تعرّف على الحيل التي تساعدك على كشف أفكار الآخرين.
اكتشف لغة الجسد وطرق تحليل الكلام لتعرف ما يُخفيه الآخرون وتفهمه بوضوح.
تعلّم طرق التعرف على شخصيات البشر وفهم مكنونات النفس البشرية وتحليل الشخصيات.
تعرّف على طرق مبتكرة لاكتشاف الكذب بدون أجهزة خاصة. وطرق الوصول للمعلومة من الآخرين.
كلُّنا مررنا بالتجربة نفسها؛ عندما نظن أننا نفهم شخصًا جيدًا، ثم يحدث موقف يجعلنا نشعر بالصدمة. وأننا في الحقيقة لا نعرف عنه أي شيء!
إن النّفس البشرية معقدةٌ أكثر مما نتخيّل. وكلُّ تصرّف نفعله له سبب ودافع. وكل كلمة نتفوّه بها لها معنى ظاهر. وآخر باطن!
ولكن كيف يمكننا أن نميّز الصدق من الكذب؟ والحقيقة من الوهم؟
كيف يمكننا أن نكشف الكاذبين في حياتنا؟ ونعرف الدافع الذي جعلهم يتصرفون بهذه الطريقة أو تلك؟
وحدها لغة الجسد لا تكذب أبدًا. إذا استطعت أن تقرأها ستكون قد امتلكت مفتاح قراءة الناس وما يدور في عقولهم للأبد. وفي هذا الكتاب سوف نعرف كلّ الأسرار التي تُمكننا من فهم الناس وكشف الكاذبين وقراءة العقول والأفكار.
الوزن | 190 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
دائمًا ما ننتظر شخصًا ما، نعتقد أنه بمجرد وجوده ستختفي جميع آلامنا. نتوهم أنه بلمعته في ظلمة حياتنا سينجلي التشتت والارتباك وسيعمنا السلام. نخدع أنفسنا عندما نتحدث لأنفسنا في أوقات الألم، نعتقد أن يومًا ما، بجوار شخص ما، سنشعر بالاكتمال.
ولكننا ننسى أننا يجب أن نصلح أنفسنا، وأن لدينا نقصًا في أنفسنا مثل نظام تشغيل معيب. وقد يكون ذلك الشخص الذي اعتبرناه خلاصًا وسيلة للتحرر هو نفسه الذي سيخيب آمالنا بشدة وسيجمع جميع فجواتنا في فجوة واحدة أكبر.
فقد يحدث أن نتلاشى ونختفي بدلاً من أن نزدهر بجواره. ننسى أنه من الضروري أن نعتني بأنفسنا ونعالج جروحنا الداخلية قبل أن ننتظر الآخر. الآخر لن يكون جنتنا أبدًا مالم نعمل على تحسين أنفسنا أولاً. هذه العلاقات المؤلمة تبدأ عندما تصبح العلاقة هروبًا فقط، بحيث لا يكون هناك شيء آخر.
والأشخاص الذين ينتظرون بشغف وتوتر كبيرين عادة هم الأكثر عرضة لارتكاب أخطاء في اختياراتهم. يكونون عرضة للوهم ويسقطون في الفراغ العاطفي على وجه شخص عابر. يرونه بشكل مختلف عن حقيقته.
هؤلاء الذين يعتقدون أنهم يروون الظمأ بمجرد متابعة السراب، عادة ما يجدون أنفسهم بدون شيء حين يلتقون به.
6 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
يعد كتاب “الكتاب الذي تتمنى لو قرأه أبواك” للكاتبة فيليبا بيري من أفضل الكتب التربوية التي تقدم رؤية شاملة ومختلفة حول تربية الأطفال، بعيدًا عن الأساليب المثالية والتوجيهات التقليدية. بدلاً من تقديم قواعد صارمة، يركز الكتاب على بناء علاقة صحية وعميقة بين الأهل والأطفال، معتمداً على مبادئ من علم النفس تساعد الآباء والأمهات على فهم التأثيرات العاطفية في تفاعلهم مع أبنائهم. في هذا الكتاب، ستتعرفون على كيفية فهم تأثير تجاربكم الماضية على أسلوبكم في تربية أطفالكم، وكيفية التخلص من العادات السلبية التي قد تضر بالعلاقة. يهدف الكتاب إلى تشجيع الوالدين على قبول أخطائهم والتعلم منها، مع تقديم نصائح عملية تساعدهم على التواصل الصحي مع أطفالهم وفهم مشاعرهم ومشاعر أطفالهم بشكل أعمق. لماذا يُعد “الكتاب الذي تتمنى لو قرأه أبواك” مفيدًا للآباء والأمهات؟ مقاربة نفسية متعمقة: يقدم الكتاب رؤية نفسية تساعد الوالدين على فهم تأثير ماضيهم على حاضرهم التربوي. نصائح عملية لتحسين العلاقة: يوفر إرشادات عملية تساعد على بناء علاقة صحية وقوية مع الأطفال بعيدًا عن الانتقادات. تعزيز الوعي العاطفي: يعلم الآباء كيفية التعامل مع مشاعرهم ومشاعر أطفالهم، مما يساهم في تنمية الأطفال بثقة وأمان. “الكتاب الذي تتمنى لو قرأه أبواك” ليس مجرد دليل تربوي، بل هو مرشد للتواصل العاطفي الصحي بين الآباء والأطفال، مما يجعله أساسًا لعلاقة عائلية متينة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب ليكون مرجعًا قيّمًا لكل من يسعى لتحقيق تربية واعية ومستدامة.
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
تلك هي الأوراق المتبقية في أيدي محترفي الغزو الفكري للعب بها من أجل إقصاء المرأة المسلمة عن دينها، ثم من أجل تحويلها إلى سلاح فعال يعين في صد الشباب …’الحق يناجي العقل دائماً، أما الباطل فإنما يحاول أن يتسلل خفية منه إلى رغائب النفس’
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات