“هذا الكتاب: يضم مجموعة قصص فلسفية قصيرة، طُرِحَت بطريقة فريدة مُبسَّطة، لتناقش معضلات اجتماعية وفردية تواجه الإنسان المعاصر من زوايا جديدة، إلا أن الكاتب لا يقدم حلولًا لأيٍّ من تلك المعضلات، بل يحاول بأسلوب مباشر وغير مباشر أن يفتح أبوابَ الفكر لدى القارئ، للوقوف على أسبابها الحقيقية ليستطيع مواجهتها.”
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
بحضور الوجدان تتألق معاني أحلام مستغانمي، وفي ذاكرة الجسد تتوج حضورها. تتناثر الحروف والكلمات والعبارات في حفل الغناء الروحي. موسيقى وطنها تنبض بالحياة رغم الجراحات… مليون شهيد وثورة ومجاهد، وجزائر الثكلى بأبنائها تنبعث زوابع وعواصف الشوق والحنين في قلب خالد الرسام الذي امتشق الريشة بعد أن هوت يده التي حملت السلاح يومًا ما. الريشة والسلاح، إثنينهما رمز للإبداع والوطن. في فرنسا، وأثناء رسمه ما يراه عيناه من جسر ميرابو ونهر السين، اكتشف أنه في الواقع كان يرسم جسرًا آخر وواديًا آخر لمدينة أخرى هي قسنطينة. أدرك حينها أنه ليس هناك مكان يمكن أن يرسمه، بل إنما هو يرسم مكانًا يعيش في قلب كل شخص منا.
هل كتبت أحلام مستغانمي ذاكرة الجسد أم ذاكرة الوطن؟ الجواب هنا يكمن في أن الجسد هو جزء لا يتجزأ من الوطن، والوطن هو الجسد الذي يسكن فيه الإنسان إلى الأبد. ذكريات تتساقط بغزارة، محملة بروح الماضي التي تظل حاضرة في كل تجربة ولحظة. تروى القصة مليئة بحنان وحب طاهر، الطفلة التي تعرفها خالد كانت رمزًا للإصرار والكفاح. لو كانت في وقت آخر، ربما كانت حبيبته أو زوجته، ولكنها أصبحت زوجة في زواج لم يحضره. الذكرى تتفتح مثل صفحات كتاب، والعبارات تنساب بين يدي الذاكرة، دون أن تمل الروح من الحضور.
الوطن والحبيبة يجتمعان، والثورة والحب يتلاحمان في تجربة واحدة. هذا المزيج هو إسهام فكري حقيقي، بعيدًا عن الخيال، وهو قريب جدًا من الواقع. يلمس الإنسان فيه صدق مشاعره وأحاسيسه، وهو يصبح أقرب إلى نفسه وإلى الواقع من خلال هذه التجربة.
أحلام مستغانمي حصلت على جائزة نجيب محفوظ للأدب لعام 1998، تكريمًا لإسهامها الأدبي البارز.
2 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
يتضمن كتاب “العاشق” ثلاث روايات غير مكتملة للأديب الفلسطيني غسان كنفاني، الذي رحل قبل أن يتمكن من إنهاء هذه الأعمال. تتميز هذه الروايات بعمقها الفكري وموضوعاتها الفلسفية التي تستعرض قضايا الهوية والصراع الفلسطيني. يفتح كنفاني من خلال هذه الأعمال آفاقاً جديدة في الأدب الفلسطيني، ويترك أبواب القصص مفتوحة، ليظل البحث مستمراً رغم النهايات غير المكتملة. نشرت هذه الروايات للمرة الأولى بعد وفاة كنفاني في مجلة “شؤون فلسطينية”، وكان لها وقع كبير على القراء، إذ تكشف عن قوة الأسلوب الذي اتبعه كنفاني في أعماله الأخيرة، وخصوصاً في رواية “الأعمى والأطرش”، التي تُعد قفزة نوعية في تجربته الأدبية وأحد الأمثلة المميزة على نضوج أسلوبه الأدبي. لماذا تُعد “العاشق” كتابًا مميزًا؟ إرث أدبي غير مكتمل: يقدم الكتاب لمحة عن الأسئلة والقضايا التي كان كنفاني يسعى لاستكشافها حتى نهاية حياته. إبداع متجدد في السرد: على الرغم من كون الروايات غير مكتملة، إلا أنها تحمل أسلوبًا سرديًا متجدداً وأفكارًا غير تقليدية. تأثير كبير في الأدب الفلسطيني: أثرت هذه الروايات في الأدب الفلسطيني، وأضافت بعداً جديداً لقضايا الهوية والمقاومة. “العاشق” ليس مجرد كتاب، بل هو شهادة على استمرارية الأدب حتى في غياب كاتبه، وترجمة لتجربة كنفاني الإنسانية والأدبية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل الفريد، الذي يعكس جزءاً من فكر كنفاني وفنه.
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة لبنان مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى و ريما، اللتان كتب عليهما
في قلبي أنثى عبرية للكاتبة خولة حمدي, وهي رواية ذات طابع ديني خطت أحداثها الكاتبة التونسية خولة حمدي، رواية حب ومقاومة من داخل أعماق المجتمع اليهودي
تتسارع أحداث الرواية و في ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني . وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية
4 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات