يعتبر غوستاف أن الجماهير ليست عقلانية، حيث ترفض الأفكار أو تقبلها دون أن تكون لديها القدرة على مناقشتها. كلام الزعماء يتسلل بسرعة إلى عقولها، مما يدفعها إلى تحويله إلى أفعال وحركات. تكون تفاعلاتها طرفية، وتصبح ميولها للعنف حادة، وتميل إلى عبادة ما يتم تقديمه لها. لا تمانع في أن تكره أمورًا بسرعة.
في الحالة الجماهيرية، يتراجع التفكير، ويتلاشى التنوع بينما تتسلط الخصائص الجماعية. حتى لو كانت الجماهير علمانية، فإنها تظل تظهر تفاعلات دينية، تجعلها تعبد القائد وتخشى من قوته، وتنحني أمام إرادته دون تحدي. لا تقبل مناقشة أقواله، وتنشغل بنشر هذه الأفكار بشكل عام. الذين لا يشاركون في إعجاب الجماهير بالزعماء يُعتبرون أعداءً، حيث لا يمكن وجود جماهير بدون قائد، ولا قائد بدون جماهير. هذه الأفكار كتبها لوبون قبل مائة عام.
الوزن | 256 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21,5 × 14,5 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
خرافات مجتمعها.. محطمة مكسرة لأصنام افكار كارهيها.. نموزج نموذج متميز شجيعة للمحبين لها.. تركت آثار خالدة مسحت
مواقع سابقيها.. ذكرى عبير عطر لبنات جنسها.. باعثة لقوى الزعر في قلوب اعدائها.. مبجلة لدى احبابها ومريديها.. قائدة حكيمة
لأعماق اسس معتقدات خصومها.. جسورة محيرة لعقول جميع من سمعها وتعرف أعلاها.. كبيرة جدا خارقة اسقطت أوثان
3 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
عندما أصدر “كولن ولسون” كتابه “اللامنتمي”، كان في سن الرابعة والعشرين من عمره، ومنذ ذلك الحين وحتى اليوم، لا يزال هذا الكتاب يثير مناقشات لا تنتهي. يعتبر الكتاب مرجعًا مهمًا لأنه يتناول موضوعًا جديدًا تمامًا، وهو دراسة نفسية للإنسان اللامنتمي، الشخص الذي لا ينتمي إلى حزب أو عقيدة، ويترك ظله العملاق في طريقه المظلم، حيث يتباين ما بين الاستسلام والتمرد.
غير متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
أمامها فقط أسبوعان لتعلمه كيف يقع في الحب. ذات ليلة، وهي تعبر جسر هابيني في دبلن، تُفاجأ كريستين برجل لا تعرفه، آدم، يستعد للقفز. تُسرع إلى إنقاذه وتُقنعه بقبول اتفاق غريب: إذا أمهلها أسبوعين – أسبوعين فقط حتى عيد ميلاده الخامس والثلاثين – ستُثبت له أنّ الحياة تستحقّ أن تُعاش. لكن مع مرور الوقت، بدا ما وعدَت به كريستين أمراً صعباً…
إنها رواية تجعلك تضحك، تبكي، وتحب الحياة، وهي إحدى أعمال سيسيليا أهيرن في أوج إبداعها وإثارتها.
“رواية عظيمة، محرِّضة على الحياة، تشقّ طريقها بخفّة وبراعة من الظلام إلى النور
- مجلة غلامور
“شخصيات مفعمة بالحيوية وقصة تقع في حبها؛ واحدة من أفضل روايات سيسيليا أهيرن حتى الآن
- مجلة هيت
سيسيليا أهيرن واحدة من الكتّاب الأكثر رواجاً في العالم. وُلدت في دبلن ونشأت فيها. نُشرت أعمالها حتى الآن في ما يقرب الخمسين دولة وبيعت منها أكثر من خمس وعشرين مليون نسخة. تحوّلت اثنتان من رواياتها إلى فيلمين، وكتبت عدداً من المسلسلات التلفزيونية.
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات