جرّب أن ترى الحياة من خلال عيونِ شخصٍ محاط بالظلام منذ البدايـة. فكل يومٌ في كتاب يدور حول المراحل الّتي نمر بها مرّة واحدة على الأقل في حياتنا. إنّها سلسلة الّتي يعبّر عنها الكاتب من خلال الرسوم التوضيحيّة و الفنّيـة. إنّها للأشخاص الّذين يحبّون السماح لمخيّلتهم أن تنطلق لأبعد الحدود. اكستاسي سوف يُلهِـم الناس الّذين عادةً لا يقرؤون الكتب، للبـدء بالقـراءة.
لقد صببتُ جميع مكنونات قلبـي في ” اكستاسي”، إنّـه جزءٌ منّي أعرضـه عليكم.
الوزن | 669 جرام |
---|---|
الأبعاد | 20 × 15 سنتيميتر |
بناء على 0 تقييم
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
|
|
0% |
منتجات مشابهة
5 متوفر في المخزون
بحضور الوجدان تتألق معاني أحلام مستغانمي، وفي ذاكرة الجسد تتوج حضورها. تتناثر الحروف والكلمات والعبارات في حفل الغناء الروحي. موسيقى وطنها تنبض بالحياة رغم الجراحات… مليون شهيد وثورة ومجاهد، وجزائر الثكلى بأبنائها تنبعث زوابع وعواصف الشوق والحنين في قلب خالد الرسام الذي امتشق الريشة بعد أن هوت يده التي حملت السلاح يومًا ما. الريشة والسلاح، إثنينهما رمز للإبداع والوطن. في فرنسا، وأثناء رسمه ما يراه عيناه من جسر ميرابو ونهر السين، اكتشف أنه في الواقع كان يرسم جسرًا آخر وواديًا آخر لمدينة أخرى هي قسنطينة. أدرك حينها أنه ليس هناك مكان يمكن أن يرسمه، بل إنما هو يرسم مكانًا يعيش في قلب كل شخص منا.
هل كتبت أحلام مستغانمي ذاكرة الجسد أم ذاكرة الوطن؟ الجواب هنا يكمن في أن الجسد هو جزء لا يتجزأ من الوطن، والوطن هو الجسد الذي يسكن فيه الإنسان إلى الأبد. ذكريات تتساقط بغزارة، محملة بروح الماضي التي تظل حاضرة في كل تجربة ولحظة. تروى القصة مليئة بحنان وحب طاهر، الطفلة التي تعرفها خالد كانت رمزًا للإصرار والكفاح. لو كانت في وقت آخر، ربما كانت حبيبته أو زوجته، ولكنها أصبحت زوجة في زواج لم يحضره. الذكرى تتفتح مثل صفحات كتاب، والعبارات تنساب بين يدي الذاكرة، دون أن تمل الروح من الحضور.
الوطن والحبيبة يجتمعان، والثورة والحب يتلاحمان في تجربة واحدة. هذا المزيج هو إسهام فكري حقيقي، بعيدًا عن الخيال، وهو قريب جدًا من الواقع. يلمس الإنسان فيه صدق مشاعره وأحاسيسه، وهو يصبح أقرب إلى نفسه وإلى الواقع من خلال هذه التجربة.
أحلام مستغانمي حصلت على جائزة نجيب محفوظ للأدب لعام 1998، تكريمًا لإسهامها الأدبي البارز.
2 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
كان يشع حولي ألف ضوء منير، لكنّي لم أختر إلا عتمتك القاتمة؛ ذلك أن ظلامك بالنسبة لي كان يعني عن ألف شمس ساطعة
2 متوفر في المخزون
رواية “فلتغفري” هي الجزء الثاني من “أحببتك أكثر مما ينبغي” وتروي قصة جمانة وعزيز من منظور عزيز هذه المرة. الكاتبة المميزة عميقة جدًا في تعبيرها عن العواطف وتصوير الأحداث، كأنها تنتقي الكلمات والمشاعر بأسلوب غاية في الروعة.
تتميز الرواية بكميات هائلة من اللحظات الرومانسية والحسية والنفسية التي تلامس القلب وتأسر العقل. أسلوب الكاتبة أثير يأخذك في رحلة عاطفية تأخذك بعيدًا عن الواقع، وتشعرك بأنك جزء من القصة. ولكن رغم جمال الرواية، تظهر أثير غالبًا مغمورة بالحزن والكآبة.
باختصار، رواية “فلتغفري” هي تحفة أدبية تجمع بين الجمال والعمق، وتأسر قلوب القراء بأسلوبها الفريد ومشاعرها العميقة
غير متوفر في المخزون
رواية تسرد لنا حياتنا، معاناتنا، ونجاحاتنا، وانكساراتنا خلال الفترة ما بين عامي 1990 و2014، مدة قاربت الخمس والعشرين سنة، أياماً مرت على سورية وباقي البلدان العربية المجاورة. فقد عاش أهلنا في هذه الفترة تجارب شديدة واحتملوا الصعاب بصبر كبير. تغيرت مفاهيمنا وازدادت تعقيداً فيما مضى، لكن معاني أخرى استمرت في الوقوف بصلابة. ومن بين هذه المفاهيم الرئيسية: فهم العائلة، ومفهوم الانتماء، والتعايش، والعروبة، والإسلام.
1 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
8 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
3 متوفر في المخزون
التقييمات
لا يوجد تقييمات