النفس الذي يرافقنا دخولًا وخروجًا نعمة.. والعقل الذي يتحكم فيه هو أعظم النعم.
لكل من تأسُره الأحزان لسنواتٍ ضائعة من عمره، ولكل من يسعى للكمال سعيًا لا يتوقف ولكن دون جدوى، لكل فاقدٍ لثقته في العالم من حوله وفي روحه وداخله، ولكل من فقد طريق العودة إلى سلامه النفسي منذ زمنٍ بعيد، ولكل من يعجز عن إيجاد الحكمة وسط الألم الذي يحيط به من كل مكان.
في هذا الكتاب
بابُ خروجٍ من دائرة الروح المغلقة إلى الكون الأكثر اتساعًا، يأخذ بيدك إلى طريقٍ جديد تمامًا حيث تتعلم الفرق بين التسليم للقدر والاستسلام له، حيث تدرك أن لبدنك وعقلك وروحك عليك حق.. ولا مفر من الحفاظ عليهم لتعيش الحياة التي تستحقها، وتعرف المعنى الحقيقي وراء وجودك في تلك الدنيا رغم امتلائها بالخوف والكسرة!
بأسلوب عذب وبمناشدة روحانية للخالق يسير بنا الكاتب في طريقه نحو فهم صغائر الأمور وإدراك مساعينا الحقيقية في عالم لا يتوقف عن السير
الوزن | 320 جرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
5 متوفر في المخزون
4 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
كم مرة انفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الإسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
4 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ .
في هذه الرواية “ياسمين أبيض ” تدور الأحداث حول الشخصيات الرئيسيّة الثلاثة ياسمين والدكتور عمر الرشيدي وخطيبته آية بحيث نعرف المزيد عن حياة ياسمين و ابنها
كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض
كان ملاكًا صغيراً أبيض تماماً. بياضه النّاصع كان مدهشا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء ، ولم يكن يبكي مثل الأطفال . كان وجوده إلى جواري
غير متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات