هذا الكتاب دراسة نقدية معاصرة في نصوص شعرية عربية قديمة وحديثة، استوعبت المذاهب النقدية كافة. وقد أفاد الكاتب من المناهج النقدية، وقدم على نماذج عنها، مما يفيد المتدرب على موضوعة النص، كما برهن الكاتب على قدرة النقد في تقديم القديم. بصورة معاصرة، وإمكانية نقد وتحليل جديدين.
الوزن | 360 جرام |
---|---|
الأبعاد | 24 × 17 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
إيكادولي – مغامرة خيالية تأخذك إلى عالم الأساطير والتحديات
تأخذنا رواية “إيكادولي” للكاتبة حنان لاشين في مغامرة خيالية آسرة إلى عالمٍ غير مألوف حيث يُسحب البطل إلى أرض غامضة تحت ظلال سعف النخيل وطائر عملاق يحمله في رحلة ساحرة. يصعد البطل إلى ارتفاع شاهق فوق وادٍ يعبره نهر بلون الزمرد، محاط بأكواخ صغيرة مغطاة بزهور صفراء نابضة بالحياة. وسط هذا المشهد الساحر، يتناهى إلى سمعه صوت أنثوي ناعم يناديه بكلمة غريبة، “إيكادولي”، تتردد على مسامعه دون أن يدرك معناها. الرواية تمزج بين الخيال والتشويق، حيث ينطلق القارئ مع البطل في عالم غريب مليء بالأسرار والأحداث المثيرة. تتكشف تفاصيل العالم الجديد تدريجيًا، ويجد البطل نفسه أمام تحديات وألغاز تأخذه في رحلة استكشاف مدهشة، حيث تلتقي الطبيعة السحرية بالأصوات الغامضة والأماكن المليئة بالدهشة. لماذا تُعد “إيكادولي” رواية مميزة؟ عالم خيالي ساحر: تقدم الرواية وصفًا دقيقًا ومليئًا بالألوان لعالم غير مألوف، مما يجعل القارئ ينغمس في تفاصيله وكأنه يعيش داخل القصة. أسلوب سردي مشوق: تعتمد الرواية على الغموض والإثارة في سردها، ما يجعل القارئ متشوقًا لمعرفة الأحداث القادمة. رسائل عميقة بين السطور: تعكس الرواية أسئلة حول اكتشاف الذات والتحديات التي تواجه الإنسان عندما يضطر إلى خوض المجهول. “إيكادولي” هي أكثر من مجرد رواية، إنها رحلة تأملية في عالم خيالي حيث تختلط الأحلام بالواقع، ويجد القارئ نفسه في مواجهة مع التحديات الداخلية والخارجية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة مميزة، لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن مغامرة تجمع بين الخيال والحكمة.
4 متوفر في المخزون
عند قراءة أدب غسان كنفاني اليوم، نكتشف في البداية ودائمًا أنه كان يعرف جيدًا أن الثقافة تمثل جزءًا أساسيًا من السياسة، وأنه لا يمكن أن يكون هناك مشروع سياسي ناجح بدون أسس ثقافية قوية.
قد يكون أهم إسهامات أبحاث غسان كنفاني في المجال الأدبي هو تعزيز فهم عميق للهوية الفلسطينية والتحليل الأسباب والخلفيات التي أدت إلى نكبة الشعب الفلسطيني. كان يسعى دائمًا لفهم أوضاع العالم العربي ولديه وعي كبير بطبيعة وأهداف الصهيونية التي كانت تواجه الشعب الفلسطيني. هذه المهمة تتطلب نهجًا نقديًا عميقًا يتجاوز التصورات السطحية ويتعدى الأفكار الراسخة
غير متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
ظننته رجلاً – رواية تأخذك في رحلة الصراعات العاطفية والتناقضات الداخلية
“ظننته رجلاً” هي رواية للكاتبة فاتن حمود تعبر عن رحلة عاطفية متقلبة، حيث تروي البطلة قصتها مع حب اعتقدت أنه سيسعدها ويحقق أمانيها، ولكنه تحول إلى عتمة أثقلت روحها، وصراع بين الحقيقة والوهم. بأسلوب مؤثر وصريح، تتحدث البطلة عن مشاعرها تجاه من ظنت أنه رجل أحلامها، لكنها تجد نفسها في النهاية غارقة في حب مبني على سراب، متشبثة به رغم إدراكها لزيفه. تشعر البطلة بأنها تحتاج لهذا الحب، حتى وإن كان وهمًا، وترى في التمسك بهذا الرجل وسيلة للهروب من الوحدة. يسيطر هذا الشوق العميق على قلبها، ليصبح تجربة تمزج بين الألم والأمل، وبين اليقين والشك، حيث تجد نفسها في دوامة عاطفية، متمسكة بأمل صغير في أن يكون هذا الحب الحقيقي الذي طالما حلمت به، حتى وإن كانت النهاية مجهولة. لماذا تُعد “ظننته رجلاً” رواية مميزة؟ تعبير صادق عن الصراعات العاطفية: تقدم الرواية تصويرًا واقعيًا لمشاعر الشوق والوهم والألم التي يمر بها الكثيرون في الحب. استكشاف للنفس وتوقعات الحب: تطرح الرواية تساؤلات حول قيمة الحب الحقيقي، والتعلق العاطفي غير المستقر. أسلوب شاعري مؤثر: يميز الرواية لغة عاطفية مكثفة، تعبر عن تناقضات الحب والألم بشكل يصل للقارئ بعمق. “ظننته رجلاً” ليست مجرد قصة حب، بل هي رحلة في عمق النفس البشرية وصراعاتها العاطفية. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية لتكون رفيقًا لكل من يبحث عن قراءة تعكس تجارب الحب والصراع الداخلي.
6 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات