لهذا الكتاب شأنا مختلف تماماً. ذلك أن دفّتي الكتاب إنما تحويان موضوعين قد يبدوان للوهلة ألأولى غير مترابطين، كما أن زمن و أسباب كل منهما يختلف عن الآخر. فموضوع الطوارئ والأحكام العرفية وأثرها على حقوق الإنسان كنت قد ألقيته في العاصمة الفرنسية باريس بتاريخ الثامن من آذار 2003 م بمنا سبة انقضاء أربعين عاماً على إعلان حالة الطوارئ في سوريا، والتي أعلنت بتاريخ 8/ 3/ 1963 م عقب انقلاب عسكري مهّد لاستيلاء العسكريين على السلطة، والذي جاء بحزب البعث ليكون دريئة الحكم العسكري. أما الموضوع آخر والذي اتخذت له عنواناً من التعذيب إلى منع التعذيب فقد كتبته أ لقدمه إلى رئاسة الوزراء الفرنسية بمنا سبة سابقة أعلنتها اللجنة الا ست شارية لحقوق الإن سان في فرنسا، وفي الواقع لم أتمكن من ترجمة هذا الموضوع إلى الفرن سية بسبب الفزع الذي ي سكن قلوب المواطنين من إرهاب ال سلطة، مما دفعني لإرساله باللغة العربية مرفقاً به ميزانية تقديرية لمشروع مستقبلي لمنع التعذيب، لا داعٍ لو ضعها في هذا الكتاب
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
2 متوفر في المخزون
إذا كان التاريخ قرميدًا يتلقاه القراء، فهناك كتب تعدّ طريقًا ودليلًا للقراء حول كيفية بناء بنية تاريخية قوية وراسخة. من بين هذه الكتب، يأتي كتاب “فلسفة التاريخ” لغوستاف لوبون. إنه كتاب ليس مجرد نص نقرأه وننساه، بل ينبغي لنا أن نتخذه منهجًا ودليلًا.
أهمية كتاب “فلسفة التاريخ” تكمن في تسليطه الضوء على كيفية كتابة التاريخ وما هي العوامل والمؤثرات التي تؤثر في كتابته لدى المؤرخين. يسلط الضوء أيضًا على الكيفية التي يجب بها علينا قراءة التاريخ وفهمه.
خلال عرضه لهذه القضايا، يُلقي الضوء أيضًا على الصراع الأزلي بين الأجيال وكيف يفهم الجيل تاريخ أمته، وبالإضافة إلى ذلك، كيف يتعامل مع تاريخ أمته وتاريخ الأمم الأخرى. هذا الكتاب يقدم رؤى قيمة حول الطريقة التي يمكن بها فهم الماضي وتأثيره على المستقبل.
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
منحاز لنفسي ومتعصب لأفكاري .. لا أملك وقتاً أصرفه لتفنيد وجهة نظر يقف خلفها حاقد ناقم .. ولا ذرة احترام أقدمها لمتغطرسٍ متعالٍ .. مكتفٍ بجنوني .. متعايش مع غربتي وغرابتي .. أجيد التظاهر بالإنصات لكل أحمق مشبع بالثقة .. لكني في الحقيقة لا أكترث .. لأنه أصغر من أن أراه .. وهو أغبى من أن ينتبه ..” ختامية مذكرات خوف وختامها مسك
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1984 – تحذير من الطغيان والاستبداد في رؤية جورج أورويل المستقبلية
تعتبر رواية “1984” للكاتب الإنجليزي جورج أورويل واحدة من أهم الأعمال الأدبية التي تعكس عواقب الأنظمة الدكتاتورية والتحكم الشامل في حياة الأفراد. تدور أحداث الرواية في مجتمع يحكمه الحزب الشمولي بقيادة شخصية تعرف باسم الأخ الكبير، حيث يُحكم الناس بالقمع والتعذيب وتزوير الوقائع، تحت شعار الدفاع عن الوطن والطبقة العاملة. في هذا العالم المخيف، تتحكم السلطات في جميع جوانب حياة الناس، بحيث تصبح العلاقات الإنسانية والزواج والعمل والأسرة مجرد أدوات في يد الحزب، مما يجعل الخصوصية شيئًا من الماضي، وتُجبر الناس على التناغم التام مع النظام. يتدخل الحزب في الأفكار، ويجعل الجميع يعيشون تحت الرقابة الدائمة، فيما يُعفى المسؤولون في الحزب من هذا القيد، ما يكشف تناقضات السلطة. تُعد “1984” تحذيرًا قويًا ضد الطغيان، وتعكس بأسلوب مشوق عواقب فقدان الحرية الفردية، وتشدد على قيمة الفكر المستقل. إنها رواية تستحق القراءة مرارًا لأنها تطرح أسئلة عميقة حول السلطة، الحرية، وحقوق الإنسان. لماذا تُعد “1984” رواية مميزة؟ نقد الأنظمة الشمولية: تقدم الرواية نقدًا قويًا لأي نظام يتحكم في حرية الأفراد ويقمع الفكر. استشراف للمستقبل: تستعرض الرواية بشكل مرعب كيف يمكن أن يكون العالم إذا سيطرت الأنظمة الشمولية على جميع جوانب الحياة. رسالة مستمرة الأهمية: تظل الرواية تحذيرًا لكل الأجيال عن مخاطر قمع الحرية وتحريف الحقائق. “1984” هي أكثر من رواية؛ إنها رسالة تحذير قوية للعالم من عواقب الأنظمة الاستبدادية التي تسلب الأفراد حريتهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة دقيقة، لتقدم تجربة قراءة لا تُنسى عن المستقبل البائس الذي يمكن أن ينتج عن القمع الشامل
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات