“لم تكن مجرّد أسطورة، حكاية المفاتيح تلك! لقد كانت حقيقة”…
نحتفظ بالمفتاح والصّور القديمة.. ونتعهّد الحكاية بالرّعاية، فنسقي الذّكريات بالدّمع والحنين، كي لا ننسى من نكون، وما هي قضيّتنا.
الوزن | 375 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
You may also like…
5 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة لبنان مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى و ريما، اللتان كتب عليهما
في قلبي أنثى عبرية للكاتبة خولة حمدي, وهي رواية ذات طابع ديني خطت أحداثها الكاتبة التونسية خولة حمدي، رواية حب ومقاومة من داخل أعماق المجتمع اليهودي
تتسارع أحداث الرواية و في ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني . وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية
4 متوفر في المخزون
منتجات مشابهة
تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين بين الماضي و المستقبل في فرنسا عام 2035 خليل الشاوي المحامي الفرنسي، يرشح نفسه لانتخابات البرلمان الفرنسي .
طرقت الرواية أبواب التطرُّف والإرهاب لفئة المهاجريين نحو أوروبا، وما خلّفتهُ الهجرة من توابع كازدواج الهوية وشعور الإنتماء للطائفية و الجماعات العرقية, كما أنها تحكي عن ظاهرة انتشرت في المجتمع العربي بشكل كبير، ألا وهي هجرة الشباب العربي
ترتكز الرواية على عدد من المحاور، ولكنّ محورها الأول هو المحامي الفرنسي من أصل تونسي خليل الشاوي، وهو محامٍ يرى أنّ أصله العربي يشكّل له عقبة و عائق في حياته
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
رواية تسرد لنا حياتنا، معاناتنا، ونجاحاتنا، وانكساراتنا خلال الفترة ما بين عامي 1990 و2014، مدة قاربت الخمس والعشرين سنة، أياماً مرت على سورية وباقي البلدان العربية المجاورة. فقد عاش أهلنا في هذه الفترة تجارب شديدة واحتملوا الصعاب بصبر كبير. تغيرت مفاهيمنا وازدادت تعقيداً فيما مضى، لكن معاني أخرى استمرت في الوقوف بصلابة. ومن بين هذه المفاهيم الرئيسية: فهم العائلة، ومفهوم الانتماء، والتعايش، والعروبة، والإسلام.
1 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
دائمًا ما ننتظر شخصًا ما، نعتقد أنه بمجرد وجوده ستختفي جميع آلامنا. نتوهم أنه بلمعته في ظلمة حياتنا سينجلي التشتت والارتباك وسيعمنا السلام. نخدع أنفسنا عندما نتحدث لأنفسنا في أوقات الألم، نعتقد أن يومًا ما، بجوار شخص ما، سنشعر بالاكتمال.
ولكننا ننسى أننا يجب أن نصلح أنفسنا، وأن لدينا نقصًا في أنفسنا مثل نظام تشغيل معيب. وقد يكون ذلك الشخص الذي اعتبرناه خلاصًا وسيلة للتحرر هو نفسه الذي سيخيب آمالنا بشدة وسيجمع جميع فجواتنا في فجوة واحدة أكبر.
فقد يحدث أن نتلاشى ونختفي بدلاً من أن نزدهر بجواره. ننسى أنه من الضروري أن نعتني بأنفسنا ونعالج جروحنا الداخلية قبل أن ننتظر الآخر. الآخر لن يكون جنتنا أبدًا مالم نعمل على تحسين أنفسنا أولاً. هذه العلاقات المؤلمة تبدأ عندما تصبح العلاقة هروبًا فقط، بحيث لا يكون هناك شيء آخر.
والأشخاص الذين ينتظرون بشغف وتوتر كبيرين عادة هم الأكثر عرضة لارتكاب أخطاء في اختياراتهم. يكونون عرضة للوهم ويسقطون في الفراغ العاطفي على وجه شخص عابر. يرونه بشكل مختلف عن حقيقته.
هؤلاء الذين يعتقدون أنهم يروون الظمأ بمجرد متابعة السراب، عادة ما يجدون أنفسهم بدون شيء حين يلتقون به.
6 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات