إن غاية الحب فى أعمق أعماقه هى أن أكون “أنا” بكامل فرادتى وخصوصيتى أو بعبارة أدق، إن غاية الحب هى أن أصير “أنا”، أى أنه حالة من التحول يعيشها الإنسان فى رحلة بحث عن نفسه، فيتعرف على الآخر ليكتشف ذاته، يحب الآخر لينتهى لحب ذاته واحترامها وقبولها كما هى، وهو بحد ذاته أمر شديد الصعوبة
الوزن | 200 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
2 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
ببراعته وأسلوبه الساخر القادر على تبسيط العلوم أو العلم الشعبية ، استطاع «الدحيح» أن يكون واحدًا من أهم الأشخاص المؤثرين في الوطن العربي .
في سنوات قليلة أصبح أحدَ أكثر صُناع المحتوى العربي مُتابعةً، تم اختيارہ ضمن قائمة «روّاد الشباب العربي» التي تحتفي بإنجازات الشباب العربي ممن حققوا إنجازات إيجابية ومؤثرة في مجتمعاتهم .
كما و أُدرِج ضمن قائمة الأشخاص الأكثر تأثيراً في العالم العربي لعام 2018، واختير في القائمة القصيرة لجائزة IBC العالمية عام 2019 لأكثر الشباب المؤثرين في الإعلام .
أحمد وليد محمد الغندور هو باحث وصانع محتوى يوتيوب مصري، اشتهر باسم الدحيح نسبةً لاسم قناته على اليوتيوب .
وهو أحد البارزين في مجال تبسيط العلوم أو العلم الشعبي، درس علم الأحياء في كلية العلوم في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وهو الآن باحث ماجستير في جامعة هونج كونج.
5 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ .
في هذه الرواية “ياسمين أبيض ” تدور الأحداث حول الشخصيات الرئيسيّة الثلاثة ياسمين والدكتور عمر الرشيدي وخطيبته آية بحيث نعرف المزيد عن حياة ياسمين و ابنها
كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض
كان ملاكًا صغيراً أبيض تماماً. بياضه النّاصع كان مدهشا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء ، ولم يكن يبكي مثل الأطفال . كان وجوده إلى جواري
غير متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات