الكتاب الذي نقدمه للقارئ الكريم يُعَدّ دراسة متكاملة حول الشعب الكردي، حيث يشمل جوانب تاريخية واقتصادية وسياسية. يقوم الكاتب بمراجعة واستعراض واقع الحال الكردي بحيادية، مع تبني منهجية علمية صرفة. يهدف الكتاب إلى أن يكون توثيقًا دقيقًا وتفصيليًا في بعض الأحيان، مما يجعله مرجعًا أساسيًا في أي دراسة ترتبط بالشعب الكردي. تشمل الدراسة تحليلًا للواقع الاقتصادي والعلاقات الاجتماعية المؤسسة، وتستند إلى منهجية تفصيلية. يتميز الكتاب بطابعه التحليلي، حيث يبتعد عن القراءات السطحية التي اعتمد عليها العديد من الباحثين، خاصة تلك المتعلقة بالشعب الكردي. بالتالي، يُظهر هذا التوجه نحو قراءة تحليلية أعمق، مما يعزز قيمة الدراسة التاريخية ويسهم في فهم أعمق للتطورات والتحولات التي مر بها الشعب الكردي.
الوزن | 448 جرام |
---|---|
الأبعاد | 24 × 17 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
يأخذنا كتاب “حكايات ابن بطوطة” إلى عالم الرحالة العربي الشهير ابن بطوطة، الذي جاب الصحارى والبحار، واستكشف الحواضر والبلدان البعيدة، مما يجعلنا نتساءل عن دافع المغامرة والتأمل الذي دفعه لاستكشاف العالم دون توقف. في هذا الكتاب، لا يكتفي ابن بطوطة بوصف الأماكن، بل ينقلنا عبر رحلة فكرية وجغرافية، حيث يشجع القارئ على التأمل في غرائب الشعوب وأسرار الطبيعة التي لامسها. بدأ ابن بطوطة مغامراته وهو في الثانية والعشرين من عمره، وعاد إلى المغرب بعد سنوات طويلة من الترحال وهو يقترب من سن الخمسين. ومع ذلك، لم تتوقف رحلاته؛ فقد عبر البحر إلى الأندلس، ثم زار العديد من بلدان أفريقيا، التي أطلق عليها عمومًا اسم “السودان”. في كل مكان، عاش تجارب مدهشة بين شعوب ذات ثقافات متنوعة، وعاد ليخلّد هذه المغامرات الفريدة ويشارك القراء حكاياته التي تفيض بالغموض والمتعة. لماذا يُعد “حكايات ابن بطوطة” كتابًا مميزًا؟ وصف غني بالتفاصيل: يقدم الكتاب وصفًا حيًا للطبيعة والمجتمعات والعادات المختلفة، مما يجعله وثيقة تاريخية وجغرافية ممتعة. روح المغامرة: يعكس شغف ابن بطوطة بالسفر واستكشاف المجهول، مما يجذب عشاق السفر والتعرف على الثقافات. أسلوب شيق ومعبر: يتميز الكتاب بطريقة تقديم جذابة تجعل القارئ يشعر كأنه يسافر مع ابن بطوطة في كل مكان. “حكايات ابن بطوطة” ليس مجرد كتاب رحلات، بل هو نافذة على عالم مليء بالتنوع، وثقافات مختلفة، وأماكن بعيدة. للراغبين في شراء كتب عربية في ألمانيا وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذا الكتاب بترجمة دقيقة، مما يجعله تجربة غنية لعشاق التاريخ والجغرافيا والأدب.
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
منحاز لنفسي ومتعصب لأفكاري .. لا أملك وقتاً أصرفه لتفنيد وجهة نظر يقف خلفها حاقد ناقم .. ولا ذرة احترام أقدمها لمتغطرسٍ متعالٍ .. مكتفٍ بجنوني .. متعايش مع غربتي وغرابتي .. أجيد التظاهر بالإنصات لكل أحمق مشبع بالثقة .. لكني في الحقيقة لا أكترث .. لأنه أصغر من أن أراه .. وهو أغبى من أن ينتبه ..” ختامية مذكرات خوف وختامها مسك
1 متوفر في المخزون
كتاب تناول سيرة الامام علي عليه السلام منذ ولادته حتى استشهاده
يناقش الصراع بين الدولة الدينية المحمدية وبين الدولة الدنيوية الأموية المتمثلة بمعاوية
الشهيد الذي قدم حياته ونفسه كتضحية، وهو الذي يُلقب بأبو الشهداء. كان له آراء فريدة لم يسبقه إليها أحد في مجالات التصوف والشريعة والأخلاق. إنه رجل من أعظم الشخصيات التي أنتجتها المدرسة المحمدية. أخذ العقاد يستعرض شخصية الإمام علي بجميع جوانبها، من نشأته النقية إلى استشهاده. وكيف تحولت تلك الحياة المليئة بالأحداث إلى دروس وعبر ومواعظ
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
هذا الكتاب، “موسوعة غوطة دمشق”، يستحق بالفعل الإشادة الكاملة بما يقدمه. فالمؤلف تضمن فيه كل ما يتعلق بالغوطة منذ أيام الصحابة حتى عصرنا الحالي.
إذا تحدث عن الغوطة من الناحية الجغرافية، فإنه يذكر حدودها ومساحتها وأسماء القرى التي تضمها، ويوضح طبيعتها وما تحتضنه من أشجار الزيتون وزراعات متنوعة. وإذا تناول الجانب التاريخي، فإنه يعيدنا إلى الأزمان البعيدة قبل الفتح الإسلامي.
أما عندما يتحدث عن الجوانب الاقتصادية للغوطة، فإن هذا يعكس اهتمامه بتوثيق تطورها الاقتصادي منذ عهد الأمويين. ولا يتوقف عند هذا الحد بل يستعرض الجانبين الثقافي والبشري، حيث يتحدث عن سكان الغوطة وأخلاقهم وعاداتهم ومعتقداتهم وأماكن عبادتهم وشخصياتهم البارزة. كما يستعرض المعرفة والعلم الذي كان متاحًا لأهل الغوطة، والآداب التي كرسوها في زمن الصحابة وبني أمية
2 متوفر في المخزون
1984 – تحذير من الطغيان والاستبداد في رؤية جورج أورويل المستقبلية
تعتبر رواية “1984” للكاتب الإنجليزي جورج أورويل واحدة من أهم الأعمال الأدبية التي تعكس عواقب الأنظمة الدكتاتورية والتحكم الشامل في حياة الأفراد. تدور أحداث الرواية في مجتمع يحكمه الحزب الشمولي بقيادة شخصية تعرف باسم الأخ الكبير، حيث يُحكم الناس بالقمع والتعذيب وتزوير الوقائع، تحت شعار الدفاع عن الوطن والطبقة العاملة. في هذا العالم المخيف، تتحكم السلطات في جميع جوانب حياة الناس، بحيث تصبح العلاقات الإنسانية والزواج والعمل والأسرة مجرد أدوات في يد الحزب، مما يجعل الخصوصية شيئًا من الماضي، وتُجبر الناس على التناغم التام مع النظام. يتدخل الحزب في الأفكار، ويجعل الجميع يعيشون تحت الرقابة الدائمة، فيما يُعفى المسؤولون في الحزب من هذا القيد، ما يكشف تناقضات السلطة. تُعد “1984” تحذيرًا قويًا ضد الطغيان، وتعكس بأسلوب مشوق عواقب فقدان الحرية الفردية، وتشدد على قيمة الفكر المستقل. إنها رواية تستحق القراءة مرارًا لأنها تطرح أسئلة عميقة حول السلطة، الحرية، وحقوق الإنسان. لماذا تُعد “1984” رواية مميزة؟ نقد الأنظمة الشمولية: تقدم الرواية نقدًا قويًا لأي نظام يتحكم في حرية الأفراد ويقمع الفكر. استشراف للمستقبل: تستعرض الرواية بشكل مرعب كيف يمكن أن يكون العالم إذا سيطرت الأنظمة الشمولية على جميع جوانب الحياة. رسالة مستمرة الأهمية: تظل الرواية تحذيرًا لكل الأجيال عن مخاطر قمع الحرية وتحريف الحقائق. “1984” هي أكثر من رواية؛ إنها رسالة تحذير قوية للعالم من عواقب الأنظمة الاستبدادية التي تسلب الأفراد حريتهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة دقيقة، لتقدم تجربة قراءة لا تُنسى عن المستقبل البائس الذي يمكن أن ينتج عن القمع الشامل
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات