وبعد
kr 199,00 السعر الأصلي هو: kr 199,00.kr 169,00السعر الحالي هو: kr 169,00.
كان عمره 8 سنوات عندما غطس ناتان في بحيرة متجلّدة لمساعدة صديقته، البنت الصغيرة، وصل إلى شفير الموت وتوقف قلبه، لكن بعكس كل التوقعات عاد إلى الحياة، بعد 20 سنة أصبح ناتان واحداً من المحامين اللامعين، ونسي كل ما يتعلق بتلك الحادثة، والبنت التي انقذها من الموت صارت زوجته التي أحبّها بشغف، ورغم أنها تركته، لا يزال يشتاق إليها كثيراً.
لم يكن ناتان يعرف أن الذين يعودون من الجانب الآخر للحياة لا يبقون كما كانوا، وها هو اليوم، وهو يعيش حياة النجاح والشهرة والمال… جاء الوقت لكي يعرف لماذا عاد!
كل رواية لغيوم ميسو حدث، ينتظره ملايين القراء في كل أنحاء العالم، وهذه أول مرة تترجم رواية له إلى العربية…
هذه الرواية “وبعد” التي ترجمت إلى أكثر من 20 لغة وتحولت إلى فيلم، تعتبر من أجمل ما كتب ميسو، إنها رواية عن الحب والعلاقات الإنسانية، والخوف من الموت، والحيرة أمام ما لا نستطيع تفسيره.
في سياق من الكتابة السلسلة والتصاعد الدرامي تنقلنا الرواية إلى الإحساس بأن مفاجآت الحياة أكثر بكثير مما يمكن أن نتوقعه.
وبعد – رواية مشوّقة عن القدر والفرص الضائعة
ملخص الكتاب
الحياة سلسلة من الخيارات، بعضها نتحكم به، وبعضها الآخر يفرض نفسه علينا بشكل غير متوقع. رواية “وبعد” للكاتبة غيوم ميسو تأخذنا في رحلة مشوّقة بين الماضي والمستقبل، حيث تواجه الشخصيات أسئلة مصيرية حول الحب، القدر، والفرص التي قد لا تعود.
تبدأ القصة عندما ينجو ناثان ديل آميس من حادث مميت في طفولته، ويكبر ليصبح محاميًا ناجحًا يعيش حياة مليئة بالطموح والضغوط. ظاهريًا، يبدو أن لديه كل شيء، لكنه يعيش في صراع داخلي، غير مدرك لما ينتظره. ذات يوم، يلتقي بغاريت غودريتش، رجل غامض يدّعي امتلاكه القدرة على رؤية مستقبل الأشخاص ومصائرهم. يخبره غاريت بحقيقة صادمة: ناثان لم يعد يملك الكثير من الوقت، وأن عليه الاستعداد لمواجهة مصيره القريب.
من هنا، يدخل ناثان في سباق مع الزمن، محاولًا فهم الغموض المحيط بماضيه، واستعادة علاقته بزوجته السابقة مالوري، والبحث عن معنى أعمق لحياته. بين الرغبة في إصلاح الماضي والخوف من المستقبل، يجد نفسه أمام اختبار لم يكن مستعدًا له.
تمزج غيوم ميسو في رواية “وبعد” بين الإثارة النفسية والتأمل الفلسفي حول الحياة والموت. بأسلوبها المشوّق، تبني حبكة تجمع بين الغموض والدراما، مما يجعل الرواية رحلة لا تُنسى في عالم مليء بالمفاجآت والتقلبات.
اقتباس من رواية “وبعد”
“الفرص الضائعة قد تكون أكثر ألمًا من الخسائر. أحيانًا، يكفي قرار واحد ليغيّر مجرى حياتنا بالكامل.”
لماذا يجب أن تقرأ رواية “وبعد”؟
- حبكة درامية مشوّقة تمزج بين الغموض والفلسفة.
- شخصيات ذات عمق نفسي تجعل القارئ يتفاعل معها بقوة.
- معالجة فريدة لمفهوم القدر وتأثير القرارات على حياتنا.
- أسلوب سردي جذاب يجعل القصة تترك أثرًا طويل الأمد في ذهن القارئ.
- من تأليف غيوم ميسو، الكاتبة الأكثر شهرة في الأدب الفرنسي المعاصر.
كيفية الحصول على رواية “وبعد”
يمكنك شراء رواية “وبعد” من مكتبة المراد أو عبر المتاجر الإلكترونية مثل Amazon و Goodreads.
الوزن | 445 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21,5 × 14,5 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 382 |
منتجات مشابهة

1 متوفر في المخزون
رواية “مزرعة الحيوان” للكاتب البريطاني جورج أورويل هي واحدة من أبرز الأعمال الأدبية التي تنتقد الاستبداد السياسي والسلطة المطلقة. كتبها أورويل عام 1945، حيث استخدم الحيوانات في مزرعة كرموز لنقل رؤيته حول الفساد الذي يصيب السلطة وتحولها إلى أداة قمع عندما تُمنح لأشخاص أو جماعات تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة. من خلال هذه القصة الخيالية، يُظهر أورويل أن السلطة المطلقة تفسد، بغض النظر عن نوايا من يمتلكها في البداية. تبدأ القصة بقيام الحيوانات بالثورة ضد صاحب المزرعة، السيد جونز، الذي يرمز إلى الاستبداد والجشع البشري. وبمرور الوقت، وبعد تحقيق هدفهم بطرد الإنسان، تبدأ الحيوانات في إنشاء نظام جديد قائم على مبادئ المساواة والعدل. لكن مع تولي بعض الحيوانات، خاصة الخنازير، زمام السلطة، ينحرف هذا النظام الجديد نحو الاستبداد والقمع ذاته الذي ثارت عليه الحيوانات في البداية، لتستبدل شعارها “جميع الحيوانات متساوية” بشعار جديد “جميع الحيوانات متساوية، لكن بعض الحيوانات أكثر مساواة من غيرها.” لماذا تُعد “مزرعة الحيوان” عملاً مميزًا؟ نقد رمزي للاستبداد: عبر شخصيات الحيوانات، يقدم أورويل نقدًا لاذعًا للأنظمة الاستبدادية، موضحًا كيف يمكن للسلطة المطلقة أن تفسد وتتحول إلى أداة قمع. قصة خيالية بنكهة واقعية: على الرغم من أنها قصة خيالية، إلا أن “مزرعة الحيوان” تعكس ببراعة بعض الأنظمة السياسية الحقيقية، خاصة تجارب الثورات التي تتحول إلى استبداد. مضمون فلسفي عميق: يناقش الكتاب مفهوم الحرية، السيطرة، الجشع، وكيف يمكن للمثل العليا أن تتحول إلى دكتاتوريات عند عدم وجود رقابة وتوازن. “مزرعة الحيوان” ليست مجرد رواية رمزية عن الحيوانات؛ إنها دراسة سياسية عميقة حول كيف يمكن للسلطة أن تتحول إلى قمع، وكيف أن الثورة قد تنتهي في النهاية بتكرار النظام القمعي الذي قامت ضده. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج، ألمانيا، وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة الأستاذ محمد العريمي، التي تبرز عمق النص وأبعاده الرمزية.
2 متوفر في المخزون
خرافات مجتمعها.. محطمة مكسرة لأصنام افكار كارهيها.. نموزج نموذج متميز شجيعة للمحبين لها.. تركت آثار خالدة مسحت
مواقع سابقيها.. ذكرى عبير عطر لبنات جنسها.. باعثة لقوى الزعر في قلوب اعدائها.. مبجلة لدى احبابها ومريديها.. قائدة حكيمة
لأعماق اسس معتقدات خصومها.. جسورة محيرة لعقول جميع من سمعها وتعرف أعلاها.. كبيرة جدا خارقة اسقطت أوثان
3 متوفر في المخزون
رواية “الموت السعيد” للأديب الفرنسي ألبير كامو تُعتبر من الأعمال الأدبية التي تغوص في أعماق النفس الإنسانية، وتكشف عن جوانب مظلمة ومتناقضة في سعي الإنسان لتحقيق السعادة. صدرت الرواية لأول مرة بعد وفاة كامو، حيث استخرجتها زوجته من أوراقه الشخصية. على الرغم من تشابه اسم بطلها مُرسو مع بطل روايته الأخرى “الغريب”، إلا أن “الموت السعيد” تختلف في مضمونها، إذ تركز على فكرة السعادة ومعنى الحياة أكثر من العبثية. تدور أحداث الرواية حول مرسو، الشاب الذي يواجه تحديات الفقر والمرض والضغوط النفسية، ويتنقل عبر تجارب متعددة من أجل الوصول إلى السعادة. تكشف الرواية عن عمق الصراعات النفسية والخيارات الأخلاقية، إذ يجد مرسو نفسه أمام قرار قد يصل إلى ارتكاب جريمة إذا كان ذلك سيسمح له بعيش حياة سعيدة. كامو، بأسلوبه الفلسفي العميق، يجعل من رحلة مرسو رحلة تأمل في معنى السعادة ومدى قابلية الإنسان للبحث عن ذاته مهما كانت التضحيات. لماذا تُعد “الموت السعيد” رواية مميزة؟ استكشاف فلسفي لمفهوم السعادة: تركز الرواية على مسألة السعادة الإنسانية ومعنى العيش، مما يميزها كعمل فلسفي عميق. تصوير رائع للتجربة الإنسانية: يعبر كامو عن التوتر بين رغبة الإنسان في الحياة وسعيه لتحقيق السعادة رغم الألم. تجربة نفسية وشخصية مؤثرة: الرواية تقدم مرسو كشخصية تتأرجح بين الشجاعة والضعف، مما يجعلها أقرب إلى الواقع وذات تأثير نفسي عميق. “الموت السعيد” ليست مجرد رواية، بل هي تجربة فلسفية تلخص صراع الإنسان مع فكرة السعادة والغاية من الحياة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليكون رفيقًا أدبيًا ملهمًا لأولئك الذين يبحثون عن فلسفة السعادة.
2 متوفر في المخزون
تعتبر رواية “متشرداً في باريس ولندن” للكاتب البريطاني جورج أورويل من الأعمال الأدبية التي تكشف عن عمق التجربة الإنسانية للكاتب وتسلط الضوء على حياة الفقر والتشرد في مدينتي باريس ولندن خلال فترة ما بين الحربين. كتب أورويل هذه الرواية بعد تجربته الشخصية في التنقل بين هاتين المدينتين، حيث عاش بين الطبقات الكادحة وشاهد عن قرب قسوة الحياة التي يفرضها النظام الرأسمالي القاسي على الأفراد البسطاء. الرواية ليست مجرد سرد لحياة الفقر، بل هي انتقاد حاد للرأسمالية التي تتسبب في إفقار الإنسان وتجرده من كرامته. من خلال تجربة أورويل كمشرد، تُظهر الرواية مشاهد واقعية لحياة الأحياء الفقيرة والفنادق الرخيصة والمطاعم التي لا يقصدها إلا من يعيش على الهامش. هذا العمل ليس بعيدًا عن الطابع اليساري الذي يميز أورويل في أعماله الأخرى، مثل “أيام بورمية” و**”ذكرى كاتالونيا”**، حيث يسعى إلى تقديم صوت للفقراء والمهمشين في المجتمع. لماذا تُعد “متشرداً في باريس ولندن” عملاً مميزاً؟ توثيق حيّ لحياة الطبقات الكادحة: تقدم الرواية نظرة عميقة إلى حياة الفقراء والمشردين، مما يجعلها صورة واقعية لتجربة الفقر. انتقاد اجتماعي للرأسمالية: عبر تفاصيل دقيقة، يبرز أورويل كيف تؤثر الأنظمة الاقتصادية على الأفراد وتحد من فرصهم في حياة كريمة. جمالية سردية تعكس شخصية أورويل: تتميز الرواية بأسلوب أورويل الأدبي الرصين، حيث يعكس واقع الحياة كما هو، دون تزييف أو تزويق. “متشرداً في باريس ولندن” ليست مجرد رواية؛ إنها شهادة على الفقر وقسوة الحياة، كما أنها نافذة لفهم آراء أورويل السياسية والاجتماعية التي تجلت في أعماله الأخرى. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة ممتازة، ليعيش القارئ تجربة أورويل الفريدة والواقعية.
1 متوفر في المخزون
رواية “السيدة دلووي” للكاتبة الإنجليزية فيرجينيا وولف تُعد من أعظم الأعمال الأدبية في القرن العشرين، حيث تقدم نظرة دقيقة إلى الحياة الأوروبية وخاصة حياة الفئات الأرستقراطية المتأثرة بعواقب الحرب العالمية الأولى. تسلط الرواية الضوء على تأثيرات الحرب على المجتمعات وتستكشف حالة الاضطراب النفسي الذي عاناه الناس بعد انتهاء الصراعات الكبرى، مركزةً على جوانب التوتر الداخلي والصراعات الشخصية في فترة ما بعد الحرب. تدور أحداث الرواية حول يومٍ واحد من حياة السيدة كلاريسا دلووي، التي تنتمي إلى الطبقة الأرستقراطية البريطانية، والتي تستعد لتنظيم حفل مسائي يجمع طبقة النخبة. عبر تقنيات تيار الوعي، تكشف وولف عن مشاعر الشخصيات وتطلعاتهم، مع استكشاف العزلة النفسية والقلق الوجودي الذي يعتريهم. يعكس الصراع النفسي العميق الذي تعرضه الرواية تأثيرات الحياة المعقدة على الأفراد، في صورة تتشابك فيها الأزمات النفسية للكاتبة وولف مع تجارب شخصياتها، مما يجعلها رواية ذات طابع شخصي وواقعي.
تعتمد الرواية على تقنية تيار الوعي، حيث تنساب أفكار الشخصيات بشكل طبيعي ومتداخل، مما يمنح القارئ فرصة للغوص في أعماق مشاعرهم وتفكيرهم. من خلال هذا الأسلوب الفريد، تستعرض وولف مشاعر العزلة والقلق الوجودي والصراعات النفسية التي تطغى على حياة الأفراد في فترة ما بعد الحرب.
تُبرز الرواية كيف أثرت الحرب العالمية الأولى على المجتمع البريطاني، حيث تنقل صورة معبرة عن تغيرات الطبقة الأرستقراطية وانهيار قيمها التقليدية. كما تعكس الرواية الأزمات النفسية التي عاشها الأفراد في تلك الحقبة، بما في ذلك تأثير الصدمة النفسية للحرب على الشخصيات المختلفة، مما يجعلها رواية عميقة ذات صلة إنسانية واسعة.
لماذا تُعد “السيدة دلووي” رواية مميزة؟ تقنية تيار الوعي: تُعد وولف من الرواد في استخدام تقنية تيار الوعي، مما يسمح للقارئ بالتغلغل في الأفكار الداخلية للشخصيات بعمق، ويجعل الرواية تجربة غنية بالتأملات النفسية. تحليل عميق للذات الإنسانية: تقدم وولف في الرواية فهمًا دقيقًا للطبيعة البشرية، من خلال استعراض الصراعات النفسية ومشاعر الوحدة والعزلة التي تعتري الأفراد في فترة ما بعد الحرب. صورة معبرة عن المجتمع البريطاني: تلقي الرواية الضوء على التغيرات الاجتماعية والثقافية في بريطانيا بعد الحرب، مما يعكس تحول الطبقة الأرستقراطية وانهيار قيمها التقليدية. “السيدة دالاواي” هي أكثر من مجرد رواية؛ إنها رحلة نفسية غنية تتيح للقارئ الغوص في أعماق الذات واستكشاف تجارب الآخرين. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون تجربة أدبية تستحق القراءة والتأمل.
غير متوفر في المخزون
“عدوي اللدود” هي رواية مميزة كتبتها الكاتبة البريطانية جين ويبستر، صدرت لأول مرة في عام 1915 ، وقد أبدعت فيها بتصوير علاقة استثنائية تنمو بين إيما وجوزيف، الشخصيتين اللتين تربطهما صداقة عميقة منذ الطفولة. تسلط الرواية الضوء على التحديات التي واجهتهما وعلى التحولات الشخصية التي خاضها كل منهما، ليكتشفا معنى الصداقة الحقيقية وأهمية وجود شخص يدعمك في رحلتك نحو النضج. أبرز ما تتميز به الرواية: رحلة معقدة في العلاقات الإنسانية: تُقدم الرواية نظرة عميقة على الصداقة، وتبرز كيف تنمو هذه العلاقة مع مرور الزمن وتراكم التجارب، لتصبح أكثر قوة وتماسكًا. التطور الشخصي والنضج: تطرح الكاتبة مفاهيم عن التغيير وكيف تُصقل شخصياتنا عبر التحديات التي نواجهها، مما يجعل القصة ملهمة لكل من يبحث عن رواية تضيف إلى وعيه الذاتي. أسلوب أدبي مؤثر: تُظهر ويبستر براعة خاصة في سرد مشاعر الشخصيات، مع رسائل صادقة حول الحب، الصداقة، وتجاوز الصعوبات. نال “عدوي اللدود” تقديرًا كبيرًا من القراء والنقاد على حد سواء، وتُرجمت الرواية إلى عدة لغات ليتسنى للقراء من مختلف الثقافات الاستمتاع بها. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، فستجد أن رواية “عدوي اللدود” من مكتبة المراد هي إضافة مثالية لمكتبتك، خصوصًا لعشاق الأدب الذي يمسّ القلب ويثير التفكير حول الصداقة والتطور الشخصي.
عدوي اللدود” هي رواية كتبتها الكاتبة البريطانية جين ويبستر ونُشرت لأول مرة في عام 2016. تتناول الرواية قصة صداقة مميزة بين شخصيتي “إيما” و”جوزيف”، وتسلط الضوء على تطور هذه الصداقة منذ طفولتهما. تستكشف الرواية موضوعات مثل الصداقة، والحب، والتغييرات في الحياة، والتطور الشخصي.
2 متوفر في المخزون
رواية “الأم” للكاتب الروسي مكسيم غوركي ليست مجرد سرد لقصة امرأة من الطبقة العاملة، بل هي حكاية عن نضال الإنسان لتحقيق حريته وكرامته. ترسم الرواية لوحة عميقة للتحديات التي تواجهها الطبقة العاملة في سبيل المطالبة بحقوقها، وتسرد رحلة إنسانية مليئة بالتطور والتغيير، حيث تلعب المرأة فيها دورًا محوريًا وملهمًا. تركز الرواية على الأم، وهي شخصية عاشت في الظلمة طوال حياتها، غير واعية بحقوقها ولا تمتلك أي عقيدة سياسية. تكتشف الأم شيئًا فشيئًا عالم النضال من خلال التحديات والأحداث السياسية المحيطة بها، والتي توقظ فيها شعورًا بالواجب تجاه الطبقة العاملة والمجتمع. ما يميزها هو تحوّلها إلى مناضلة إنسانية، رمزًا لقوة المرأة حين تدرك قيمتها ودورها. لماذا تُعد “الأم” رواية مميزة؟ رمز للنضال الإنساني: الرواية تتجاوز إطار الحكاية الفردية لتصبح رمزا لنضال الطبقة العاملة حول العالم. تطور الشخصية المركزية: تقدم الرواية صورة مؤثرة لتحول الأم من امرأة غير واعية إلى مناضلة ذات قيمة. قصة مؤثرة للتضحية: تعكس الرواية أهمية الدور الذي تلعبه الشخصيات البسيطة في دفع المجتمع نحو التغيير. “الأم” هي أكثر من مجرد رواية؛ إنها شهادة أدبية على قوة المرأة ودورها في التغيير، ودعوة لاستكشاف الذات وتحقيق الكمال الإنساني. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليكون جزءًا من أدب غوركي الملهم والمتفرد
2 متوفر في المخزون
تعتبر رواية “منزل الأموات” واحدة من أعمق الأعمال الأدبية التي تتناول التجربة الإنسانية داخل السجن، وقد كتبها الكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي استنادًا إلى تجربته الشخصية خلال سنوات منفيه القاسي في سيبيريا. بعد نجاته من حكم الإعدام، عاش دوستويفسكي تجربة السجن بكل قسوتها، ليقدم لنا في هذه الرواية وصفًا دقيقًا لحياة المساجين، ليستكشف عبرها أعماق النفس البشرية والتناقضات التي تعتريها في مواجهة العزلة والمعاناة. على عكس أعماله الأخرى التي تتسم بالخيال، نجد أن دوستويفسكي يعتمد في “منزل الأموات” على تجربته الواقعية، حيث يستخدم أسلوبه الاستثنائي في السرد لنقل القارئ مباشرة إلى أروقة السجن وداخل عقول شخصياته، مما يجعلنا نشعر بعمق التجربة وكأننا نعيشها. الشخصيات في الرواية مبنية على أشخاص حقيقيين قابلهم دوستويفسكي، مما يضفي على الرواية أصالة استثنائية، ويجعلها نافذة على واقع مؤلم مليء بالتأملات الفلسفية حول الحرية، والعقاب، والخلاص. أسباب تجعل “منزل الأموات” عملاً أدبيًا خالدًا: رؤية فلسفية عميقة: يقدم دوستويفسكي تأملات حول الحياة داخل السجن، وقضايا العقاب والغفران والحرية، بأسلوب يجذب القارئ للتفكر. شخصيات نابضة بالواقعية: تعتمد الرواية على شخصيات حقيقية أضفت على النص صدقًا وأصالة نادرين، مما يجعل القارئ يرتبط بأبطال القصة. تجربة دوستويفسكي الشخصية: بفضل تجربة الكاتب القاسية في السجن، يشعر القارئ بصدق الأحداث ووحشية العزلة التي مر بها دوستويفسكي. “منزل الأموات” ليست مجرد رواية، بل هي شهادة أدبية إنسانية خالدة، تعكس قدرة دوستويفسكي على الغوص في أعماق النفس الإنسانية وفهم معاناتها. هذه الرواية متاحة للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا عبر مكتبة المراد، لتكون تجربة فريدة لكل من يبحث عن فهم أعمق للنفس البشرية في مواجهة أقسى الظروف.
عندما نشتاق إلى استكشاف عمق النفس البشرية وتحليل أعمق مشاعرها، نجد أنفسنا غالبًا نعود إلى أعمال الأدب الروسي. ومن بين العظماء اللامعين دائمًا في عالم الأدب الروسي والعالمي، نجد فيودور دوستويفسكي، وتحديدًا في روايته “منزل الأموات”. هذا العمل الكبير الذي أبدعه دوستويفسكي بعد سنوات من المنفى في سيبيريا، وبعد أن مر بتجربة السجن وتجنب حكم الإعدام، يظل مشعًا في سماء الأدب.
“منزل الأموات” هي رواية تنبض بحياة الإنسان العبقري والرائع في فن السرد. هذه المرة، لم يعتمد دوستويفسكي كثيرًا على الخيال لوصف حياة السجن وما يحدث فيه، بل استند إلى تجربته الصعبة ومهارته الاستثنائية لنقلنا مباشرة إلى أروقة السجن وعمق النفس البشرية.
الرواية مليئة بالأحداث والمناقشات الفلسفية المثيرة التي تجعل القارئ مستمتعًا ومتفكرًا طوال فترة القراءة. العديد من شخصيات الرواية تشبه الشخصيات الحقيقية التي عاشها دوستويفسكي بنفسه، مما زاد من انجذاب القراء لاستكشاف هذا العمل في جميع أنحاء العالم. ولذلك، لقد تم ترجمة الرواية إلى جميع لغات العالم، مما أضاف لها شهرة عالمية كبيرة تليق بأعمال دوستويفسكي الأخرى
غير متوفر في المخزون
بأسلوب دوستويفسكي الفريد، تقدم الرواية تحليلًا رائعًا للنفس البشرية، وتبرز تناقضات الشخصيات وعواطفها بأدق تفاصيلها. أبرز ما يميز “الليالي البيضاء“: عمق الشخصية والتحليل النفسي: دوستويفسكي يرسم الشخصيات ببراعة استثنائية، ما يمنح القارئ تجربة غنية في فهم الصراعات الداخلية للبشر. أجواء سانت بطرسبرغ الحالمة: المدينة، بأضوائها وظلالها، تشكل جزءًا رئيسيًا من تجربة القراءة وتجذب القارئ إلى عالم الرواية. الطابع الرومانسي الكلاسيكي: تعد الرواية مثالًا قويًا للأدب الرومانسي الكلاسيكي، الذي لا يفقد جاذبيته عبر الزمن. للباحثين عن شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا أو إضافة أعمال كلاسيكية إلى مكتبتهم، توفر مكتبة المراد رواية “الليالي البيضاء” بترجمة مميزة تعكس أسلوب دوستويفسكي الساحر وتمنح القارئ فرصة للانغماس في أدب القرن التاسع عشر الروسي. استمتع بقراءة رواية تستمر في إلهام القراء بجاذبيتها وشخصياتها المؤثرة، لتكون إضافة مميزة لمن يقدر الأدب العميق والقصص الخالدة.
الليالي البيضاء: قصة كلاسيكية عن الحب والتأمل
“الليالي البيضاء” هي واحدة من أبرز روايات الكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي، والتي تجمع بين الرومانسية والتأمل الفلسفي. تدور القصة حول شاب يعيش وحيدًا في مدينة سانت بطرسبرغ، حيث تمضي أيامه في العزلة والتجول بين شوارع المدينة. خلال أربع ليالٍ متتالية، يلتقي الشاب بفتاة تدعى ناستينكا، فيقلب هذا اللقاء حياته رأسًا على عقب.
لماذا تعتبر “الليالي البيضاء” عملًا فنيًا خالدًا؟
- أسلوب دوستويفسكي العاطفي العميق يجعل القصة مفعمة بالمشاعر والتفاصيل النفسية الدقيقة.
- تتسم الرواية بقصر حجمها وسلاسة سردها، مما يجعلها مثالية للقراءة السريعة مع تأثير عاطفي عميق.
- تجسد الرواية تأملًا فلسفيًا حول الحب، والوحدة، والإنسانية بطريقة تجعلها قابلة للتطبيق في أي عصر.
غير متوفر في المخزون
رواية “ما تخبئه لنا النجوم” للكاتب جون جرين، هي قصة مؤثرة تتناول موضوع الحب والأمل في ظل المعاناة مع مرض السرطان. تدور أحداث الرواية حول شاب وشابة يلتقيان في مركز لدعم مرضى السرطان، ويجمعهما الألم المشترك في هذا الوضع الصعب. معًا، يتقاسمان تحديات الحياة اليومية، ويمرّان بتجربة خاصة حيث يجدان أملاً جديدًا ينبثق من بين تفاصيل المرض واليأس. رغم معرفتهما بأن وقتهما محدود، يبدأ البطلان في تحقيق أمانيهما ورسم أحلامهما في إطار زمني قاسٍ، حيث يمثل كل يوم فرصة جديدة لكتابة لحظة من الفرح أو الحب، وتتحول علاقتهما إلى قصة حب عميقة تتحدى القسوة المحيطة بهما. أبرز الأفكار في الرواية: الأمل وسط الألم: رغم أن مرض السرطان يحدّ من طموحاتهما، إلا أن البطلين يجدان في الحب والدعم العاطفي ملاذًا يمنحهما القوة لمواجهة المرض. قوة الزمن: بينما يتصارعان مع الساعات، تتعلم الشخصيتان كيف تصبح اللحظات القصيرة ثرية ومليئة بالحياة، وكيف يمكن أن تنقل الحب والقوة. رؤية المستقبل رغم الصعاب: يتجاوز البطلان قيود المرض والزمن ليصنعا مستقبلًا في مخيلتهما، يعبّر عن إرادتهما في عيش الحياة بشغف رغم التحديات. أسلوب جون جرين وأثر الرواية تمتاز رواية جون جرين بإحساس عميق وبراعة في السرد، حيث يجعل القارئ يشعر بعمق معاناة الشخصيات وبأملهم الذي يتحدى الخوف. حققت الرواية نجاحًا كبيرًا، وأثرت في العديد من القراء حول العالم، مما ساهم في تكريم جرين بالعديد من الجوائز مثل ميدالية برينتز وجائزة إدغار، كما تم إدراجه ضمن قائمة التايمز لأكثر 100 شخص تأثيرًا في العالم. رسالة الرواية: “ما تخبئه لنا النجوم” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة ملهمة تُظهر أن الحياة تستحق العيش، حتى لو كان المستقبل مجهولاً. عبر حبكة حساسة وإنسانية، تدعو الرواية القراء إلى التفكير في قوة الحب، والبحث عن الأمل رغم أصعب الظروف.
بدأت قصة الحب هذه في مركز لدعم مصابي السرطان، حيث التقى شاب وشابة يعانيان معًا من هذا المرض القاتل. كانا يشاركان الألم والصعوبات بكل تفاصيلها، ولكن في ذلك الزمن الصعب، بدأ يولد لديهما أملًا كبيرًا من بين أشلاء اليأس.
كانا يسعيان معًا إلى تحقيق أمانيهما الرائعة في زمن قصير محدود. وكما يحدث في حياة معظم المرضى، كانوا يواجهون صراعًا جديدًا، ولكن هذه المرة كان الصراع مع الساعات والثواني، لأن الوقت كان أعداءهما.
معًا، بدأوا في فرد شراشف الذكريات، وأصبحت علاقتهما تتعمق يومًا بعد يوم. رسموا مستقبلًا مضيئًا بعيدًا عن مفهوم الزمن وطوله أو قصره. وفي هذا الرحلة المليئة بالأمل والحب، كتبوا قصة حب استثنائية تتغلب على الصعاب وتثبت أن القلوب الصادقة لا تعرف حدودًا.
جون مايكل جرين، الكاتب الأكثر مبيعًا من إنديانا – الولايات المتحدة، يروي هذه القصة ببراعة وإحساس عميق. بل وقد أثرت روايته في العديد من الأرواح، حيث تميزت بفوزه بالعديد من الجوائز الهامة مثل “ميدالية برينتز” وجائزة “برينتز الشرفية” وجائزة “إدغار”. وقد أُدرج جرين في قائمة مجلة التايمز لأكثر 100 شخص نفوذًا في العالم بفضل نجاح روايته ومساهمته في إلهام الناس ولفت انتباههم إلى قوة الحب والأمل في وجه الصعاب
1 متوفر في المخزون
تُعد رواية “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” للكاتب البرازيلي خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس واحدة من أعمق الروايات الإنسانية التي نشرت لأول مرة عام 1968، وسرعان ما أصبحت ضمن مناهج الأدب في المدارس البرازيلية، لما تحمله من رسائل عميقة عن البراءة والصداقة وحب الحياة رغم الصعوبات. تُرجمت الرواية إلى لغات عديدة، وحظيت بانتشار عالمي في أوروبا والولايات المتحدة، لتصبح رمزًا للأدب البرازيلي. تدور أحداث القصة حول زيزي، الطفل البرازيلي ذو الروح الشاعرية، الذي ينتمي إلى أسرة فقيرة ويعيش طفولة صعبة مليئة بالتحديات. يجد زيزي في شجرة البرتقال الصغيرة صديقة وفية يُسر إليها بأحلامه ومخاوفه، في علاقة تمثل براءة الطفولة ورغبة في الهروب من الواقع القاسي. في كل صباح، يسرق زيزي زهرة من حديقة أحد الأثرياء ويهديها لمعلمته، متسائلًا ببراءة: “ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟”. القصة ليست مجرد رواية خيالية، بل هي سيرة ذاتية للكاتب، الذي يعكس فيها ذكرياته وتجارب طفولته القاسية. عبر زيزي، يرسم الكاتب صورة حساسة ومؤثرة للأطفال الذين يُحرمون من أبسط حقوقهم، مما يجعل القصة صدى لأوجاع أطفال المخيمات، وأطفال الشوارع، وكل من يجبرون على مواجهة قسوة الحياة منذ الصغر. أسباب تجعل “شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” رواية تستحق القراءة: قصة إنسانية عميقة: تجسد الرواية روح الطفولة وتكشف عن معنى الصداقة والأمل في أصعب الأوقات. سيرة ذاتية مؤثرة: يعرض الكاتب تجربته الخاصة، مما يعطي الرواية صدقًا ومصداقية عالية. رسالة عالمية: تناقش الرواية قضايا الفقر والحرمان بأسلوب يشد القارئ ويجعله يفكر في أوضاع الأطفال المحرومين حول العالم. هذه الرواية هي خيار ممتاز للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، خاصة لأولئك المهتمين بالأدب الإنساني المؤثر. تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة تلامس الروح وتسمح للقراء باستكشاف عالم زيزي وقصته الملهمة.
هي رواية من تأليف خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس. نُشرت لأول مرة في عام 1968، واستخدمت كمنهج في فصول الأدب للمدارس الابتدائية في البرازيل. كما ترجم لعدة لغات ونشر في الولايات المتحدة وأوروبا.
وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟
غير متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات