تركوا بابا يعود
kr 169,00
ظنَّت أنها أصبحت أخيراً في مأمن من الاعتداءات التي كابدَتها منذ طفولتها المبكرة، لكنها كانت مخطئة.
تتابع توني ماغواير في “تركوا بابا يعود” قصة طفولتها المأساوية وتروي حقيقتها الرهيبة. فهذا الكتاب تتمّة لسيرة “لا تخبري ماما” التي تعاطف معها مئات الآلاف من القراء حول العالم، وهو لا يقلّ إثارة عن الجزء الأول.
بفضل الشهادة التي أدلت بها توني عن الأذى الجسيم الذي ألحقه بها والدها، دخل هذا الرجل السجن، وظنَّت أنها ستعيش أخيراً حياة طبيعية، كباقي الفتيات. حتى جاء ذلك اليوم وخرج فيه والدها من السجن وعاد إلى المنزل…
بكلمات موزونة، مؤثّرة، غير صادمة، تقدّم لنا توني ماغواير درساً قويّاً عن الصمود والشجاعة والأمل، لا يمكننا معه إلّا أن نُشيد بصلابة هذه المرأة التي استطاعت أن تتخطى كل الغدر والآلام والصعوبات التي صدمتها بها الحياة منذ نعومة أظافرها.
تركوا بابا يعود – رواية مشوقة تكشف الحقيقة الصادمة
ملخص الرواية
في رواية “تركوا بابا يعود” تقدم الكاتبة تولي ماغواير سردًا مشوقًا مبنيًا على أحداث حقيقية، حيث تستعرض قصة صوفي، الطفلة الصغيرة التي اعتقدت أنها تعيش في كنف عائلة محبة. ولكن سرعان ما تكتشف أن الأمان الذي كانت تشعر به لم يكن سوى وهم. تتصاعد الأحداث عندما تجد نفسها وسط مأساة عائلية قاتمة، حيث تتكشف الأسرار المظلمة التي غيرت مجرى حياتها.
تنقل الرواية القارئ إلى عالم من التشويق النفسي والصراعات العاطفية، حيث تتشابك مشاعر الحب والخيانة والخوف. هل يمكن للطفلة أن تنجو من ماضيها؟ وهل ستتمكن من اكتشاف الحقيقة وسط الأكاذيب التي تحيط بها؟
أبرز محاور الرواية
- الطفولة الضائعة – كيف تؤثر البيئة العائلية على نشأة الطفل؟
- الأمان المزيف – هل يمكن للمرء أن يعيش في وهم لسنوات دون أن يدرك الحقيقة؟
- التلاعب النفسي – كيف يتم التلاعب بالمشاعر لخلق واقع زائف؟
- اكتشاف الذات – كيف يمكن للإنسان أن يواجه ماضيه ويتعامل معه؟
- الأمل في الخلاص – هل هناك طريق للخروج من دائرة الألم والماضي القاسي؟
“ظنت أنها في أمان، لكنها كانت مخطئة…” – تولي ماغواير
لماذا يجب أن تقرأ هذه الرواية؟
- تسرد قصة مؤثرة عن الطفولة المفقودة والمصير الغامض.
- تمزج بين الدراما النفسية والتشويق العائلي بطريقة مذهلة.
- تعتمد على أحداث حقيقية تجعلها أكثر واقعية وتأثيرًا.
- تأخذ القارئ في رحلة مشحونة بالمشاعر والتوتر النفسي.
- تناسب عشاق الروايات النفسية والتشويقية الذين يبحثون عن قصة مشوقة وغير تقليدية.
كيفية الحصول على الرواية
يمكنك اقتناء “تركوا بابا يعود” عبر مكتبة المراد أو من خلال المنصات الإلكترونية مثل:
الوزن | 300 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
تدور رواية “الرجل الذي أضاع اسمه” حول شاب حديث التخرج من كلية الطب، يجد نفسه في مواجهة علاقة غير متوقعة وغامضة مع امرأة تُدعى آيتين، يلتقيها صدفة في إحدى السهرات. تنجذب الشخصيات إلى بعضها البعض منذ اللقاء الأول، وتبدأ سلسلة من اللقاءات التي تتجاوز التعارف العابر، لكنهما يظلان عالقين في أسئلة لا تُحسم حول طبيعة علاقتهما: هل هو غزل وعشق عابر، أم حب حقيقي؟ الرواية تتناول الصراع الداخلي للشخصية الرئيسية، حيث يسعى البطل إلى فهم معنى هذه العلاقة وأثرها عليه، وسط ضياع هويته وتشتت مشاعره بين الواقع والرغبة. تشكل القصة استكشافًا للهوية الإنسانية وكيف يمكن للعلاقات العابرة أن تكون سببًا في البحث عن الذات وإعادة تقييم المعاني في الحياة. لماذا تُعد “الرجل الذي أضاع اسمه” رواية مثيرة للاهتمام؟ تساؤلات حول الحب والهوية: تطرح الرواية بعمق أسئلة حول طبيعة العلاقات الإنسانية وماهية الحب. رحلة نفسية مؤثرة: يعبر البطل عن ضياعه بين عاطفته وشعوره بالمسؤولية تجاه ذاته، مما يخلق بعدًا نفسيًا عميقًا. انعكاس لحياة حديثي التخرج: تقدم الرواية نظرة على الحياة بعد التخرج والتحديات التي تواجه الشباب في تحديد مساراتهم المهنية والشخصية. “الرجل الذي أضاع اسمه” هي أكثر من مجرد قصة حب؛ إنها رحلة نفسية وفلسفية عن الهوية والحب، حيث تجد الذات نفسها وسط بحر من الأسئلة والمشاعر المتداخلة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليستمتع القراء بتجربة عميقة ومؤثرة.
2 متوفر في المخزون
“عدوي اللدود” هي رواية مميزة كتبتها الكاتبة البريطانية جين ويبستر، صدرت لأول مرة في عام 1915 ، وقد أبدعت فيها بتصوير علاقة استثنائية تنمو بين إيما وجوزيف، الشخصيتين اللتين تربطهما صداقة عميقة منذ الطفولة. تسلط الرواية الضوء على التحديات التي واجهتهما وعلى التحولات الشخصية التي خاضها كل منهما، ليكتشفا معنى الصداقة الحقيقية وأهمية وجود شخص يدعمك في رحلتك نحو النضج. أبرز ما تتميز به الرواية: رحلة معقدة في العلاقات الإنسانية: تُقدم الرواية نظرة عميقة على الصداقة، وتبرز كيف تنمو هذه العلاقة مع مرور الزمن وتراكم التجارب، لتصبح أكثر قوة وتماسكًا. التطور الشخصي والنضج: تطرح الكاتبة مفاهيم عن التغيير وكيف تُصقل شخصياتنا عبر التحديات التي نواجهها، مما يجعل القصة ملهمة لكل من يبحث عن رواية تضيف إلى وعيه الذاتي. أسلوب أدبي مؤثر: تُظهر ويبستر براعة خاصة في سرد مشاعر الشخصيات، مع رسائل صادقة حول الحب، الصداقة، وتجاوز الصعوبات. نال “عدوي اللدود” تقديرًا كبيرًا من القراء والنقاد على حد سواء، وتُرجمت الرواية إلى عدة لغات ليتسنى للقراء من مختلف الثقافات الاستمتاع بها. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، فستجد أن رواية “عدوي اللدود” من مكتبة المراد هي إضافة مثالية لمكتبتك، خصوصًا لعشاق الأدب الذي يمسّ القلب ويثير التفكير حول الصداقة والتطور الشخصي.
عدوي اللدود” هي رواية كتبتها الكاتبة البريطانية جين ويبستر ونُشرت لأول مرة في عام 2016. تتناول الرواية قصة صداقة مميزة بين شخصيتي “إيما” و”جوزيف”، وتسلط الضوء على تطور هذه الصداقة منذ طفولتهما. تستكشف الرواية موضوعات مثل الصداقة، والحب، والتغييرات في الحياة، والتطور الشخصي.
2 متوفر في المخزون
خرافات مجتمعها.. محطمة مكسرة لأصنام افكار كارهيها.. نموزج نموذج متميز شجيعة للمحبين لها.. تركت آثار خالدة مسحت
مواقع سابقيها.. ذكرى عبير عطر لبنات جنسها.. باعثة لقوى الزعر في قلوب اعدائها.. مبجلة لدى احبابها ومريديها.. قائدة حكيمة
لأعماق اسس معتقدات خصومها.. جسورة محيرة لعقول جميع من سمعها وتعرف أعلاها.. كبيرة جدا خارقة اسقطت أوثان
3 متوفر في المخزون
لم يتخلّ الفتى «زيزا» أو «زاي» عن وهج أحلامه الذاتيّة فلم يكفّ عن البحث عن معنًى لحياته، ونحت مغامراته الشخصية في عالم مُعادٍ له، حتّى صار يُنعت بالمتشرّد.
واجه «زاي» الأسرة والمدرّسين والقساوسة وأصرّ على اتّباع حُلمه والبحث عن سعادته. إنّها قصّةٌ مؤثّرة من أبدع كتابات جوزيه ماورو الّتي قلّما نجد لها نظيرًا من حيث فتنة القرّاء بها واهتمام النقّاد بطرافتها الفنيّة لأنّها، بكلّ بساطة، تمسّ المشترك الإنسانيّ: الحُبّ والحلم.
1 متوفر في المخزون
بعد أن أسرنا في “آخر أسرار الهيكل” ثم أوثق إسارنا في “جيش قمبيز المفقود” وأتبعه بـ “الواحة الخفية” ها هو “پول سوسمان” يطلقنا الآن في “متاهة أوزيريس” ويسرح بنا عبر الجغرافيا والتاريخ، يقودنا لعالم الجريمة الغامضة ولكن. بشيء من الصدمة!
وفي الرواية؛ تقتل صحافية إسرائيلية معروفة باستقامتها في ظروف غامضة، ويتمّ العثور على جثتها في دار عبادة أرمنية. يقود البحث والتحقيق التحرّي بن – روي إلى سلسلة معقّدة من الحوادث التي تعود به في الزمن إلى الوراء؛ إلى ماضي مصر العريق، وإلى الاتجار بالجنس، وإلى مؤامرات حيكت بمهارة، وعندها، يُضطر إلى الاستعانة بصديقه المصري خليفة للكشف عن ملابسات تلك الجريمة.
في عالم تختلط به أحداث الماضي بالحاضر، نسج پول سوسمان خيوط روايته الأخيرة التي انتهت بحادثة مأساوية أسدلت الستارة على سلسلة روايات رائعة، وعلى حياة مؤلّف خصب الخيال؛ حثّنا على التفكير، وعلى دخول متاهات نضيع خلالها في عالم غامض، ليفاجئنا بل يحبس أنفاسنا عند كل منعطف!!
1 متوفر في المخزون
ها هو الروائي الشهير “پول سوسمان” Paul Sussman يعود مجدداً ليقدم لقرائه رائعته الجديدة “آخر أسرار الهيكل” The Last Secret of the Temple فإلى ماذا يشير العنوان يا ترى!
عندما يتمّ اكتشاف جثة صاحب فندق يدعى بيت جانسن وسط أنقاض موقع أثري على النيل، يبدو التحقيق روتينياً للمفتش يوسف خليفة. ولكن كلما عرف المزيد عن جانسن، عادت إلى ذاكرته جريمة قتل وحشية وقعت قبل بضع سنوات، وعاد إليه الشك أنّ رجلاً بريئاً أدين فيها. تجاهل خليفة اعتراضات رؤسائه، وأعاد فتح القضية، ولكنّه وجد نفسه مضطراً في سبيل ذلك إلى التعاون مع الشرطي الإسرائيلي المتشدد آرييه بن روي. في القدس، تستلم الصحافية الفلسطينية ليلى المدني رسالة من مجهول مرفقة بمخطوطة سرية من القرون الوسطى. في ظل جو من العنف المتصاعد، تتابع ليلى الوثيقة القديمة، بينما يكشف خليفة وبن روي الحقيقة البشعة حول مقتل بيت جانسن. تقودهم تحقيقاتهم من القدس القديمة، إلى الحروب الصليبية، والكاثار، وفرنسا فيشي، والنازيين. هكذا يخوض الثلاثة سباقاً لحلّ لغز عمره ألفي عام، تضعهم أحداثه المتسارعة على مواجهة مع حقائق مخيفة…
“آخر أسرار الهيكل” سباق جنوني مع الزمن، سوف تأخذك في مغامرة شيقة تقطع الأنفاس
غير متوفر في المخزون
تتناول رواية “أختي الجميلة” قصة دانا وبيتا، شقيقتين تختلفان بشكل عميق في نظرتهما لذواتهما. بيتا، الأخت الكبرى، تتمتع بثقة عالية بجمالها وتسعى للتميز والاهتمام، بينما تجد دانا نفسها محاصرة بشغفها بالطعام منذ الصغر، مما يسبب زيادة في وزنها، ويدفع الآخرين للسخرية منها. مع مرور الوقت، تقرر دانا البدء في رحلة فقدان الوزن، لكنها تجد نفسها عالقة في دوامة اضطراب الشهية أو مرض فقدان الشهية العصبي (الماغرزوخت)، والذي يصبح تحديًا نفسيًا صعبًا ويمثل أحد أهم جوانب الرواية. تتميز الرواية بجرأتها في تناول موضوعات غير تقليدية، مثل صورة الجسد واضطرابات الأكل، مما يعكس التحديات النفسية التي قد تواجه الشباب خاصة في ظل معايير الجمال المثالية التي يفرضها المجتمع. بأسلوب حساس، يطرح الكتاب تساؤلات حول الصحة النفسية والعلاقة مع الذات، ويجعل القارئ يرى تأثير اضطرابات الطعام على حياة الفرد والأسرة. لماذا تُعد “أختي الجميلة” رواية مميزة؟ تناول صريح لموضوعات حساسة: تتناول الرواية موضوع اضطرابات الأكل وتأثيرها النفسي، وهو موضوع نادر في الأدب. علاقة معقدة بين الشقيقتين: تظهر الرواية الفجوة بين معايير الجمال والثقة بالنفس، والتي تشكل صراعات داخلية وخارجية لدى الشقيقتين. أسلوب واقعي يعكس التحديات الشبابية: يناقش الكتاب بأسلوب صادق مخاوف الشباب وهواجسهم، مما يجعله قراءة مؤثرة وعميقة. “أختي الجميلة” ليست مجرد قصة عن الجمال؛ إنها رحلة للبحث عن الذات وسط صراعات نفسية، وتعبير عن تحديات يواجهها العديد من الشباب في العصر الحالي. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل المترجم بمهارة، ليكون تجربة أدبية ملهمة وواقعية.
2 متوفر في المخزون
كان عمره 8 سنوات عندما غطس ناتان في بحيرة متجلّدة لمساعدة صديقته، البنت الصغيرة، وصل إلى شفير الموت وتوقف قلبه، لكن بعكس كل التوقعات عاد إلى الحياة، بعد 20 سنة أصبح ناتان واحداً من المحامين اللامعين، ونسي كل ما يتعلق بتلك الحادثة، والبنت التي انقذها من الموت صارت زوجته التي أحبّها بشغف، ورغم أنها تركته، لا يزال يشتاق إليها كثيراً.
لم يكن ناتان يعرف أن الذين يعودون من الجانب الآخر للحياة لا يبقون كما كانوا، وها هو اليوم، وهو يعيش حياة النجاح والشهرة والمال… جاء الوقت لكي يعرف لماذا عاد!
كل رواية لغيوم ميسو حدث، ينتظره ملايين القراء في كل أنحاء العالم، وهذه أول مرة تترجم رواية له إلى العربية…
هذه الرواية “وبعد” التي ترجمت إلى أكثر من 20 لغة وتحولت إلى فيلم، تعتبر من أجمل ما كتب ميسو، إنها رواية عن الحب والعلاقات الإنسانية، والخوف من الموت، والحيرة أمام ما لا نستطيع تفسيره.
في سياق من الكتابة السلسلة والتصاعد الدرامي تنقلنا الرواية إلى الإحساس بأن مفاجآت الحياة أكثر بكثير مما يمكن أن نتوقعه.
5 متوفر في المخزون
“ضحايا العفاف” للكاتب الشهير ألكسندر دوماس تأخذنا إلى عالم من الأسرار المظلمة والمآسي العائلية، حيث تروي قصتين مأساويتين تُجسد كل منهما صراعًا مؤلمًا بين العفاف والقسوة. تبدأ الرواية بحكاية المركيزة ده جنج، السيدة الفرنسية التي لُقّبت بجمالها الآسر، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بنهاية مأساوية في ريعان شبابها. كانت قصة عائلتها حديث الناس، إذ امتلأت بالفظائع التي هزّت المجتمع الفرنسي، وجعلت من المركيزة شخصية غامضة تحيط بها اللعنات والأسرار. لكن المأساة لا تتوقف هنا؛ فالرواية تنقلنا بعدها إلى حكاية أخرى لا تقل مأساوية، وهي قصة بياتريس سنسي، الفتاة الرومانية الصغيرة التي عاشت قدرًا مأساويًا وسط قسوة عائلية ومعاناة لم تترك لها ملاذًا من الألم. لماذا تستحق “ضحايا العفاف” القراءة؟ تعمق في طبيعة البشر: تسلط الرواية الضوء على التناقضات البشرية، بين العفاف والقسوة، بين البراءة والظلم، لتجعل القارئ يتأمل في معاني الخير والشر. أسلوب سرد مشوق: يستخدم دوماس أسلوبًا دراميًا يشد القارئ، ليجعله يتنقل بين لحظات من الجمال الممزوج بالألم والمآسي. شخصيات تراجيدية خالدة: يقدم لنا دوماس شخصيات مركّبة ومعقدة، كل منها يحمل قصة مأساوية تترك أثرًا في النفوس. “ضحايا العفاف” هي رواية تجمع بين الغموض، والتراجيديا، والتحليل النفسي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق الأدب الكلاسيكي المليء بالتوتر والتشويق. إذا كنت تبحث عن شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا ، فإن تبة مكتبة المراد تقدم لك هذه الرواية بترجمة رائعة تعكس أجواء القصة الأصلية، لتكون رفيقًا لكل قارئ يبحث عن قصة إنسانية عميقة.
نحن بإزاء ماساة مدوية ، كانت بطلتها سيدة فرنسية فائقة الجمال تدعى ” المركيزة ده جنج ” ، والتي تكهنت لها إحدى الكاهنات بالموت مقتولة في أوج شبابها ، يحكي لنا ألكسندر دوماس حكاية عائلتها التي شغلت الناس طويلا بما اشتملت عليه من فظائع ، وبينما يشعر القارئ أن البشاعة قد بلغت منتهاها ، إذ به يجد نفسه إزاء تلقي جرعة أكبر من الأسى في قصة الفتاة الرومانية الصغيرة ” بياتريس سنسي
2 متوفر في المخزون
يجب اعتبار رواية بينوكيو واحدة من الأعمال الكبرى في الأدب الإيطالي … كتاب يتحدّث عن التشرّد والجوع، عن حانات سيئة السمعة، عن شرطة ومشانق، ويفرض طقس وإيقاع المجازفة الجريئة … مذ بدأت الكتابة، اعتبرت هذه الكتاب نموذجاً لرواية المغامرات .
1 متوفر في المخزون
تعد رواية “الجريمة والعقاب” إحدى أهم أعمال الكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي، حيث يتناول فيها قضايا إنسانية أزلية بأسلوب فني وفلسفي فريد. رغم مرور أكثر من قرن ونصف على وفاته، يظل دوستويفسكي حاضرًا بقوة في الأدب العالمي، إذ إن عبقريته الأدبية والفكرية تتجاوز حدود الزمن، ليطرح من خلالها أسئلة عميقة حول الوجود والعدالة والخير والشر. تدور القصة حول الشاب روديون راسكولنيكوف، الطالب الجامعي الفقير، الذي يجد نفسه عالقًا في أفكارٍ متضاربة حول الجريمة والعدالة، ويقرر ارتكاب جريمة قتل مُرابية عجوز، على أمل تبرير فعلته بكونها تمثل “نفعًا للمجتمع”. ومع ذلك، تتصاعد الصراعات داخل راسكولنيكوف، ليصبح ضحية تأنيب ضميره وعذاباته النفسية، ويجد نفسه في دوامة من الأفكار المتناقضة التي تجعلنا نرى مدى تعقيد النفس الإنسانية. يتميز دوستويفسكي بتصوير دقيق ومفصل لحياة أبطاله، إذ يصف كل خطوة بين دار راسكولنيكوف ودار العجوز المرابية، ليجعلنا نشعر وكأننا نعيش معاناته وتناقضاته. بفضل هذه التفاصيل، ينقل دوستويفسكي القارئ إلى عالمه الفلسفي، حيث يسبر أغوار النفس البشرية، ويُبرز التناقضات العميقة التي تتجلى في أعماق كل إنسان. لماذا تُعد “الجريمة والعقاب” رواية خالدة؟ عمق فلسفي استثنائي: تطرح الرواية تساؤلات حول مفاهيم الخير والشر، والعدالة، والأخلاق، مما يجعلها قراءة عميقة لفهم النفس البشرية. أسلوب سردي رائع: يتميز دوستويفسكي بقدرته على نقل المشاعر والأفكار المعقدة من خلال وصف دقيق للشخصيات والأماكن. ترجمة مبدعة: بفضل ترجمة الدكتور سامي الدروبي، استطاع القارئ العربي الوصول إلى مشاعر أبطال الرواية وفهم عمق الفلسفة التي أراد دوستويفسكي نقلها. “الجريمة والعقاب” ليست مجرد رواية عن جريمة، بل هي رحلة استكشافية لجوهر الإنسان وأعماقه، حيث يتصارع الخير والشر بلا توقف. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذه الرواية الكلاسيكية بترجمة مبدعة تجعل منها تجربة قراءة فريدة ومؤثرة.
لقد طرح دوستويفسكي الأسئلة الأكثر إلحاحاً وأزلية التي تواجه البشرية. وهو يزداد حضورًا على الرغم من مرور قرن ونصف تقريباً على وفاته. فقد تميزت عبقرية دوستويفسكي الفنيّة بقوّة فلسفية هائلة. والأدب بالنسبة له وسيلة تفكير في القضايا التي شغلت زمانه.. وكل زمان، ولذلك ترك أثراً كبيراً على أعظم الفلاسفة وعلماء النفس. إنه يشد أفكارنا ومشاعرنا لنتمكن من رؤية أنفسنا وعالمنا بكل بؤسه وعظَمَته، وبكل جدارته وتفاهته، وبكل الشر والخير الكامنَيْن في النفس الانسانية. ويشدنا إلى رؤية عالمنا بروعة جماله، وأحلامه، وأوهامه، واستحالة إدراكه.
يصوّر دوستويفسكي في “الجريمة والعقاب”، ذلك الصراع الأزليّ في النفس ما بين الخير والشر، ويقدّم تفكيراً عميقاً مدهشاً في فكرة العدالة وصراع القيم داخل تلك النفس. إنه يدرس قضايا الوجود، والعذاب، والخير، والشرّ، والحب، والجريمة ،والأهواء، والمنفعة…
يعدّ راسكولنيكوف الخطوات بين داره ودار العجوز المرابية. ويصف لنا الدار ،والسلّم، وتفاصيل المسكن، والشقّة المطلة عليه… كل التفاصيل، فدوستويفسكي حريص على التفاصيل في حياة أبطاله، وحريص على أن يجعلنا، على مدى الرواية، نتطلع إلى الظروف والأسباب والتناقضات التي يحملها راسكولنيكوف، كأنما هو يأخذنا لإدراك استحالة معرفة الانسان، ويطلعنا على فوضى مشاعره، ويرينا أي تناقضات لا يمكن بلوغها تكمن في أعماق الانسان.
وقد استطاعت ترجمة الدكتور سامي الدروبي أن تصل إلى عمق ما أراده دوستويفسكي .ونقلت إلينا مشاعر أبطالها على نحو مبدع
غير متوفر في المخزون
في رواية “الجحيم”، يأخذ الكاتب دان براون قراءه في رحلة مثيرة ومليئة بالغموض عبر شوارع مدينة فلورنسا الإيطالية، مستوحياً حبكته من واحدة من أعمق الأعمال الأدبية الكلاسيكية، “الكوميديا الإلهية” لدانتي. يقودنا براون إلى اكتشاف عوالم من الرموز والأسرار والأدب والفن، حيث يصبح الخطر جزءًا لا يتجزأ من الأحداث المتلاحقة. تبدأ الرواية ببطلها روبرت لانغدون، الأستاذ الخبير في علم الرموز بجامعة هارفرد، الذي يجد نفسه مستيقظاً في مستشفى بفلورنسا، فاقداً لذكرياته عن الساعات الست والثلاثين الماضية. ومع ظهور رموز غامضة في متاعه، تبدأ رحلته الشاقة للكشف عن هذا اللغز المحير. بسرعة، يجد لانغدون نفسه برفقة سيينا بروكس، الطبيبة الشابة التي تنقذه، وتصبح شريكته في مغامرة مذهلة. أبرز نقاط الرواية: الرموز وعالم الفن الكلاسيكي: يكتشف لانغدون مجموعة من الرموز الغامضة التي تمثل مفتاحًا لحل لغز كبير، وتعود جذورها إلى أعمال دانتي والفن الكلاسيكي. الأماكن الأثرية: تأخذنا الرواية إلى أماكن ذات قيمة تاريخية مثل قصر فيكيو، وسراديب فلورنسا العريقة، مما يضفي أجواءً مميزة من الغموض. التكنولوجيا المتقدمة: يكشف لانغدون عن نموذج علمي جديد يحمل وعدًا أو تهديدًا للعالم، ويصبح هذا الاختراع في قلب الصراع بين الخير والشر. يتسارع الصراع بينما يسعى لانغدون لفك رموز تفتح أبواباً إلى عوالم من الفن الكلاسيكي والعلوم المستقبلية، في محاولة لكشف هوية الأعداء المتربصين به. وسط هذا السعي، تصبح الثقة والصداقة أداة حاسمة لمعرفة من هم الأعداء، ومن هم الأصدقاء. لماذا تُعد “الجحيم” رواية مميزة؟ جمعها بين الأدب والتاريخ والفن: تقدم الرواية مزيجًا فريدًا من الأدب الكلاسيكي والفن الإيطالي، مما يتيح للقراء استكشاف أعماق الثقافة الإيطالية. حبكة تشويقية معقدة: يتميز دان براون ببراعته في بناء حبكات غامضة تحمل أفكارًا فلسفية وعلمية تثير التفكير. قضية أخلاقية معاصرة: تطرح الرواية قضايا حول مستقبل البشرية وتداعيات التطور التكنولوجي على جودة الحياة. “الجحيم” ليست مجرد رواية بوليسية؛ إنها رحلة فكرية في عوالم الأدب والتاريخ والعلم، مما يجعلها تجربة مشوقة ومثيرة للتفكير. للراغبين في شراء كتب عربية في ألمانيا وأوروبا، يمكن العثور على ترجمة هذه الرواية في مكتبة المراد.
بهذه الرواية الجديدة، يقود دان براون قرّاءه في رحلة إلى قلب إيطاليا، حيث يقتحمون عوالم مستوحاة من ملحمة دانتي، الكوميديا الإلهية، والتي تُعتبر واحدة من أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية والأكثر ترويعًا في التاريخ.
يفتح روبرت لانغدون، البروفيسور البارع في علم الرموز في جامعة هارفرد، عينيه في منتصف الليل وهو يعاني من جرح في رأسه، ويجد نفسه في المستشفى دون أن يستطيع أن يتذكر ما حدث له خلال الست والثلاثين ساعة الأخيرة، أو مصدر الشيء الرهيب الذي اكتشفه الأطباء بين أمتعته.
تنطلق الفوضى في عالم لانغدون، ويضطر إلى الهروب عبر أزقة مدينة فلورنسا، ويجد نفسه بصحبة شابة ذكية ولطيفة تُدعى سيينّا بروكس، التي نجحت في إنقاذ حياته بفضل تصرفاتها الذكية. يكتشف لانغدون أن لديه مجموعة من الرموز الخطيرة في حوزته، رموز أبدعها عالم عبقري.
تتسارع الأحداث في أماكن أثرية مشهورة مثل قصر فيكيو، ويكتشف لانغدون وبروكس شبكة من السراديب القديمة، بالإضافة إلى اكتشاف نموذج علمي جديد ومخيف، الذي يمكن استخدامه إما لتحسين نوعية الحياة على الأرض أو لتدميرها.
في هذا الخلفية، يصارع لانغدون خصمًا رهيبًا بينما يحاول فك رموز اللغز الذي يقوده إلى عوالم الفنون الكلاسيكية والممرات السرية والعلوم المستقبلية، محاولًا اكتشاف الأجوبة والكشف عن هوية الشخص الذي يستحق ثقته قبل وقوع الانهيار الكبير.
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات