يعد هذا الكتاب وثيقة تبين المجازر التي ارتكبت في سوريا خلال حكم عائلة الأسد، يوثق هذا الجزء من الكتاب والذي سيتبع بجزء آخر ل25 مجزرة ارتكبها حافظ الأسد خلال حكمه، يغطي الفترة ما بين 1970-1986 ؛ فقام الكاتب بالتعريف بالحدث الذي يخص المجزرة ورصد الضحايا وبعض الاحداث الجانبية المتعلقة بالمجزرة وروايات الشهود
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
1984 – تحذير من الطغيان والاستبداد في رؤية جورج أورويل المستقبلية
تعتبر رواية “1984” للكاتب الإنجليزي جورج أورويل واحدة من أهم الأعمال الأدبية التي تعكس عواقب الأنظمة الدكتاتورية والتحكم الشامل في حياة الأفراد. تدور أحداث الرواية في مجتمع يحكمه الحزب الشمولي بقيادة شخصية تعرف باسم الأخ الكبير، حيث يُحكم الناس بالقمع والتعذيب وتزوير الوقائع، تحت شعار الدفاع عن الوطن والطبقة العاملة. في هذا العالم المخيف، تتحكم السلطات في جميع جوانب حياة الناس، بحيث تصبح العلاقات الإنسانية والزواج والعمل والأسرة مجرد أدوات في يد الحزب، مما يجعل الخصوصية شيئًا من الماضي، وتُجبر الناس على التناغم التام مع النظام. يتدخل الحزب في الأفكار، ويجعل الجميع يعيشون تحت الرقابة الدائمة، فيما يُعفى المسؤولون في الحزب من هذا القيد، ما يكشف تناقضات السلطة. تُعد “1984” تحذيرًا قويًا ضد الطغيان، وتعكس بأسلوب مشوق عواقب فقدان الحرية الفردية، وتشدد على قيمة الفكر المستقل. إنها رواية تستحق القراءة مرارًا لأنها تطرح أسئلة عميقة حول السلطة، الحرية، وحقوق الإنسان. لماذا تُعد “1984” رواية مميزة؟ نقد الأنظمة الشمولية: تقدم الرواية نقدًا قويًا لأي نظام يتحكم في حرية الأفراد ويقمع الفكر. استشراف للمستقبل: تستعرض الرواية بشكل مرعب كيف يمكن أن يكون العالم إذا سيطرت الأنظمة الشمولية على جميع جوانب الحياة. رسالة مستمرة الأهمية: تظل الرواية تحذيرًا لكل الأجيال عن مخاطر قمع الحرية وتحريف الحقائق. “1984” هي أكثر من رواية؛ إنها رسالة تحذير قوية للعالم من عواقب الأنظمة الاستبدادية التي تسلب الأفراد حريتهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة دقيقة، لتقدم تجربة قراءة لا تُنسى عن المستقبل البائس الذي يمكن أن ينتج عن القمع الشامل
1 متوفر في المخزون
رواية تسرد لنا حياتنا، معاناتنا، ونجاحاتنا، وانكساراتنا خلال الفترة ما بين عامي 1990 و2014، مدة قاربت الخمس والعشرين سنة، أياماً مرت على سورية وباقي البلدان العربية المجاورة. فقد عاش أهلنا في هذه الفترة تجارب شديدة واحتملوا الصعاب بصبر كبير. تغيرت مفاهيمنا وازدادت تعقيداً فيما مضى، لكن معاني أخرى استمرت في الوقوف بصلابة. ومن بين هذه المفاهيم الرئيسية: فهم العائلة، ومفهوم الانتماء، والتعايش، والعروبة، والإسلام.
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
إن هذا الكتاب لعباس العقاد لا يستعرض حياة عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ بشكل تاريخي، بل يركز على عبقريته في جوانب حياته المختلفة. سواء كان ذلك أثناء كونه من الصحابة الذين عاشوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو عندما تصدى لمنصب أمير المؤمنين والخليفة الأول. عبقرية عثمان تظهر بوضوح في العديد من الجوانب، بما في ذلك التفكير في مسألة محاسبة الحكام، وهي واحدة من أهم أسس الديمقراطية.
يتناول الكتاب أيضًا الرخاء الاقتصادي خلال فترة حكمه، وكيفية إدارته للدولة والتعامل مع الفتن التي نشبت في عصره. كما يقدم تحليلًا متميزًا لأسلوبه في الحكم ولحظة اغتياله التي كانت نقطة تحول في تاريخ الدولة الإسلامية، حيث انتقلت من نظام الخلافة إلى نظام الملك.
الكتاب يسلط الضوء على العبقرية المستمرة والإبداع في حياة عثمان بن عفان رضي الله عنه
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات