تجسد حب كنفاني للعودة إلى بلده، فهي تدور بمعظمها في الطريق إلى حيفا عندما يقرر سعيد وزوجته الذهاب إلى هناك، وتفقد بيتهما الذي تركاه وفيه طفل رضيع أثناء معركة حيفا عام 1948. وتعطي الرواية حيزاً كبيراً للمفهوم الذهبي للوطنية والمواطنة وتبين من خلال التداعي قسوة الظروف التي أدت إلى مأساة عائلة سعيد وتطرح مفهوماً مختلفاً عما كان سائداً لمعنى الوطن في الخطاب الفلسطيني.
الوزن | 100 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
3 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات