مجموعة شعرية للشاعر معتز طوبر تعالج مجموعة من القضايا وتحمل العناوين التالية: أكثر من ألم، رطوبة الخريف، فضاء ذو بعد ضائع، كالظل وراء الأذن، على خط واحد، سلة النهارات، البعد الرابع، شرك الضوء، صباحات الثعالب، امرأة معلقة كحبة الرز، ضلال الأصابع، نبض الريح، السحر عيون، شيطان بقلب طيب، سوريا لي بقامة قصيرة، دوائر بيضاء في القلب، المهرج، الركن، الأرعن، على أفق على حافة، الحرف الذي لا أسفل له، العتمة تلعب دور الملاك، قلعة الأرامل، الكائن السلطوي المزاج، المستقيم، سطح مستو، الدائرة شهوة على ورقة بيضاء، المسقط، مخروط الضوء، فتات الشمس، غصن يابس ، نباتات الزينة، من فرط اسمها، حياتنا الباسلة، خط من الشتائم, سيء جداً، يظن بسرعة فائقة، الفراغ
الوزن | 120 جرام |
---|---|
الأبعاد | 20 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
1 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات