منذ 20 عاماً، قدم لنا الدكتور سبنسر جونسون قصة عن شخصين في حجم الفئران عالقين داخل متاهة. لقد اجتاح كتاب من حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟ العالم بحكمته المفيدة للغاية عن الخوف والتغيير. بعد بيع 28 مليون نسخة من الكتاب، عاد الدكتور جونسون أخيراً مع شخصياته المحبوبة. سيساعدك هذا الجزء من السلسلة على حل لغز أية متاهة قد تواجهها في حياتك.
الوزن | 222 جرام |
---|---|
الأبعاد | 24 × 14 سنتيميتر |
عدد الصفحات | 88 |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
غير متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
تلك هي الأوراق المتبقية في أيدي محترفي الغزو الفكري للعب بها من أجل إقصاء المرأة المسلمة عن دينها، ثم من أجل تحويلها إلى سلاح فعال يعين في صد الشباب …’الحق يناجي العقل دائماً، أما الباطل فإنما يحاول أن يتسلل خفية منه إلى رغائب النفس’
1 متوفر في المخزون
أبي الذي أكره – استكشاف للعلاقة المعقدة بين الأب والابن
يأخذنا كتاب “أبي الذي أكره” في رحلة مؤثرة لاستكشاف القيود العاطفية والسجون النفسية التي قد يصنعها لنا الأقرباء، من آباء وأمهات، أو رموز مجتمعية تربطنا بهم علاقات معقدة، حيث يُبنى كل سجن بمزيج من الحب والخوف والتوجيه، ليتحول بمرور الزمن إلى قيد يمنع الأفراد من تحقيق ذواتهم، ويتركهم أسرى أفكار ومشاعر لا يستطيعون التحرر منها. في هذا الكتاب، نجد أن السجن ليس دائمًا مكانًا فعليًا، بل هو سجن ناعم، سجن من قيود غير مرئية، يحبس الشخص داخل حدود معينة ويرسم مسارات حياته. ومع ذلك، يكشف الكتاب أن الأبواب في الحقيقة مفتوحة دائمًا، وأن بمقدور الشخص الخروج إلى حياة رحبة متى قرر أن يجرؤ على مواجهة ما اعتاد عليه، ويدفع بأبواب الزنزانة برفق ليجد النور، ويتحرر من قيود الماضي. تتوالى صفحات الكتاب لتسرد قصص تعافي الحبيسين، حكايا من أدركوا أن الحرية الحقيقية تتطلب قرارًا شجاعًا بالتحرر من القيود النفسية التي صنعها لهم المجتمع أو الأحباء. ويختتم الكتاب بدعوة لكل من يشعر بأن عليه مواجهة مخاوفه والتغلب على قيوده، للخروج إلى عالم أكثر رحابة وصدقًا مع الذات. لماذا يُعد “أبي الذي أكره” كتابًا مميزًا؟ تناول عميق للعلاقات العاطفية: يسلط الضوء على كيفية تأثير الأقرباء ورموز المجتمع في تشكيل تصوراتنا، بطريقة تفتح الباب للتأمل العميق. رسالة تحفيزية للتحرر: يقدم الكتاب دعوة شجاعة لتحرر الأفراد من القيود النفسية التي تعيق تحقيق ذواتهم. قصص تعافي حقيقية: يتضمن الكتاب قصصًا عن تجارب أشخاص حقيقيين تغلبوا على قيود الماضي، مما يجعله تجربة قراءة مليئة بالإلهام والأمل. “أبي الذي أكره” هو أكثر من مجرد كتاب، إنه دليل للتحرر الشخصي والعاطفي، ونافذة على كيفية الخروج من قيود العلاقات المؤلمة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا وأوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب ليكون رفيقًا لكل من يسعى إلى فهم الذات والتحرر من سجون الماضي.
8 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
1 متوفر في المخزون
6 متوفر في المخزون
يعد كتاب “الكتاب الذي تتمنى لو قرأه أبواك” للكاتبة فيليبا بيري من أفضل الكتب التربوية التي تقدم رؤية شاملة ومختلفة حول تربية الأطفال، بعيدًا عن الأساليب المثالية والتوجيهات التقليدية. بدلاً من تقديم قواعد صارمة، يركز الكتاب على بناء علاقة صحية وعميقة بين الأهل والأطفال، معتمداً على مبادئ من علم النفس تساعد الآباء والأمهات على فهم التأثيرات العاطفية في تفاعلهم مع أبنائهم. في هذا الكتاب، ستتعرفون على كيفية فهم تأثير تجاربكم الماضية على أسلوبكم في تربية أطفالكم، وكيفية التخلص من العادات السلبية التي قد تضر بالعلاقة. يهدف الكتاب إلى تشجيع الوالدين على قبول أخطائهم والتعلم منها، مع تقديم نصائح عملية تساعدهم على التواصل الصحي مع أطفالهم وفهم مشاعرهم ومشاعر أطفالهم بشكل أعمق. لماذا يُعد “الكتاب الذي تتمنى لو قرأه أبواك” مفيدًا للآباء والأمهات؟ مقاربة نفسية متعمقة: يقدم الكتاب رؤية نفسية تساعد الوالدين على فهم تأثير ماضيهم على حاضرهم التربوي. نصائح عملية لتحسين العلاقة: يوفر إرشادات عملية تساعد على بناء علاقة صحية وقوية مع الأطفال بعيدًا عن الانتقادات. تعزيز الوعي العاطفي: يعلم الآباء كيفية التعامل مع مشاعرهم ومشاعر أطفالهم، مما يساهم في تنمية الأطفال بثقة وأمان. “الكتاب الذي تتمنى لو قرأه أبواك” ليس مجرد دليل تربوي، بل هو مرشد للتواصل العاطفي الصحي بين الآباء والأطفال، مما يجعله أساسًا لعلاقة عائلية متينة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب ليكون مرجعًا قيّمًا لكل من يسعى لتحقيق تربية واعية ومستدامة.
1 متوفر في المخزون
ببراعته وأسلوبه الساخر القادر على تبسيط العلوم أو العلم الشعبية ، استطاع «الدحيح» أن يكون واحدًا من أهم الأشخاص المؤثرين في الوطن العربي .
في سنوات قليلة أصبح أحدَ أكثر صُناع المحتوى العربي مُتابعةً، تم اختيارہ ضمن قائمة «روّاد الشباب العربي» التي تحتفي بإنجازات الشباب العربي ممن حققوا إنجازات إيجابية ومؤثرة في مجتمعاتهم .
كما و أُدرِج ضمن قائمة الأشخاص الأكثر تأثيراً في العالم العربي لعام 2018، واختير في القائمة القصيرة لجائزة IBC العالمية عام 2019 لأكثر الشباب المؤثرين في الإعلام .
أحمد وليد محمد الغندور هو باحث وصانع محتوى يوتيوب مصري، اشتهر باسم الدحيح نسبةً لاسم قناته على اليوتيوب .
وهو أحد البارزين في مجال تبسيط العلوم أو العلم الشعبي، درس علم الأحياء في كلية العلوم في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وهو الآن باحث ماجستير في جامعة هونج كونج.
5 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات