هذا الكتاب ليس مجموعة للمقالات، والخطب، والتصريحات التي نشرها “ألبرت أينشتاين”، بل هو بالأحرى نخبة منتقاة محدَّدة المعنى؛ إنَّه رسم الصورة الحقيقية لهذه الشخصية التي تجد نفسها اليوم على الرغم من نيَّتها السليمة ملقاة في دوَّامة الأهواء السياسية والتاريخ المعاصر. هكذا عانى “أينشتاين” المصير الذي طالما قُدِّر للرجال العظام في التاريخ، لأنَّ صفاتهم وطرائقهم في رؤية الأشياء تبدو أمام الجماهير مشوَّهة تماما!… غاية هذا الكتاب هو أن نمنع حدوث مثل هذا الأمر!… مقالة “عالمية العلم” يرجع تاريخها إلى عام 1922، بينما خطابه حول “مبادئ البحث” فكان عام 1923، في حين أنَّ “رسالة إلى عربي” فتاريخها يعود إلى عام 1930، وهو في جميع هذه المقالات والخطب يبحث في المجالات الأكثر تنوَّعاً، حيث الصلة الوحيدة التي تربط بينها هي وحدة الشخصية التي تبدو خلف جميع هذه التصريحات. لقد آمن “أينشتاين” بالإنسان، بعالم سلمي يسوده التعاون، بالمهمَّة العليا للعلم. كتابنا هذا يأتي دعماً لهذا الإيمان في عصر يفرض على كلِّ إنسان تفحُّص عواطفه، وأفكاره.
الوزن | 194 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
فاتنات الرجال: نساء غيرن وجه التاريخ” هي رواية من تأليف مارجوري كورين تقدم للقارئ مجموعة من القصص الملهمة حول نساء استطعن تغيير مجريات التاريخ وتركن بصمة لا تُنسى في ميادين متعددة. تتناول الرواية حياة سبع نساء بارزات ومؤثرات في تاريخ الإنسانية، وتكشف عن تحدياتهن وإنجازاتهن ودورهن البارز في تغيير المجتمعات والثقافات التي عاشن فيها تتنوع قصص هؤلاء النساء في الرواية وتعكس تأثيرهن على التاريخ والمجتمعات بشكل ملهم ومثير. تعتبر هذه الرواية مصدرًا ممتعًا لاستكشاف حيوات نساء استثنائيات وإلهام القارئ بقوة إرادتهن وإنجازاتهن 📚
2 متوفر في المخزون
خرافات مجتمعها.. محطمة مكسرة لأصنام افكار كارهيها.. نموزج نموذج متميز شجيعة للمحبين لها.. تركت آثار خالدة مسحت
مواقع سابقيها.. ذكرى عبير عطر لبنات جنسها.. باعثة لقوى الزعر في قلوب اعدائها.. مبجلة لدى احبابها ومريديها.. قائدة حكيمة
لأعماق اسس معتقدات خصومها.. جسورة محيرة لعقول جميع من سمعها وتعرف أعلاها.. كبيرة جدا خارقة اسقطت أوثان
3 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
عندما أصدر “كولن ولسون” كتابه “اللامنتمي”، كان في سن الرابعة والعشرين من عمره، ومنذ ذلك الحين وحتى اليوم، لا يزال هذا الكتاب يثير مناقشات لا تنتهي. يعتبر الكتاب مرجعًا مهمًا لأنه يتناول موضوعًا جديدًا تمامًا، وهو دراسة نفسية للإنسان اللامنتمي، الشخص الذي لا ينتمي إلى حزب أو عقيدة، ويترك ظله العملاق في طريقه المظلم، حيث يتباين ما بين الاستسلام والتمرد.
غير متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات