كلا.. لن تكون متأكداً أبداً أنك تختار الشيء الصحيح، لا أحد في الواقع يعرف ما هو الشيء الصحيح، لكن يمكنك أن تسمح لنفسك أن تستكشف أشياء مختلفة وتتوقف عن اعتبار الأمر كشيء سيء، لا بأس في استكشاف مسارات مختلفة، يتطلب منا الوضع أن نكون خبراء في شيء واحد، لكن.. ماذا لو اخترت الشيء الخاطئ، هل ستبقى متعلقاً به إلى الأبد؟ يعتقد معظم الناس أنهم سيفعلون ذلك، ومعظمهم غير سعداء! لا تسر في الطريق الذي اختاره معظم الناس!
شق طريقك الخاص
الوزن | 140 جرام |
---|---|
الأبعاد | 17,5 × 12 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 161 |
اسم المؤلف | علا ديوب |
You may also like…
منتجات مشابهة
1 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
يهتم هذا الكتاب بموضوع (الحجاج والمغالطات)، ففي كتابه “فن أن تكون دائماً على صواب” يقف آرثر شوبنهاور على نماذج من الحيل التي يتم الاستناد اليها عندما تتنازع الأطراف المتحاجة وضماً معيناً. فقد يسعى كل طرف أو أحدهما الى النيل من خصمه باعتماد مختلف الوسائل المتعلقة بالأقوال والأحوال. وتتفرع سبل التغليط الى تلك التي يتبنى على اللغة باستخدام حيل لغوية من قبيل إخفاء القصد واستغلاق العبارة واستعمال مقدمات كاذبة وطي بعضها، وغير ذلك من السبل الكفيلة، بجعل من يخاطب يمرر خطابه ويجعل من حجته مقبولة ظاهرياً.
من هنا سيدرك قارئ الكتاب أهمية معالجة موضوعات (المغالطة) بالطريقة التي عالجها شوبنهاور في هذا الكتاب: إن ترجمة كتاب “فن أن تكون دائماً على صواب” إلى اللسان العربي، يجد تبريره الأول في ضرورة العودة الى الاهتمام بدرس الحجاج بما هو فعالية تداولية جدلية أمرها أن تجمع بين الفهم والإفهام، والإقناع في نصرة الحقيقة وإحقاقها. وثاني تبرير كون شوبنهاور اشتهر كفيلسوف، كما يشهد على ذلك كتابه “العالم كإرادة وتمثل”، أما شوبنهاور المنطقي المنظر للخطاب، ينهض دليلاً على ذلك كتابة العمدة “فن أن تكون على صواب أو الجدل المرائي”. وقد حان الوقت لإعادة الاعتبار لهذا الكتاب وذلك من خلال ترجمته. وهي المهمة التي نهض بها الباحث رضوان العصبة مترجم هذا الكتاب. فيبين لنا أهمية المغالطات ولزوم العناية بها ليس من باب إحياء القديم فقط، بل باعتبارها ضرورة مردها التحولات التي يشهدها العالم المعاصر على مستوى سبل التواصل وآليات الاتصال، والتي استرجعت فيها طرق التضليل والتغليط مركز الصدارة في التعامل بين الناس. وبالتالي، فإن اهتمام العديد من الدراسات المعاصرة بمجال المغالطات يبرر أهمية العودة الى أعلامها ممثلاً ها هنا بشوبنهاور
1 متوفر في المخزون
6 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
تلك هي الأوراق المتبقية في أيدي محترفي الغزو الفكري للعب بها من أجل إقصاء المرأة المسلمة عن دينها، ثم من أجل تحويلها إلى سلاح فعال يعين في صد الشباب …’الحق يناجي العقل دائماً، أما الباطل فإنما يحاول أن يتسلل خفية منه إلى رغائب النفس’
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات