رواية أحببتكِ في دمشق تأليف علي مكيه .. هذه هي أكثرُ الصفحاتِ إهمالاً،
هكذا اعتادتْ المقدماتُ أن تكونَ في كتبنا العربيّةِ على اختلافِ أنواعها، ولا أعرفُ لماذا، لذلك سيلعبُ الجزءُ الأول دورَ المقدمةِ الحقيقيّةِ ل “أحببتكِ في دمشق”، بالإضافةِ لدورِه الأصليّ كأحدِ أجزاءِ القصة،
إنما أتيتُ إلى هنا لأرجوَكَ ألا تشتُمني عندما تنتهي من قراءة الصّفحةِ الأخيرة، فبعضُ الأمورِ ستبقى غامضةً، تُرِكَت عمداً لأنّ توضيحَها يختلفُ تبعاً للزمانِ والمكانِ والأشخاص، فانظرْ في محيطِكَ جيداً أو في ماضيك مثلاً، لا بدّ أن تكونَ قد مررتَ في موقفٍ مشابهٍ بشخصك أو بإحدى صفاتك
الوزن | 170 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
2 متوفر في المخزون
8 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ .
في هذه الرواية “ياسمين أبيض ” تدور الأحداث حول الشخصيات الرئيسيّة الثلاثة ياسمين والدكتور عمر الرشيدي وخطيبته آية بحيث نعرف المزيد عن حياة ياسمين و ابنها
كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض
كان ملاكًا صغيراً أبيض تماماً. بياضه النّاصع كان مدهشا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء ، ولم يكن يبكي مثل الأطفال . كان وجوده إلى جواري
غير متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات