منذ 20 عاماً، قدم لنا الدكتور سبنسر جونسون قصة عن شخصين في حجم الفئران عالقين داخل متاهة. لقد اجتاح كتاب من حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟ العالم بحكمته المفيدة للغاية عن الخوف والتغيير. بعد بيع 28 مليون نسخة من الكتاب، عاد الدكتور جونسون أخيراً مع شخصياته المحبوبة. سيساعدك هذا الجزء من السلسلة على حل لغز أية متاهة قد تواجهها في حياتك.
الوزن | 222 جرام |
---|---|
الأبعاد | 24 × 14 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 88 |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
6 متوفر في المخزون
6 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
‘أجد قيمتي في سيطرة عقلي على نفسي وشهواتي، فكلما تغلبت على شهوة معينة، وطردتها من حياتي شعرت بقيمة أكبر، وكلما بدأت عادة حسنة جديدة
وصف الكتاب فكرة الخَلوَة بالنسبة للشقيري كان ليها بعض الأهداف المهمة :
- يتخلص من العادات السيئة
- يوصل لفكرة السلام الداخلي
لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجباً ليأسك، فهو ضمن لك الإجابة فيما يختاره لك لا فيما تختار لنفسك، وفي الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد.
لا وجود للعفة دون إغراء، ولا وجود للصوم دون جوع، ولا وجود للصبر دون ألم ، العبادة بغياب النية تصبح عادة و العادة بحضور ….
4 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
6 متوفر في المخزون
يهتم هذا الكتاب بموضوع (الحجاج والمغالطات)، ففي كتابه “فن أن تكون دائماً على صواب” يقف آرثر شوبنهاور على نماذج من الحيل التي يتم الاستناد اليها عندما تتنازع الأطراف المتحاجة وضماً معيناً. فقد يسعى كل طرف أو أحدهما الى النيل من خصمه باعتماد مختلف الوسائل المتعلقة بالأقوال والأحوال. وتتفرع سبل التغليط الى تلك التي يتبنى على اللغة باستخدام حيل لغوية من قبيل إخفاء القصد واستغلاق العبارة واستعمال مقدمات كاذبة وطي بعضها، وغير ذلك من السبل الكفيلة، بجعل من يخاطب يمرر خطابه ويجعل من حجته مقبولة ظاهرياً.
من هنا سيدرك قارئ الكتاب أهمية معالجة موضوعات (المغالطة) بالطريقة التي عالجها شوبنهاور في هذا الكتاب: إن ترجمة كتاب “فن أن تكون دائماً على صواب” إلى اللسان العربي، يجد تبريره الأول في ضرورة العودة الى الاهتمام بدرس الحجاج بما هو فعالية تداولية جدلية أمرها أن تجمع بين الفهم والإفهام، والإقناع في نصرة الحقيقة وإحقاقها. وثاني تبرير كون شوبنهاور اشتهر كفيلسوف، كما يشهد على ذلك كتابه “العالم كإرادة وتمثل”، أما شوبنهاور المنطقي المنظر للخطاب، ينهض دليلاً على ذلك كتابة العمدة “فن أن تكون على صواب أو الجدل المرائي”. وقد حان الوقت لإعادة الاعتبار لهذا الكتاب وذلك من خلال ترجمته. وهي المهمة التي نهض بها الباحث رضوان العصبة مترجم هذا الكتاب. فيبين لنا أهمية المغالطات ولزوم العناية بها ليس من باب إحياء القديم فقط، بل باعتبارها ضرورة مردها التحولات التي يشهدها العالم المعاصر على مستوى سبل التواصل وآليات الاتصال، والتي استرجعت فيها طرق التضليل والتغليط مركز الصدارة في التعامل بين الناس. وبالتالي، فإن اهتمام العديد من الدراسات المعاصرة بمجال المغالطات يبرر أهمية العودة الى أعلامها ممثلاً ها هنا بشوبنهاور
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات