق لشخصيات استثنائية. مكتبة المراد تقدم هذا الكتاب بترجمة رائعة تنقل لكم أفكار ولسون بأسلوب يواكب عمق النص الأصلي، لتستمتعوا بقراءة تُعيد النظر في معاني الهوية والانتماء والنفس البشرية. استعد لاكتشاف رؤية فلسفية جديدة تجعل هذا الكتاب اختيارًا مثاليًا لعشاق الأدب التحليلي والبحث عن الذات.
عندما أصدر “كولن ولسون” كتابه “اللامنتمي”، كان في سن الرابعة والعشرين من عمره، ومنذ ذلك الحين وحتى اليوم، لا يزال هذا الكتاب يثير مناقشات لا تنتهي. يعتبر الكتاب مرجعًا مهمًا لأنه يتناول موضوعًا جديدًا تمامًا، وهو دراسة نفسية للإنسان اللامنتمي، الشخص الذي لا ينتمي إلى حزب أو عقيدة، ويترك ظله العملاق في طريقه المظلم، حيث يتباين ما بين الاستسلام والتمرد.
اللامنتمي: رواية فلسفية تستكشف عزلة الإنسان في مجتمع متغير
“اللامنتمي” هي واحدة من أبرز روايات الكاتب البريطاني كولن ولسون. تُعتبر الرواية دراسة عميقة في الفلسفة الوجودية، حيث تسلط الضوء على شخصية الإنسان الذي يشعر بالاغتراب عن المجتمع وقيمه. الرواية تعكس قضايا مثل العزلة، الهوية، والبحث عن المعنى، مما يجعلها عملًا خالدًا في الأدب الفلسفي.
ملخص رواية “اللامنتمي”
تركز الرواية على شخصية “اللامنتمي”، وهو شخص يشعر بالعزلة عن القيم السائدة في مجتمعه. يرفض البطل النماذج التقليدية للحياة، حيث يجد نفسه منفصلًا عن القواعد الاجتماعية والدينية التي يعتبرها الآخرون جوهرية. بدلًا من ذلك، يسعى إلى اكتشاف معنى جديد لحياته من خلال التحليل الفلسفي العميق.
الرواية تتبع سلسلة من الشخصيات والنماذج البشرية التي تعاني من الاغتراب، وتتناول كيف أثرت هذه العزلة على حياتهم ورؤيتهم للعالم. من خلال السرد، يُظهر كولن ولسون كيف يمكن للإنسان أن يعيش حياة ذات معنى حتى لو كان يشعر بالانفصال عن المجتمع.
غير متوفر في المخزون
في رواية “الجحيم”، يأخذ الكاتب دان براون قراءه في رحلة مثيرة ومليئة بالغموض عبر شوارع مدينة فلورنسا الإيطالية، مستوحياً حبكته من واحدة من أعمق الأعمال الأدبية الكلاسيكية، “الكوميديا الإلهية” لدانتي. يقودنا براون إلى اكتشاف عوالم من الرموز والأسرار والأدب والفن، حيث يصبح الخطر جزءًا لا يتجزأ من الأحداث المتلاحقة. تبدأ الرواية ببطلها روبرت لانغدون، الأستاذ الخبير في علم الرموز بجامعة هارفرد، الذي يجد نفسه مستيقظاً في مستشفى بفلورنسا، فاقداً لذكرياته عن الساعات الست والثلاثين الماضية. ومع ظهور رموز غامضة في متاعه، تبدأ رحلته الشاقة للكشف عن هذا اللغز المحير. بسرعة، يجد لانغدون نفسه برفقة سيينا بروكس، الطبيبة الشابة التي تنقذه، وتصبح شريكته في مغامرة مذهلة. أبرز نقاط الرواية: الرموز وعالم الفن الكلاسيكي: يكتشف لانغدون مجموعة من الرموز الغامضة التي تمثل مفتاحًا لحل لغز كبير، وتعود جذورها إلى أعمال دانتي والفن الكلاسيكي. الأماكن الأثرية: تأخذنا الرواية إلى أماكن ذات قيمة تاريخية مثل قصر فيكيو، وسراديب فلورنسا العريقة، مما يضفي أجواءً مميزة من الغموض. التكنولوجيا المتقدمة: يكشف لانغدون عن نموذج علمي جديد يحمل وعدًا أو تهديدًا للعالم، ويصبح هذا الاختراع في قلب الصراع بين الخير والشر. يتسارع الصراع بينما يسعى لانغدون لفك رموز تفتح أبواباً إلى عوالم من الفن الكلاسيكي والعلوم المستقبلية، في محاولة لكشف هوية الأعداء المتربصين به. وسط هذا السعي، تصبح الثقة والصداقة أداة حاسمة لمعرفة من هم الأعداء، ومن هم الأصدقاء. لماذا تُعد “الجحيم” رواية مميزة؟ جمعها بين الأدب والتاريخ والفن: تقدم الرواية مزيجًا فريدًا من الأدب الكلاسيكي والفن الإيطالي، مما يتيح للقراء استكشاف أعماق الثقافة الإيطالية. حبكة تشويقية معقدة: يتميز دان براون ببراعته في بناء حبكات غامضة تحمل أفكارًا فلسفية وعلمية تثير التفكير. قضية أخلاقية معاصرة: تطرح الرواية قضايا حول مستقبل البشرية وتداعيات التطور التكنولوجي على جودة الحياة. “الجحيم” ليست مجرد رواية بوليسية؛ إنها رحلة فكرية في عوالم الأدب والتاريخ والعلم، مما يجعلها تجربة مشوقة ومثيرة للتفكير. للراغبين في شراء كتب عربية في ألمانيا وأوروبا، يمكن العثور على ترجمة هذه الرواية في مكتبة المراد.
بهذه الرواية الجديدة، يقود دان براون قرّاءه في رحلة إلى قلب إيطاليا، حيث يقتحمون عوالم مستوحاة من ملحمة دانتي، الكوميديا الإلهية، والتي تُعتبر واحدة من أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية والأكثر ترويعًا في التاريخ.
يفتح روبرت لانغدون، البروفيسور البارع في علم الرموز في جامعة هارفرد، عينيه في منتصف الليل وهو يعاني من جرح في رأسه، ويجد نفسه في المستشفى دون أن يستطيع أن يتذكر ما حدث له خلال الست والثلاثين ساعة الأخيرة، أو مصدر الشيء الرهيب الذي اكتشفه الأطباء بين أمتعته.
تنطلق الفوضى في عالم لانغدون، ويضطر إلى الهروب عبر أزقة مدينة فلورنسا، ويجد نفسه بصحبة شابة ذكية ولطيفة تُدعى سيينّا بروكس، التي نجحت في إنقاذ حياته بفضل تصرفاتها الذكية. يكتشف لانغدون أن لديه مجموعة من الرموز الخطيرة في حوزته، رموز أبدعها عالم عبقري.
تتسارع الأحداث في أماكن أثرية مشهورة مثل قصر فيكيو، ويكتشف لانغدون وبروكس شبكة من السراديب القديمة، بالإضافة إلى اكتشاف نموذج علمي جديد ومخيف، الذي يمكن استخدامه إما لتحسين نوعية الحياة على الأرض أو لتدميرها.
في هذا الخلفية، يصارع لانغدون خصمًا رهيبًا بينما يحاول فك رموز اللغز الذي يقوده إلى عوالم الفنون الكلاسيكية والممرات السرية والعلوم المستقبلية، محاولًا اكتشاف الأجوبة والكشف عن هوية الشخص الذي يستحق ثقته قبل وقوع الانهيار الكبير.
1 متوفر في المخزون
تتناول رواية “أختي الجميلة” قصة دانا وبيتا، شقيقتين تختلفان بشكل عميق في نظرتهما لذواتهما. بيتا، الأخت الكبرى، تتمتع بثقة عالية بجمالها وتسعى للتميز والاهتمام، بينما تجد دانا نفسها محاصرة بشغفها بالطعام منذ الصغر، مما يسبب زيادة في وزنها، ويدفع الآخرين للسخرية منها. مع مرور الوقت، تقرر دانا البدء في رحلة فقدان الوزن، لكنها تجد نفسها عالقة في دوامة اضطراب الشهية أو مرض فقدان الشهية العصبي (الماغرزوخت)، والذي يصبح تحديًا نفسيًا صعبًا ويمثل أحد أهم جوانب الرواية. تتميز الرواية بجرأتها في تناول موضوعات غير تقليدية، مثل صورة الجسد واضطرابات الأكل، مما يعكس التحديات النفسية التي قد تواجه الشباب خاصة في ظل معايير الجمال المثالية التي يفرضها المجتمع. بأسلوب حساس، يطرح الكتاب تساؤلات حول الصحة النفسية والعلاقة مع الذات، ويجعل القارئ يرى تأثير اضطرابات الطعام على حياة الفرد والأسرة. لماذا تُعد “أختي الجميلة” رواية مميزة؟ تناول صريح لموضوعات حساسة: تتناول الرواية موضوع اضطرابات الأكل وتأثيرها النفسي، وهو موضوع نادر في الأدب. علاقة معقدة بين الشقيقتين: تظهر الرواية الفجوة بين معايير الجمال والثقة بالنفس، والتي تشكل صراعات داخلية وخارجية لدى الشقيقتين. أسلوب واقعي يعكس التحديات الشبابية: يناقش الكتاب بأسلوب صادق مخاوف الشباب وهواجسهم، مما يجعله قراءة مؤثرة وعميقة. “أختي الجميلة” ليست مجرد قصة عن الجمال؛ إنها رحلة للبحث عن الذات وسط صراعات نفسية، وتعبير عن تحديات يواجهها العديد من الشباب في العصر الحالي. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل المترجم بمهارة، ليكون تجربة أدبية ملهمة وواقعية.
2 متوفر في المخزون
تعتبر رواية “متشرداً في باريس ولندن” للكاتب البريطاني جورج أورويل من الأعمال الأدبية التي تكشف عن عمق التجربة الإنسانية للكاتب وتسلط الضوء على حياة الفقر والتشرد في مدينتي باريس ولندن خلال فترة ما بين الحربين. كتب أورويل هذه الرواية بعد تجربته الشخصية في التنقل بين هاتين المدينتين، حيث عاش بين الطبقات الكادحة وشاهد عن قرب قسوة الحياة التي يفرضها النظام الرأسمالي القاسي على الأفراد البسطاء. الرواية ليست مجرد سرد لحياة الفقر، بل هي انتقاد حاد للرأسمالية التي تتسبب في إفقار الإنسان وتجرده من كرامته. من خلال تجربة أورويل كمشرد، تُظهر الرواية مشاهد واقعية لحياة الأحياء الفقيرة والفنادق الرخيصة والمطاعم التي لا يقصدها إلا من يعيش على الهامش. هذا العمل ليس بعيدًا عن الطابع اليساري الذي يميز أورويل في أعماله الأخرى، مثل “أيام بورمية” و**”ذكرى كاتالونيا”**، حيث يسعى إلى تقديم صوت للفقراء والمهمشين في المجتمع. لماذا تُعد “متشرداً في باريس ولندن” عملاً مميزاً؟ توثيق حيّ لحياة الطبقات الكادحة: تقدم الرواية نظرة عميقة إلى حياة الفقراء والمشردين، مما يجعلها صورة واقعية لتجربة الفقر. انتقاد اجتماعي للرأسمالية: عبر تفاصيل دقيقة، يبرز أورويل كيف تؤثر الأنظمة الاقتصادية على الأفراد وتحد من فرصهم في حياة كريمة. جمالية سردية تعكس شخصية أورويل: تتميز الرواية بأسلوب أورويل الأدبي الرصين، حيث يعكس واقع الحياة كما هو، دون تزييف أو تزويق. “متشرداً في باريس ولندن” ليست مجرد رواية؛ إنها شهادة على الفقر وقسوة الحياة، كما أنها نافذة لفهم آراء أورويل السياسية والاجتماعية التي تجلت في أعماله الأخرى. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة ممتازة، ليعيش القارئ تجربة أورويل الفريدة والواقعية.
1 متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون
زيزا، طفلُ السّادسة المصابُ بحنانٍ طافح يسيل من الأشياء البسيطة من حوله، المطلّ على عالم الكبار بأحلامه التي تشرق من شجرة برتقاله الرّائعة، المربك لقواعدهم، الباحث فيها عن يدٍ حانية وإن كانت وهمًا يرتعش على صفحةِ نهرٍ وحيد، ها هو يُبعَد الآن عن عائلته وقد صار في الحادية عشرة، مُفرَدًا، مُصابًا بالحنين، مرتّبَ الهندام، نظيفًا وباردًا من الوحدة، مشدودًا مثل وترٍ بين المدرسة الإعداديّة ودروس البيانو. أيّ ثقلٍ يُمكن أن يزنه عالم كهذا على كتفيْ طفلٍ ينزلق إلى المراهقة محمّلًا بذكريات الشّوارع المغبرّة والأزقّة والدفء الحارق الذي يحوّم حيث يسكن الفقر؟ كيف يشعر هذا الفتى، وقد صار يسكنُ بيت عائلة جديدة ثريّة، تحَوَّل فيها من شيطانٍ أزرق إلى ملاك مطيع؟ هل يظلّ على ذلك النّحو، وقد صار قلبُه الجديد يكلّمه من داخله ويضيء عزلته بشعلة الأحلام ذاتها، ويخوض معه معاركه الصّغيرة، وصولا إلى لسعة الحبّ الأولى؟
1 متوفر في المخزون
تُعد رواية “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” للكاتب البرازيلي خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس واحدة من أعمق الروايات الإنسانية التي نشرت لأول مرة عام 1968، وسرعان ما أصبحت ضمن مناهج الأدب في المدارس البرازيلية، لما تحمله من رسائل عميقة عن البراءة والصداقة وحب الحياة رغم الصعوبات. تُرجمت الرواية إلى لغات عديدة، وحظيت بانتشار عالمي في أوروبا والولايات المتحدة، لتصبح رمزًا للأدب البرازيلي. تدور أحداث القصة حول زيزي، الطفل البرازيلي ذو الروح الشاعرية، الذي ينتمي إلى أسرة فقيرة ويعيش طفولة صعبة مليئة بالتحديات. يجد زيزي في شجرة البرتقال الصغيرة صديقة وفية يُسر إليها بأحلامه ومخاوفه، في علاقة تمثل براءة الطفولة ورغبة في الهروب من الواقع القاسي. في كل صباح، يسرق زيزي زهرة من حديقة أحد الأثرياء ويهديها لمعلمته، متسائلًا ببراءة: “ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟”. القصة ليست مجرد رواية خيالية، بل هي سيرة ذاتية للكاتب، الذي يعكس فيها ذكرياته وتجارب طفولته القاسية. عبر زيزي، يرسم الكاتب صورة حساسة ومؤثرة للأطفال الذين يُحرمون من أبسط حقوقهم، مما يجعل القصة صدى لأوجاع أطفال المخيمات، وأطفال الشوارع، وكل من يجبرون على مواجهة قسوة الحياة منذ الصغر. أسباب تجعل “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” رواية تستحق القراءة: قصة إنسانية عميقة: تجسد الرواية روح الطفولة وتكشف عن معنى الصداقة والأمل في أصعب الأوقات. سيرة ذاتية مؤثرة: يعرض الكاتب تجربته الخاصة، مما يعطي الرواية صدقًا ومصداقية عالية. رسالة عالمية: تناقش الرواية قضايا الفقر والحرمان بأسلوب يشد القارئ ويجعله يفكر في أوضاع الأطفال المحرومين حول العالم. هذه الرواية هي خيار ممتاز للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، خاصة لأولئك المهتمين بالأدب الإنساني المؤثر. تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة تلامس الروح وتسمح للقراء باستكشاف عالم زيزي وقصته الملهمة.
هي رواية من تأليف خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس. نُشرت لأول مرة في عام 1968، واستخدمت كمنهج في فصول الأدب للمدارس الابتدائية في البرازيل. كما ترجم لعدة لغات ونشر في الولايات المتحدة وأوروبا.
وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟
غير متوفر في المخزون
تُعد رواية “مئة عام من العزلة” واحدة من أعظم الأعمال الأدبية التي تركت بصمة لا تُنسى في الأدب العالمي، وقد فازت بجائزة نوبل في الأدب عام 1982. يستعرض الكاتب غابرييل غارسيا ماركيز، الذي يُعتبر من أبرز رموز الأدب اللاتيني المعاصر، قصة ملحمية لعائلة “أوريليانو” التي تتقاطع فيها الحياة مع الأساطير والتاريخ والخيال في مزيج فريد من الواقعية السحرية. يمتد زمن الرواية ويتداخل داخل صفحاتها، حيث يتلاعب ماركيز بالزمن ببراعة غير مسبوقة، ليعرض أجيالاً من العائلة تعيش في بلدة “ماكوندو” الساحرة. تُبرز الرواية الصراعات الإنسانية، والمواقف الخارقة للطبيعة، والعواطف العميقة التي تربط الشخصيات وتلقي الضوء على تأثير الأساطير والتقاليد على حياة الأفراد والأجيال. تتميز هذه الرواية: بالسرد المشوّق الذي يأسر القارئ منذ الصفحة الأولى ويجعله يعيش تفاصيل حياة الشخصيات وأسرار العائلة. بالعناصر السحرية التي تعكس براعة الكاتب في دمج الواقع بالخيال، مما يخلق أجواءً غامرة. بالتحليل العميق للعلاقات الإنسانية، والصراعات التي تمتد عبر الأجيال. هذه الرواية هي خيار مثالي لعشاق الأدب العربي الراغبين في استكشاف روائع الأدب العالمي بنكهة مميزة تجمع بين المتعة والمعرفة. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا أو إضافة رواية عالمية مميزة إلى مكتبتك، فإن “مئة عام من العزلة” ستكون اختيارًا رائعًا.
1 متوفر في المخزون
يجب اعتبار رواية بينوكيو واحدة من الأعمال الكبرى في الأدب الإيطالي … كتاب يتحدّث عن التشرّد والجوع، عن حانات سيئة السمعة، عن شرطة ومشانق، ويفرض طقس وإيقاع المجازفة الجريئة … مذ بدأت الكتابة، اعتبرت هذه الكتاب نموذجاً لرواية المغامرات .
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات