هل أخبرت أحدهم مرة أنك سعيد، بل سعيدٌ جدًّا، فقط لأنك تسمع .. لا لسببٍ آخر؟
هل حدّثت نفسَك من قبل مواجهًا ذلك الهَمّ الذي يُطاردك مُذكِّرًا إيّاها
بأنك تمتلك مُقلتين في وجهك مُلك الأرض كلها لا يُعادلهما؟
أكثر من نصف سكان الكوكب
عادية حياتك هي لهم تحديات
وتحدياتك لهم مُسلّمات
يعيشونها كل يوم
توافهك لهم أحلام
وأحلامهم أنت عشتها حتى مللتها
فهلّا حمدت
الوزن | 225 جرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 19,5 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 216 |
منتجات مشابهة
5 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات