مدينة الموتى
kr 119,00
مدينة الموتى – مخطوطة بن إسحاق بقلم حسن الجندي … جلس الأربعة وفي وسطهم شمعة صغيرة إذا ارتفع لهبها إلى سقف الدار كان خادم الجن قد حضر. وجلس الحي بن القصاب بعيدا عنهم. ثم بدأ الأربعة ينطقون الكلمات بصوت واحد حتى انتهوا منها. وفجأة ارتفع صوت الحي بن القصاب وهو يقول : أريقا أريقا فليقا فليقا حليفا حليفا أتوني مستكين مستكين احضروا أينما تكونوا احضروا فإنكم محاطون به من كل جانب سمسائيل الهوام يحاقوف المخلبي سمسائيل الهوام يحاقوف المخلبي ارجعوا يا جنود المارد ارجعوا يا جنود المارد فكوم يا حليق فكوم يا حليق نخدام بهاميم بحق سمسائيل أن تأتيني احضروا يا جنود المارد لتكونوا الجيش الأعظم.. الوحي الوحي.. العجل العجل.. الساعة الساعة.. احضروا بحق مخلبي.. فارتفع لهيب الشمعة إلى سقف الدار
مدينة الموتى – رحلة غامضة في عوالم الرعب والإثارة
ملخص الرواية
تأخذنا رواية “مدينة الموتى” للكاتب حسن الجندي في رحلة مرعبة ومثيرة إلى عالمٍ مليءٍ بالغموض، حيث تمتزج الأساطير والمعتقدات القديمة مع الرعب النفسي. تبدأ القصة عندما يقرر البطل استكشاف سرٍّ غامض يقوده إلى مكان لم يكن يتخيله أبدًا – مدينة الموتى، حيث الماضي والحاضر يتداخلان، والكوابيس تصبح حقيقة.
تُعتبر هذه الرواية واحدةً من أبرز أعمال حسن الجندي، حيث يستعرض فيها الجانب الخفي من المعتقدات المصرية القديمة والأساطير المظلمة التي لم يتجرأ أحد على التحدث عنها. بأسلوبه المشوّق والمليء بالإثارة، يضع القارئ أمام ألغاز معقدة وكائنات مرعبة وأحداثٍ تفوق الخيال.
أبرز محاور الرواية
الرعب النفسي والتشويق الذي يجعل القارئ متوترًا حتى الصفحة الأخيرة.
استخدام الأساطير والمعتقدات المصرية القديمة لخلق حبكة مليئة بالغموض.
تفاصيل دقيقة تجعل القارئ يشعر وكأنه يعيش داخل الأحداث.
مزيج بين الفانتازيا والرعب والتاريخ بأسلوب مشوّق.
تساؤلات حول الموت والحياة والأسرار المخفية بين العوالم.
لماذا يجب أن تقرأ “مدينة الموتى”؟
تنتمي إلى أدب الرعب العربي النادر، بأسلوب مشوّق ومثير.
تستكشف مواضيع لم يتم التطرق إليها كثيرًا في الأدب العربي.
لأنها تُشعرك بالرعب الحقيقي من خلال حبكة ذكية وشخصيات غامضة.
لأن حسن الجندي يُتقن فنّ بناء العوالم الخيالية التي تخطف الأنفاس.
كيفية الحصول على رواية “مدينة الموتى”
يمكنك شراء الرواية عبر مكتبة المراد أو من خلال متاجر الكتب الإلكترونية مثل Amazon و Goodreads.
الوزن | 270 جرام |
---|---|
الأبعاد | 20 × 14 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
تُعد مجموعة “عن الرجال والبنادق” واحدة من أبرز الأعمال الأدبية التي قدمها الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني، وتعد تعبيرًا قويًا عن الروح النضالية للشعب الفلسطيني وحياته تحت وطأة الاحتلال. في هذه المجموعة، ينقل كنفاني واقع المقاومة الفلسطينية بأسلوب يمزج بين الأدب والسياسة، مستعرضًا حياة المناضلين، وملامح الصمود، والآلام التي تواجه الشعب الفلسطيني. تعكس هذه القصص رؤية كنفاني العميقة للهوية الفلسطينية، وفهمه للأسباب والخلفيات التي أدت إلى نكبة الشعب الفلسطيني. كان كنفاني يؤمن بأن الثقافة جزء أساسي من النضال السياسي، ولذلك حاول في هذه المجموعة توصيل معاناة الفلسطينيين للعالم من خلال قصص تسبر أغوار النفس الإنسانية في أصعب الظروف. بأسلوبه البسيط والمؤثر، يعبر كنفاني عن الواقع الأليم بصدق، ما يجعل القارئ جزءًا من التجربة، ويدفعه للتفكير في أبعاد النضال والهوية. أسباب تجعل “عن الرجال والبنادق” عملًا أدبيًا لا يُنسى: رسالة قوية عن النضال: تقدم المجموعة صورة واقعية للمقاومة الفلسطينية، مما يعكس أهمية التضحية والصمود. أدب يجمع بين السياسة والهوية: تعكس القصص رؤية كنفاني للثقافة كعنصر محوري في النضال السياسي، وتسلط الضوء على الهوية الفلسطينية. أسلوب سردي بسيط وفعّال: بفضل لغته الواضحة وقوة تعبيره، يجعل كنفاني القارئ جزءًا من معاناة الشعب الفلسطيني وحياته اليومية. “عن الرجال والبنادق” ليست مجرد مجموعة قصصية، بل هي وثيقة أدبية وثقافية تعبر عن معاناة الفلسطينيين ونضالهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذه المجموعة التي تقدم لقراء العالم نظرة مؤثرة على أدب كنفاني ورسالته التي لا تُنسى.
عند قراءة أدب غسان كنفاني اليوم، نكتشف في البداية ودائمًا أنه كان يعرف جيدًا أن الثقافة تمثل جزءًا أساسيًا من السياسة، وأنه لا يمكن أن يكون هناك مشروع سياسي ناجح بدون أسس ثقافية قوية.
قد يكون أهم إسهامات أبحاث غسان كنفاني في المجال الأدبي هو تعزيز فهم عميق للهوية الفلسطينية والتحليل الأسباب والخلفيات التي أدت إلى نكبة الشعب الفلسطيني. كان يسعى دائمًا لفهم أوضاع العالم العربي ولديه وعي كبير بطبيعة وأهداف الصهيونية التي كانت تواجه الشعب الفلسطيني. هذه المهمة تتطلب نهجًا نقديًا عميقًا يتجاوز التصورات السطحية ويتعدى الأفكار الراسخة
غير متوفر في المخزون
هذه رواية بطلها «الحب»: الحب الضائع، والحب المنتظر، وبينهما تقف امرأة مسنة في ملابس الحداد، تستخدم مهنتها كمدرسة للغة العربية غطاء لمهنة أخرى، سرية، إذ تكتب خطابات غرامية لفتيات في مقتبل الحب بالنيابة عن أياديهن المرتعشة، تُعيد من خلالها اكتشاف ذاتها المجهضة، مدينتها القمعية، والوجود كله، إذ يتحول إلى مرآة لشيخوخة المرء.
غير متوفر في المخزون
كانتْ حياتي لا تنتمي إلى هذا الكون، وسِيرتي لا تُشبِه أيّةَ سيرة. وأبي يُنكِره الأقربون قبل الأبعَدِين. وجدّتي لا يُدرك أحدٌ ما هَمَستْ لي به في الصّبا فشّكل كلّ خواطري وعَزائمي. وزوجتي لم يرها في حياتي سِواي؛ كانتْ أحدَ أحلامي الموؤودة، وسِرًّا من أسراري الّتي لا تنتهي. وخولةُ كانتْ هِيَ الأخرى حُلُمًا منذورًا للموت، وقد نَهَشَها فيما نهَشَ من أحلامي قبلها، وما سينهشه بعدَها. وأخي كان أعمى. وأختي لم يكنْ يعرفُ رغائبها أحدٌ إذا خلتْ بنفسِها في اللّيالي المُوحِشات، ولا يدري كيفَ تنظرُ إلى أخيها الّذي ملأ الدُّنيا. وابني كان حارِسي من الموت الّذي كان يضحك مِنّي ومنه. ورُواتي لم يكونوا بشرًا، كان يروي عنّي الحجر والرّمل والصّخر والشّجر في الأرض، وكانتْ تروي عنّي الملائكة والنّجوم والكواكب والأفلاك في السّماء، وكان يروي عنّي الجِنّ والطُّيوف فيما بينهما، فأنّى لي أنْ أموتَ بعدَ هذا كلّه؟!!
2 متوفر في المخزون
أمانوس – ملحمة خيالية تأخذك إلى قلب الصراع بين الخير والشر
“أمانوس” هو الجزء الثالث من سلسلة مملكة البلاغة، تلك السلسلة التي تأخذك في رحلة سحرية عبر عوالم مليئة بالأسرار والتحديات، حيث تُستدعى لتحارب من أجل القيم و”طهر الكلمات” التي تحميها مملكة البلاغة. إذا كنت قد وصلت إلى هذا الجزء، فأنت حتماً أحد المحاربين المختارين، مستعد لمغامرة جديدة تدعوك فيها المملكة إلى استكشاف الأسرار والدفاع عن عالم الكتب. تبدأ المغامرة حين يُظهر لك رمز غامض يأخذك إلى عالم جديد، حيث تفتح الكتب صفحاتها وتدور حولك في الهواء. ستجد نفسك أمام كتاب عتيق بلا كلمات، لكنه اختارك أنت بالتحديد، فتهرع إلى أحد أفراد عائلتك تحمل الكتاب، ثم يأتيك صقر مهيب يحلق بجناحيه ليقودك إلى المملكة. هناك، في عالم غريب ومليء بالضباب، تغمره برودة غير مألوفة، ستلتقي بأشخاص من حقب زمنية متعددة، وكأن الزمن جمعهم معك لأداء مهمة سرية. تحذير واحد في هذه المغامرة: إذا وقعت يداك على كتاب قديم بأوراق مصفرة وطلاسم منقوشة باللون الأحمر، لا تقرأ تلك الطلاسم، خاصة إن كنت وحدك، فقد تفتح على نفسك عالماً لم تتوقعه. لماذا تُعد “أمانوس” جزءًا مميزًا في السلسلة؟ استكشاف جديد لمملكة البلاغة: يتيح لك هذا الجزء دخول عالم مختلف مليء بالشخصيات الغامضة والتفاصيل السحرية. أسلوب سردي شيق: ينسج الكتاب مغامرة مشوقة، مما يجعل القارئ يشعر وكأنه بطل في قصة أسطورية. تأمل في القيم والأخلاق: تحتوي القصة على رسائل خفية حول قيمة القيم وحماية الكتب والمعرفة. “أمانوس” هو بوابة إلى عالم سحري عميق، مليء بالمغامرات والأسرار، حيث تستعد لدخول مملكة البلاغة ومواجهة التحديات التي تنتظرك. للراغبين في شراء كتب عربية في ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الجزء من السلسلة، لتكون رفيقك في مغامرة لا مثيل لها في عوالم الخيال والسحر.
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
“كوني صحابية” هو كتاب للكاتبة حنان لاشين يأخذنا في رحلة خيالية مؤثرة، تعيدنا إلى زمن الصحابة الكرام، حيث يمكننا أن نعيش تلك اللحظات الملهمة التي طالما تمنينا أن نكون جزءًا منها. الكتاب دعوة للعودة إلى عهد الصحابة، حيث كانت الحياة تفيض بالإيمان والبساطة والقيم النبيلة. بأسلوب يجمع بين الحكمة والتأمل، يسعى الكتاب إلى استعادة تلك الأوقات التي نحلم بها أحيانًا، متسائلين عن مدى استفادتنا من الزمن الذي نعيشه، ومدى قربنا من أخلاق وسيرة الصحابة. تأخذنا هذه الصفحات إلى لقاءات خيالية مع شخصيات ألهمتنا من صفحات السيرة النبوية، شخصيات تجسد القيم والمبادئ التي نحتاجها اليوم في حياتنا. يذكرنا الكتاب بما يمكن أن نصنعه من أخلاق وفضائل لتكون جزءًا من حاضرنا، وكأننا نعيش في زمنهم، مستمدين من سيرهم العظيمة دروسًا للتقوى والصبر والتسامح. لماذا يُعد “كوني صحابية” كتابًا مميزًا؟ استلهام أخلاق الصحابة: يمنح الكتاب القارئ فرصة لاستكشاف قيم الصحابة ومحاولة تطبيقها في حياته المعاصرة. رحلة تأملية روحانية: بأسلوبه الخيالي، يأخذ الكتاب القارئ إلى زمن مضى، مما يضفي على القراءة بعدًا روحانيًا وعاطفيًا. دروس مستخلصة من السيرة النبوية: يقدم الكتاب عبر لقاءاته الخيالية لمحات من حياة الصحابة وأخلاقهم التي تصلح لكل زمان. “كوني صحابية” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه دعوة للعيش بروح الصحابة وأخلاقهم، وفرصة للتأمل في حياتنا ومحاولة تحسينها على هدى من سيرتهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا الكتاب بترجمة محكمة، ليكون رفيقًا لكل من يبحث عن تجربة عميقة وفكرية مستمدة من أروع قصص السيرة
بينما تمضي الأيام، تستنزف من عمرنا جزءًا لا يُسترد، ويظل لدينا فقط تاريخ يحتفظ به كل واحد منا؛ لكي نحسب مقدار ما مر من عمرنا، ونتساءل بفضول حول مدى ما تبقى.
نجد أنفسنا تارة في لحظات سعيدة، وتارة أخرى نشعر بالأسف عندما نفكر في الزمن الذي نمضيه وكيف يستغل فينا بكثرة. لذا قد نعبِّر عن أمانينا أحيانًا بإختيار أن نودَّ لو أُعيد لنا الزمن وُلِدنا في عهد الصحابة.
في هذا الكتاب، سنتجه في رحلة خيالية نحو تلك الأماني المستحيلة، حيث سنلتقي بأحبائنا الذين تعرفنا عليهم من خلال صفحات السيرة الزاخرة بالعبر والدروس
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
7 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
يكتب يعرب العيسى قصة مايك الشرقي بنفس استقصائي، يجمع بين الصحفي والسيري، السياسي والاجتماعي، التفلسف والطرافة، في سياق مُلاحقته لقصة الرجل الذي سيُصبح مسيحاً دجالاً. صحيح أنها رواية عن شخصية تصعد إلى القوة والسيطرة والنفوذ، لكن الصحيح أيضاً أنها تروي، في الوقت ذاته، المسارات الحزينة لتاريخ هذا الشرق المحكوم بالفساد والحروب، والذي يسير إلى نهاياته بقدم واثقة.
دعارة ومجون وليال صاخبة، دسائس سياسية واقتصادية، أموال وسبائك ذهبية تتكدس في خزائن الأفاقين واللصوص ورجل الاستخبارات. حراس للعالم السُفلي تأتي وتذهب، تحضر وتغيب، حول مايك الشرقي الذي يُريد أن يصنع لنفسه نهاية أسطورية، على الرغم من أننا واثقون من أنه عاش بيننا ومثلنا كإنسان من لحم فان. ليست “المئذنة البيضاء” حكاية وحسب، إنها خلاص عالم تتكثف داخل رجل يبيع روحه للشر، ثُم يُريد أن يستعيدها ليبيعها للخير، وبينهما نرى كيف أن الأساطير لا تزال قادرة على خلق نفسها
2 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات