النفس الذي يرافقنا دخولًا وخروجًا نعمة.. والعقل الذي يتحكم فيه هو أعظم النعم.
لكل من تأسُره الأحزان لسنواتٍ ضائعة من عمره، ولكل من يسعى للكمال سعيًا لا يتوقف ولكن دون جدوى، لكل فاقدٍ لثقته في العالم من حوله وفي روحه وداخله، ولكل من فقد طريق العودة إلى سلامه النفسي منذ زمنٍ بعيد، ولكل من يعجز عن إيجاد الحكمة وسط الألم الذي يحيط به من كل مكان.
في هذا الكتاب
بابُ خروجٍ من دائرة الروح المغلقة إلى الكون الأكثر اتساعًا، يأخذ بيدك إلى طريقٍ جديد تمامًا حيث تتعلم الفرق بين التسليم للقدر والاستسلام له، حيث تدرك أن لبدنك وعقلك وروحك عليك حق.. ولا مفر من الحفاظ عليهم لتعيش الحياة التي تستحقها، وتعرف المعنى الحقيقي وراء وجودك في تلك الدنيا رغم امتلائها بالخوف والكسرة!
بأسلوب عذب وبمناشدة روحانية للخالق يسير بنا الكاتب في طريقه نحو فهم صغائر الأمور وإدراك مساعينا الحقيقية في عالم لا يتوقف عن السير
الوزن | 320 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين بين الماضي و المستقبل في فرنسا عام 2035 خليل الشاوي المحامي الفرنسي، يرشح نفسه لانتخابات البرلمان الفرنسي .
طرقت الرواية أبواب التطرُّف والإرهاب لفئة المهاجريين نحو أوروبا، وما خلّفتهُ الهجرة من توابع كازدواج الهوية وشعور الإنتماء للطائفية و الجماعات العرقية, كما أنها تحكي عن ظاهرة انتشرت في المجتمع العربي بشكل كبير، ألا وهي هجرة الشباب العربي
ترتكز الرواية على عدد من المحاور، ولكنّ محورها الأول هو المحامي الفرنسي من أصل تونسي خليل الشاوي، وهو محامٍ يرى أنّ أصله العربي يشكّل له عقبة و عائق في حياته
2 متوفر في المخزون
لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ .
في هذه الرواية “ياسمين أبيض ” تدور الأحداث حول الشخصيات الرئيسيّة الثلاثة ياسمين والدكتور عمر الرشيدي وخطيبته آية بحيث نعرف المزيد عن حياة ياسمين و ابنها
كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض
كان ملاكًا صغيراً أبيض تماماً. بياضه النّاصع كان مدهشا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء ، ولم يكن يبكي مثل الأطفال . كان وجوده إلى جواري
غير متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات