محاط بالحمقى
يقدِّم كتاب (محاط بالحمقى الأنماط الأربعة للسلوك البشري) دراسة عن أنماط الشخصيات، و تقنيات الاتصال لكل منها، فنحن نتعامل طوال الوقت مع الناس، ولا بد أننا واجهنا غير مرةٍ صعوبة في التعامل والتواصل مع بعض الشخصيات، وسيكون الأمر صعباً بالطبع خصوصاً في الحياة المهنيّة، فليست كل الشخصيات متشابهة، ولا يمكن التواصل مع الناس
kr 219,00 السعر الأصلي هو: kr 219,00.kr 179,00السعر الحالي هو: kr 179,00.
1 متوفر في المخزون
“محاط بالحمقى” هو كتاب شيق يقدم دراسة حول أنماط السلوك البشري وأهمية فهم الشخصيات لتطوير مهارات الاتصال. ألّفه خبير الاتصال السويدي توماس إريكسون، ونُشر لأول مرة في عام 2014، ليصبح من الكتب الرائدة التي تُستخدم في العديد من الدول حول العالم، حيث تُرجم إلى أكثر من 40 لغة، ويُعتبر مرجعًا مفيدًا لكل من يريد تحسين علاقاته الشخصية والمهنية. يستعرض الكتاب الأنماط الأربعة الرئيسية للشخصيات، موضحًا كيفية التعرف على كل نمط والتعامل معه بفعالية. كما يُقدم تقنيات اتصال فعّالة، تساعد القارئ على تخطي صعوبات التواصل وتجنب سوء الفهم، خاصةً في بيئات العمل التي تتطلب تفاعلات يومية مع شخصيات مختلفة. يناقش الكتاب كيف أن بعض المواقف الشائعة في الحياة يمكن أن تتحول إلى تحديات بسبب اختلاف شخصيات من نتعامل معهم، ويقدم حلولًا مباشرة لمواجهة هذه التحديات بنجاح. أبرز ما يميز الكتاب: تبسيط الأنماط السلوكية: يقدم إريكسون تقسيمًا واضحًا للأنماط السلوكية، مما يجعل فهم الشخصيات أمرًا يسيرًا وقابلًا للتطبيق. نصائح للتواصل الفعّال: يتناول الكتاب كيفية تعديل أساليب الاتصال بما يتناسب مع كل شخصية، مما يساعد على تحسين العلاقات الاجتماعية والمهنية. مرجع عالمي: بفضل الترجمة إلى أكثر من 40 لغة، أصبح الكتاب دليلًا دوليًا للفهم الإنساني، مستخدمًا في المؤسسات والشركات حول العالم. للباحثين عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، يُعد “محاط بالحمقى” إضافة مثالية لمن يريد تطوير مهاراته في فهم الآخرين وتحسين تواصله معهم. يمكنكم الحصول عليه من مكتبة المراد بترجمة مميزة تعكس روح النص الأصلي، لتستمتعوا بقراءة غنية تساعدكم على التواصل بفعالية ووضوح مع من حولكم.
الوزن | 500 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 17 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 325 |
منتجات مشابهة
تلك هي الأوراق المتبقية في أيدي محترفي الغزو الفكري للعب بها من أجل إقصاء المرأة المسلمة عن دينها، ثم من أجل تحويلها إلى سلاح فعال يعين في صد الشباب …’الحق يناجي العقل دائماً، أما الباطل فإنما يحاول أن يتسلل خفية منه إلى رغائب النفس’
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
يهتم هذا الكتاب بموضوع (الحجاج والمغالطات)، ففي كتابه “فن أن تكون دائماً على صواب” يقف آرثر شوبنهاور على نماذج من الحيل التي يتم الاستناد اليها عندما تتنازع الأطراف المتحاجة وضماً معيناً. فقد يسعى كل طرف أو أحدهما الى النيل من خصمه باعتماد مختلف الوسائل المتعلقة بالأقوال والأحوال. وتتفرع سبل التغليط الى تلك التي يتبنى على اللغة باستخدام حيل لغوية من قبيل إخفاء القصد واستغلاق العبارة واستعمال مقدمات كاذبة وطي بعضها، وغير ذلك من السبل الكفيلة، بجعل من يخاطب يمرر خطابه ويجعل من حجته مقبولة ظاهرياً.
من هنا سيدرك قارئ الكتاب أهمية معالجة موضوعات (المغالطة) بالطريقة التي عالجها شوبنهاور في هذا الكتاب: إن ترجمة كتاب “فن أن تكون دائماً على صواب” إلى اللسان العربي، يجد تبريره الأول في ضرورة العودة الى الاهتمام بدرس الحجاج بما هو فعالية تداولية جدلية أمرها أن تجمع بين الفهم والإفهام، والإقناع في نصرة الحقيقة وإحقاقها. وثاني تبرير كون شوبنهاور اشتهر كفيلسوف، كما يشهد على ذلك كتابه “العالم كإرادة وتمثل”، أما شوبنهاور المنطقي المنظر للخطاب، ينهض دليلاً على ذلك كتابة العمدة “فن أن تكون على صواب أو الجدل المرائي”. وقد حان الوقت لإعادة الاعتبار لهذا الكتاب وذلك من خلال ترجمته. وهي المهمة التي نهض بها الباحث رضوان العصبة مترجم هذا الكتاب. فيبين لنا أهمية المغالطات ولزوم العناية بها ليس من باب إحياء القديم فقط، بل باعتبارها ضرورة مردها التحولات التي يشهدها العالم المعاصر على مستوى سبل التواصل وآليات الاتصال، والتي استرجعت فيها طرق التضليل والتغليط مركز الصدارة في التعامل بين الناس. وبالتالي، فإن اهتمام العديد من الدراسات المعاصرة بمجال المغالطات يبرر أهمية العودة الى أعلامها ممثلاً ها هنا بشوبنهاور
1 متوفر في المخزون
دائمًا ما ننتظر شخصًا ما، نعتقد أنه بمجرد وجوده ستختفي جميع آلامنا. نتوهم أنه بلمعته في ظلمة حياتنا سينجلي التشتت والارتباك وسيعمنا السلام. نخدع أنفسنا عندما نتحدث لأنفسنا في أوقات الألم، نعتقد أن يومًا ما، بجوار شخص ما، سنشعر بالاكتمال.
ولكننا ننسى أننا يجب أن نصلح أنفسنا، وأن لدينا نقصًا في أنفسنا مثل نظام تشغيل معيب. وقد يكون ذلك الشخص الذي اعتبرناه خلاصًا وسيلة للتحرر هو نفسه الذي سيخيب آمالنا بشدة وسيجمع جميع فجواتنا في فجوة واحدة أكبر.
فقد يحدث أن نتلاشى ونختفي بدلاً من أن نزدهر بجواره. ننسى أنه من الضروري أن نعتني بأنفسنا ونعالج جروحنا الداخلية قبل أن ننتظر الآخر. الآخر لن يكون جنتنا أبدًا مالم نعمل على تحسين أنفسنا أولاً. هذه العلاقات المؤلمة تبدأ عندما تصبح العلاقة هروبًا فقط، بحيث لا يكون هناك شيء آخر.
والأشخاص الذين ينتظرون بشغف وتوتر كبيرين عادة هم الأكثر عرضة لارتكاب أخطاء في اختياراتهم. يكونون عرضة للوهم ويسقطون في الفراغ العاطفي على وجه شخص عابر. يرونه بشكل مختلف عن حقيقته.
هؤلاء الذين يعتقدون أنهم يروون الظمأ بمجرد متابعة السراب، عادة ما يجدون أنفسهم بدون شيء حين يلتقون به.
6 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
6 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
أبي الذي أكره – استكشاف للعلاقة المعقدة بين الأب والابن
يأخذنا كتاب “أبي الذي أكره” في رحلة مؤثرة لاستكشاف القيود العاطفية والسجون النفسية التي قد يصنعها لنا الأقرباء، من آباء وأمهات، أو رموز مجتمعية تربطنا بهم علاقات معقدة، حيث يُبنى كل سجن بمزيج من الحب والخوف والتوجيه، ليتحول بمرور الزمن إلى قيد يمنع الأفراد من تحقيق ذواتهم، ويتركهم أسرى أفكار ومشاعر لا يستطيعون التحرر منها. في هذا الكتاب، نجد أن السجن ليس دائمًا مكانًا فعليًا، بل هو سجن ناعم، سجن من قيود غير مرئية، يحبس الشخص داخل حدود معينة ويرسم مسارات حياته. ومع ذلك، يكشف الكتاب أن الأبواب في الحقيقة مفتوحة دائمًا، وأن بمقدور الشخص الخروج إلى حياة رحبة متى قرر أن يجرؤ على مواجهة ما اعتاد عليه، ويدفع بأبواب الزنزانة برفق ليجد النور، ويتحرر من قيود الماضي. تتوالى صفحات الكتاب لتسرد قصص تعافي الحبيسين، حكايا من أدركوا أن الحرية الحقيقية تتطلب قرارًا شجاعًا بالتحرر من القيود النفسية التي صنعها لهم المجتمع أو الأحباء. ويختتم الكتاب بدعوة لكل من يشعر بأن عليه مواجهة مخاوفه والتغلب على قيوده، للخروج إلى عالم أكثر رحابة وصدقًا مع الذات. لماذا يُعد “أبي الذي أكره” كتابًا مميزًا؟ تناول عميق للعلاقات العاطفية: يسلط الضوء على كيفية تأثير الأقرباء ورموز المجتمع في تشكيل تصوراتنا، بطريقة تفتح الباب للتأمل العميق. رسالة تحفيزية للتحرر: يقدم الكتاب دعوة شجاعة لتحرر الأفراد من القيود النفسية التي تعيق تحقيق ذواتهم. قصص تعافي حقيقية: يتضمن الكتاب قصصًا عن تجارب أشخاص حقيقيين تغلبوا على قيود الماضي، مما يجعله تجربة قراءة مليئة بالإلهام والأمل. “أبي الذي أكره” هو أكثر من مجرد كتاب، إنه دليل للتحرر الشخصي والعاطفي، ونافذة على كيفية الخروج من قيود العلاقات المؤلمة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب ليكون رفيقًا لكل من يسعى إلى فهم الذات والتحرر من سجون الماضي.
8 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
حتى تصل إلى السكينة النفسية
”نتعلم في حياتنا كيفية التعامل مع كل شيء، مِن الدراسة للعمل والعلاقات ولكن لا نُحسن التعامل مع أنفسنا. تتراكم مشكلات النفس دون أن نشعر ما المشكلة، وما الذي يؤلمنا، نُصدِر أحكامًا قاسية على هذه النفس دون محاكمة عادلة
4 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات