العالم من منظور غربي
kr 149,00
غير متوفر في المخزون
الوزن | 187 جرام |
---|---|
الأبعاد | 24 × 17 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
0% | ||
0% | ||
0% | ||
0% | ||
0% |
منتجات مشابهة
كتاب الاستيطان اليهودي في فلسطين من الاستعمار إلى الإمبريالية للمؤلف غازي حسين. يتناول هذا الكتاب موضوعًا هامًا جدًا في تاريخ فلسطين وهو تحليل الاستيطان اليهودي في فلسطين وتأثيره على المجتمع الفلسطيني.
بدأ المؤلف بعرض تاريخ الاستعمار في فلسطين، وكيف أن الاستعمار قاد إلى تشكيل المجتمع الفلسطيني بشكل مختلف. ثم ينتقل المؤلف إلى تحليل التحولات التاريخية في الاستعمار، وكيف أن هذه التحولات أدت إلى ظهور الاستيطان الصهيوني في فلسطين.
غير متوفر في المخزون
1984 – تحذير من الطغيان والاستبداد في رؤية جورج أورويل المستقبلية
تعتبر رواية “1984” للكاتب الإنجليزي جورج أورويل واحدة من أهم الأعمال الأدبية التي تعكس عواقب الأنظمة الدكتاتورية والتحكم الشامل في حياة الأفراد. تدور أحداث الرواية في مجتمع يحكمه الحزب الشمولي بقيادة شخصية تعرف باسم الأخ الكبير، حيث يُحكم الناس بالقمع والتعذيب وتزوير الوقائع، تحت شعار الدفاع عن الوطن والطبقة العاملة. في هذا العالم المخيف، تتحكم السلطات في جميع جوانب حياة الناس، بحيث تصبح العلاقات الإنسانية والزواج والعمل والأسرة مجرد أدوات في يد الحزب، مما يجعل الخصوصية شيئًا من الماضي، وتُجبر الناس على التناغم التام مع النظام. يتدخل الحزب في الأفكار، ويجعل الجميع يعيشون تحت الرقابة الدائمة، فيما يُعفى المسؤولون في الحزب من هذا القيد، ما يكشف تناقضات السلطة. تُعد “1984” تحذيرًا قويًا ضد الطغيان، وتعكس بأسلوب مشوق عواقب فقدان الحرية الفردية، وتشدد على قيمة الفكر المستقل. إنها رواية تستحق القراءة مرارًا لأنها تطرح أسئلة عميقة حول السلطة، الحرية، وحقوق الإنسان. لماذا تُعد “1984” رواية مميزة؟ نقد الأنظمة الشمولية: تقدم الرواية نقدًا قويًا لأي نظام يتحكم في حرية الأفراد ويقمع الفكر. استشراف للمستقبل: تستعرض الرواية بشكل مرعب كيف يمكن أن يكون العالم إذا سيطرت الأنظمة الشمولية على جميع جوانب الحياة. رسالة مستمرة الأهمية: تظل الرواية تحذيرًا لكل الأجيال عن مخاطر قمع الحرية وتحريف الحقائق. “1984” هي أكثر من رواية؛ إنها رسالة تحذير قوية للعالم من عواقب الأنظمة الاستبدادية التي تسلب الأفراد حريتهم. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذه الرواية بترجمة دقيقة، لتقدم تجربة قراءة لا تُنسى عن المستقبل البائس الذي يمكن أن ينتج عن القمع الشامل
1 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
في العقد الأخير من القرن المنصرم شهدت البشرية تغيرات دراماتيكية لم يكن أحد ليتوقعها وقد أدت هذه التغيرات الجذرية التي حدثت في الدول الاشتراكية إلى تغيرات مماثلة في بنى الأحزاب اليسارية في مختلف دول العالم إذ راح المثقف الماركسي يطرح على نفسه الكثير من التساؤلات وشعر الكثير منهم بان سنوات النضال والحلم بمستقبل مشرق للبشرية قد ذهبت أدراج الرياح، وبدأ يعيد قراءة الواقع على ضوء التطورات الجديدة، وبالمقابل رأى البعض الآخر في ما جرى حركة تخالف منطق التاريخ وبقي على إيمانه بحتمية انتصار الشيوعية، إن عاجلا أم آجلا، ويعد الكاتب والمترجم السوري عبد المعين الملوحي واحدا من هؤلاء الحالمين بامتياز وفق قاعدة من «شب على شيء شاب عليه» وهو بدأ حياته أمميا يساريا مذ كان طفلا يرضع، فبعد أن انقطع حليب أمه راحت نساء كثيرات ترضعنه «أرمنيات جئن إلى حمص بعد المجازر التركية ضد الأرمن في بدايات القرن المنصرم، ونساء غجريات، وامرأة من مشتى الحلو وهكذا اختلطت في جسدي ألبان ودماء نساء كثيرات فإذا أنا أممي إلى حد ما في طفولتي» حسب ما يروي الملوحي في كتابه «كيف أصبحت شيوعيا» الصادر أخيرا عن دار المدى بدمشق
2 متوفر في المخزون
يعد كتاب “سيكولوجية الجماهير” لعالم النفس الفرنسي غوستاف لوبون من الأعمال الكلاسيكية التي تناولت سلوك الجماهير وكيفية تفاعلها مع الزعماء والأفكار. كتب لوبون هذه الأفكار منذ أكثر من مائة عام، ومع ذلك، لا تزال رؤيته عن قوة تأثير الجماعات والقادة على الجماهير صالحة حتى اليوم. يرى لوبون أن الجماهير ليست عقلانية؛ بل تفتقر إلى القدرة على المناقشة العقلية، حيث تتأثر بالأفكار بسرعة، وتتحول تلك الأفكار إلى أفعال جماعية وسلوكيات عنيفة دون تفكير عميق. يؤكد الكتاب أن الجماهير تفتقر إلى التفكير المستقل وتصبح ميولها نحو العنف والانصياع أكثر وضوحاً عندما تُقاد جماعياً. تصبح الجماهير كياناً موحداً، يميل إلى عبادة الزعيم وتقديس كلماته، حتى إن كانت تلك الجماهير علمانية. في هذا السياق، يصبح القائد محوراً أساسياً، ويعتبر كل من لا يتفق مع فكر الجماهير عدوًا يستحق الرفض أو الإقصاء. لماذا يعتبر “سيكولوجية الجماهير” كتابًا مهمًا؟ تحليل عميق لنفسية الجماهير: يقدم الكتاب فهمًا لكيفية تأثير الأفكار الجماعية والقادة على عقول الأفراد الذين يشكلون الجماهير. تفسير سيطرة الزعماء: يوضح كيف يتمكن القادة من كسب ولاء الجماهير عبر أساليب نفسية، مما يجعل الجماهير تتبعهم بشكل أعمى. فهم التفاعلات الجماعية: يناقش كيف تتبنى الجماهير السلوكيات العنيفة وغير العقلانية، مما يجعلها أداة قوية ولكن خطرة بيد القادة. “سيكولوجية الجماهير” ليست فقط دراسة عن علم النفس الجماعي؛ بل هي تحذير من قوة تأثير القادة على الجماهير عندما يغيب التفكير المستقل. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليكون نافذة للقراء لفهم ديناميات الجماعات وعلاقاتها مع الزعماء.
4 متوفر في المخزون
أحدثت شخصية “فلاديمير لينين” تأثيرًا تاريخيًا كبيرًا، إذ كان هذا الشاب الذي كان يعمل كمحاميٍ شابٍ يؤمن بالفكر الماركسي الثوري، وسعى جاهدًا لتحويله إلى واقع عملي. أسس لينين المذهب اللينيني، وكرّس حياته للدفاع عن فئات العمال، البروليتاريا، والنضال ضد استبداد الحكومة القيصرية وتحالفها مع البرجوازية وأصحاب رؤوس الأموال. انطلق لينين من تعاليم كارل ماركس وفريدريك إنجلز.
لقد تكبد لينين العديد من الصعوبات بسبب مواقفه، حيث تم نفيه إلى سيبيريا، وحتى بعد نجاح الثورة البلشفية وتوليها الحكم، لم يكن محصنًا من محاولات الاغتيال وظل يواجه المعارضة لقوى الثورة. يقدم هذا الكتاب نظرة على المراحل التي مر بها لينين خلال الثورة، والصراعات التي سبقتها بين روسيا القيصرية والإمبراطورية الألمانية. يتناول المؤلف أفكاره حول الصراعات الطبقية ودور الحكومات فيها، ويستعرض تجربة “مَشَاعية باريس”، أو “كومونة باريس”، والتي كانت أول حكومة ثورية نفذت الاشتراكية في فرنسا.
2 متوفر في المخزون
الكتاب “من هم اليهود؟ وما هي اليهودية؟” للدكتور عبد الوهاب المسيري، يقدم رؤية شاملة حول الموضوعين الرئيسيين لليهود واليهودية. يقوم المسيري، المتخصص في الدراسات اليهودية والصهيونية، بتحليل موضوعي ومنطقي يلقي الضوء على أبعاد الهوية اليهودية بشكل شيق ومفهوم.
تتناول الدراسة ثلاثة محاور رئيسية، حيث يقوم في البداية بتفكيك مفهوم الهوية اليهودية ووحدتها العالمية. يتبع ذلك تحليل لتجانس الجماعات اليهودية في العالم، وفي الجزء الأخير يناقش الكاتب أزمة الهوية والتناقضات الأساسية في الفكر الصهيوني وتأثيرها على المجتمع اليهودي.
يسلط الضوء هذا الكتاب على جوانب مختلفة للهوية اليهودية والصهيونية، مدحضًا الادعاءات الكثيرة وكشفًا الزيف في بعض الافتراءات. يعتبر هذا العمل لبنة أساسية في فهم الفكر اليهودي والصهيوني، ويتنبأ بمستقبل الدولة اليهودية بطريقة مثيرة للاهتمام، لا من خلال تاريخ شخصي ولكن من خلال تطور المجتمع وفكره الاجتماعي.
غير متوفر في المخزون
رواية “مزرعة الحيوان” للكاتب البريطاني جورج أورويل هي واحدة من أبرز الأعمال الأدبية التي تنتقد الاستبداد السياسي والسلطة المطلقة. كتبها أورويل عام 1945، حيث استخدم الحيوانات في مزرعة كرموز لنقل رؤيته حول الفساد الذي يصيب السلطة وتحولها إلى أداة قمع عندما تُمنح لأشخاص أو جماعات تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة. من خلال هذه القصة الخيالية، يُظهر أورويل أن السلطة المطلقة تفسد، بغض النظر عن نوايا من يمتلكها في البداية. تبدأ القصة بقيام الحيوانات بالثورة ضد صاحب المزرعة، السيد جونز، الذي يرمز إلى الاستبداد والجشع البشري. وبمرور الوقت، وبعد تحقيق هدفهم بطرد الإنسان، تبدأ الحيوانات في إنشاء نظام جديد قائم على مبادئ المساواة والعدل. لكن مع تولي بعض الحيوانات، خاصة الخنازير، زمام السلطة، ينحرف هذا النظام الجديد نحو الاستبداد والقمع ذاته الذي ثارت عليه الحيوانات في البداية، لتستبدل شعارها “جميع الحيوانات متساوية” بشعار جديد “جميع الحيوانات متساوية، لكن بعض الحيوانات أكثر مساواة من غيرها.” لماذا تُعد “مزرعة الحيوان” عملاً مميزًا؟ نقد رمزي للاستبداد: عبر شخصيات الحيوانات، يقدم أورويل نقدًا لاذعًا للأنظمة الاستبدادية، موضحًا كيف يمكن للسلطة المطلقة أن تفسد وتتحول إلى أداة قمع. قصة خيالية بنكهة واقعية: على الرغم من أنها قصة خيالية، إلا أن “مزرعة الحيوان” تعكس ببراعة بعض الأنظمة السياسية الحقيقية، خاصة تجارب الثورات التي تتحول إلى استبداد. مضمون فلسفي عميق: يناقش الكتاب مفهوم الحرية، السيطرة، الجشع، وكيف يمكن للمثل العليا أن تتحول إلى دكتاتوريات عند عدم وجود رقابة وتوازن. “مزرعة الحيوان” ليست مجرد رواية رمزية عن الحيوانات؛ إنها دراسة سياسية عميقة حول كيف يمكن للسلطة أن تتحول إلى قمع، وكيف أن الثورة قد تنتهي في النهاية بتكرار النظام القمعي الذي قامت ضده. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج، ألمانيا، وأوروبا، توفر مكتبة المراد هذا العمل بترجمة الأستاذ محمد العريمي، التي تبرز عمق النص وأبعاده الرمزية.
2 متوفر في المخزون
يُعد “كفاحي” كتابًا يوثّق حياة وأفكار أدولف هتلر، أحد أبرز الشخصيات في تاريخ ألمانيا والعالم، والذي قاد الحزب النازي وتسبب في مآسي بشرية هائلة خلال الحرب العالمية الثانية. كُتب هذا العمل خلال فترة سجن هتلر، بعد فشل محاولة انقلاب النازيين، ويعكس أفكاره ورؤيته السياسية التي شكلت ألمانيا النازية وأثرت على العالم في حقبة مضطربة. في “كفاحي”، يسلط هتلر الضوء على نظرياته حول العنصرية، والسيطرة السياسية، والحروب، ويعرض تحليلاته لأسباب الصراعات التي شهدها وأهدافه لبناء “إمبراطورية” ألمانية قائمة على مفاهيم التفوق. يكشف الكتاب عن جوانب من شخصية هتلر وصراعاته الداخلية، ويوضح دوافعه التي حاول من خلالها التأثير على المجتمع الألماني والترويج لأفكاره المتطرفة. أبرز ملامح الكتاب: توثيق لفترة زمنية حرجة: “كفاحي” يُعد مرجعًا تاريخيًا لتفهم كيف نشأت الأفكار التي أدت إلى الحرب العالمية الثانية، والأحداث التي أسهمت في تشكيل حقبة لا تزال تثير اهتمام المؤرخين والقراء. تحليل لشخصية مثيرة للجدل: يقدم الكتاب نظرة دقيقة إلى شخصية هتلر وطريقة تفكيره، مما يساعد على فهم سياق قراراته وأهدافه السياسية. إثارة الجدل والنقد: يبقى “كفاحي” عملًا يُحيط به الجدل والانتقاد لما يعكسه من أفكار متطرفة، وهو مرجع لاكتشاف عمق التحولات السياسية والاجتماعية في تلك الفترة. كتاب “كفاحي” هو إضافة مناسبة للراغبين في شراء كتب عربية في أوروبا و ألمانيا، خصوصًا للمهتمين بالتاريخ العالمي، وتحليل الأيديولوجيات السياسية. مكتبة المراد تقدم هذا العمل بترجمة دقيقة تعكس النص الأصلي، ليكون متاحًا للراغبين في قراءة هذا الكتاب المثير للجدل بنظرة تاريخية موضوعية.
1 متوفر في المخزون
يستجيب هذا البحث للأحداث الراهنة في المجتمعات العربية، ويدرس مدى انعكاس الظواهر الاجتماعية التي فرضت نفسها على الواقع العربي إعلامياً. ولاحظ أنّهذه الأحداث الجارية في البلاد العربية ذات سمات مشتركة، مما يتّطلب من الباحثين قراءة هذه الأحداث قراءة علمية واقعية ومستقبلية، والانتقال من دراسة التربية والتغيير الاجتماعي التي ميزت الدراسات التي كانت معروفة حتى أواخر عام 2010، إلى دراسات أكثر إلحاحاً، وهي دور الإعلام في هذه الحركات العربية التي بدأت في تونس، ثم انتقلت إلى مصر ثم امّتدت إلى معظم الأقطار الغربية، خصوصاً وأن الإعلام منه ما كان منسجماً مع الحقيقو والواقع المهني، ومنه ما خالف ذلك سعياً لتحقيق أهداف سياسية وشخصية. ومع اختلاف انواع الحراك العربي طبيعة ونوعاً، ومدى التأثر والتأثير، فإن الإعلام عموماً كان انعكاساً للسياسات الدولية، والعربية.
وقد عبّر البحث عن محتويات موضوعه بخطوات سبع، جاءت بين المقدمة والخاتمة، حين حاول الإحاطة بالتغيّر وتعبيره المحوري الحراك ودور الإعلام فيهما، وجاء كما يلي:
الفصل الأول: مفاتيح استهلالية.
الفصل الثاني: قراءة في أفق المصطلح.
الفصل الثالث: الحراك الاجتماعي والواقع العربي، لماذا وكيف؟
الفصل الرابع: دور الإعلام ووسائل الاتصال في الحراك العربي.
الفصل الخامس: الحراك الاجتماعي العربي وآثاره على الحراك السوري.
الفصل السادس: الاتفاق والاختلاف بين الحركات العربية والحراك السوري.
الفصل السابع: تصورات ونتائج محتملة
1 متوفر في المخزون
مسرحية كلاسيكية روسية ساخرة تفضح التناقضات الاجتماعية، وتضع الذكاء في مواجهة الجهل.
1 متوفر في المخزون
ها هو الروائي الشهير “پول سوسمان” Paul Sussman يعود مجدداً ليقدم لقرائه رائعته الجديدة “آخر أسرار الهيكل” The Last Secret of the Temple فإلى ماذا يشير العنوان يا ترى!
عندما يتمّ اكتشاف جثة صاحب فندق يدعى بيت جانسن وسط أنقاض موقع أثري على النيل، يبدو التحقيق روتينياً للمفتش يوسف خليفة. ولكن كلما عرف المزيد عن جانسن، عادت إلى ذاكرته جريمة قتل وحشية وقعت قبل بضع سنوات، وعاد إليه الشك أنّ رجلاً بريئاً أدين فيها. تجاهل خليفة اعتراضات رؤسائه، وأعاد فتح القضية، ولكنّه وجد نفسه مضطراً في سبيل ذلك إلى التعاون مع الشرطي الإسرائيلي المتشدد آرييه بن روي. في القدس، تستلم الصحافية الفلسطينية ليلى المدني رسالة من مجهول مرفقة بمخطوطة سرية من القرون الوسطى. في ظل جو من العنف المتصاعد، تتابع ليلى الوثيقة القديمة، بينما يكشف خليفة وبن روي الحقيقة البشعة حول مقتل بيت جانسن. تقودهم تحقيقاتهم من القدس القديمة، إلى الحروب الصليبية، والكاثار، وفرنسا فيشي، والنازيين. هكذا يخوض الثلاثة سباقاً لحلّ لغز عمره ألفي عام، تضعهم أحداثه المتسارعة على مواجهة مع حقائق مخيفة…
“آخر أسرار الهيكل” سباق جنوني مع الزمن، سوف تأخذك في مغامرة شيقة تقطع الأنفاس
غير متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات