• أحببت وغدا السعر الأصلي هو: kr 169,00.السعر الحالي هو: kr 149,00.

    يعتبر كتاب “أحببت وغدا” دليلاً عاطفيًا ونفسيًا لأولئك الذين يبحثون عن التعافي من العلاقات السامة التي قد تركت في حياتهم أثرًا من الألم والانكسار. يسلط الكتاب الضوء على الأخطاء التي يرتكبها العديد من الأشخاص حين ينتظرون شخصًا ما ليكملهم، ظانين أن هذا الآخر سيكون الملاذ الذي يخفف آلامهم ويمنحهم السلام الداخلي. يتناول الكتاب فكرة الاعتماد العاطفي وكيف يؤدي إلى الوقوع في علاقات مؤذية، حيث يتمسك الإنسان بصورة مثالية عن شخص قد لا يكون هو الشريك المناسب. يتحدث الكتاب بوضوح عن الوهم العاطفي الناتج عن فراغ الذات، وعن أهمية إصلاح النفس وبناء القوة الداخلية قبل البحث عن الآخرين كوسيلة للهروب من الألم الشخصي. يدعو الكتاب القارئ إلى التأمل في جروحه العاطفية ومعالجتها بنفسه، حتى يصبح قادرًا على اتخاذ قرارات صحية ومبنية على الوعي، بدلاً من الاستسلام لسراب العواطف الذي لا يروي ظمأ النفس، بل يزيدها عطشًا. لماذا يُعد “أحببت وغدا” كتابًا مميزًا؟ استكشاف النفس والوعي الذاتي: يدعو الكتاب القارئ للتأمل في نفسه ومعالجة الجروح العاطفية قبل الاعتماد على الآخرين. نصائح عملية للتعافي: يقدم استراتيجيات لبناء القوة الداخلية والتحرر من العلاقات التي تسبب الأذى. رسالة قوية عن الاكتفاء الذاتي: يؤكد على أن الإنسان لن يجد الراحة في علاقاته ما لم يسعَ إلى شفاء نفسه أولًا. “أحببت وغدا” هو أكثر من مجرد كتاب عن العلاقات؛ إنه دليل للشفاء وبناء الذات بعد تجربة العلاقات المؤذية، وفرصة لفهم الذات وتعزيزها. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ، ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا الكتاب ليكون مرشدك في رحلتك نحو التعافي والعثور على السلام الداخلي.

    دائمًا ما ننتظر شخصًا ما، نعتقد أنه بمجرد وجوده ستختفي جميع آلامنا. نتوهم أنه بلمعته في ظلمة حياتنا سينجلي التشتت والارتباك وسيعمنا السلام. نخدع أنفسنا عندما نتحدث لأنفسنا في أوقات الألم، نعتقد أن يومًا ما، بجوار شخص ما، سنشعر بالاكتمال.

    ولكننا ننسى أننا يجب أن نصلح أنفسنا، وأن لدينا نقصًا في أنفسنا مثل نظام تشغيل معيب. وقد يكون ذلك الشخص الذي اعتبرناه خلاصًا وسيلة للتحرر هو نفسه الذي سيخيب آمالنا بشدة وسيجمع جميع فجواتنا في فجوة واحدة أكبر.

    فقد يحدث أن نتلاشى ونختفي بدلاً من أن نزدهر بجواره. ننسى أنه من الضروري أن نعتني بأنفسنا ونعالج جروحنا الداخلية قبل أن ننتظر الآخر. الآخر لن يكون جنتنا أبدًا مالم نعمل على تحسين أنفسنا أولاً. هذه العلاقات المؤلمة تبدأ عندما تصبح العلاقة هروبًا فقط، بحيث لا يكون هناك شيء آخر.

    والأشخاص الذين ينتظرون بشغف وتوتر كبيرين عادة هم الأكثر عرضة لارتكاب أخطاء في اختياراتهم. يكونون عرضة للوهم ويسقطون في الفراغ العاطفي على وجه شخص عابر. يرونه بشكل مختلف عن حقيقته.

    هؤلاء الذين يعتقدون أنهم يروون الظمأ بمجرد متابعة السراب، عادة ما يجدون أنفسهم بدون شيء حين يلتقون به.

    3 متوفر في المخزون

Recommended Products


Close السلة
Close المفضلة
Close Recently Viewed
Close
Close
التصنيفات
اختر العملة