كل نفس على الأرض تسعى بوعي او من دون وعي للعودة إلى أصلها الروحي، وهنا يلبي الكتاب هذا المطلب الملتهب، ليعمل كالمرشد لك في رحلتك الداخلية إلى أصلك الواحد. لا يسعى الكتاب ان يكون جرعة تحفيزية، أو حتى ليرمي ببعض التقنيات في التنمية البشرية، وانما هو مرشد صادق وشجاع في صلب اكتشاف الذات والتعبير الصادق عنها. يعرف د.إيهاب، الكاتب، في أسلوبه المتكامل الذي يحاكي الروح والعملية على حد سواء، ومن خلال المزج بين تعاليم الوعي والقصص والأمثلة، ليقدم لك خطاب شمولي لنهضتك ونهضة الجنس الإنساني ككل. قد قام إيهاب من خلال رسالة كن انت، والتي شاهدها الملايين حول العالم، بمشاركة رسائل عميقة وملهمة في صلب اكتشاف الذات والتمكين النفسي، ليأتي هذا الكتاب كزبدة فلسفته البسيطة في الحياة، ليساعدك أن تعيش رسالتك الحقيقة على الأرض.
الوزن | 350 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
2 متوفر في المخزون
حتى تصل إلى السكينة النفسية
”نتعلم في حياتنا كيفية التعامل مع كل شيء، مِن الدراسة للعمل والعلاقات ولكن لا نُحسن التعامل مع أنفسنا. تتراكم مشكلات النفس دون أن نشعر ما المشكلة، وما الذي يؤلمنا، نُصدِر أحكامًا قاسية على هذه النفس دون محاكمة عادلة
4 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
يقدِّم كتاب (محاط بالحمقى الأنماط الأربعة للسلوك البشري) دراسة عن أنماط الشخصيات، و تقنيات الاتصال لكل منها، فنحن نتعامل طوال الوقت مع الناس، ولا بد أننا واجهنا غير مرةٍ صعوبة في التعامل والتواصل مع بعض الشخصيات، وسيكون الأمر صعباً بالطبع خصوصاً في الحياة المهنيّة، فليست كل الشخصيات متشابهة، ولا يمكن التواصل مع الناس
1 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
أبي الذي أكره – استكشاف للعلاقة المعقدة بين الأب والابن
يأخذنا كتاب “أبي الذي أكره” في رحلة مؤثرة لاستكشاف القيود العاطفية والسجون النفسية التي قد يصنعها لنا الأقرباء، من آباء وأمهات، أو رموز مجتمعية تربطنا بهم علاقات معقدة، حيث يُبنى كل سجن بمزيج من الحب والخوف والتوجيه، ليتحول بمرور الزمن إلى قيد يمنع الأفراد من تحقيق ذواتهم، ويتركهم أسرى أفكار ومشاعر لا يستطيعون التحرر منها. في هذا الكتاب، نجد أن السجن ليس دائمًا مكانًا فعليًا، بل هو سجن ناعم، سجن من قيود غير مرئية، يحبس الشخص داخل حدود معينة ويرسم مسارات حياته. ومع ذلك، يكشف الكتاب أن الأبواب في الحقيقة مفتوحة دائمًا، وأن بمقدور الشخص الخروج إلى حياة رحبة متى قرر أن يجرؤ على مواجهة ما اعتاد عليه، ويدفع بأبواب الزنزانة برفق ليجد النور، ويتحرر من قيود الماضي. تتوالى صفحات الكتاب لتسرد قصص تعافي الحبيسين، حكايا من أدركوا أن الحرية الحقيقية تتطلب قرارًا شجاعًا بالتحرر من القيود النفسية التي صنعها لهم المجتمع أو الأحباء. ويختتم الكتاب بدعوة لكل من يشعر بأن عليه مواجهة مخاوفه والتغلب على قيوده، للخروج إلى عالم أكثر رحابة وصدقًا مع الذات. لماذا يُعد “أبي الذي أكره” كتابًا مميزًا؟ تناول عميق للعلاقات العاطفية: يسلط الضوء على كيفية تأثير الأقرباء ورموز المجتمع في تشكيل تصوراتنا، بطريقة تفتح الباب للتأمل العميق. رسالة تحفيزية للتحرر: يقدم الكتاب دعوة شجاعة لتحرر الأفراد من القيود النفسية التي تعيق تحقيق ذواتهم. قصص تعافي حقيقية: يتضمن الكتاب قصصًا عن تجارب أشخاص حقيقيين تغلبوا على قيود الماضي، مما يجعله تجربة قراءة مليئة بالإلهام والأمل. “أبي الذي أكره” هو أكثر من مجرد كتاب، إنه دليل للتحرر الشخصي والعاطفي، ونافذة على كيفية الخروج من قيود العلاقات المؤلمة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب ليكون رفيقًا لكل من يسعى إلى فهم الذات والتحرر من سجون الماضي.
8 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات