شجرتي شجرة البرتقال الرائعة
شجرتي شجرة البرتقال الرائعة هي رواية من تأليف خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس. نُشرت لأول مرة في عام 1968، واستخدمت كمنهج في فصول الأدب للمدارس الابتدائية في البرازيل. كما ترجم لعدة لغات ونشر في الولايات المتحدة وأوروبا.
وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟
kr 199,00
غير متوفر في المخزون
تُعد رواية “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” للكاتب البرازيلي خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس واحدة من أعمق الروايات الإنسانية التي نشرت لأول مرة عام 1968، وسرعان ما أصبحت ضمن مناهج الأدب في المدارس البرازيلية، لما تحمله من رسائل عميقة عن البراءة والصداقة وحب الحياة رغم الصعوبات. تُرجمت الرواية إلى لغات عديدة، وحظيت بانتشار عالمي في أوروبا والولايات المتحدة، لتصبح رمزًا للأدب البرازيلي. تدور أحداث القصة حول زيزي، الطفل البرازيلي ذو الروح الشاعرية، الذي ينتمي إلى أسرة فقيرة ويعيش طفولة صعبة مليئة بالتحديات. يجد زيزي في شجرة البرتقال الصغيرة صديقة وفية يُسر إليها بأحلامه ومخاوفه، في علاقة تمثل براءة الطفولة ورغبة في الهروب من الواقع القاسي. في كل صباح، يسرق زيزي زهرة من حديقة أحد الأثرياء ويهديها لمعلمته، متسائلًا ببراءة: “ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟”. القصة ليست مجرد رواية خيالية، بل هي سيرة ذاتية للكاتب، الذي يعكس فيها ذكرياته وتجارب طفولته القاسية. عبر زيزي، يرسم الكاتب صورة حساسة ومؤثرة للأطفال الذين يُحرمون من أبسط حقوقهم، مما يجعل القصة صدى لأوجاع أطفال المخيمات، وأطفال الشوارع، وكل من يجبرون على مواجهة قسوة الحياة منذ الصغر. أسباب تجعل “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” رواية تستحق القراءة: قصة إنسانية عميقة: تجسد الرواية روح الطفولة وتكشف عن معنى الصداقة والأمل في أصعب الأوقات. سيرة ذاتية مؤثرة: يعرض الكاتب تجربته الخاصة، مما يعطي الرواية صدقًا ومصداقية عالية. رسالة عالمية: تناقش الرواية قضايا الفقر والحرمان بأسلوب يشد القارئ ويجعله يفكر في أوضاع الأطفال المحرومين حول العالم. هذه الرواية هي خيار ممتاز للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، خاصة لأولئك المهتمين بالأدب الإنساني المؤثر. تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة تلامس الروح وتسمح للقراء باستكشاف عالم زيزي وقصته الملهمة.
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
أوبال – رحلة شاعرية في تلاحم الإنسان مع الطبيعة
“أوبال” هي رواية تتسم بسرد شاعري يجسد تفاعل الإنسان مع الطبيعة، حيث تبرز لوحة خيالية مدهشة تصف مجموعة من الخيول المتناغمة التي تجري على نحو متسق وكأنها تعزف سمفونية منسجمة مع ضربات قلوبها. تنساب الرواية بأجواء هادئة، إذ يتساقط المطر برفق، ويتحول إلى قطرات خفيفة كأنها دموع، بينما يمتد قوس قزح عبر الأفق، في مشهد يضفي على السباق لمسة من الجمال والسحر. في لحظة مؤثرة، ينطلق صهيل نقي من أحد الفرسان، مجسّدًا الحماس والشغف، ليجعل الآخرين يتبعونه بحماس نحو حقل أخضر شاسع، يجسد الحرية والاندماج مع الطبيعة. يتضح في النهاية أن الأصوات المنبعثة لم تكن مجرد صهيل خيول، بل كانت أصوات بشرية، تعكس روح الإنسان المرتبطة بجمال الطبيعة وأصالة الخيل. لماذا تُعد “أوبال” رواية مميزة؟ سرد شاعري ممتع: تقدم الرواية وصفًا جميلًا يجمع بين عناصر الطبيعة والحياة، مما يجعل السرد حالمًا وساحرًا. تفاعل بين الإنسان والطبيعة: يعكس الكتاب علاقة الإنسان العميقة بالطبيعة وتماهيه مع الحرية والجمال. رمزية الحرية والانطلاق: تطرح الرواية صورًا تمثل الحرية والانطلاق، وتجسد الروح المرتبطة بالمغامرة والأصالة. “أوبال” ليست مجرد رواية عن سباق خيول، بل هي قصة شاعرية عن التلاحم بين البشر والطبيعة، تدعو القارئ للاستمتاع بجمال اللحظات وتأمل سحر العالم من حوله. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية، لتعيش تجربة فريدة تجمع بين الأدب الراقي والتأمل العميق في جمال الطبيعة.
6 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين بين الماضي و المستقبل في فرنسا عام 2035 خليل الشاوي المحامي الفرنسي، يرشح نفسه لانتخابات البرلمان الفرنسي .
طرقت الرواية أبواب التطرُّف والإرهاب لفئة المهاجريين نحو أوروبا، وما خلّفتهُ الهجرة من توابع كازدواج الهوية وشعور الإنتماء للطائفية و الجماعات العرقية, كما أنها تحكي عن ظاهرة انتشرت في المجتمع العربي بشكل كبير، ألا وهي هجرة الشباب العربي
ترتكز الرواية على عدد من المحاور، ولكنّ محورها الأول هو المحامي الفرنسي من أصل تونسي خليل الشاوي، وهو محامٍ يرى أنّ أصله العربي يشكّل له عقبة و عائق في حياته
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
إيكادولي – مغامرة خيالية تأخذك إلى عالم الأساطير والتحديات
تأخذنا رواية “إيكادولي” للكاتبة حنان لاشين في مغامرة خيالية آسرة إلى عالمٍ غير مألوف حيث يُسحب البطل إلى أرض غامضة تحت ظلال سعف النخيل وطائر عملاق يحمله في رحلة ساحرة. يصعد البطل إلى ارتفاع شاهق فوق وادٍ يعبره نهر بلون الزمرد، محاط بأكواخ صغيرة مغطاة بزهور صفراء نابضة بالحياة. وسط هذا المشهد الساحر، يتناهى إلى سمعه صوت أنثوي ناعم يناديه بكلمة غريبة، “إيكادولي”، تتردد على مسامعه دون أن يدرك معناها. الرواية تمزج بين الخيال والتشويق، حيث ينطلق القارئ مع البطل في عالم غريب مليء بالأسرار والأحداث المثيرة. تتكشف تفاصيل العالم الجديد تدريجيًا، ويجد البطل نفسه أمام تحديات وألغاز تأخذه في رحلة استكشاف مدهشة، حيث تلتقي الطبيعة السحرية بالأصوات الغامضة والأماكن المليئة بالدهشة. لماذا تُعد “إيكادولي” رواية مميزة؟ عالم خيالي ساحر: تقدم الرواية وصفًا دقيقًا ومليئًا بالألوان لعالم غير مألوف، مما يجعل القارئ ينغمس في تفاصيله وكأنه يعيش داخل القصة. أسلوب سردي مشوق: تعتمد الرواية على الغموض والإثارة في سردها، ما يجعل القارئ متشوقًا لمعرفة الأحداث القادمة. رسائل عميقة بين السطور: تعكس الرواية أسئلة حول اكتشاف الذات والتحديات التي تواجه الإنسان عندما يضطر إلى خوض المجهول. “إيكادولي” هي أكثر من مجرد رواية، إنها رحلة تأملية في عالم خيالي حيث تختلط الأحلام بالواقع، ويجد القارئ نفسه في مواجهة مع التحديات الداخلية والخارجية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن مغامرة تجمع بين الخيال والحكمة.
4 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
يعد كتاب “أمنيتي أن أقتل رجلاً” بمثابة رسالة مؤثرة وصريحة لكل من وجد نفسه في علاقة زوجية مثقلة بالألم أو اليأس. يسلط الكتاب الضوء على التحديات العاطفية التي قد تواجه بعض الأزواج، حين تبدأ العواطف بالتجمد، ويحل الصمت مكان التواصل، ويصبح الجفاء بديلاً عن التقارب. يعبّر الكتاب عن الألم المكتوم والمشاعر المقيدة التي قد يشعر بها من يعانون في علاقاتهم، حيث تبدو العلاقة مثل قيد ثقيل يجبرهم على البقاء في حالة من الشكوك واليأس. في الكتاب، نجد دعوة للتأمل العميق في العلاقات التي تستنزف المشاعر وتترك الأفراد في حالة من الانطفاء الداخلي. بأسلوبه الصريح، يفتح الكتاب نقاشًا حول القيود الاجتماعية والعاطفية التي يمكن أن تؤدي بالشريكين إلى اختيار صعب للتخلص من القيود والبحث عن الحرية، تمامًا كما تسقط أوراق الخريف لتفسح المجال لنمو جديد. لماذا يُعد “أمنيتي أن أقتل رجلاً” كتابًا مميزًا؟ استكشاف الجانب المعقد من العلاقات: يناقش الكتاب الصعوبات العاطفية التي يمر بها الأزواج ويقدم وجهات نظر متنوعة عن العلاقات. أسلوب صريح وحقيقي: يعبر الكتاب عن مشاعر الألم والاستنزاف بتفاصيل تعكس الواقع، مما يجعله قريبًا من مشاعر الكثيرين. دعوة للتفكير والتغيير: يشجع القارئ على فهم تأثير العلاقات السلبية والبحث عن طرق للتغيير والتعبير عن الذات. “أمنيتي أن أقتل رجلاً” هو أكثر من مجرد كتاب؛ إنه نافذة على مشاعر مختبئة وتحديات تعاني منها بعض العلاقات. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب، ليكون مرشدًا لمن يبحث عن فهم أعمق للعلاقات وتحدياتها.
1 متوفر في المخزون
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة لبنان مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى و ريما، اللتان كتب عليهما
في قلبي أنثى عبرية للكاتبة خولة حمدي, وهي رواية ذات طابع ديني خطت أحداثها الكاتبة التونسية خولة حمدي، رواية حب ومقاومة من داخل أعماق المجتمع اليهودي
تتسارع أحداث الرواية و في ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني . وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية
4 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات