بعد عدة أسابيع من تخرجي من كلية الطب البشري ، تعرفت في إحدى السهرات في منزل صاحب لي على آيتين . لقد لفتت انتباهي على الفور ، وهي بدورها أولتني بعض الاهتمام. بدأ تعارفنا كنوع من اللقاء العابر ، لكننا لم نلبث أن تابعنا لقاءاتنا ، دون أن نعرف ماهية العلاقة القائمة بيننا . من الصعب القول هل كان ذلك مجرد غزل وعشق أم كان حباََ حقيقياََ
الوزن | 252 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
1 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
بحضور الوجدان تتألق معاني أحلام مستغانمي، وفي ذاكرة الجسد تتوج حضورها. تتناثر الحروف والكلمات والعبارات في حفل الغناء الروحي. موسيقى وطنها تنبض بالحياة رغم الجراحات… مليون شهيد وثورة ومجاهد، وجزائر الثكلى بأبنائها تنبعث زوابع وعواصف الشوق والحنين في قلب خالد الرسام الذي امتشق الريشة بعد أن هوت يده التي حملت السلاح يومًا ما. الريشة والسلاح، إثنينهما رمز للإبداع والوطن. في فرنسا، وأثناء رسمه ما يراه عيناه من جسر ميرابو ونهر السين، اكتشف أنه في الواقع كان يرسم جسرًا آخر وواديًا آخر لمدينة أخرى هي قسنطينة. أدرك حينها أنه ليس هناك مكان يمكن أن يرسمه، بل إنما هو يرسم مكانًا يعيش في قلب كل شخص منا.
هل كتبت أحلام مستغانمي ذاكرة الجسد أم ذاكرة الوطن؟ الجواب هنا يكمن في أن الجسد هو جزء لا يتجزأ من الوطن، والوطن هو الجسد الذي يسكن فيه الإنسان إلى الأبد. ذكريات تتساقط بغزارة، محملة بروح الماضي التي تظل حاضرة في كل تجربة ولحظة. تروى القصة مليئة بحنان وحب طاهر، الطفلة التي تعرفها خالد كانت رمزًا للإصرار والكفاح. لو كانت في وقت آخر، ربما كانت حبيبته أو زوجته، ولكنها أصبحت زوجة في زواج لم يحضره. الذكرى تتفتح مثل صفحات كتاب، والعبارات تنساب بين يدي الذاكرة، دون أن تمل الروح من الحضور.
الوطن والحبيبة يجتمعان، والثورة والحب يتلاحمان في تجربة واحدة. هذا المزيج هو إسهام فكري حقيقي، بعيدًا عن الخيال، وهو قريب جدًا من الواقع. يلمس الإنسان فيه صدق مشاعره وأحاسيسه، وهو يصبح أقرب إلى نفسه وإلى الواقع من خلال هذه التجربة.
أحلام مستغانمي حصلت على جائزة نجيب محفوظ للأدب لعام 1998، تكريمًا لإسهامها الأدبي البارز.
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
8 متوفر في المخزون
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
أوبال – رحلة شاعرية في تلاحم الإنسان مع الطبيعة
“أوبال” هي رواية تتسم بسرد شاعري يجسد تفاعل الإنسان مع الطبيعة، حيث تبرز لوحة خيالية مدهشة تصف مجموعة من الخيول المتناغمة التي تجري على نحو متسق وكأنها تعزف سمفونية منسجمة مع ضربات قلوبها. تنساب الرواية بأجواء هادئة، إذ يتساقط المطر برفق، ويتحول إلى قطرات خفيفة كأنها دموع، بينما يمتد قوس قزح عبر الأفق، في مشهد يضفي على السباق لمسة من الجمال والسحر. في لحظة مؤثرة، ينطلق صهيل نقي من أحد الفرسان، مجسّدًا الحماس والشغف، ليجعل الآخرين يتبعونه بحماس نحو حقل أخضر شاسع، يجسد الحرية والاندماج مع الطبيعة. يتضح في النهاية أن الأصوات المنبعثة لم تكن مجرد صهيل خيول، بل كانت أصوات بشرية، تعكس روح الإنسان المرتبطة بجمال الطبيعة وأصالة الخيل. لماذا تُعد “أوبال” رواية مميزة؟ سرد شاعري ممتع: تقدم الرواية وصفًا جميلًا يجمع بين عناصر الطبيعة والحياة، مما يجعل السرد حالمًا وساحرًا. تفاعل بين الإنسان والطبيعة: يعكس الكتاب علاقة الإنسان العميقة بالطبيعة وتماهيه مع الحرية والجمال. رمزية الحرية والانطلاق: تطرح الرواية صورًا تمثل الحرية والانطلاق، وتجسد الروح المرتبطة بالمغامرة والأصالة. “أوبال” ليست مجرد رواية عن سباق خيول، بل هي قصة شاعرية عن التلاحم بين البشر والطبيعة، تدعو القارئ للاستمتاع بجمال اللحظات وتأمل سحر العالم من حوله. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية، لتعيش تجربة فريدة تجمع بين الأدب الراقي والتأمل العميق في جمال الطبيعة.
6 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات