رواية تسرد يوميات شاب ألقي القبض عليه لدى وصوله الى مطار بلده عائداً إليه من فرنسا وأمضى اثنتي عشرة سنة في السجن دون أن يعرف التهمة الموجهة إليه.. أنه الظلم والفساد والقساوة التي لا تقرها شريعة… وأساليب التعذيب التي لم نقرأ لها مثيلا من قبل
الوزن | 350 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
تدور رواية “الرجل الذي أضاع اسمه” حول شاب حديث التخرج من كلية الطب، يجد نفسه في مواجهة علاقة غير متوقعة وغامضة مع امرأة تُدعى آيتين، يلتقيها صدفة في إحدى السهرات. تنجذب الشخصيات إلى بعضها البعض منذ اللقاء الأول، وتبدأ سلسلة من اللقاءات التي تتجاوز التعارف العابر، لكنهما يظلان عالقين في أسئلة لا تُحسم حول طبيعة علاقتهما: هل هو غزل وعشق عابر، أم حب حقيقي؟ الرواية تتناول الصراع الداخلي للشخصية الرئيسية، حيث يسعى البطل إلى فهم معنى هذه العلاقة وأثرها عليه، وسط ضياع هويته وتشتت مشاعره بين الواقع والرغبة. تشكل القصة استكشافًا للهوية الإنسانية وكيف يمكن للعلاقات العابرة أن تكون سببًا في البحث عن الذات وإعادة تقييم المعاني في الحياة. لماذا تُعد “الرجل الذي أضاع اسمه” رواية مثيرة للاهتمام؟ تساؤلات حول الحب والهوية: تطرح الرواية بعمق أسئلة حول طبيعة العلاقات الإنسانية وماهية الحب. رحلة نفسية مؤثرة: يعبر البطل عن ضياعه بين عاطفته وشعوره بالمسؤولية تجاه ذاته، مما يخلق بعدًا نفسيًا عميقًا. انعكاس لحياة حديثي التخرج: تقدم الرواية نظرة على الحياة بعد التخرج والتحديات التي تواجه الشباب في تحديد مساراتهم المهنية والشخصية. “الرجل الذي أضاع اسمه” هي أكثر من مجرد قصة حب؛ إنها رحلة نفسية وفلسفية عن الهوية والحب، حيث تجد الذات نفسها وسط بحر من الأسئلة والمشاعر المتداخلة. للراغبين في شراء كتب عربية في النرويج ألمانيا و أوروبا، تقدم مكتبة المراد هذا العمل بترجمة مميزة، ليستمتع القراء بتجربة عميقة ومؤثرة.
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
5 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
8 متوفر في المخزون
رواية تسرد لنا حياتنا، معاناتنا، ونجاحاتنا، وانكساراتنا خلال الفترة ما بين عامي 1990 و2014، مدة قاربت الخمس والعشرين سنة، أياماً مرت على سورية وباقي البلدان العربية المجاورة. فقد عاش أهلنا في هذه الفترة تجارب شديدة واحتملوا الصعاب بصبر كبير. تغيرت مفاهيمنا وازدادت تعقيداً فيما مضى، لكن معاني أخرى استمرت في الوقوف بصلابة. ومن بين هذه المفاهيم الرئيسية: فهم العائلة، ومفهوم الانتماء، والتعايش، والعروبة، والإسلام.
1 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لفتاة يهودية اسمها ندى تعيش في دولة لبنان مع أسرتها اليهودية، كما تصور الرواية تفاصيل تطور حياة ندى و ريما، اللتان كتب عليهما
في قلبي أنثى عبرية للكاتبة خولة حمدي, وهي رواية ذات طابع ديني خطت أحداثها الكاتبة التونسية خولة حمدي، رواية حب ومقاومة من داخل أعماق المجتمع اليهودي
تتسارع أحداث الرواية و في ذات مساء يطرق شاب ملثم الباب على ندى يستنجد بها من أجل علاج صديقه أحمد الذي أصيب إثر الاشتباكات بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فكان أحمد ينتمي للمقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني . وأحب أحمد ندى بعدما لجأ لها وساعدته وقدمت له يد العون متجاهلًا الفروق الدينية والطائفية
4 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات