كان المسرح في الماضي، ولا يزال يشكل أداة مهمة من أدوات الإيصال والتثقيف، وكأي فرع من فروع الثقافة والفن، لا بد أن يعتريه قليل أو كثيرٌ من التطور والتغير، ليس بالضرورة أن يكون ذلك نحو الأحسن، فالأجناس الأدبية، والفنون على اختلافها، بتعاورها مد وجذر، تبعاً لحالات النهوض أو الركود التي تمر بها الأمم والشعوب. وليست أمتنا العربية إلا واحدة من الأمم التي مرّت هي الأخرى في م ا رحل قوة وضعف، ومارحل نهوض وركود
الوزن | 375 جرام |
---|---|
الأبعاد | 24 × 17 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
بينما تمضي الأيام، تستنزف من عمرنا جزءًا لا يُسترد، ويظل لدينا فقط تاريخ يحتفظ به كل واحد منا؛ لكي نحسب مقدار ما مر من عمرنا، ونتساءل بفضول حول مدى ما تبقى.
نجد أنفسنا تارة في لحظات سعيدة، وتارة أخرى نشعر بالأسف عندما نفكر في الزمن الذي نمضيه وكيف يستغل فينا بكثرة. لذا قد نعبِّر عن أمانينا أحيانًا بإختيار أن نودَّ لو أُعيد لنا الزمن وُلِدنا في عهد الصحابة.
في هذا الكتاب، سنتجه في رحلة خيالية نحو تلك الأماني المستحيلة، حيث سنلتقي بأحبائنا الذين تعرفنا عليهم من خلال صفحات السيرة الزاخرة بالعبر والدروس
1 متوفر في المخزون
أوبال – رحلة شاعرية في تلاحم الإنسان مع الطبيعة
“أوبال” هي رواية تتسم بسرد شاعري يجسد تفاعل الإنسان مع الطبيعة، حيث تبرز لوحة خيالية مدهشة تصف مجموعة من الخيول المتناغمة التي تجري على نحو متسق وكأنها تعزف سمفونية منسجمة مع ضربات قلوبها. تنساب الرواية بأجواء هادئة، إذ يتساقط المطر برفق، ويتحول إلى قطرات خفيفة كأنها دموع، بينما يمتد قوس قزح عبر الأفق، في مشهد يضفي على السباق لمسة من الجمال والسحر. في لحظة مؤثرة، ينطلق صهيل نقي من أحد الفرسان، مجسّدًا الحماس والشغف، ليجعل الآخرين يتبعونه بحماس نحو حقل أخضر شاسع، يجسد الحرية والاندماج مع الطبيعة. يتضح في النهاية أن الأصوات المنبعثة لم تكن مجرد صهيل خيول، بل كانت أصوات بشرية، تعكس روح الإنسان المرتبطة بجمال الطبيعة وأصالة الخيل. لماذا تُعد “أوبال” رواية مميزة؟ سرد شاعري ممتع: تقدم الرواية وصفًا جميلًا يجمع بين عناصر الطبيعة والحياة، مما يجعل السرد حالمًا وساحرًا. تفاعل بين الإنسان والطبيعة: يعكس الكتاب علاقة الإنسان العميقة بالطبيعة وتماهيه مع الحرية والجمال. رمزية الحرية والانطلاق: تطرح الرواية صورًا تمثل الحرية والانطلاق، وتجسد الروح المرتبطة بالمغامرة والأصالة. “أوبال” ليست مجرد رواية عن سباق خيول، بل هي قصة شاعرية عن التلاحم بين البشر والطبيعة، تدعو القارئ للاستمتاع بجمال اللحظات وتأمل سحر العالم من حوله. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية، لتعيش تجربة فريدة تجمع بين الأدب الراقي والتأمل العميق في جمال الطبيعة.
6 متوفر في المخزون
8 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة لبنان مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى و ريما، اللتان كتب عليهما
في قلبي أنثى عبرية للكاتبة خولة حمدي, وهي رواية ذات طابع ديني خطت أحداثها الكاتبة التونسية خولة حمدي، رواية حب ومقاومة من داخل أعماق المجتمع اليهودي
تتسارع أحداث الرواية و في ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني . وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية
4 متوفر في المخزون
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين بين الماضي و المستقبل في فرنسا عام 2035 خليل الشاوي المحامي الفرنسي، يرشح نفسه لانتخابات البرلمان الفرنسي .
طرقت الرواية أبواب التطرُّف والإرهاب لفئة المهاجريين نحو أوروبا، وما خلّفتهُ الهجرة من توابع كازدواج الهوية وشعور الإنتماء للطائفية و الجماعات العرقية, كما أنها تحكي عن ظاهرة انتشرت في المجتمع العربي بشكل كبير، ألا وهي هجرة الشباب العربي
ترتكز الرواية على عدد من المحاور، ولكنّ محورها الأول هو المحامي الفرنسي من أصل تونسي خليل الشاوي، وهو محامٍ يرى أنّ أصله العربي يشكّل له عقبة و عائق في حياته
2 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات