إلى كل فتاة تؤمن بالله
تلك هي الأوراق المتبقية في أيدي محترفي الغزو الفكري للعب بها من أجل إقصاء المرأة المسلمة عن دينها، ثم من أجل تحويلها إلى سلاح فعال يعين في صد الشباب …’الحق يناجي العقل دائماً، أما الباطل فإنما يحاول أن يتسلل خفية منه إلى رغائب النفس’
kr 189,00 السعر الأصلي هو: kr 189,00.kr 159,00السعر الحالي هو: kr 159,00.
1 متوفر في المخزون
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
8 متوفر في المخزون
في رواية “كبرت ونسيت أن أنسى“، تخرج الكاتبة الكويتية بثينة العيسى عن المألوف لتقدم صورة ثائرة للمرأة العربية التي تحمل غضبها وانكسارها وتطلعاتها المكبوتة في مجتمع تقليدي يحد من حريتها. عبر نصوص تجردية وأسلوب شاعري بليغ، تعكس العيسى صورة المرأة التي تتحدى القيود وتحاول أن تستعيد لغتها الخاصة وقدرتها على التعبير، لتروي لنا قصتها وقصص الكثير من النساء في مجتمعاتنا، اللاتي يسعين للعثور على ذواتهن رغم صعوبة الظروف التي يواجهنها. بثينة العيسى تكتب بطريقة تجمع بين الشاعرية والبساطة، لتخلق عالماً من السرد القوي والصور المجازية. تقول الكاتبة على لسان بطلتها: “أنا مكسورة في داخلي، علمني يا جبار أن أصلي صلاة تخصني وحدي، آتني لغتي، يا رب اللغة.” هذا التضرع العميق يعبر عن الصراع الداخلي للبطلة، حيث اللغة تصبح وسيلتها الوحيدة للشفاء والتعبير، فهي تبحث عن كلماتها الخاصة التي تستطيع بها أن تنقل شعورها وتجاربها دون قيود. لماذا تُعد “كبرت ونسيت أن أنسى” رواية مميزة؟ صوت أنثوي جريء: تعكس العيسى بروح شاعرية صوت المرأة العربية التي تتحدى القيود المجتمعية. لغة غنية وملهمة: تميز الرواية بلغة شاعرية وأسلوب سردي يتجاوز البساطة ليحمل تعبيرًا عميقًا عن الوجود الإنساني. تعبير عن قضايا المرأة: تناقش الرواية قضايا مجتمعية حساسة تتعلق بالمساواة والحرية وحقوق المرأة في مجتمع شرقي. “كبرت ونسيت أن أنسى” ليست مجرد قصة، بل هي تجربة أدبية فريدة تجمع بين الشاعرية والتمرد، مما يجعلها رسالة لكل من يسعى لتحقيق حريته الشخصية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة ممتازة، لترافقكم في رحلة مشبعة بالأفكار والتأملات.
1 متوفر في المخزون
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
عند قراءة أدب غسان كنفاني اليوم، نكتشف في البداية ودائمًا أنه كان يعرف جيدًا أن الثقافة تمثل جزءًا أساسيًا من السياسة، وأنه لا يمكن أن يكون هناك مشروع سياسي ناجح بدون أسس ثقافية قوية.
قد يكون أهم إسهامات أبحاث غسان كنفاني في المجال الأدبي هو تعزيز فهم عميق للهوية الفلسطينية والتحليل الأسباب والخلفيات التي أدت إلى نكبة الشعب الفلسطيني. كان يسعى دائمًا لفهم أوضاع العالم العربي ولديه وعي كبير بطبيعة وأهداف الصهيونية التي كانت تواجه الشعب الفلسطيني. هذه المهمة تتطلب نهجًا نقديًا عميقًا يتجاوز التصورات السطحية ويتعدى الأفكار الراسخة
غير متوفر في المخزون
في “لا تعتذر عما فعلت“، يجمع الشاعر الفلسطيني محمود درويش قصائد تمس أعماق الروح، تنبض بالعاطفة وتعكس تجربة درويش الإنسانية والوطنية. هذا الديوان هو أحد أبرز أعمال درويش التي تستعرض مشاعره المتدفقة تجاه الوطن، حيث ينساب الشعر كأنه حوار داخلي مع الذات ومع فلسطين، فتلمس قصائده القلب وتثير الوجدان بتأملات عميقة حول الحب، الحرية، والنضال. في قصيدة مؤثرة ضمن الديوان، يقول درويش: “لي حكمة المحكوم بالإعدام.. لا أشياء أملكها فتملكني”، مجسدًا فلسفته عن التعلق بالوطن والحرية. يجسد درويش في هذه السطور العاطفة الإنسانية بمواجهة القدر، حيث يحضر الوطن بكل أبعاده، ويمثل الحنين والألم والمعاناة المستمرة. كما يبرز الديوان صراع درويش الداخلي بين رغبة الحرية وواقع الاحتلال، فيقول: “لبلادنا وهي السبية حرية الموت اشتياقا واحتراقا”، ليصف حال فلسطين التي تشع كجوهرة بعيدة، تضيء خارجها، بينما الداخل يزداد اختناقًا. لماذا يُعد “لا تعتذر عما فعلت” عملاً شعريًا مميزًا؟ عاطفة صادقة ومؤثرة: تستحوذ قصائد درويش على القلب بمشاعرها القوية التي تعبر عن الحب والوطن. فلسفة الحرية والفناء: يجسد درويش بعبارات موجزة فلسفة تتناول التعلق وعدم التملك، والموت كوسيلة للتعبير عن الاشتياق للوطن. سرد شعري وطني: يعبر درويش عن الصراع الفلسطيني بأسلوب شاعري يجمع بين الأمل والوجع. “لا تعتذر عما فعلت” ليس مجرد ديوان شعري، بل هو دعوة للتأمل في المعاني العميقة للحب والحرية والوطنية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة متقنة، ليكون تجربة شعرية فريدة من نوعها مع درويش
1 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة لبنان مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى و ريما، اللتان كتب عليهما
في قلبي أنثى عبرية للكاتبة خولة حمدي, وهي رواية ذات طابع ديني خطت أحداثها الكاتبة التونسية خولة حمدي، رواية حب ومقاومة من داخل أعماق المجتمع اليهودي
تتسارع أحداث الرواية و في ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني . وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية
4 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات