ولم يعد رجلا
kr 169,00 السعر الأصلي هو: kr 169,00.kr 149,00السعر الحالي هو: kr 149,00.
الرواية التي تتحدث عن حياة شخص يدعى أوبو يوزو، تكشف عن رحلته منذ طفولته وحتى أواخر العشرينات. يتناول المؤلف الياباني أوسامو دازاي في هذه الرواية قضايا هامة مثل الفشل، والغربة، والبحث عن هوية الإنسان. تظهر قصة حياة أوبو يوزو كيف يصطدم بتحديات الحياة وكيف يواجه الألم والفشل. الشعور بالغربة يلعب دورًا كبيرًا في نضوج شخصيته وفهمه للحياة. يبحث عن وسيلة لتغيير وجهته والتغلب على تلك التحديات. تتناول الرواية العديد من المواضيع الفلسفية والنفسية، وتركز على الجانب الإنساني والنفسي للشخصية الرئيسية. الكاتب يستخدم أسلوبًا راويًا يتيح للقارئ فهم عمق الشخصية ومشاعرها. من خلال تسليط الضوء على الأحداث والتجارب، يقدم دازاي تحليلاً لعقلية الإنسان وتأثير الصراعات الداخلية على حياته
ولم يعد رجلا – قصة فقدان الهوية والاغتراب النفسي
ملخص كتاب ولم يعد رجلا
يقدم الكاتب الياباني أوسامو دازاي في روايته “… ولم يعد رجلًا” واحدة من أكثر القصص تأثيرًا حول الهوية البشرية والانفصال عن المجتمع. من خلال السرد العاطفي العميق، ينقل القارئ إلى عالم الشخصية الرئيسية التي تعيش صراعًا داخليًا بين المظهر الاجتماعي والحقيقة النفسية، مما يجعلها تشعر بانفصال تام عن الآخرين.
يروي الكاتب قصة أوبا يوزو، الشاب الذي يكافح لفهم نفسه وسط مجتمع لا يستطيع التكيف معه. في إحدى أكثر الفقرات تعبيرًا، يقول:
“أنا لم أكن خائفًا من الناس، لكنني كنت خائفًا من أن يعرفوا حقيقتي. كنت أخشى أن يدركوا أنني لست سوى قناع زائف يغطي فراغًا داخليًا.”
هذا الاقتباس يعكس جوهر الرواية، حيث يتناول أوسامو دازاي موضوع الاغتراب النفسي والعجز عن إيجاد مكان حقيقي للفرد داخل المجتمع، مما يجعله يغرق في مشاعر العزلة واليأس.
الإنسان بين القبول والرفض
تتناول الرواية موضوع الصراع الداخلي الذي يعيشه الفرد عندما يجد نفسه غير قادر على التكيف مع التوقعات الاجتماعية. يشعر البطل أن حياته عبارة عن تمثيلية دائمة، حيث يخفي معاناته خلف واجهة من التصرفات المقبولة اجتماعيًا. هذه الفكرة تعكس المعاناة التي يمر بها الكثير من الأشخاص الذين يشعرون بأنهم غرباء حتى وسط أقرب الناس إليهم.
الهوية والضياع النفسي
يسلط دازاي الضوء على التحولات النفسية التي يمر بها الفرد عندما يفقد الشعور بالانتماء. من خلال تحليل عميق للحالة النفسية للبطل، يكشف كيف يمكن للعزلة أن تدفع الإنسان نحو فقدان الهوية والانغماس في الشعور بالفشل.
ترجمة الرواية إلى العربية
قام د. محمد عضيمة بترجمة الرواية إلى العربية بأسلوب دقيق يحافظ على عمق الأسلوب الأدبي الياباني، مما يجعل القارئ يشعر بقوة المشاعر التي أراد الكاتب إيصالها في “… ولم يعد رجلًا”.
كيفية الحصول على كتاب ولم يعد رجلا
يتوفر الكتاب في مكتبة المراد، ويمكن طلبه عبر Amazon وGoodreads. لمحبي الروايات النفسية، يمكنكم الاطلاع على الجريمة والعقاب المتوفر في متجرنا.
الوزن | 160 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
منتجات مشابهة

1 متوفر في المخزون
يجب اعتبار رواية بينوكيو واحدة من الأعمال الكبرى في الأدب الإيطالي … كتاب يتحدّث عن التشرّد والجوع، عن حانات سيئة السمعة، عن شرطة ومشانق، ويفرض طقس وإيقاع المجازفة الجريئة … مذ بدأت الكتابة، اعتبرت هذه الكتاب نموذجاً لرواية المغامرات .
1 متوفر في المخزون
تدور رواية “الرجل الذي أضاع اسمه” حول شاب حديث التخرج من كلية الطب، يجد نفسه في مواجهة علاقة غير متوقعة وغامضة مع امرأة تُدعى آيتين، يلتقيها صدفة في إحدى السهرات. تنجذب الشخصيات إلى بعضها البعض منذ اللقاء الأول، وتبدأ سلسلة من اللقاءات التي تتجاوز التعارف العابر، لكنهما يظلان عالقين في أسئلة لا تُحسم حول طبيعة علاقتهما: هل هو غزل وعشق عابر، أم حب حقيقي؟ الرواية تتناول الصراع الداخلي للشخصية الرئيسية، حيث يسعى البطل إلى فهم معنى هذه العلاقة وأثرها عليه، وسط ضياع هويته وتشتت مشاعره بين الواقع والرغبة. تشكل القصة استكشافًا للهوية الإنسانية وكيف يمكن للعلاقات العابرة أن تكون سببًا في البحث عن الذات وإعادة تقييم المعاني في الحياة. لماذا تُعد “الرجل الذي أضاع اسمه” رواية مثيرة للاهتمام؟ تساؤلات حول الحب والهوية: تطرح الرواية بعمق أسئلة حول طبيعة العلاقات الإنسانية وماهية الحب. رحلة نفسية مؤثرة: يعبر البطل عن ضياعه بين عاطفته وشعوره بالمسؤولية تجاه ذاته، مما يخلق بعدًا نفسيًا عميقًا. انعكاس لحياة حديثي التخرج: تقدم الرواية نظرة على الحياة بعد التخرج والتحديات التي تواجه الشباب في تحديد مساراتهم المهنية والشخصية. “الرجل الذي أضاع اسمه” هي أكثر من مجرد قصة حب؛ إنها رحلة نفسية وفلسفية عن الهوية والحب، حيث تجد الذات نفسها وسط بحر من الأسئلة والمشاعر المتداخلة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليستمتع القراء بتجربة عميقة ومؤثرة.
2 متوفر في المخزون
في رواية “الجحيم”، يأخذ الكاتب دان براون قراءه في رحلة مثيرة ومليئة بالغموض عبر شوارع مدينة فلورنسا الإيطالية، مستوحياً حبكته من واحدة من أعمق الأعمال الأدبية الكلاسيكية، “الكوميديا الإلهية” لدانتي. يقودنا براون إلى اكتشاف عوالم من الرموز والأسرار والأدب والفن، حيث يصبح الخطر جزءًا لا يتجزأ من الأحداث المتلاحقة. تبدأ الرواية ببطلها روبرت لانغدون، الأستاذ الخبير في علم الرموز بجامعة هارفرد، الذي يجد نفسه مستيقظاً في مستشفى بفلورنسا، فاقداً لذكرياته عن الساعات الست والثلاثين الماضية. ومع ظهور رموز غامضة في متاعه، تبدأ رحلته الشاقة للكشف عن هذا اللغز المحير. بسرعة، يجد لانغدون نفسه برفقة سيينا بروكس، الطبيبة الشابة التي تنقذه، وتصبح شريكته في مغامرة مذهلة. أبرز نقاط الرواية: الرموز وعالم الفن الكلاسيكي: يكتشف لانغدون مجموعة من الرموز الغامضة التي تمثل مفتاحًا لحل لغز كبير، وتعود جذورها إلى أعمال دانتي والفن الكلاسيكي. الأماكن الأثرية: تأخذنا الرواية إلى أماكن ذات قيمة تاريخية مثل قصر فيكيو، وسراديب فلورنسا العريقة، مما يضفي أجواءً مميزة من الغموض. التكنولوجيا المتقدمة: يكشف لانغدون عن نموذج علمي جديد يحمل وعدًا أو تهديدًا للعالم، ويصبح هذا الاختراع في قلب الصراع بين الخير والشر. يتسارع الصراع بينما يسعى لانغدون لفك رموز تفتح أبواباً إلى عوالم من الفن الكلاسيكي والعلوم المستقبلية، في محاولة لكشف هوية الأعداء المتربصين به. وسط هذا السعي، تصبح الثقة والصداقة أداة حاسمة لمعرفة من هم الأعداء، ومن هم الأصدقاء. لماذا تُعد “الجحيم” رواية مميزة؟ جمعها بين الأدب والتاريخ والفن: تقدم الرواية مزيجًا فريدًا من الأدب الكلاسيكي والفن الإيطالي، مما يتيح للقراء استكشاف أعماق الثقافة الإيطالية. حبكة تشويقية معقدة: يتميز دان براون ببراعته في بناء حبكات غامضة تحمل أفكارًا فلسفية وعلمية تثير التفكير. قضية أخلاقية معاصرة: تطرح الرواية قضايا حول مستقبل البشرية وتداعيات التطور التكنولوجي على جودة الحياة. “الجحيم” ليست مجرد رواية بوليسية؛ إنها رحلة فكرية في عوالم الأدب والتاريخ والعلم، مما يجعلها تجربة مشوقة ومثيرة للتفكير. للراغبين في شراء كتب عربية في ألمانيا وأوروبا، يمكن العثور على ترجمة هذه الرواية في مكتبة المراد.
بهذه الرواية الجديدة، يقود دان براون قرّاءه في رحلة إلى قلب إيطاليا، حيث يقتحمون عوالم مستوحاة من ملحمة دانتي، الكوميديا الإلهية، والتي تُعتبر واحدة من أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية والأكثر ترويعًا في التاريخ.
يفتح روبرت لانغدون، البروفيسور البارع في علم الرموز في جامعة هارفرد، عينيه في منتصف الليل وهو يعاني من جرح في رأسه، ويجد نفسه في المستشفى دون أن يستطيع أن يتذكر ما حدث له خلال الست والثلاثين ساعة الأخيرة، أو مصدر الشيء الرهيب الذي اكتشفه الأطباء بين أمتعته.
تنطلق الفوضى في عالم لانغدون، ويضطر إلى الهروب عبر أزقة مدينة فلورنسا، ويجد نفسه بصحبة شابة ذكية ولطيفة تُدعى سيينّا بروكس، التي نجحت في إنقاذ حياته بفضل تصرفاتها الذكية. يكتشف لانغدون أن لديه مجموعة من الرموز الخطيرة في حوزته، رموز أبدعها عالم عبقري.
تتسارع الأحداث في أماكن أثرية مشهورة مثل قصر فيكيو، ويكتشف لانغدون وبروكس شبكة من السراديب القديمة، بالإضافة إلى اكتشاف نموذج علمي جديد ومخيف، الذي يمكن استخدامه إما لتحسين نوعية الحياة على الأرض أو لتدميرها.
في هذا الخلفية، يصارع لانغدون خصمًا رهيبًا بينما يحاول فك رموز اللغز الذي يقوده إلى عوالم الفنون الكلاسيكية والممرات السرية والعلوم المستقبلية، محاولًا اكتشاف الأجوبة والكشف عن هوية الشخص الذي يستحق ثقته قبل وقوع الانهيار الكبير.
1 متوفر في المخزون
رواية تدور حول شرطية وعازف موسيقي يستيقظان ذات صباح ليجدا نفسيهما مقيدين بسلسلة على أحد مقاعد حديقة سنترال بارك في نيويورك .. ولم تكن بينهما معرفة سابقة.
كيف وصلا إلى هناك ..
وهل يمكن لشخص ما أن يكون في مكانين مختلفين متباعدين في ذات اللحظة ..
لكن دائما هناك جانب من الحقيقة لا يظهر إلا في اللحظات الأخيرة .. يقلب كل التوقعات.
1 متوفر في المخزون
رواية “ما تخبئه لنا النجوم” للكاتب جون جرين، هي قصة مؤثرة تتناول موضوع الحب والأمل في ظل المعاناة مع مرض السرطان. تدور أحداث الرواية حول شاب وشابة يلتقيان في مركز لدعم مرضى السرطان، ويجمعهما الألم المشترك في هذا الوضع الصعب. معًا، يتقاسمان تحديات الحياة اليومية، ويمرّان بتجربة خاصة حيث يجدان أملاً جديدًا ينبثق من بين تفاصيل المرض واليأس. رغم معرفتهما بأن وقتهما محدود، يبدأ البطلان في تحقيق أمانيهما ورسم أحلامهما في إطار زمني قاسٍ، حيث يمثل كل يوم فرصة جديدة لكتابة لحظة من الفرح أو الحب، وتتحول علاقتهما إلى قصة حب عميقة تتحدى القسوة المحيطة بهما. أبرز الأفكار في الرواية: الأمل وسط الألم: رغم أن مرض السرطان يحدّ من طموحاتهما، إلا أن البطلين يجدان في الحب والدعم العاطفي ملاذًا يمنحهما القوة لمواجهة المرض. قوة الزمن: بينما يتصارعان مع الساعات، تتعلم الشخصيتان كيف تصبح اللحظات القصيرة ثرية ومليئة بالحياة، وكيف يمكن أن تنقل الحب والقوة. رؤية المستقبل رغم الصعاب: يتجاوز البطلان قيود المرض والزمن ليصنعا مستقبلًا في مخيلتهما، يعبّر عن إرادتهما في عيش الحياة بشغف رغم التحديات. أسلوب جون جرين وأثر الرواية تمتاز رواية جون جرين بإحساس عميق وبراعة في السرد، حيث يجعل القارئ يشعر بعمق معاناة الشخصيات وبأملهم الذي يتحدى الخوف. حققت الرواية نجاحًا كبيرًا، وأثرت في العديد من القراء حول العالم، مما ساهم في تكريم جرين بالعديد من الجوائز مثل ميدالية برينتز وجائزة إدغار، كما تم إدراجه ضمن قائمة التايمز لأكثر 100 شخص تأثيرًا في العالم. رسالة الرواية: “ما تخبئه لنا النجوم” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة ملهمة تُظهر أن الحياة تستحق العيش، حتى لو كان المستقبل مجهولاً. عبر حبكة حساسة وإنسانية، تدعو الرواية القراء إلى التفكير في قوة الحب، والبحث عن الأمل رغم أصعب الظروف.
بدأت قصة الحب هذه في مركز لدعم مصابي السرطان، حيث التقى شاب وشابة يعانيان معًا من هذا المرض القاتل. كانا يشاركان الألم والصعوبات بكل تفاصيلها، ولكن في ذلك الزمن الصعب، بدأ يولد لديهما أملًا كبيرًا من بين أشلاء اليأس.
كانا يسعيان معًا إلى تحقيق أمانيهما الرائعة في زمن قصير محدود. وكما يحدث في حياة معظم المرضى، كانوا يواجهون صراعًا جديدًا، ولكن هذه المرة كان الصراع مع الساعات والثواني، لأن الوقت كان أعداءهما.
معًا، بدأوا في فرد شراشف الذكريات، وأصبحت علاقتهما تتعمق يومًا بعد يوم. رسموا مستقبلًا مضيئًا بعيدًا عن مفهوم الزمن وطوله أو قصره. وفي هذا الرحلة المليئة بالأمل والحب، كتبوا قصة حب استثنائية تتغلب على الصعاب وتثبت أن القلوب الصادقة لا تعرف حدودًا.
جون مايكل جرين، الكاتب الأكثر مبيعًا من إنديانا – الولايات المتحدة، يروي هذه القصة ببراعة وإحساس عميق. بل وقد أثرت روايته في العديد من الأرواح، حيث تميزت بفوزه بالعديد من الجوائز الهامة مثل “ميدالية برينتز” وجائزة “برينتز الشرفية” وجائزة “إدغار”. وقد أُدرج جرين في قائمة مجلة التايمز لأكثر 100 شخص نفوذًا في العالم بفضل نجاح روايته ومساهمته في إلهام الناس ولفت انتباههم إلى قوة الحب والأمل في وجه الصعاب
1 متوفر في المخزون
رواية “الأم” للكاتب الروسي مكسيم غوركي ليست مجرد سرد لقصة امرأة من الطبقة العاملة، بل هي حكاية عن نضال الإنسان لتحقيق حريته وكرامته. ترسم الرواية لوحة عميقة للتحديات التي تواجهها الطبقة العاملة في سبيل المطالبة بحقوقها، وتسرد رحلة إنسانية مليئة بالتطور والتغيير، حيث تلعب المرأة فيها دورًا محوريًا وملهمًا. تركز الرواية على الأم، وهي شخصية عاشت في الظلمة طوال حياتها، غير واعية بحقوقها ولا تمتلك أي عقيدة سياسية. تكتشف الأم شيئًا فشيئًا عالم النضال من خلال التحديات والأحداث السياسية المحيطة بها، والتي توقظ فيها شعورًا بالواجب تجاه الطبقة العاملة والمجتمع. ما يميزها هو تحوّلها إلى مناضلة إنسانية، رمزًا لقوة المرأة حين تدرك قيمتها ودورها. لماذا تُعد “الأم” رواية مميزة؟ رمز للنضال الإنساني: الرواية تتجاوز إطار الحكاية الفردية لتصبح رمزا لنضال الطبقة العاملة حول العالم. تطور الشخصية المركزية: تقدم الرواية صورة مؤثرة لتحول الأم من امرأة غير واعية إلى مناضلة ذات قيمة. قصة مؤثرة للتضحية: تعكس الرواية أهمية الدور الذي تلعبه الشخصيات البسيطة في دفع المجتمع نحو التغيير. “الأم” هي أكثر من مجرد رواية؛ إنها شهادة أدبية على قوة المرأة ودورها في التغيير، ودعوة لاستكشاف الذات وتحقيق الكمال الإنساني. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليكون جزءًا من أدب غوركي الملهم والمتفرد
2 متوفر في المخزون
زيزا، طفلُ السّادسة المصابُ بحنانٍ طافح يسيل من الأشياء البسيطة من حوله، المطلّ على عالم الكبار بأحلامه التي تشرق من شجرة برتقاله الرّائعة، المربك لقواعدهم، الباحث فيها عن يدٍ حانية وإن كانت وهمًا يرتعش على صفحةِ نهرٍ وحيد، ها هو يُبعَد الآن عن عائلته وقد صار في الحادية عشرة، مُفرَدًا، مُصابًا بالحنين، مرتّبَ الهندام، نظيفًا وباردًا من الوحدة، مشدودًا مثل وترٍ بين المدرسة الإعداديّة ودروس البيانو. أيّ ثقلٍ يُمكن أن يزنه عالم كهذا على كتفيْ طفلٍ ينزلق إلى المراهقة محمّلًا بذكريات الشّوارع المغبرّة والأزقّة والدفء الحارق الذي يحوّم حيث يسكن الفقر؟ كيف يشعر هذا الفتى، وقد صار يسكنُ بيت عائلة جديدة ثريّة، تحَوَّل فيها من شيطانٍ أزرق إلى ملاك مطيع؟ هل يظلّ على ذلك النّحو، وقد صار قلبُه الجديد يكلّمه من داخله ويضيء عزلته بشعلة الأحلام ذاتها، ويخوض معه معاركه الصّغيرة، وصولا إلى لسعة الحبّ الأولى؟
1 متوفر في المخزون
“قواعد العشق الأربعون” هي رواية شهيرة للكاتبة التركية أليف شافاك، تجمع بين التاريخ والصوفية وتطرح رحلة روحانية تُغني الفكر والقلب معًا. تروي الرواية قصتين متوازيتين، إحداهما في الزمن المعاصر، والأخرى تعود إلى القرن الثالث عشر، حين التقى الشاعر الصوفي جلال الدين الرومي بمعلمه الروحي شمس التبريزي. هذا اللقاء بين الرومي والتبريزي غيّر مسار حياة الرومي، وأثمر عن فلسفة حب وعشق خالدة أصبحت مصدر إلهام للعديد من الأجيال. تدور القصة الأولى حول إيلا، امرأة تعيش حياة عادية في أمريكا، تجد نفسها منجذبة إلى رواية تروي حياة الرومي وشمس. ومن خلال هذا الكتاب، تبدأ في اكتشاف مفهوم أعمق للحب، وتدرك أن العشق ليس مجرد علاقة، بل هو قوة قادرة على تغيير الذات والآخرين. أما القصة الثانية، فهي رحلة إلى عالم الصوفية، حيث يسعى الرومي إلى كشف أسرار الحب الروحي على يد شمس التبريزي. برغم اختلاف الزمنين، إلا أن القصتين تجسدان رسالة واحدة: العشق هو قوة الروح الأسمى، التي تحرر الإنسان وتجعله يعيش بصدق وتكامل. أسباب لقراءة “قواعد العشق الأربعون”: تأملات في الحياة والروح: تقدم الرواية نظرة عميقة حول معنى العشق، والصداقة، والنمو الروحي. شخصيات مميزة: تسلط الرواية الضوء على شخصيات تاريخية، مثل الرومي والتبريزي، وتقدمها بعمق إنساني كبير. رسالة فلسفية خالدة: تدعو الرواية القارئ للتأمل في قواعد العشق الأربعين، التي تلهم التفكير في معنى الحب الحقيقي. “قواعد العشق الأربعون” هي رواية تعبر حدود الزمان والمكان، وتصلح لكل من يبحث عن إلهام روحي أو فلسفي. إذا كنت مهتمًا بشراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، فإن مكتبة المراد تقدم هذه الرواية بترجمة متميزة تنقل روح النص الأصلية، لتكون رفيقك في رحلة تأملية فريدة.
قواعد العشق الأربعون هي رواية للكاتبة التركية ألف شفق نشرت عقب روايتها لقيطة إسطنبول، في هذه الرواية تسرد الكاتبة حكايتين متوازيتين، إحداها في الزمن المعاصر والأخرى في القرن الثالث العشر، عندما واجه الرومي مرشده الروحي، الدرويش المتنقل المعروف باسم «شمس التبريزي» وكيف أنهما معاً جسّدا رسالة شعر الحب الخالدة.حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيل إليك، حتى يظهر فيها شخص يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت. مثل مرآة تعكس الغائب لا الحاضر، تريك الفراغ فى روحك، الفراغ الذى كنت تقاوم رؤيته لذلك فهو لا يتخلى عنا، فكيف له أن يتخلى عن نفسه ؟
غير متوفر في المخزون
“ضحايا العفاف” للكاتب الشهير ألكسندر دوماس تأخذنا إلى عالم من الأسرار المظلمة والمآسي العائلية، حيث تروي قصتين مأساويتين تُجسد كل منهما صراعًا مؤلمًا بين العفاف والقسوة. تبدأ الرواية بحكاية المركيزة ده جنج، السيدة الفرنسية التي لُقّبت بجمالها الآسر، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بنهاية مأساوية في ريعان شبابها. كانت قصة عائلتها حديث الناس، إذ امتلأت بالفظائع التي هزّت المجتمع الفرنسي، وجعلت من المركيزة شخصية غامضة تحيط بها اللعنات والأسرار. لكن المأساة لا تتوقف هنا؛ فالرواية تنقلنا بعدها إلى حكاية أخرى لا تقل مأساوية، وهي قصة بياتريس سنسي، الفتاة الرومانية الصغيرة التي عاشت قدرًا مأساويًا وسط قسوة عائلية ومعاناة لم تترك لها ملاذًا من الألم. لماذا تستحق “ضحايا العفاف” القراءة؟ تعمق في طبيعة البشر: تسلط الرواية الضوء على التناقضات البشرية، بين العفاف والقسوة، بين البراءة والظلم، لتجعل القارئ يتأمل في معاني الخير والشر. أسلوب سرد مشوق: يستخدم دوماس أسلوبًا دراميًا يشد القارئ، ليجعله يتنقل بين لحظات من الجمال الممزوج بالألم والمآسي. شخصيات تراجيدية خالدة: يقدم لنا دوماس شخصيات مركّبة ومعقدة، كل منها يحمل قصة مأساوية تترك أثرًا في النفوس. “ضحايا العفاف” هي رواية تجمع بين الغموض، والتراجيديا، والتحليل النفسي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق الأدب الكلاسيكي المليء بالتوتر والتشويق. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا ، فإن تبة مكتبة المراد تقدم لك هذه الرواية بترجمة رائعة تعكس أجواء القصة الأصلية، لتكون رفيقًا لكل قارئ يبحث عن قصة إنسانية عميقة.
نحن بإزاء ماساة مدوية ، كانت بطلتها سيدة فرنسية فائقة الجمال تدعى ” المركيزة ده جنج ” ، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بالموت مقتولة في أوج شبابها ، يحكي لنا ألكسندر دوماس حكاية عائلتها التي شغلت الناس طويلا بما اشتملت عليه من فظائع ، وبينما يشعر القارئ أن البشاعة قد بلغت منتهاها ، إذ به يجد نفسه إزاء تلقي جرعة أكبر من الأسى في قصة الفتاة الرومانية الصغيرة ” بياتريس سنسي
2 متوفر في المخزون
أصدر كولن ولسون كتابه الشهير “اللامنتمي” وهو في سن الرابعة والعشرين فقط، لكنه استطاع أن يُحدث صدى واسعًا يستمر حتى اليوم. يُعتبر هذا الكتاب مرجعًا هامًا في دراسة “اللامنتمي” أو الشخص الذي يعيش خارج الإطار التقليدي للمجتمع، لا يتبع حزبًا أو عقيدة، ويخوض صراعاته الداخلية في بحث مستمر بين الاستسلام والتمرد. يميز هذا العمل الأدبي الفريد تناوله لموضوع جديد كليًا، حيث يغوص ولسون في نفسية “اللامنتمي” ويقدم دراسة شاملة عن شخصيات فريدة تتجلى في أعمال كبار الكتاب والفنانين مثل كافكا، دوستويفسكي، همنغواي، كامو، سارتر، نيتشه، فان جوخ، لورنس، وهنري باربوس. يسلط الكتاب الضوء على التأثير العميق لأعمال هؤلاء العباقرة على تصورات “اللامنتمي” وفهمه للحياة، ويمنح القارئ تحليلًا نفسيًا يتعمق في أعماق قلوب هؤلاء الشخصيات وصراعاتهم. لماذا يُعد “اللامنتمي” قراءة ضرورية؟ تحليل أدبي ونفسي رفيع المستوى: يقدم ولسون دراسة غير مسبوقة لشخصيات وأفكار تعكس قلق الإنسان المعاصر وغربته. تأثيرات قوية من رواد الأدب والفلسفة: من خلال استعراض رؤى وأعمال مؤلفين عالميين، يُبرز الكتاب ارتباط الأدب بالفلسفة والنفسية. مرآة للصراع الداخلي والتمرد: يُلقي الكتاب الضوء على التحديات التي يواجهها من يرفض الانسياق خلف القواعد الاجتماعية السائدة. كتاب “اللامنتمي” هو إضافة مميزة للراغبين في شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا، خصوصًا للمهتمين بتحليل عميق لشخصيات استثنائية. مكتبة المراد تقدم هذا الكتاب بترجمة رائعة تنقل لكم أفكار ولسون بأسلوب يواكب عمق النص الأصلي، لتستمتعوا بقراءة تُعيد النظر في معاني الهوية والانتماء والنفس البشرية. استعد لاكتشاف رؤية فلسفية جديدة تجعل هذا الكتاب اختيارًا مثاليًا لعشاق الأدب التحليلي والبحث عن الذات.
عندما أصدر “كولن ولسون” كتابه “اللامنتمي”، كان في سن الرابعة والعشرين من عمره، ومنذ ذلك الحين وحتى اليوم، لا يزال هذا الكتاب يثير مناقشات لا تنتهي. يعتبر الكتاب مرجعًا مهمًا لأنه يتناول موضوعًا جديدًا تمامًا، وهو دراسة نفسية للإنسان اللامنتمي، الشخص الذي لا ينتمي إلى حزب أو عقيدة، ويترك ظله العملاق في طريقه المظلم، حيث يتباين ما بين الاستسلام والتمرد.
اللامنتمي: رواية فلسفية تستكشف عزلة الإنسان في مجتمع متغير
“اللامنتمي” هي واحدة من أبرز روايات الكاتب البريطاني كولن ولسون. تُعتبر الرواية دراسة عميقة في الفلسفة الوجودية، حيث تسلط الضوء على شخصية الإنسان الذي يشعر بالاغتراب عن المجتمع وقيمه. الرواية تعكس قضايا مثل العزلة، الهوية، والبحث عن المعنى، مما يجعلها عملًا خالدًا في الأدب الفلسفي.
ملخص رواية “اللامنتمي”
تركز الرواية على شخصية “اللامنتمي”، وهو شخص يشعر بالعزلة عن القيم السائدة في مجتمعه. يرفض البطل النماذج التقليدية للحياة، حيث يجد نفسه منفصلًا عن القواعد الاجتماعية والدينية التي يعتبرها الآخرون جوهرية. بدلًا من ذلك، يسعى إلى اكتشاف معنى جديد لحياته من خلال التحليل الفلسفي العميق.
الرواية تتبع سلسلة من الشخصيات والنماذج البشرية التي تعاني من الاغتراب، وتتناول كيف أثرت هذه العزلة على حياتهم ورؤيتهم للعالم. من خلال السرد، يُظهر كولن ولسون كيف يمكن للإنسان أن يعيش حياة ذات معنى حتى لو كان يشعر بالانفصال عن المجتمع.
غير متوفر في المخزون
لم يتخلّ الفتى «زيزا» أو «زاي» عن وهج أحلامه الذاتيّة فلم يكفّ عن البحث عن معنًى لحياته، ونحت مغامراته الشخصية في عالم مُعادٍ له، حتّى صار يُنعت بالمتشرّد.
واجه «زاي» الأسرة والمدرّسين والقساوسة وأصرّ على اتّباع حُلمه والبحث عن سعادته. إنّها قصّةٌ مؤثّرة من أبدع كتابات جوزيه ماورو الّتي قلّما نجد لها نظيرًا من حيث فتنة القرّاء بها واهتمام النقّاد بطرافتها الفنيّة لأنّها، بكلّ بساطة، تمسّ المشترك الإنسانيّ: الحُبّ والحلم.
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات