أبابيل
kr 229,00 السعر الأصلي هو: kr 229,00.kr 219,00السعر الحالي هو: kr 219,00.
غير متوفر في المخزون
رواية “أبابيل” هي إحدى الروايات الخيالية التاريخية التي تم نشرها في عام 2020، وهي من تأليف الكاتب أحمد آل حمدان. و تتميز بأنها تجمع بين الرومانسية والفلسفة والخيال. تدور أحداث الرواية حول قصة حب بين جومانا وبحر، وتتحدث عن التضحيات التي يقوم بها الشخص من أجل الحب، كما تتطرق إلى موضوعات فلسفية مثل الإنتقام والعدالة كل شيء سيمضي أنت فقط عليك أن تصمد لبعض الوقت ، أن تقاتل من أجل الوقوف مهما اهتزت الأرض من تحتك
الوزن | 400 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21,5 × 14,4 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 402 |
منتجات مشابهة
أوبال – رحلة شاعرية في تلاحم الإنسان مع الطبيعة سلسلة مملكة البلاغة
“أوبال” هي رواية تتسم بسرد شاعري يجسد تفاعل الإنسان مع الطبيعة، حيث تبرز لوحة خيالية مدهشة تصف مجموعة من الخيول المتناغمة التي تجري على نحو متسق وكأنها تعزف سمفونية منسجمة مع ضربات قلوبها. تنساب الرواية بأجواء هادئة، إذ يتساقط المطر برفق، ويتحول إلى قطرات خفيفة كأنها دموع، بينما يمتد قوس قزح عبر الأفق، في مشهد يضفي على السباق لمسة من الجمال والسحر. في لحظة مؤثرة، ينطلق صهيل نقي من أحد الفرسان، مجسّدًا الحماس والشغف، ليجعل الآخرين يتبعونه بحماس نحو حقل أخضر شاسع، يجسد الحرية والاندماج مع الطبيعة. يتضح في النهاية أن الأصوات المنبعثة لم تكن مجرد صهيل خيول، بل كانت أصوات بشرية، تعكس روح الإنسان المرتبطة بجمال الطبيعة وأصالة الخيل. لماذا تُعد “أوبال” رواية مميزة؟ سرد شاعري ممتع: تقدم الرواية وصفًا جميلًا يجمع بين عناصر الطبيعة والحياة، مما يجعل السرد حالمًا وساحرًا. تفاعل بين الإنسان والطبيعة: يعكس الكتاب علاقة الإنسان العميقة بالطبيعة وتماهيه مع الحرية والجمال. رمزية الحرية والانطلاق: تطرح الرواية صورًا تمثل الحرية والانطلاق، وتجسد الروح المرتبطة بالمغامرة والأصالة. “أوبال” ليست مجرد رواية عن سباق خيول، بل هي قصة شاعرية عن التلاحم بين البشر والطبيعة، تدعو القارئ للاستمتاع بجمال اللحظات وتأمل سحر العالم من حوله. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية، لتعيش تجربة فريدة تجمع بين الأدب الراقي والتأمل العميق في جمال الطبيعة.
5 متوفر في المخزون
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
7 متوفر في المخزون
يعد كتاب “أمنيتي أن أقتل رجلاً” بمثابة رسالة مؤثرة وصريحة لكل من وجد نفسه في علاقة زوجية مثقلة بالألم أو اليأس. يسلط الكتاب الضوء على التحديات العاطفية التي قد تواجه بعض الأزواج، حين تبدأ العواطف بالتجمد، ويحل الصمت مكان التواصل، ويصبح الجفاء بديلاً عن التقارب. يعبّر الكتاب عن الألم المكتوم والمشاعر المقيدة التي قد يشعر بها من يعانون في علاقاتهم، حيث تبدو العلاقة مثل قيد ثقيل يجبرهم على البقاء في حالة من الشكوك واليأس. في الكتاب، نجد دعوة للتأمل العميق في العلاقات التي تستنزف المشاعر وتترك الأفراد في حالة من الانطفاء الداخلي. بأسلوبه الصريح، يفتح الكتاب نقاشًا حول القيود الاجتماعية والعاطفية التي يمكن أن تؤدي بالشريكين إلى اختيار صعب للتخلص من القيود والبحث عن الحرية، تمامًا كما تسقط أوراق الخريف لتفسح المجال لنمو جديد. لماذا يُعد “أمنيتي أن أقتل رجلاً” كتابًا مميزًا؟ استكشاف الجانب المعقد من العلاقات: يناقش الكتاب الصعوبات العاطفية التي يمر بها الأزواج ويقدم وجهات نظر متنوعة عن العلاقات. أسلوب صريح وحقيقي: يعبر الكتاب عن مشاعر الألم والاستنزاف بتفاصيل تعكس الواقع، مما يجعله قريبًا من مشاعر الكثيرين. دعوة للتفكير والتغيير: يشجع القارئ على فهم تأثير العلاقات السلبية والبحث عن طرق للتغيير والتعبير عن الذات. “أمنيتي أن أقتل رجلاً” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه نافذة على مشاعر مختبئة وتحديات تعاني منها بعض العلاقات. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب، ليكون مرشدًا لمن يبحث عن فهم أعمق للعلاقات وتحدياتها.
1 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
تعتبر رواية “ما تبقى لكم” رواية المقاومة والتحرر للكاتب الفلسطيني غسان كنفاني إحدى التجارب الأدبية البارزة التي تعبر عن صراع الإنسان الفلسطيني مع الاحتلال، وتحوله من حالة العزلة إلى الفعل والمقاومة. تأتي هذه الرواية بعد روايته الشهيرة “رجال في الشمس”، لتبرز تطور كنفاني الأدبي والفكري، وتجسد تحول الهموم الفردية إلى هموم عامة، حيث يصبح الهم الشخصي جزءًا لا يتجزأ من الهم الوطني. في “ما تبقى لكم”، يعبر كنفاني عن إرادة الخروج من الذات، بحيث تتجاوز الرواية الهموم الذاتية للمقاوم الفرد، وتلامس عذابات الوطن والشعب، وتطرح أسئلة حول الانتماء والصمود في وجه القهر. الرواية لا تقتصر على سرد الأحداث، بل تقدم رمزية عميقة تعكس مشاعر الرفض والتمرد، وتصور كيف يتحول الحزن والألم إلى قوة تدفع الإنسان للبحث عن الحرية والخلاص. لماذا تُعد “ما تبقى لكم” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن القضية الفلسطينية: تلامس الرواية مشاعر الفلسطينيين وتبرز روحهم في مواجهة الاحتلال. تحول من الذات إلى الهم العام: تجسد الرواية تحول الشخصية من الاهتمامات الفردية إلى الانخراط في قضايا الوطن. أسلوب سردي رمزي ومعبر: يعكس كنفاني ببراعة الصراع الداخلي للشخصيات، ويحاكي واقعًا يتجاوز حدود الكلمات. “ما تبقى لكم” ليست مجرد رواية، بل هي نداء قوي من أجل الحرية وصوت يعبر عن المقاومة والتحرر، ما يجعلها جزءًا لا يُنسى من الأدب الفلسطيني والعربي. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون جزءًا من رحلتكم في فهم القضية الفلسطينية.
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
“ردني إليك” هي رواية للكاتب أحمد آل حمدان تأسر القلوب بمشاعرها العميقة وتصوّر التعلق بشخص ما رغم العتمة التي تحيط به. تعبر الرواية عن تلك اللحظات التي يختار فيها القلب شخصًا واحدًا، ليس بسبب السعادة التي يجلبها، بل بسبب قوة التعلق وسحر الغموض الذي يحيط به. كأن الظلام الذي يقدمه هذا الحب يعني للشخص أكثر من أي ضوء آخر، فيصبح مثل الشمس الخفية التي تنير القلب رغم العتمة. العبارة الافتتاحية “كان يشع حولي ألف ضوء منير لكني لم أختر إلا عتمتك القاتمة” تلخص الصراع الداخلي للشخصية الرئيسية، التي تجد في ظلام الحب الذي تعيشه دفئًا وسكينة لا تشبه أي ضوء آخر. تحمل الرواية القارئ في رحلة عاطفية مليئة بالتناقضات، تجمع بين الألم والأمل، وبين الانجذاب والهروب، مما يجعلها تجسيدًا صادقًا لتجربة التعلق العاطفي المعقد. لماذا تُعد “ردني إليك” رواية مؤثرة؟ تجسيد الصراعات العاطفية: تبرز الرواية معاني التعلق العميق رغم قسوة الحب، وتصف بدقة كيف يمكن للظلام أن يكون أكثر إشراقًا في قلب الإنسان. لغة شعرية آسرة: تتميز الرواية بأسلوبها الشاعري العميق، الذي يجعل القارئ يشعر بقوة المشاعر المعقدة والمتناقضة. رحلة نفسية مؤثرة: تقدم الرواية رحلة عميقة في الصراعات الداخلية، مما يجعل القارئ يتأمل مشاعره الشخصية وتعلقه بالأشخاص المختلفين. “ردني إليك” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة إلى أعماق النفس البشرية وتناقضات القلب. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة رائعة، لتعيش تجربة قراءة تجمع بين الشغف والعاطفة والغموض.
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
هذه رواية بطلها «الحب»: الحب الضائع، والحب المنتظر، وبينهما تقف امرأة مسنة في ملابس الحداد، تستخدم مهنتها كمدرسة للغة العربية غطاء لمهنة أخرى، سرية، إذ تكتب خطابات غرامية لفتيات في مقتبل الحب بالنيابة عن أياديهن المرتعشة، تُعيد من خلالها اكتشاف ذاتها المجهضة، مدينتها القمعية، والوجود كله، إذ يتحول إلى مرآة لشيخوخة المرء.
غير متوفر في المخزون
“كوني صحابية” هو كتاب للكاتبة حنان لاشين يأخذنا في رحلة خيالية مؤثرة، تعيدنا إلى زمن الصحابة الكرام، حيث يمكننا أن نعيش تلك اللحظات الملهمة التي طالما تمنينا أن نكون جزءًا منها. الكتاب دعوة للعودة إلى عهد الصحابة، حيث كانت الحياة تفيض بالإيمان والبساطة والقيم النبيلة. بأسلوب يجمع بين الحكمة والتأمل، يسعى الكتاب إلى استعادة تلك الأوقات التي نحلم بها أحيانًا، متسائلين عن مدى استفادتنا من الزمن الذي نعيشه، ومدى قربنا من أخلاق وسيرة الصحابة. تأخذنا هذه الصفحات إلى لقاءات خيالية مع شخصيات ألهمتنا من صفحات السيرة النبوية، شخصيات تجسد القيم والمبادئ التي نحتاجها اليوم في حياتنا. يذكرنا الكتاب بما يمكن أن نصنعه من أخلاق وفضائل لتكون جزءًا من حاضرنا، وكأننا نعيش في زمنهم، مستمدين من سيرهم العظيمة دروسًا للتقوى والصبر والتسامح. لماذا يُعد “كوني صحابية” كتابًا مميزًا؟ استلهام أخلاق الصحابة: يمنح الكتاب القارئ فرصة لاستكشاف قيم الصحابة ومحاولة تطبيقها في حياته المعاصرة. رحلة تأملية روحانية: بأسلوبه الخيالي، يأخذ الكتاب القارئ إلى زمن مضى، مما يضفي على القراءة بعدًا روحانيًا وعاطفيًا. دروس مستخلصة من السيرة النبوية: يقدم الكتاب عبر لقاءاته الخيالية لمحات من حياة الصحابة وأخلاقهم التي تصلح لكل زمان. “كوني صحابية” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه دعوة للعيش بروح الصحابة وأخلاقهم، وفرصة للتأمل في حياتنا ومحاولة تحسينها على هدى من سيرتهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا الكتاب بترجمة محكمة، ليكون رفيقًا لكل من يبحث عن تجربة عميقة وفكرية مستمدة من أروع قصص السيرة
بينما تمضي الأيام، تستنزف من عمرنا جزءًا لا يُسترد، ويظل لدينا فقط تاريخ يحتفظ به كل واحد منا؛ لكي نحسب مقدار ما مر من عمرنا، ونتساءل بفضول حول مدى ما تبقى.
نجد أنفسنا تارة في لحظات سعيدة، وتارة أخرى نشعر بالأسف عندما نفكر في الزمن الذي نمضيه وكيف يستغل فينا بكثرة. لذا قد نعبِّر عن أمانينا أحيانًا بإختيار أن نودَّ لو أُعيد لنا الزمن وُلِدنا في عهد الصحابة.
في هذا الكتاب، سنتجه في رحلة خيالية نحو تلك الأماني المستحيلة، حيث سنلتقي بأحبائنا الذين تعرفنا عليهم من خلال صفحات السيرة الزاخرة بالعبر والدروس
1 متوفر في المخزون
رحلة تمتد عبر خمسة وعشرين عامًا، تكشف خلالها الرواية “أنا هنا .. لم أمت” يستعرض الكاتب محمد ماهر الشطة عن قصصنا نحن، عن المعاناة والانكسار والنجاح في مواجهة ظروف عصيبة تركت أثرها العميق في وجدان شعوبنا. منذ عام 1990 وحتى 2014، مرّت سوريا ومعها بقية البلدان العربية بأحداث هزّت المجتمع وأسهمت في إعادة تشكيل مفاهيم كنا نعدّها راسخة، مثل الانتماء، والعائلة، والعروبة، والتعايش، والإيمان. تُقدم الرواية قصصًا شديدة التأثير، تتناول الحب العميق للوطن، وصراعات الهوية، والانبهار بمفاهيم جديدة تليها محاولات للعودة إلى الجذور. تعكس أحداثها قصص نجاح مشرق وإخفاق مؤلم، وتحكي عن أبناء الوطن الذين وجدوا أنفسهم بين عشق الأرض والنضال من أجل البقاء. في لحظاتٍ، نجد الشخصيات تتأرجح بين الحب والكراهية للوطن، ثم تعود من جديد لتحاول بناء أمل جديد على هذه الأرض. أبرز عناصر الرواية: تجارب إنسانية حقيقية: تحكي الرواية قصصًا من صميم حياة السوريين والعرب، وتغوص في تفاصيل دقيقة تكشف عمق الصبر والأمل الذي يحملونه. إعادة اكتشاف الذات والهوية: مع التحولات السياسية والاجتماعية التي مرّوا بها، تجد الشخصيات نفسها أمام تساؤلات عن الوطن والانتماء. أسلوب سردي يعكس الحنين والألم: ينقل الكاتب المشاعر الوطنية بكل وضوح، ويصوّر الصراعات الداخلية التي عاشتها الأجيال المختلفة. هذه الرواية هي خيار مثالي لعشاق الأدب الذين يرغبون في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، أو لكل من يبحث عن قراءة تثير شغفه وتلامس مشاعره بصدق. مكتبة المراد تقدم لكم هذه الرواية بترجمة عالية الجودة، لتكون قريبة إلى قلوبكم، وتعكس عواطف وأحداثًا عشناها جميعًا، بين انكسار وأمل.
رواية تسرد لنا حياتنا، معاناتنا، ونجاحاتنا، وانكساراتنا خلال الفترة ما بين عامي 1990 و2014، مدة قاربت الخمس والعشرين سنة، أياماً مرت على سورية وباقي البلدان العربية المجاورة. فقد عاش أهلنا في هذه الفترة تجارب شديدة واحتملوا الصعاب بصبر كبير. تغيرت مفاهيمنا وازدادت تعقيداً فيما مضى، لكن معاني أخرى استمرت في الوقوف بصلابة. ومن بين هذه المفاهيم الرئيسية: فهم العائلة، ومفهوم الانتماء، والتعايش، والعروبة، والإسلام.
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات