تاجر البندقية
kr 99,00
“تجسد مسرحية ‘تاجر البندقية’ إحدى أروع أعمال ويليام شكسبير، حيث استخدمت التناقضات كأداة رئيسية مع التركيز على القيم الإنسانية النبيلة ورفض كل ما هو أدنى من ذلك. يأخذ العمل اسمه من مكان أحداثه، إذ تدور الأحداث في مدينة البندقية بإيطاليا. يروي شكسبير صراع الخير والشر بشكل أبدي من خلال صراع بين التاجر اليهودي “شايلوك” وأحد الأشخاص الأمينين، وتبرز كيف أسرع صديقه لإنقاذه.”
تاجر البندقية – دراما الانتقام والرحمة في مسرحية شكسبير الخالدة
ملخص الكتاب
تُعد مسرحية “تاجر البندقية” واحدة من أعظم الأعمال الدرامية لوليام شكسبير، حيث تطرح صراعًا أبديًا بين القانون والرحمة. تدور القصة حول أنطونيو، التاجر النبيل الذي يوافق على ضمان قرض لصديقه باسنيو، الذي يرغب في الزواج من بورشيا، الفتاة الثرية ذات الذكاء الحاد. ولعدم توفر المال، يلجأ إلى المرابي اليهودي شايلوك، الذي يشترط عليه شرطًا مرعبًا؛ إذا لم يتم تسديد القرض في موعده، يحق له أخذ رطل من لحم أنطونيو.
عندما يعجز أنطونيو عن الدفع، يصرّ شايلوك على تنفيذ شرطه، فتتصاعد الأحداث نحو قاعة المحكمة، حيث تتنكر بورشيا في هيئة محامٍ وتقدم واحدة من أعظم المرافعات القانونية في الأدب، موضحةً أن الرحمة تفوق القوانين الصارمة.
أبرز محاور المسرحية
- التوتر بين العدالة والرحمة – هل يجب أن يكون القانون صارمًا أم مرنًا؟
- الصراعات الطبقية والدينية – يعاني شايلوك من التمييز، لكنه يتحول إلى الجلاد عندما يحصل على القوة.
- دور المرأة في المجتمع – بورشيا تكسر القواعد التقليدية بعقلها اللامع ودهائها.
- الصداقة والتضحية – باسنيو يطلب المساعدة، لكن هل يستحق ما قدمه له أنطونيو؟
“إن الرحمة لا تُفرض بالقوة، إنها تنزل كما ينزل المطر من السماء، مباركة لمن يمنحها ولمن يتلقاها.” – بورشيا، تاجر البندقية.
لماذا يجب أن تقرأ “تاجر البندقية”؟
- مسرحية خالدة تُدرس في أرقى الجامعات حول العالم.
- حبكة مليئة بالإثارة تمزج بين التشويق القانوني والصراعات الأخلاقية.
- شخصيات استثنائية تتراوح بين النبل والانتقام، مما يجعل كل شخصية فريدة.
- دروس إنسانية عميقة حول العدالة، الرحمة، والطبيعة البشرية.
كيفية الحصول على الكتاب
يمكنك اقتناء مسرحية “تاجر البندقية” من خلال مكتبة المراد أو عبر متاجر الكتب الإلكترونية مثل:
Amazon
Goodreads
الوزن | 210 جرام |
---|---|
الأبعاد | 19,5 × 13,5 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
بعد أن أسرنا في “آخر أسرار الهيكل” ثم أوثق إسارنا في “جيش قمبيز المفقود” وأتبعه بـ “الواحة الخفية” ها هو “پول سوسمان” يطلقنا الآن في “متاهة أوزيريس” ويسرح بنا عبر الجغرافيا والتاريخ، يقودنا لعالم الجريمة الغامضة ولكن. بشيء من الصدمة!
وفي الرواية؛ تقتل صحافية إسرائيلية معروفة باستقامتها في ظروف غامضة، ويتمّ العثور على جثتها في دار عبادة أرمنية. يقود البحث والتحقيق التحرّي بن – روي إلى سلسلة معقّدة من الحوادث التي تعود به في الزمن إلى الوراء؛ إلى ماضي مصر العريق، وإلى الاتجار بالجنس، وإلى مؤامرات حيكت بمهارة، وعندها، يُضطر إلى الاستعانة بصديقه المصري خليفة للكشف عن ملابسات تلك الجريمة.
في عالم تختلط به أحداث الماضي بالحاضر، نسج پول سوسمان خيوط روايته الأخيرة التي انتهت بحادثة مأساوية أسدلت الستارة على سلسلة روايات رائعة، وعلى حياة مؤلّف خصب الخيال؛ حثّنا على التفكير، وعلى دخول متاهات نضيع خلالها في عالم غامض، ليفاجئنا بل يحبس أنفاسنا عند كل منعطف!!
1 متوفر في المخزون
رواية “الأم” للكاتب الروسي مكسيم غوركي ليست مجرد سرد لقصة امرأة من الطبقة العاملة، بل هي حكاية عن نضال الإنسان لتحقيق حريته وكرامته. ترسم الرواية لوحة عميقة للتحديات التي تواجهها الطبقة العاملة في سبيل المطالبة بحقوقها، وتسرد رحلة إنسانية مليئة بالتطور والتغيير، حيث تلعب المرأة فيها دورًا محوريًا وملهمًا. تركز الرواية على الأم، وهي شخصية عاشت في الظلمة طوال حياتها، غير واعية بحقوقها ولا تمتلك أي عقيدة سياسية. تكتشف الأم شيئًا فشيئًا عالم النضال من خلال التحديات والأحداث السياسية المحيطة بها، والتي توقظ فيها شعورًا بالواجب تجاه الطبقة العاملة والمجتمع. ما يميزها هو تحوّلها إلى مناضلة إنسانية، رمزًا لقوة المرأة حين تدرك قيمتها ودورها. لماذا تُعد “الأم” رواية مميزة؟ رمز للنضال الإنساني: الرواية تتجاوز إطار الحكاية الفردية لتصبح رمزا لنضال الطبقة العاملة حول العالم. تطور الشخصية المركزية: تقدم الرواية صورة مؤثرة لتحول الأم من امرأة غير واعية إلى مناضلة ذات قيمة. قصة مؤثرة للتضحية: تعكس الرواية أهمية الدور الذي تلعبه الشخصيات البسيطة في دفع المجتمع نحو التغيير. “الأم” هي أكثر من مجرد رواية؛ إنها شهادة أدبية على قوة المرأة ودورها في التغيير، ودعوة لاستكشاف الذات وتحقيق الكمال الإنساني. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليكون جزءًا من أدب غوركي الملهم والمتفرد
2 متوفر في المخزون
تعد رواية “الجريمة والعقاب” إحدى أهم أعمال الكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي، حيث يتناول فيها قضايا إنسانية أزلية بأسلوب فني وفلسفي فريد. رغم مرور أكثر من قرن ونصف على وفاته، يظل دوستويفسكي حاضرًا بقوة في الأدب العالمي، إذ إن عبقريته الأدبية والفكرية تتجاوز حدود الزمن، ليطرح من خلالها أسئلة عميقة حول الوجود والعدالة والخير والشر. تدور القصة حول الشاب روديون راسكولنيكوف، الطالب الجامعي الفقير، الذي يجد نفسه عالقًا في أفكارٍ متضاربة حول الجريمة والعدالة، ويقرر ارتكاب جريمة قتل مُرابية عجوز، على أمل تبرير فعلته بكونها تمثل “نفعًا للمجتمع”. ومع ذلك، تتصاعد الصراعات داخل راسكولنيكوف، ليصبح ضحية تأنيب ضميره وعذاباته النفسية، ويجد نفسه في دوامة من الأفكار المتناقضة التي تجعلنا نرى مدى تعقيد النفس الإنسانية. يتميز دوستويفسكي بتصوير دقيق ومفصل لحياة أبطاله، إذ يصف كل خطوة بين دار راسكولنيكوف ودار العجوز المرابية، ليجعلنا نشعر وكأننا نعيش معاناته وتناقضاته. بفضل هذه التفاصيل، ينقل دوستويفسكي القارئ إلى عالمه الفلسفي، حيث يسبر أغوار النفس البشرية، ويُبرز التناقضات العميقة التي تتجلى في أعماق كل إنسان. لماذا تُعد “الجريمة والعقاب” رواية خالدة؟ عمق فلسفي استثنائي: تطرح الرواية تساؤلات حول مفاهيم الخير والشر، والعدالة، والأخلاق، مما يجعلها قراءة عميقة لفهم النفس البشرية. أسلوب سردي رائع: يتميز دوستويفسكي بقدرته على نقل المشاعر والأفكار المعقدة من خلال وصف دقيق للشخصيات والأماكن. ترجمة مبدعة: بفضل ترجمة الدكتور سامي الدروبي، استطاع القارئ العربي الوصول إلى مشاعر أبطال الرواية وفهم عمق الفلسفة التي أراد دوستويفسكي نقلها. “الجريمة والعقاب” ليست مجرد رواية عن جريمة، بل هي رحلة استكشافية لجوهر الإنسان وأعماقه، حيث يتصارع الخير والشر بلا توقف. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية الكلاسيكية بترجمة مبدعة تجعل منها تجربة قراءة فريدة ومؤثرة.
لقد طرح دوستويفسكي الأسئلة الأكثر إلحاحاً وأزلية التي تواجه البشرية. وهو يزداد حضورًا على الرغم من مرور قرن ونصف تقريباً على وفاته. فقد تميزت عبقرية دوستويفسكي الفنيّة بقوّة فلسفية هائلة. والأدب بالنسبة له وسيلة تفكير في القضايا التي شغلت زمانه.. وكل زمان، ولذلك ترك أثراً كبيراً على أعظم الفلاسفة وعلماء النفس. إنه يشد أفكارنا ومشاعرنا لنتمكن من رؤية أنفسنا وعالمنا بكل بؤسه وعظَمَته، وبكل جدارته وتفاهته، وبكل الشر والخير الكامنَيْن في النفس الانسانية. ويشدنا إلى رؤية عالمنا بروعة جماله، وأحلامه، وأوهامه، واستحالة إدراكه.
يصوّر دوستويفسكي في “الجريمة والعقاب”، ذلك الصراع الأزليّ في النفس ما بين الخير والشر، ويقدّم تفكيراً عميقاً مدهشاً في فكرة العدالة وصراع القيم داخل تلك النفس. إنه يدرس قضايا الوجود، والعذاب، والخير، والشرّ، والحب، والجريمة ،والأهواء، والمنفعة…
يعدّ راسكولنيكوف الخطوات بين داره ودار العجوز المرابية. ويصف لنا الدار ،والسلّم، وتفاصيل المسكن، والشقّة المطلة عليه… كل التفاصيل، فدوستويفسكي حريص على التفاصيل في حياة أبطاله، وحريص على أن يجعلنا، على مدى الرواية، نتطلع إلى الظروف والأسباب والتناقضات التي يحملها راسكولنيكوف، كأنما هو يأخذنا لإدراك استحالة معرفة الانسان، ويطلعنا على فوضى مشاعره، ويرينا أي تناقضات لا يمكن بلوغها تكمن في أعماق الانسان.
وقد استطاعت ترجمة الدكتور سامي الدروبي أن تصل إلى عمق ما أراده دوستويفسكي .ونقلت إلينا مشاعر أبطالها على نحو مبدع
غير متوفر في المخزون
ها هو الروائي الشهير “پول سوسمان” Paul Sussman يعود مجدداً ليقدم لقرائه رائعته الجديدة “آخر أسرار الهيكل” The Last Secret of the Temple فإلى ماذا يشير العنوان يا ترى!
عندما يتمّ اكتشاف جثة صاحب فندق يدعى بيت جانسن وسط أنقاض موقع أثري على النيل، يبدو التحقيق روتينياً للمفتش يوسف خليفة. ولكن كلما عرف المزيد عن جانسن، عادت إلى ذاكرته جريمة قتل وحشية وقعت قبل بضع سنوات، وعاد إليه الشك أنّ رجلاً بريئاً أدين فيها. تجاهل خليفة اعتراضات رؤسائه، وأعاد فتح القضية، ولكنّه وجد نفسه مضطراً في سبيل ذلك إلى التعاون مع الشرطي الإسرائيلي المتشدد آرييه بن روي. في القدس، تستلم الصحافية الفلسطينية ليلى المدني رسالة من مجهول مرفقة بمخطوطة سرية من القرون الوسطى. في ظل جو من العنف المتصاعد، تتابع ليلى الوثيقة القديمة، بينما يكشف خليفة وبن روي الحقيقة البشعة حول مقتل بيت جانسن. تقودهم تحقيقاتهم من القدس القديمة، إلى الحروب الصليبية، والكاثار، وفرنسا فيشي، والنازيين. هكذا يخوض الثلاثة سباقاً لحلّ لغز عمره ألفي عام، تضعهم أحداثه المتسارعة على مواجهة مع حقائق مخيفة…
“آخر أسرار الهيكل” سباق جنوني مع الزمن، سوف تأخذك في مغامرة شيقة تقطع الأنفاس
غير متوفر في المخزون
رواية “السيدة دلووي” للكاتبة الإنجليزية فيرجينيا وولف تُعد من أعظم الأعمال الأدبية في القرن العشرين، حيث تقدم نظرة دقيقة إلى الحياة الأوروبية وخاصة حياة الفئات الأرستقراطية المتأثرة بعواقب الحرب العالمية الأولى. تسلط الرواية الضوء على تأثيرات الحرب على المجتمعات وتستكشف حالة الاضطراب النفسي الذي عاناه الناس بعد انتهاء الصراعات الكبرى، مركزةً على جوانب التوتر الداخلي والصراعات الشخصية في فترة ما بعد الحرب. تدور أحداث الرواية حول يومٍ واحد من حياة السيدة كلاريسا دلووي، التي تنتمي إلى الطبقة الأرستقراطية البريطانية، والتي تستعد لتنظيم حفل مسائي يجمع طبقة النخبة. عبر تقنيات تيار الوعي، تكشف وولف عن مشاعر الشخصيات وتطلعاتهم، مع استكشاف العزلة النفسية والقلق الوجودي الذي يعتريهم. يعكس الصراع النفسي العميق الذي تعرضه الرواية تأثيرات الحياة المعقدة على الأفراد، في صورة تتشابك فيها الأزمات النفسية للكاتبة وولف مع تجارب شخصياتها، مما يجعلها رواية ذات طابع شخصي وواقعي.
تعتمد الرواية على تقنية تيار الوعي، حيث تنساب أفكار الشخصيات بشكل طبيعي ومتداخل، مما يمنح القارئ فرصة للغوص في أعماق مشاعرهم وتفكيرهم. من خلال هذا الأسلوب الفريد، تستعرض وولف مشاعر العزلة والقلق الوجودي والصراعات النفسية التي تطغى على حياة الأفراد في فترة ما بعد الحرب.
تُبرز الرواية كيف أثرت الحرب العالمية الأولى على المجتمع البريطاني، حيث تنقل صورة معبرة عن تغيرات الطبقة الأرستقراطية وانهيار قيمها التقليدية. كما تعكس الرواية الأزمات النفسية التي عاشها الأفراد في تلك الحقبة، بما في ذلك تأثير الصدمة النفسية للحرب على الشخصيات المختلفة، مما يجعلها رواية عميقة ذات صلة إنسانية واسعة.
لماذا تُعد “السيدة دلووي” رواية مميزة؟ تقنية تيار الوعي: تُعد وولف من الرواد في استخدام تقنية تيار الوعي، مما يسمح للقارئ بالتغلغل في الأفكار الداخلية للشخصيات بعمق، ويجعل الرواية تجربة غنية بالتأملات النفسية. تحليل عميق للذات الإنسانية: تقدم وولف في الرواية فهمًا دقيقًا للطبيعة البشرية، من خلال استعراض الصراعات النفسية ومشاعر الوحدة والعزلة التي تعتري الأفراد في فترة ما بعد الحرب. صورة معبرة عن المجتمع البريطاني: تلقي الرواية الضوء على التغيرات الاجتماعية والثقافية في بريطانيا بعد الحرب، مما يعكس تحول الطبقة الأرستقراطية وانهيار قيمها التقليدية. “السيدة دالاواي” هي أكثر من مجرد رواية؛ إنها رحلة نفسية غنية تتيح للقارئ الغوص في أعماق الذات واستكشاف تجارب الآخرين. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون تجربة أدبية تستحق القراءة والتأمل.
غير متوفر في المخزون
“ضحايا العفاف” للكاتب الشهير ألكسندر دوماس تأخذنا إلى عالم من الأسرار المظلمة والمآسي العائلية، حيث تروي قصتين مأساويتين تُجسد كل منهما صراعًا مؤلمًا بين العفاف والقسوة. تبدأ الرواية بحكاية المركيزة ده جنج، السيدة الفرنسية التي لُقّبت بجمالها الآسر، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بنهاية مأساوية في ريعان شبابها. كانت قصة عائلتها حديث الناس، إذ امتلأت بالفظائع التي هزّت المجتمع الفرنسي، وجعلت من المركيزة شخصية غامضة تحيط بها اللعنات والأسرار. لكن المأساة لا تتوقف هنا؛ فالرواية تنقلنا بعدها إلى حكاية أخرى لا تقل مأساوية، وهي قصة بياتريس سنسي، الفتاة الرومانية الصغيرة التي عاشت قدرًا مأساويًا وسط قسوة عائلية ومعاناة لم تترك لها ملاذًا من الألم. لماذا تستحق “ضحايا العفاف” القراءة؟ تعمق في طبيعة البشر: تسلط الرواية الضوء على التناقضات البشرية، بين العفاف والقسوة، بين البراءة والظلم، لتجعل القارئ يتأمل في معاني الخير والشر. أسلوب سرد مشوق: يستخدم دوماس أسلوبًا دراميًا يشد القارئ، ليجعله يتنقل بين لحظات من الجمال الممزوج بالألم والمآسي. شخصيات تراجيدية خالدة: يقدم لنا دوماس شخصيات مركّبة ومعقدة، كل منها يحمل قصة مأساوية تترك أثرًا في النفوس. “ضحايا العفاف” هي رواية تجمع بين الغموض، والتراجيديا، والتحليل النفسي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق الأدب الكلاسيكي المليء بالتوتر والتشويق. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا ، فإن تبة مكتبة المراد تقدم لك هذه الرواية بترجمة رائعة تعكس أجواء القصة الأصلية، لتكون رفيقًا لكل قارئ يبحث عن قصة إنسانية عميقة.
نحن بإزاء ماساة مدوية ، كانت بطلتها سيدة فرنسية فائقة الجمال تدعى ” المركيزة ده جنج ” ، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بالموت مقتولة في أوج شبابها ، يحكي لنا ألكسندر دوماس حكاية عائلتها التي شغلت الناس طويلا بما اشتملت عليه من فظائع ، وبينما يشعر القارئ أن البشاعة قد بلغت منتهاها ، إذ به يجد نفسه إزاء تلقي جرعة أكبر من الأسى في قصة الفتاة الرومانية الصغيرة ” بياتريس سنسي
2 متوفر في المخزون
في رواية “الجحيم”، يأخذ الكاتب دان براون قراءه في رحلة مثيرة ومليئة بالغموض عبر شوارع مدينة فلورنسا الإيطالية، مستوحياً حبكته من واحدة من أعمق الأعمال الأدبية الكلاسيكية، “الكوميديا الإلهية” لدانتي. يقودنا براون إلى اكتشاف عوالم من الرموز والأسرار والأدب والفن، حيث يصبح الخطر جزءًا لا يتجزأ من الأحداث المتلاحقة. تبدأ الرواية ببطلها روبرت لانغدون، الأستاذ الخبير في علم الرموز بجامعة هارفرد، الذي يجد نفسه مستيقظاً في مستشفى بفلورنسا، فاقداً لذكرياته عن الساعات الست والثلاثين الماضية. ومع ظهور رموز غامضة في متاعه، تبدأ رحلته الشاقة للكشف عن هذا اللغز المحير. بسرعة، يجد لانغدون نفسه برفقة سيينا بروكس، الطبيبة الشابة التي تنقذه، وتصبح شريكته في مغامرة مذهلة. أبرز نقاط الرواية: الرموز وعالم الفن الكلاسيكي: يكتشف لانغدون مجموعة من الرموز الغامضة التي تمثل مفتاحًا لحل لغز كبير، وتعود جذورها إلى أعمال دانتي والفن الكلاسيكي. الأماكن الأثرية: تأخذنا الرواية إلى أماكن ذات قيمة تاريخية مثل قصر فيكيو، وسراديب فلورنسا العريقة، مما يضفي أجواءً مميزة من الغموض. التكنولوجيا المتقدمة: يكشف لانغدون عن نموذج علمي جديد يحمل وعدًا أو تهديدًا للعالم، ويصبح هذا الاختراع في قلب الصراع بين الخير والشر. يتسارع الصراع بينما يسعى لانغدون لفك رموز تفتح أبواباً إلى عوالم من الفن الكلاسيكي والعلوم المستقبلية، في محاولة لكشف هوية الأعداء المتربصين به. وسط هذا السعي، تصبح الثقة والصداقة أداة حاسمة لمعرفة من هم الأعداء، ومن هم الأصدقاء. لماذا تُعد “الجحيم” رواية مميزة؟ جمعها بين الأدب والتاريخ والفن: تقدم الرواية مزيجًا فريدًا من الأدب الكلاسيكي والفن الإيطالي، مما يتيح للقراء استكشاف أعماق الثقافة الإيطالية. حبكة تشويقية معقدة: يتميز دان براون ببراعته في بناء حبكات غامضة تحمل أفكارًا فلسفية وعلمية تثير التفكير. قضية أخلاقية معاصرة: تطرح الرواية قضايا حول مستقبل البشرية وتداعيات التطور التكنولوجي على جودة الحياة. “الجحيم” ليست مجرد رواية بوليسية؛ إنها رحلة فكرية في عوالم الأدب والتاريخ والعلم، مما يجعلها تجربة مشوقة ومثيرة للتفكير. للراغبين في شراء كتب عربية في ألمانيا وأوروبا، يمكن العثور على ترجمة هذه الرواية في مكتبة المراد.
بهذه الرواية الجديدة، يقود دان براون قرّاءه في رحلة إلى قلب إيطاليا، حيث يقتحمون عوالم مستوحاة من ملحمة دانتي، الكوميديا الإلهية، والتي تُعتبر واحدة من أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية والأكثر ترويعًا في التاريخ.
يفتح روبرت لانغدون، البروفيسور البارع في علم الرموز في جامعة هارفرد، عينيه في منتصف الليل وهو يعاني من جرح في رأسه، ويجد نفسه في المستشفى دون أن يستطيع أن يتذكر ما حدث له خلال الست والثلاثين ساعة الأخيرة، أو مصدر الشيء الرهيب الذي اكتشفه الأطباء بين أمتعته.
تنطلق الفوضى في عالم لانغدون، ويضطر إلى الهروب عبر أزقة مدينة فلورنسا، ويجد نفسه بصحبة شابة ذكية ولطيفة تُدعى سيينّا بروكس، التي نجحت في إنقاذ حياته بفضل تصرفاتها الذكية. يكتشف لانغدون أن لديه مجموعة من الرموز الخطيرة في حوزته، رموز أبدعها عالم عبقري.
تتسارع الأحداث في أماكن أثرية مشهورة مثل قصر فيكيو، ويكتشف لانغدون وبروكس شبكة من السراديب القديمة، بالإضافة إلى اكتشاف نموذج علمي جديد ومخيف، الذي يمكن استخدامه إما لتحسين نوعية الحياة على الأرض أو لتدميرها.
في هذا الخلفية، يصارع لانغدون خصمًا رهيبًا بينما يحاول فك رموز اللغز الذي يقوده إلى عوالم الفنون الكلاسيكية والممرات السرية والعلوم المستقبلية، محاولًا اكتشاف الأجوبة والكشف عن هوية الشخص الذي يستحق ثقته قبل وقوع الانهيار الكبير.
1 متوفر في المخزون
تُعد رواية “مئة عام من العزلة” واحدة من أعظم الأعمال الأدبية التي تركت بصمة لا تُنسى في الأدب العالمي، وقد فازت بجائزة نوبل في الأدب عام 1982. يستعرض الكاتب غابرييل غارسيا ماركيز، الذي يُعتبر من أبرز رموز الأدب اللاتيني المعاصر، قصة ملحمية لعائلة “أوريليانو” التي تتقاطع فيها الحياة مع الأساطير والتاريخ والخيال في مزيج فريد من الواقعية السحرية. يمتد زمن الرواية ويتداخل داخل صفحاتها، حيث يتلاعب ماركيز بالزمن ببراعة غير مسبوقة، ليعرض أجيالاً من العائلة تعيش في بلدة “ماكوندو” الساحرة. تُبرز الرواية الصراعات الإنسانية، والمواقف الخارقة للطبيعة، والعواطف العميقة التي تربط الشخصيات وتلقي الضوء على تأثير الأساطير والتقاليد على حياة الأفراد والأجيال. تتميز هذه الرواية: بالسرد المشوّق الذي يأسر القارئ منذ الصفحة الأولى ويجعله يعيش تفاصيل حياة الشخصيات وأسرار العائلة. بالعناصر السحرية التي تعكس براعة الكاتب في دمج الواقع بالخيال، مما يخلق أجواءً غامرة. بالتحليل العميق للعلاقات الإنسانية، والصراعات التي تمتد عبر الأجيال. هذه الرواية هي خيار مثالي لعشاق الأدب العربي الراغبين في استكشاف روائع الأدب العالمي بنكهة مميزة تجمع بين المتعة والمعرفة. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا أو إضافة رواية عالمية مميزة إلى مكتبتك، فإن “مئة عام من العزلة” ستكون اختيارًا رائعًا.
2 متوفر في المخزون
تُعد رواية “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” للكاتب البرازيلي خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس واحدة من أعمق الروايات الإنسانية التي نشرت لأول مرة عام 1968، وسرعان ما أصبحت ضمن مناهج الأدب في المدارس البرازيلية، لما تحمله من رسائل عميقة عن البراءة والصداقة وحب الحياة رغم الصعوبات. تُرجمت الرواية إلى لغات عديدة، وحظيت بانتشار عالمي في أوروبا والولايات المتحدة، لتصبح رمزًا للأدب البرازيلي. تدور أحداث القصة حول زيزي، الطفل البرازيلي ذو الروح الشاعرية، الذي ينتمي إلى أسرة فقيرة ويعيش طفولة صعبة مليئة بالتحديات. يجد زيزي في شجرة البرتقال الصغيرة صديقة وفية يُسر إليها بأحلامه ومخاوفه، في علاقة تمثل براءة الطفولة ورغبة في الهروب من الواقع القاسي. في كل صباح، يسرق زيزي زهرة من حديقة أحد الأثرياء ويهديها لمعلمته، متسائلًا ببراءة: “ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟”. القصة ليست مجرد رواية خيالية، بل هي سيرة ذاتية للكاتب، الذي يعكس فيها ذكرياته وتجارب طفولته القاسية. عبر زيزي، يرسم الكاتب صورة حساسة ومؤثرة للأطفال الذين يُحرمون من أبسط حقوقهم، مما يجعل القصة صدى لأوجاع أطفال المخيمات، وأطفال الشوارع، وكل من يجبرون على مواجهة قسوة الحياة منذ الصغر. أسباب تجعل “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” رواية تستحق القراءة: قصة إنسانية عميقة: تجسد الرواية روح الطفولة وتكشف عن معنى الصداقة والأمل في أصعب الأوقات. سيرة ذاتية مؤثرة: يعرض الكاتب تجربته الخاصة، مما يعطي الرواية صدقًا ومصداقية عالية. رسالة عالمية: تناقش الرواية قضايا الفقر والحرمان بأسلوب يشد القارئ ويجعله يفكر في أوضاع الأطفال المحرومين حول العالم. هذه الرواية هي خيار ممتاز للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، خاصة لأولئك المهتمين بالأدب الإنساني المؤثر. تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة تلامس الروح وتسمح للقراء باستكشاف عالم زيزي وقصته الملهمة.
هي رواية من تأليف خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس. نُشرت لأول مرة في عام 1968، واستخدمت كمنهج في فصول الأدب للمدارس الابتدائية في البرازيل. كما ترجم لعدة لغات ونشر في الولايات المتحدة وأوروبا.
وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟
غير متوفر في المخزون
رواية “مزرعة الحيوان” للكاتب البريطاني جورج أورويل هي واحدة من أبرز الأعمال الأدبية التي تنتقد الاستبداد السياسي والسلطة المطلقة. كتبها أورويل عام 1945، حيث استخدم الحيوانات في مزرعة كرموز لنقل رؤيته حول الفساد الذي يصيب السلطة وتحولها إلى أداة قمع عندما تُمنح لأشخاص أو جماعات تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة. من خلال هذه القصة الخيالية، يُظهر أورويل أن السلطة المطلقة تفسد، بغض النظر عن نوايا من يمتلكها في البداية. تبدأ القصة بقيام الحيوانات بالثورة ضد صاحب المزرعة، السيد جونز، الذي يرمز إلى الاستبداد والجشع البشري. وبمرور الوقت، وبعد تحقيق هدفهم بطرد الإنسان، تبدأ الحيوانات في إنشاء نظام جديد قائم على مبادئ المساواة والعدل. لكن مع تولي بعض الحيوانات، خاصة الخنازير، زمام السلطة، ينحرف هذا النظام الجديد نحو الاستبداد والقمع ذاته الذي ثارت عليه الحيوانات في البداية، لتستبدل شعارها “جميع الحيوانات متساوية” بشعار جديد “جميع الحيوانات متساوية، لكن بعض الحيوانات أكثر مساواة من غيرها.” لماذا تُعد “مزرعة الحيوان” عملاً مميزًا؟ نقد رمزي للاستبداد: عبر شخصيات الحيوانات، يقدم أورويل نقدًا لاذعًا للأنظمة الاستبدادية، موضحًا كيف يمكن للسلطة المطلقة أن تفسد وتتحول إلى أداة قمع. قصة خيالية بنكهة واقعية: على الرغم من أنها قصة خيالية، إلا أن “مزرعة الحيوان” تعكس ببراعة بعض الأنظمة السياسية الحقيقية، خاصة تجارب الثورات التي تتحول إلى استبداد. مضمون فلسفي عميق: يناقش الكتاب مفهوم الحرية، السيطرة، الجشع، وكيف يمكن للمثل العليا أن تتحول إلى دكتاتوريات عند عدم وجود رقابة وتوازن. “مزرعة الحيوان” ليست مجرد رواية رمزية عن الحيوانات؛ إنها دراسة سياسية عميقة حول كيف يمكن للسلطة أن تتحول إلى قمع، وكيف أن الثورة قد تنتهي في النهاية بتكرار النظام القمعي الذي قامت ضده. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج، ألمانيا، وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة الأستاذ محمد العريمي، التي تبرز عمق النص وأبعاده الرمزية.
2 متوفر في المخزون
ضمن حدود القرن الثامن عشر وفي مناخه يروي الكاتب قصة رجل غريب الأطوار ينتمي إلى أكثر كائنات تلك الحقبة نبوغاً وشناعة وعبقرية، تجلت في عالم الروائح الزائل. ومكان الرواية “غرنوبل” تلك المدينة التي سكنها الوحش قاتل الفتيات، والتي أدت بحياة خمس وعشرين فتاة كان هو ذاك الرجل بطل الرواية. يروي الروائي تلك الحكاية بجد من الحذر والترقب في انتظار القبض على هذا المجرم وإعدامه.
العطر رواية للكاتب الألماني باتريك زوسكيند صدرت سنة 1985 عن دار النشر السويسرية ، تعتبر الترجمة الحرفية لعنوان الرواية هو العطر قصة قاتل ،كما تعتبر هذه الرواية من أكبر النجاحات الاصدارية التي ميزت الأدب المعاصر، حيث تمت ترجمتها ل 48 لغة وبيعت منها أكثر من 20 مليون نسخة عبر العالم، وبقي اسم هذه الرواية في لائحة الافضل مبيعاً لمدة تقارب الـ9 سنين؛ كما حصلت على اشادة من النقاد إيجابية وجماعية عالمياً ومحلياً، وكل ذلك رغم كونها أول الإبداعات الروائية لمؤلفها باتريك زوسكيند. امتد نجاح الرواية إلى الشاشة الكبرى، عبر فيلم يجسد أحداث الرواية من إخراج الألماني طوم تيكوير
غير متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات