لضائعة نُشِرَت رواية «الضائعة» للمرة الأولى في إنكلترا عام 1920؛ في شهر أيلول وِفقاً إلى إفادة ناشر لورانس، وفي شهر تشرين ثاني وِفقاً لواضع بيان مؤلفاته. غير أنه كان قد باشر العمل فيها قبل ذلك بثماني سنوات، والمسوَّدة الأولى للجزء غير النهائي من الكتاب كُتِبَ ما بين عامَيّ 1912 – 1913، مع المسوَّدة الأولى من رواية «قوس قُزَح». وطبعاً أعادَ كِتابتها بالكامل في عام 1920. تقول «الضائعة»، «لن يتمكنوا من المغادرة إلى إيطاليا إلاّ في أوائل شهر تشرين ثاني»، وفي شهر تشرين ثاني من عام 1919 غادرَ لورانس إنكلترا، في حركة نفي ذاتي وهو حزين. وخلال الحرب، وبسبب خِلاف بيروقراطي، طُرِدَ من كورنوال بتهمة الاشتباه بالتجسس – وشعر بحسرة ساخطة. فعندما تنظر ألفينا وهي في القارب في القنال خلفها إلى «الجروف الرمادية بلون الرماد، بلون الجثث» تشاهد بلدها للمرة الأخيرة كـ «تابوت طويل رمادي يغرقُ ببطء»، والقلب الذي انفطرَ بحبٍ وجحودٍ غاضبَين كان قلب لورانس. هو، «الرجل الضئيل الأشدّ إنكليزيّة»، اتَّهمه أهل بلده بالجاسوسية. ولم يستطع أبداً أنْ يغفر لهم هذا. ولِمَ يغفر؟ «يا لهم من حمقى!». ريتشارد ألدينغتُن
الوزن | 750 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
منتجات مشابهة
2 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
عدوي اللدود” هي رواية كتبتها الكاتبة البريطانية جين ويبستر ونُشرت لأول مرة في عام 2016. تتناول الرواية قصة صداقة مميزة بين شخصيتي “إيما” و”جوزيف”، وتسلط الضوء على تطور هذه الصداقة منذ طفولتهما. تستكشف الرواية موضوعات مثل الصداقة، والحب، والتغييرات في الحياة، والتطور الشخصي.
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
قواعد العشق الأربعون هي رواية للكاتبة التركية ألف شفق نشرت عقب روايتها لقيطة إسطنبول، في هذه الرواية تسرد الكاتبة حكايتين متوازيتين، إحداها في الزمن المعاصر والأخرى في القرن الثالث العشر، عندما واجه الرومي مرشده الروحي، الدرويش المتنقل المعروف باسم «شمس التبريزي» وكيف أنهما معاً جسّدا رسالة شعر الحب الخالدة.حياتك حافلة، مليئة، كاملة، أو هكذا يخيل إليك، حتى يظهر فيها شخص يجعلك تدرك ما كنت تفتقده طوال هذا الوقت. مثل مرآة تعكس الغائب لا الحاضر، تريك الفراغ فى روحك، الفراغ الذى كنت تقاوم رؤيته لذلك فهو لا يتخلى عنا، فكيف له أن يتخلى عن نفسه ؟
غير متوفر في المخزون
عندما أصدر “كولن ولسون” كتابه “اللامنتمي”، كان في سن الرابعة والعشرين من عمره، ومنذ ذلك الحين وحتى اليوم، لا يزال هذا الكتاب يثير مناقشات لا تنتهي. يعتبر الكتاب مرجعًا مهمًا لأنه يتناول موضوعًا جديدًا تمامًا، وهو دراسة نفسية للإنسان اللامنتمي، الشخص الذي لا ينتمي إلى حزب أو عقيدة، ويترك ظله العملاق في طريقه المظلم، حيث يتباين ما بين الاستسلام والتمرد.
غير متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات