علاقات خطرة

كتابٌ يسهل الوصول إليه، صادمٌ أحيانًا، تنويريّ دائمًا، ومضحكٌ أغلب الوقت، يأخذُك في جولة عَبْر أهم تساؤلات عرفتها البشرية في مجال العلاقات. ما ستجده في هذا الكتاب: – لماذا يتجنب الرجل الالتزام ويشعر بالحيرة تجاه الحب؟ – لماذا تبكي النساء؟ أو ما مخاطر الابتزاز العاطفي؟ – لماذا يشعر الرجال في كل مكان بأن النساء لا يتوقفن عن التذمر والشِّكاية؟ – سبعةُ أشياء يفعلها الرجال تقود النساء إلى الجنون. – لماذا لا توضح المرأة مقصدها بصورة مباشرة أبدًا؟ – لماذا يكذب الرجال؟
يُعَدّ هذا الكتاب استكمالًا للكتاب الذي بيعت منه عدة ملايين نسخة “لماذا لا ينصت الرجال ولا تستطيع النساء قراءة الخرائط”، استخدم آلان وباربرا بيز المزيج ذاته من الرصد المذهل لأفعال الناس تجاه بعضهم، ومن الدعابة، والنصيحة العملية، من أجل إثراء القارئ بمعلومات عمَّا يريده الرجال والنساء من العلاقات، وعن كيفية الحصول عليه. “نحن النساء والرجال نختلف عن بعضنا؛ لأن عقولنا مصممة بصورة مختلفة. لهذا السبب تختلف نظرة كل من الرجل والمرأة إلى العالم، ويملك كلٌّ منهما قيمًا وأولوياتٍ مختلفة. ليست أفضل أو أسوأ – بل فقط مختلفة”. – آلان وباربرا بيز

يعتبر كتاب “أيقظ قواك الخفية” للكاتب والمحاضر العالمي أنتوني روبنز من أبرز الكتب في مجال التنمية الذاتية، حيث يقدم أدوات فعالة لمساعدة القارئ على تحقيق السيطرة الكاملة على مختلف جوانب حياته. يهدف روبنز من خلال هذا الكتاب إلى إرشاد القارئ نحو استكشاف أهداف حياته الحقيقية، وتطوير استراتيجيات للتحكم في العواطف والجسد والعلاقات وحتى الأمور المالية. يقدم الكتاب برنامجًا عمليًا يأخذك خطوة بخطوة نحو تغيير شامل، من خلال دروس أساسية وأدوات نفسية تساعدك على بناء وعي عميق عن نفسك، وتعلمك كيفية استغلال كل القوى المؤثرة على مسار حياتك، بحيث تستغل إمكانياتك لأقصى حد. يسعى روبنز لجعل القارئ يكتسب قوة داخلية تجعله قادرًا على تحقيق طموحاته والوصول إلى حياة أكثر سعادة ورضا.

القوة التي يناقشها كتاب أيقظ قواك الخفية تشبه الينبوع الداخلي الذي يبدو خامدًا ولكنه قادر على التدفق بقوة إذا تم تحفيزه بالطريقة الصحيحة. من خلال استراتيجيات روبنز المبتكرة، ستتعلم كيف تحول هذه الطاقة الكامنة إلى قوة محركة تقودك نحو تحقيق أهدافك.

“أيقظ قواك الخفية”، للكاتب العالمي أنتوني روبنز، هو دعوة عميقة لاكتشاف القوة الكامنة في داخلك. يؤكد روبنز أن لدينا جميعًا موارد داخلية ضخمة تنتظر أن نستغلها، وأن الطريق إلى حياة مليئة بالنجاح والسعادة يبدأ بفهم هذه القوة والسيطرة عليها. يقدم الكتاب تقنيات عملية تساعدك على إعادة بناء عاداتك العقلية والعاطفية، مما يتيح لك تحقيق تغييرات جذرية في حياتك.

يُظهر أنتوني روبنز كيف أن الفشل والتحديات ليست سوى فرص مقنعة يمكن تجاوزها بقوة الإرادة وتطبيق الأدوات الصحيحة. يوجهك الكتاب إلى كيفية التغلب على الخوف والقلق، واستبدالهما بالثقة والإصرار، مما يخلق طريقًا واضحًا لتحقيق أحلامك.

أنتوني روبنز يُركز على أهمية الأفعال اليومية الصغيرة التي تُحدث تغييرًا كبيرًا على المدى الطويل. يُعلمك كيف تتجاوز المخاوف التي تعيقك، وكيف تُحول الفشل إلى مصدر إلهام يدفعك للمضي قدمًا. أمثلة حقيقية من أشخاص نجحوا في تحقيق أهداف ضخمة باستخدام هذه الأدوات تجعل الكتاب مُحفزًا ومليئًا بالطاقة الإيجابية.

لماذا يُعد “أيقظ قواك الخفية” كتابًا مميزًا؟ استراتيجيات عملية وشاملة: يقدم الكتاب طرقًا منظمة للتحكم في العواطف، وبناء علاقات صحية، وإدارة الأمور المالية بذكاء. برنامج خطوة بخطوة: يسير روبنز بالقارئ في برنامج واضح نحو التغيير الشخصي، مما يجعله مناسبًا لكل من يسعى لتحقيق أهداف واضحة. فهم عميق للذات: يسهم الكتاب في مساعدة القارئ على اكتشاف ذاته وتطوير قوة داخلية تؤدي إلى حياة متوازنة. “أيقظ قواك الخفية” ليس مجرد كتاب، بل هو أداة قوية للتمكين الذاتي، حيث يدعم القارئ ليصبح قائدًا لحياته ويساعده على تطوير خطة لعيش الحياة التي يتطلع إليها.

“اكتشف كتاب ‘أيقظ قواك الخفية’ لأنتوني روبنز، دليل عملي لتحرير قوتك الداخلية وتحقيق أهدافك. احصل عليه الآن من مكتبة المراد مع شحن سريع في أوروبا.”

للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا الكتاب أيقظ قواك الخفية بترجمة مميزة، ليكون رفيقًا في رحلتك نحو تحقيق الذات والنجاح.

نجد أنفسنا هنا أمام شخص لا يمكننا إدراجه تحت أي فئة، ولا أن نقول إنه مفكر، لأننا سوف نقع إذاك في مفارقة، وكذلك الأمر إذا قلنا إنه فيلسوف، وربما نقارب الحقيقة أكثر إذا قلنا إننا أمام كائن مستنير… كائن قد تحرر، حكيم من أعظم حكماء القرن المنصرم. وبالتالي، ففي هذا الكتاب نصوص مختارة من أجمل ما قال في “فن الحياة”، ونحن في كل نص يقارب موضوعه، فهو أيضاً لا يتحدث بلغة العالم، أو إن صح التعبير فهو يدمج العالم بالمشاعر، وبالتالي نجده يتحدث في أمور علمية، وأمور يومية غالباً بلغة شعرية، يقارب من خلالها هذه المواضيع المهمة التي يتوقف عليها مصير عالمنا كالتربية أو التأمل الذي هو جوهر روحانية الشرق. والحقيقة أنه عندما يتحدث عن أي شيء، فهو يكون هذا الشيء أولاً وبعدها يتكلم، وبالتالي فهو لا يقدم لنا نظريات جديدة بقدر ما يعكس “الموجود” أو الواقع الحقيقي على ما هو عليه، وليس الواقع المشوه بسبب مقاربتنا له من خلال عقولنا. وهكذا فهو يشدد على مقاربة أي موضوع بعيداً عن العقل أو أنه يقوم بتوحيد الذهن مع القلب، وغالباً ما نشعر بأنفسنا أننا أمام شاعر حيث يتحدث بلغة سماها النقاد باللغة الخشبية لجفافها وتراتبها، ولكن غالباً بطريقة جديدة، وهو في هذا الكتاب: “مختارات”، ما قاله حول “فن الحياة”، لهو من أجمل الروائع التي تمت كتابتها في أكثر من لغة “إنكليزية”، و”الأسبانية”، و”البرتغالية”…

أبي الذي أكره – استكشاف للعلاقة المعقدة بين الأب والابن

يأخذنا كتاب “أبي الذي أكره” في رحلة مؤثرة لاستكشاف القيود العاطفية والسجون النفسية التي قد يصنعها لنا الأقرباء، من آباء وأمهات، أو رموز مجتمعية تربطنا بهم علاقات معقدة، حيث يُبنى كل سجن بمزيج من الحب والخوف والتوجيه، ليتحول بمرور الزمن إلى قيد يمنع الأفراد من تحقيق ذواتهم، ويتركهم أسرى أفكار ومشاعر لا يستطيعون التحرر منها. في هذا الكتاب، نجد أن السجن ليس دائمًا مكانًا فعليًا، بل هو سجن ناعم، سجن من قيود غير مرئية، يحبس الشخص داخل حدود معينة ويرسم مسارات حياته. ومع ذلك، يكشف الكتاب أن الأبواب في الحقيقة مفتوحة دائمًا، وأن بمقدور الشخص الخروج إلى حياة رحبة متى قرر أن يجرؤ على مواجهة ما اعتاد عليه، ويدفع بأبواب الزنزانة برفق ليجد النور، ويتحرر من قيود الماضي. تتوالى صفحات الكتاب لتسرد قصص تعافي الحبيسين، حكايا من أدركوا أن الحرية الحقيقية تتطلب قرارًا شجاعًا بالتحرر من القيود النفسية التي صنعها لهم المجتمع أو الأحباء. ويختتم الكتاب بدعوة لكل من يشعر بأن عليه مواجهة مخاوفه والتغلب على قيوده، للخروج إلى عالم أكثر رحابة وصدقًا مع الذات. لماذا يُعد “أبي الذي أكره” كتابًا مميزًا؟ تناول عميق للعلاقات العاطفية: يسلط الضوء على كيفية تأثير الأقرباء ورموز المجتمع في تشكيل تصوراتنا، بطريقة تفتح الباب للتأمل العميق. رسالة تحفيزية للتحرر: يقدم الكتاب دعوة شجاعة لتحرر الأفراد من القيود النفسية التي تعيق تحقيق ذواتهم. قصص تعافي حقيقية: يتضمن الكتاب قصصًا عن تجارب أشخاص حقيقيين تغلبوا على قيود الماضي، مما يجعله تجربة قراءة مليئة بالإلهام والأمل. “أبي الذي أكره” هو أكثر من مجرد كتاب، إنه دليل للتحرر الشخصي والعاطفي، ونافذة على كيفية الخروج من قيود العلاقات المؤلمة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب ليكون رفيقًا لكل من يسعى إلى فهم الذات والتحرر من سجون الماضي.