عدوي اللدود
kr 159,00 السعر الأصلي هو: kr 159,00.kr 129,00السعر الحالي هو: kr 129,00.
“عدوي اللدود” هي رواية مميزة كتبتها الكاتبة البريطانية جين ويبستر، صدرت لأول مرة في عام 1915 ، وقد أبدعت فيها بتصوير علاقة استثنائية تنمو بين إيما وجوزيف، الشخصيتين اللتين تربطهما صداقة عميقة منذ الطفولة. تسلط الرواية الضوء على التحديات التي واجهتهما وعلى التحولات الشخصية التي خاضها كل منهما، ليكتشفا معنى الصداقة الحقيقية وأهمية وجود شخص يدعمك في رحلتك نحو النضج. أبرز ما تتميز به الرواية: رحلة معقدة في العلاقات الإنسانية: تُقدم الرواية نظرة عميقة على الصداقة، وتبرز كيف تنمو هذه العلاقة مع مرور الزمن وتراكم التجارب، لتصبح أكثر قوة وتماسكًا. التطور الشخصي والنضج: تطرح الكاتبة مفاهيم عن التغيير وكيف تُصقل شخصياتنا عبر التحديات التي نواجهها، مما يجعل القصة ملهمة لكل من يبحث عن رواية تضيف إلى وعيه الذاتي. أسلوب أدبي مؤثر: تُظهر ويبستر براعة خاصة في سرد مشاعر الشخصيات، مع رسائل صادقة حول الحب، الصداقة، وتجاوز الصعوبات. نال “عدوي اللدود” تقديرًا كبيرًا من القراء والنقاد على حد سواء، وتُرجمت الرواية إلى عدة لغات ليتسنى للقراء من مختلف الثقافات الاستمتاع بها. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، فستجد أن رواية “عدوي اللدود” من مكتبة المراد هي إضافة مثالية لمكتبتك، خصوصًا لعشاق الأدب الذي يمسّ القلب ويثير التفكير حول الصداقة والتطور الشخصي.
عدوي اللدود” هي رواية كتبتها الكاتبة البريطانية جين ويبستر ونُشرت لأول مرة في عام 2016. تتناول الرواية قصة صداقة مميزة بين شخصيتي “إيما” و”جوزيف”، وتسلط الضوء على تطور هذه الصداقة منذ طفولتهما. تستكشف الرواية موضوعات مثل الصداقة، والحب، والتغييرات في الحياة، والتطور الشخصي.
عدوي اللدود: رواية جين ويبستر عن الصداقة والمشاعر المعقدة
“عدوي اللدود” هي رواية كلاسيكية من تأليف الكاتبة البريطانية جين ويبستر، التي اشتهرت أيضًا بروايتها “صاحب الظل الطويل”. تقدم الرواية قصة عميقة تتمحور حول الصداقة، الحب، والصراعات النفسية التي تواجه شخصياتها الرئيسية. بأسلوبها السلس والممتع، نجحت ويبستر في خلق عمل أدبي خالد يناقش العلاقات الإنسانية بطريقة شيقة.
ملخص رواية “عدوي اللدود”
تدور أحداث الرواية في أوائل القرن العشرين، حيث تتناول قصة بطلتها الشابة سالي ماكبرايد، التي تتولى إدارة ملجأ الأيتام الذي نشأت فيه. تتشابك حياتها مع مجموعة من الشخصيات المؤثرة، بما في ذلك صديقتها القديمة جودي آبوت، بالإضافة إلى علاقاتها العاطفية والاجتماعية.
الرواية تستعرض كيف تكافح سالي للتغلب على التحديات المهنية والشخصية، بينما تعبر عن الصراعات الداخلية التي تواجهها. يُعتبر العمل استكمالًا لرواية “صاحب الظل الطويل”، حيث تظهر الشخصيات المألوفة للجمهور، ولكن في إطار مختلف.
لماذا تقرأ “عدوي اللدود”؟
- موضوعات إنسانية شاملة:
تناقش الرواية موضوعات مثل الصداقة، المسؤولية، والتحديات العاطفية بأسلوب واقعي وإنساني. - شخصيات عميقة ومؤثرة:
تتميز الشخصيات في الرواية بأنها نابضة بالحياة، مما يسمح للقارئ بالتعاطف معها والشعور بواقعيتها. - استمرار القصة:
تعد الرواية تكملة مثالية لعالم “صاحب الظل الطويل”، حيث تسلط الضوء على جوانب جديدة من حياة الشخصيات.
كيفية الحصول على “عدوي اللدود”؟
يمكنك شراء الكتاب من خلال مكتبة المراد، أو العثور عليه في المكتبات المحلية أو المتاجر الإلكترونية مثل Amazon وGoodreads.
الوزن | 386 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
منتجات مشابهة

1 متوفر في المخزون
رواية “السيدة دلووي” للكاتبة الإنجليزية فيرجينيا وولف تُعد من أعظم الأعمال الأدبية في القرن العشرين، حيث تقدم نظرة دقيقة إلى الحياة الأوروبية وخاصة حياة الفئات الأرستقراطية المتأثرة بعواقب الحرب العالمية الأولى. تسلط الرواية الضوء على تأثيرات الحرب على المجتمعات وتستكشف حالة الاضطراب النفسي الذي عاناه الناس بعد انتهاء الصراعات الكبرى، مركزةً على جوانب التوتر الداخلي والصراعات الشخصية في فترة ما بعد الحرب. تدور أحداث الرواية حول يومٍ واحد من حياة السيدة كلاريسا دلووي، التي تنتمي إلى الطبقة الأرستقراطية البريطانية، والتي تستعد لتنظيم حفل مسائي يجمع طبقة النخبة. عبر تقنيات تيار الوعي، تكشف وولف عن مشاعر الشخصيات وتطلعاتهم، مع استكشاف العزلة النفسية والقلق الوجودي الذي يعتريهم. يعكس الصراع النفسي العميق الذي تعرضه الرواية تأثيرات الحياة المعقدة على الأفراد، في صورة تتشابك فيها الأزمات النفسية للكاتبة وولف مع تجارب شخصياتها، مما يجعلها رواية ذات طابع شخصي وواقعي.
تعتمد الرواية على تقنية تيار الوعي، حيث تنساب أفكار الشخصيات بشكل طبيعي ومتداخل، مما يمنح القارئ فرصة للغوص في أعماق مشاعرهم وتفكيرهم. من خلال هذا الأسلوب الفريد، تستعرض وولف مشاعر العزلة والقلق الوجودي والصراعات النفسية التي تطغى على حياة الأفراد في فترة ما بعد الحرب.
تُبرز الرواية كيف أثرت الحرب العالمية الأولى على المجتمع البريطاني، حيث تنقل صورة معبرة عن تغيرات الطبقة الأرستقراطية وانهيار قيمها التقليدية. كما تعكس الرواية الأزمات النفسية التي عاشها الأفراد في تلك الحقبة، بما في ذلك تأثير الصدمة النفسية للحرب على الشخصيات المختلفة، مما يجعلها رواية عميقة ذات صلة إنسانية واسعة.
لماذا تُعد “السيدة دلووي” رواية مميزة؟ تقنية تيار الوعي: تُعد وولف من الرواد في استخدام تقنية تيار الوعي، مما يسمح للقارئ بالتغلغل في الأفكار الداخلية للشخصيات بعمق، ويجعل الرواية تجربة غنية بالتأملات النفسية. تحليل عميق للذات الإنسانية: تقدم وولف في الرواية فهمًا دقيقًا للطبيعة البشرية، من خلال استعراض الصراعات النفسية ومشاعر الوحدة والعزلة التي تعتري الأفراد في فترة ما بعد الحرب. صورة معبرة عن المجتمع البريطاني: تلقي الرواية الضوء على التغيرات الاجتماعية والثقافية في بريطانيا بعد الحرب، مما يعكس تحول الطبقة الأرستقراطية وانهيار قيمها التقليدية. “السيدة دالاواي” هي أكثر من مجرد رواية؛ إنها رحلة نفسية غنية تتيح للقارئ الغوص في أعماق الذات واستكشاف تجارب الآخرين. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون تجربة أدبية تستحق القراءة والتأمل.
غير متوفر في المخزون
بأسلوب دوستويفسكي الفريد، تقدم الرواية تحليلًا رائعًا للنفس البشرية، وتبرز تناقضات الشخصيات وعواطفها بأدق تفاصيلها. أبرز ما يميز “الليالي البيضاء“: عمق الشخصية والتحليل النفسي: دوستويفسكي يرسم الشخصيات ببراعة استثنائية، ما يمنح القارئ تجربة غنية في فهم الصراعات الداخلية للبشر. أجواء سانت بطرسبرغ الحالمة: المدينة، بأضوائها وظلالها، تشكل جزءًا رئيسيًا من تجربة القراءة وتجذب القارئ إلى عالم الرواية. الطابع الرومانسي الكلاسيكي: تعد الرواية مثالًا قويًا للأدب الرومانسي الكلاسيكي، الذي لا يفقد جاذبيته عبر الزمن. للباحثين عن شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا أو إضافة أعمال كلاسيكية إلى مكتبتهم، توفر مكتبة المراد رواية “الليالي البيضاء” بترجمة مميزة تعكس أسلوب دوستويفسكي الساحر وتمنح القارئ فرصة للانغماس في أدب القرن التاسع عشر الروسي. استمتع بقراءة رواية تستمر في إلهام القراء بجاذبيتها وشخصياتها المؤثرة، لتكون إضافة مميزة لمن يقدر الأدب العميق والقصص الخالدة.
الليالي البيضاء: قصة كلاسيكية عن الحب والتأمل
“الليالي البيضاء” هي واحدة من أبرز روايات الكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي، والتي تجمع بين الرومانسية والتأمل الفلسفي. تدور القصة حول شاب يعيش وحيدًا في مدينة سانت بطرسبرغ، حيث تمضي أيامه في العزلة والتجول بين شوارع المدينة. خلال أربع ليالٍ متتالية، يلتقي الشاب بفتاة تدعى ناستينكا، فيقلب هذا اللقاء حياته رأسًا على عقب.
لماذا تعتبر “الليالي البيضاء” عملًا فنيًا خالدًا؟
- أسلوب دوستويفسكي العاطفي العميق يجعل القصة مفعمة بالمشاعر والتفاصيل النفسية الدقيقة.
- تتسم الرواية بقصر حجمها وسلاسة سردها، مما يجعلها مثالية للقراءة السريعة مع تأثير عاطفي عميق.
- تجسد الرواية تأملًا فلسفيًا حول الحب، والوحدة، والإنسانية بطريقة تجعلها قابلة للتطبيق في أي عصر.
غير متوفر في المخزون
تدور رواية “الرجل الذي أضاع اسمه” حول شاب حديث التخرج من كلية الطب، يجد نفسه في مواجهة علاقة غير متوقعة وغامضة مع امرأة تُدعى آيتين، يلتقيها صدفة في إحدى السهرات. تنجذب الشخصيات إلى بعضها البعض منذ اللقاء الأول، وتبدأ سلسلة من اللقاءات التي تتجاوز التعارف العابر، لكنهما يظلان عالقين في أسئلة لا تُحسم حول طبيعة علاقتهما: هل هو غزل وعشق عابر، أم حب حقيقي؟ الرواية تتناول الصراع الداخلي للشخصية الرئيسية، حيث يسعى البطل إلى فهم معنى هذه العلاقة وأثرها عليه، وسط ضياع هويته وتشتت مشاعره بين الواقع والرغبة. تشكل القصة استكشافًا للهوية الإنسانية وكيف يمكن للعلاقات العابرة أن تكون سببًا في البحث عن الذات وإعادة تقييم المعاني في الحياة. لماذا تُعد “الرجل الذي أضاع اسمه” رواية مثيرة للاهتمام؟ تساؤلات حول الحب والهوية: تطرح الرواية بعمق أسئلة حول طبيعة العلاقات الإنسانية وماهية الحب. رحلة نفسية مؤثرة: يعبر البطل عن ضياعه بين عاطفته وشعوره بالمسؤولية تجاه ذاته، مما يخلق بعدًا نفسيًا عميقًا. انعكاس لحياة حديثي التخرج: تقدم الرواية نظرة على الحياة بعد التخرج والتحديات التي تواجه الشباب في تحديد مساراتهم المهنية والشخصية. “الرجل الذي أضاع اسمه” هي أكثر من مجرد قصة حب؛ إنها رحلة نفسية وفلسفية عن الهوية والحب، حيث تجد الذات نفسها وسط بحر من الأسئلة والمشاعر المتداخلة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليستمتع القراء بتجربة عميقة ومؤثرة.
2 متوفر في المخزون
رواية “مزرعة الحيوان” للكاتب البريطاني جورج أورويل هي واحدة من أبرز الأعمال الأدبية التي تنتقد الاستبداد السياسي والسلطة المطلقة. كتبها أورويل عام 1945، حيث استخدم الحيوانات في مزرعة كرموز لنقل رؤيته حول الفساد الذي يصيب السلطة وتحولها إلى أداة قمع عندما تُمنح لأشخاص أو جماعات تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة. من خلال هذه القصة الخيالية، يُظهر أورويل أن السلطة المطلقة تفسد، بغض النظر عن نوايا من يمتلكها في البداية. تبدأ القصة بقيام الحيوانات بالثورة ضد صاحب المزرعة، السيد جونز، الذي يرمز إلى الاستبداد والجشع البشري. وبمرور الوقت، وبعد تحقيق هدفهم بطرد الإنسان، تبدأ الحيوانات في إنشاء نظام جديد قائم على مبادئ المساواة والعدل. لكن مع تولي بعض الحيوانات، خاصة الخنازير، زمام السلطة، ينحرف هذا النظام الجديد نحو الاستبداد والقمع ذاته الذي ثارت عليه الحيوانات في البداية، لتستبدل شعارها “جميع الحيوانات متساوية” بشعار جديد “جميع الحيوانات متساوية، لكن بعض الحيوانات أكثر مساواة من غيرها.” لماذا تُعد “مزرعة الحيوان” عملاً مميزًا؟ نقد رمزي للاستبداد: عبر شخصيات الحيوانات، يقدم أورويل نقدًا لاذعًا للأنظمة الاستبدادية، موضحًا كيف يمكن للسلطة المطلقة أن تفسد وتتحول إلى أداة قمع. قصة خيالية بنكهة واقعية: على الرغم من أنها قصة خيالية، إلا أن “مزرعة الحيوان” تعكس ببراعة بعض الأنظمة السياسية الحقيقية، خاصة تجارب الثورات التي تتحول إلى استبداد. مضمون فلسفي عميق: يناقش الكتاب مفهوم الحرية، السيطرة، الجشع، وكيف يمكن للمثل العليا أن تتحول إلى دكتاتوريات عند عدم وجود رقابة وتوازن. “مزرعة الحيوان” ليست مجرد رواية رمزية عن الحيوانات؛ إنها دراسة سياسية عميقة حول كيف يمكن للسلطة أن تتحول إلى قمع، وكيف أن الثورة قد تنتهي في النهاية بتكرار النظام القمعي الذي قامت ضده. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج، ألمانيا، وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة الأستاذ محمد العريمي، التي تبرز عمق النص وأبعاده الرمزية.
2 متوفر في المخزون
رواية “الأم” للكاتب الروسي مكسيم غوركي ليست مجرد سرد لقصة امرأة من الطبقة العاملة، بل هي حكاية عن نضال الإنسان لتحقيق حريته وكرامته. ترسم الرواية لوحة عميقة للتحديات التي تواجهها الطبقة العاملة في سبيل المطالبة بحقوقها، وتسرد رحلة إنسانية مليئة بالتطور والتغيير، حيث تلعب المرأة فيها دورًا محوريًا وملهمًا. تركز الرواية على الأم، وهي شخصية عاشت في الظلمة طوال حياتها، غير واعية بحقوقها ولا تمتلك أي عقيدة سياسية. تكتشف الأم شيئًا فشيئًا عالم النضال من خلال التحديات والأحداث السياسية المحيطة بها، والتي توقظ فيها شعورًا بالواجب تجاه الطبقة العاملة والمجتمع. ما يميزها هو تحوّلها إلى مناضلة إنسانية، رمزًا لقوة المرأة حين تدرك قيمتها ودورها. لماذا تُعد “الأم” رواية مميزة؟ رمز للنضال الإنساني: الرواية تتجاوز إطار الحكاية الفردية لتصبح رمزا لنضال الطبقة العاملة حول العالم. تطور الشخصية المركزية: تقدم الرواية صورة مؤثرة لتحول الأم من امرأة غير واعية إلى مناضلة ذات قيمة. قصة مؤثرة للتضحية: تعكس الرواية أهمية الدور الذي تلعبه الشخصيات البسيطة في دفع المجتمع نحو التغيير. “الأم” هي أكثر من مجرد رواية؛ إنها شهادة أدبية على قوة المرأة ودورها في التغيير، ودعوة لاستكشاف الذات وتحقيق الكمال الإنساني. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليكون جزءًا من أدب غوركي الملهم والمتفرد
2 متوفر في المخزون
يجب اعتبار رواية بينوكيو واحدة من الأعمال الكبرى في الأدب الإيطالي … كتاب يتحدّث عن التشرّد والجوع، عن حانات سيئة السمعة، عن شرطة ومشانق، ويفرض طقس وإيقاع المجازفة الجريئة … مذ بدأت الكتابة، اعتبرت هذه الكتاب نموذجاً لرواية المغامرات .
1 متوفر في المخزون
تعتبر رواية “متشرداً في باريس ولندن” للكاتب البريطاني جورج أورويل من الأعمال الأدبية التي تكشف عن عمق التجربة الإنسانية للكاتب وتسلط الضوء على حياة الفقر والتشرد في مدينتي باريس ولندن خلال فترة ما بين الحربين. كتب أورويل هذه الرواية بعد تجربته الشخصية في التنقل بين هاتين المدينتين، حيث عاش بين الطبقات الكادحة وشاهد عن قرب قسوة الحياة التي يفرضها النظام الرأسمالي القاسي على الأفراد البسطاء. الرواية ليست مجرد سرد لحياة الفقر، بل هي انتقاد حاد للرأسمالية التي تتسبب في إفقار الإنسان وتجرده من كرامته. من خلال تجربة أورويل كمشرد، تُظهر الرواية مشاهد واقعية لحياة الأحياء الفقيرة والفنادق الرخيصة والمطاعم التي لا يقصدها إلا من يعيش على الهامش. هذا العمل ليس بعيدًا عن الطابع اليساري الذي يميز أورويل في أعماله الأخرى، مثل “أيام بورمية” و**”ذكرى كاتالونيا”**، حيث يسعى إلى تقديم صوت للفقراء والمهمشين في المجتمع. لماذا تُعد “متشرداً في باريس ولندن” عملاً مميزاً؟ توثيق حيّ لحياة الطبقات الكادحة: تقدم الرواية نظرة عميقة إلى حياة الفقراء والمشردين، مما يجعلها صورة واقعية لتجربة الفقر. انتقاد اجتماعي للرأسمالية: عبر تفاصيل دقيقة، يبرز أورويل كيف تؤثر الأنظمة الاقتصادية على الأفراد وتحد من فرصهم في حياة كريمة. جمالية سردية تعكس شخصية أورويل: تتميز الرواية بأسلوب أورويل الأدبي الرصين، حيث يعكس واقع الحياة كما هو، دون تزييف أو تزويق. “متشرداً في باريس ولندن” ليست مجرد رواية؛ إنها شهادة على الفقر وقسوة الحياة، كما أنها نافذة لفهم آراء أورويل السياسية والاجتماعية التي تجلت في أعماله الأخرى. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة ممتازة، ليعيش القارئ تجربة أورويل الفريدة والواقعية.
1 متوفر في المخزون
تتناول رواية “أختي الجميلة” قصة دانا وبيتا، شقيقتين تختلفان بشكل عميق في نظرتهما لذواتهما. بيتا، الأخت الكبرى، تتمتع بثقة عالية بجمالها وتسعى للتميز والاهتمام، بينما تجد دانا نفسها محاصرة بشغفها بالطعام منذ الصغر، مما يسبب زيادة في وزنها، ويدفع الآخرين للسخرية منها. مع مرور الوقت، تقرر دانا البدء في رحلة فقدان الوزن، لكنها تجد نفسها عالقة في دوامة اضطراب الشهية أو مرض فقدان الشهية العصبي (الماغرزوخت)، والذي يصبح تحديًا نفسيًا صعبًا ويمثل أحد أهم جوانب الرواية. تتميز الرواية بجرأتها في تناول موضوعات غير تقليدية، مثل صورة الجسد واضطرابات الأكل، مما يعكس التحديات النفسية التي قد تواجه الشباب خاصة في ظل معايير الجمال المثالية التي يفرضها المجتمع. بأسلوب حساس، يطرح الكتاب تساؤلات حول الصحة النفسية والعلاقة مع الذات، ويجعل القارئ يرى تأثير اضطرابات الطعام على حياة الفرد والأسرة. لماذا تُعد “أختي الجميلة” رواية مميزة؟ تناول صريح لموضوعات حساسة: تتناول الرواية موضوع اضطرابات الأكل وتأثيرها النفسي، وهو موضوع نادر في الأدب. علاقة معقدة بين الشقيقتين: تظهر الرواية الفجوة بين معايير الجمال والثقة بالنفس، والتي تشكل صراعات داخلية وخارجية لدى الشقيقتين. أسلوب واقعي يعكس التحديات الشبابية: يناقش الكتاب بأسلوب صادق مخاوف الشباب وهواجسهم، مما يجعله قراءة مؤثرة وعميقة. “أختي الجميلة” ليست مجرد قصة عن الجمال؛ إنها رحلة للبحث عن الذات وسط صراعات نفسية، وتعبير عن تحديات يواجهها العديد من الشباب في العصر الحالي. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل المترجم بمهارة، ليكون تجربة أدبية ملهمة وواقعية.
2 متوفر في المخزون
رواية “الموت السعيد” للأديب الفرنسي ألبير كامو تُعتبر من الأعمال الأدبية التي تغوص في أعماق النفس الإنسانية، وتكشف عن جوانب مظلمة ومتناقضة في سعي الإنسان لتحقيق السعادة. صدرت الرواية لأول مرة بعد وفاة كامو، حيث استخرجتها زوجته من أوراقه الشخصية. على الرغم من تشابه اسم بطلها مُرسو مع بطل روايته الأخرى “الغريب”، إلا أن “الموت السعيد” تختلف في مضمونها، إذ تركز على فكرة السعادة ومعنى الحياة أكثر من العبثية. تدور أحداث الرواية حول مرسو، الشاب الذي يواجه تحديات الفقر والمرض والضغوط النفسية، ويتنقل عبر تجارب متعددة من أجل الوصول إلى السعادة. تكشف الرواية عن عمق الصراعات النفسية والخيارات الأخلاقية، إذ يجد مرسو نفسه أمام قرار قد يصل إلى ارتكاب جريمة إذا كان ذلك سيسمح له بعيش حياة سعيدة. كامو، بأسلوبه الفلسفي العميق، يجعل من رحلة مرسو رحلة تأمل في معنى السعادة ومدى قابلية الإنسان للبحث عن ذاته مهما كانت التضحيات. لماذا تُعد “الموت السعيد” رواية مميزة؟ استكشاف فلسفي لمفهوم السعادة: تركز الرواية على مسألة السعادة الإنسانية ومعنى العيش، مما يميزها كعمل فلسفي عميق. تصوير رائع للتجربة الإنسانية: يعبر كامو عن التوتر بين رغبة الإنسان في الحياة وسعيه لتحقيق السعادة رغم الألم. تجربة نفسية وشخصية مؤثرة: الرواية تقدم مرسو كشخصية تتأرجح بين الشجاعة والضعف، مما يجعلها أقرب إلى الواقع وذات تأثير نفسي عميق. “الموت السعيد” ليست مجرد رواية، بل هي تجربة فلسفية تلخص صراع الإنسان مع فكرة السعادة والغاية من الحياة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليكون رفيقًا أدبيًا ملهمًا لأولئك الذين يبحثون عن فلسفة السعادة.
2 متوفر في المخزون
كان عمره 8 سنوات عندما غطس ناتان في بحيرة متجلّدة لمساعدة صديقته، البنت الصغيرة، وصل إلى شفير الموت وتوقف قلبه، لكن بعكس كل التوقعات عاد إلى الحياة، بعد 20 سنة أصبح ناتان واحداً من المحامين اللامعين، ونسي كل ما يتعلق بتلك الحادثة، والبنت التي انقذها من الموت صارت زوجته التي أحبّها بشغف، ورغم أنها تركته، لا يزال يشتاق إليها كثيراً.
لم يكن ناتان يعرف أن الذين يعودون من الجانب الآخر للحياة لا يبقون كما كانوا، وها هو اليوم، وهو يعيش حياة النجاح والشهرة والمال… جاء الوقت لكي يعرف لماذا عاد!
كل رواية لغيوم ميسو حدث، ينتظره ملايين القراء في كل أنحاء العالم، وهذه أول مرة تترجم رواية له إلى العربية…
هذه الرواية “وبعد” التي ترجمت إلى أكثر من 20 لغة وتحولت إلى فيلم، تعتبر من أجمل ما كتب ميسو، إنها رواية عن الحب والعلاقات الإنسانية، والخوف من الموت، والحيرة أمام ما لا نستطيع تفسيره.
في سياق من الكتابة السلسلة والتصاعد الدرامي تنقلنا الرواية إلى الإحساس بأن مفاجآت الحياة أكثر بكثير مما يمكن أن نتوقعه.
5 متوفر في المخزون
بعد أن أسرنا في “آخر أسرار الهيكل” ثم أوثق إسارنا في “جيش قمبيز المفقود” وأتبعه بـ “الواحة الخفية” ها هو “پول سوسمان” يطلقنا الآن في “متاهة أوزيريس” ويسرح بنا عبر الجغرافيا والتاريخ، يقودنا لعالم الجريمة الغامضة ولكن. بشيء من الصدمة!
وفي الرواية؛ تقتل صحافية إسرائيلية معروفة باستقامتها في ظروف غامضة، ويتمّ العثور على جثتها في دار عبادة أرمنية. يقود البحث والتحقيق التحرّي بن – روي إلى سلسلة معقّدة من الحوادث التي تعود به في الزمن إلى الوراء؛ إلى ماضي مصر العريق، وإلى الاتجار بالجنس، وإلى مؤامرات حيكت بمهارة، وعندها، يُضطر إلى الاستعانة بصديقه المصري خليفة للكشف عن ملابسات تلك الجريمة.
في عالم تختلط به أحداث الماضي بالحاضر، نسج پول سوسمان خيوط روايته الأخيرة التي انتهت بحادثة مأساوية أسدلت الستارة على سلسلة روايات رائعة، وعلى حياة مؤلّف خصب الخيال؛ حثّنا على التفكير، وعلى دخول متاهات نضيع خلالها في عالم غامض، ليفاجئنا بل يحبس أنفاسنا عند كل منعطف!!
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات