ثقبٌ أسودٌ يقوّضُ أركانَهُ إن اقتربَ منه. “الراهب بحيرى”، ”ورقة بن نوفل”، “النجاشي”، ”قثم”، والحروفُ المقطَّعة. كلُّ غامضٍ سيُفهم إن قرأت هذا الكتاب، وسمحتَ للثقب الأسود أن يدخل عقلك. إقرأ.. إقرأ وستعرف معاني كلّ الحروف المُقطّعة
الوزن | 125 جرام |
---|---|
الأبعاد | 23 × 16 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
إذا كان التاريخ قرميدًا يتلقاه القراء، فهناك كتب تعدّ طريقًا ودليلًا للقراء حول كيفية بناء بنية تاريخية قوية وراسخة. من بين هذه الكتب، يأتي كتاب “فلسفة التاريخ” لغوستاف لوبون. إنه كتاب ليس مجرد نص نقرأه وننساه، بل ينبغي لنا أن نتخذه منهجًا ودليلًا.
أهمية كتاب “فلسفة التاريخ” تكمن في تسليطه الضوء على كيفية كتابة التاريخ وما هي العوامل والمؤثرات التي تؤثر في كتابته لدى المؤرخين. يسلط الضوء أيضًا على الكيفية التي يجب بها علينا قراءة التاريخ وفهمه.
خلال عرضه لهذه القضايا، يُلقي الضوء أيضًا على الصراع الأزلي بين الأجيال وكيف يفهم الجيل تاريخ أمته، وبالإضافة إلى ذلك، كيف يتعامل مع تاريخ أمته وتاريخ الأمم الأخرى. هذا الكتاب يقدم رؤى قيمة حول الطريقة التي يمكن بها فهم الماضي وتأثيره على المستقبل.
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
هذا الكتاب يكشف عن نظرة ماركسية نقدية لمستويات مختلفة من الوجود الاجتماعي. يستعرض البحث نقد السياسة عند ماركس من خلال مراجعته لنقد الاقتصاد السياسي ونقد فلسفة التاريخ وفلسفة الحق.
إلى جانب ذلك، يلقي الضوء على تطور فكر ماركس وكيف نشأ هذا الفكر في الساحة الألمانية الكلاسيكية وكيف تجاوز تحدياتها النظرية من خلال تبني المشروع الثوري الذي قادته القوى الاجتماعية لأول مرة ككيانات تاريخية في تاريخ أوروبا. هذا المشروع كان يهدف إلى التحرر الشامل للإنسان، وكان يلعب دورًا كبيرًا في السياقين الفعلي والفلسفي.
المؤلفين يعتبرون المفاهيم أدوات أساسية لفهم العالم، ويعملون على إزالة الغبار الذي تراكم بفعل الأيديولوجيا ونقص الوعي النقدي من مفاهيم الفكر السياسي لماركس. يتعاملون مع مجموعة من المفاهيم المرتبطة بالفكر السياسي لماركس، مثل الدولة والمجتمع المدني، والحزب والطبقة، والنظرية والممارسة، والتاريخ والسياسة، والوعي والتنظيم، والقاعدة والبنية الفوقية. يرى المؤلفون أن إعادة التفكير في هذه المفاهيم ضرورية لفهم أفضل للمفهومية السياسية في الفكر الماركسي وكذلك لفهم تحليلي أفضل للواقع والتناقضات فيه بعيدًا عن التصوير البسيط للشعارات والأيديولوجيا
2 متوفر في المخزون
ما هو الأدب؟” هذا السؤال قد أثار تساؤلات عديدة عبر تاريخ الأدب، سواء كان النصوص شعرية أم نثرية. في السنوات الأخيرة، أصبحت مفهوم “الأدب الرديء” موضوعًا مثيرًا للجدل. وربما أجاب على هذا السؤال بشكل مثير للاهتمام الأديب والفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر (21 يونيو 1905 – 15 أبريل 1980) في مقال نُشر في عام 1948. في هذا المقال الطويل، ناقش سارتر، الذي كان له تأثير كبير في عالم الأدب، مفهوم العمل الأدبي وأهميته من منظور فلسفي.
أحد أهم جوانب طرح سارتر يتعلق بكونه أديبًا وفيلسوفًا في آن واحد. وهذا يعني أن فهمه للأدب والتفكير في دور الأديب يستند إلى معرفته الواسعة بالأدب والفلسفة. وقدم سارتر في هذا السياق تحليلًا مهمًا لطبيعة العمل الأدبي والالتزام الأخلاقي الذي يقع على عاتق الأديب.”
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
يهتم هذا الكتاب بموضوع (الحجاج والمغالطات)، ففي كتابه “فن أن تكون دائماً على صواب” يقف آرثر شوبنهاور على نماذج من الحيل التي يتم الاستناد اليها عندما تتنازع الأطراف المتحاجة وضماً معيناً. فقد يسعى كل طرف أو أحدهما الى النيل من خصمه باعتماد مختلف الوسائل المتعلقة بالأقوال والأحوال. وتتفرع سبل التغليط الى تلك التي يتبنى على اللغة باستخدام حيل لغوية من قبيل إخفاء القصد واستغلاق العبارة واستعمال مقدمات كاذبة وطي بعضها، وغير ذلك من السبل الكفيلة، بجعل من يخاطب يمرر خطابه ويجعل من حجته مقبولة ظاهرياً.
من هنا سيدرك قارئ الكتاب أهمية معالجة موضوعات (المغالطة) بالطريقة التي عالجها شوبنهاور في هذا الكتاب: إن ترجمة كتاب “فن أن تكون دائماً على صواب” إلى اللسان العربي، يجد تبريره الأول في ضرورة العودة الى الاهتمام بدرس الحجاج بما هو فعالية تداولية جدلية أمرها أن تجمع بين الفهم والإفهام، والإقناع في نصرة الحقيقة وإحقاقها. وثاني تبرير كون شوبنهاور اشتهر كفيلسوف، كما يشهد على ذلك كتابه “العالم كإرادة وتمثل”، أما شوبنهاور المنطقي المنظر للخطاب، ينهض دليلاً على ذلك كتابة العمدة “فن أن تكون على صواب أو الجدل المرائي”. وقد حان الوقت لإعادة الاعتبار لهذا الكتاب وذلك من خلال ترجمته. وهي المهمة التي نهض بها الباحث رضوان العصبة مترجم هذا الكتاب. فيبين لنا أهمية المغالطات ولزوم العناية بها ليس من باب إحياء القديم فقط، بل باعتبارها ضرورة مردها التحولات التي يشهدها العالم المعاصر على مستوى سبل التواصل وآليات الاتصال، والتي استرجعت فيها طرق التضليل والتغليط مركز الصدارة في التعامل بين الناس. وبالتالي، فإن اهتمام العديد من الدراسات المعاصرة بمجال المغالطات يبرر أهمية العودة الى أعلامها ممثلاً ها هنا بشوبنهاور
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات